إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

بعد أن رفع من الركوع تذكر أنه قرأ أذكار السجود؛ فماذا يفعل؟الشيخ عبيد الجابري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [صوتية وتفريغها] بعد أن رفع من الركوع تذكر أنه قرأ أذكار السجود؛ فماذا يفعل؟الشيخ عبيد الجابري

    السؤال:
    جزاكم الله خير شيخنا، هذا السؤال الثالث عشر والأخير؛

    يقول السائل: كنت أُصَلِّي وبعد الرفع من الركوع تذكَّرت أني قرأت أذكار السجود نسيًا مني؛ فماذا عليَّ أن أفعل؟ هل أعيد الركعة أم الصلاة كُلها؟

    الجواب:
    يا بُنَي؛ لك حالتان:

    الحالُ الأولى: أن تكون منفردًا في صلاتك .
    الحالُ الثانية: أن تكون مأمومًا.

    - فإن كنت منفردًا؛ فلكَ حالتان :

    · الحال الأولى: أن تتذكَّر حال الرفع؛ فالحكم أنك ترجع إلى الركوع، وتُسَبِّح تسبيح الركوع، سبحان ربي العظيم، أو سبحان ربي العظيم وبحمده، وإن زدت على ذلك؛ سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي، وهذا في صحيح البخاري عن عائشة - رضي الله عنها -: ((كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي يَتَأَوَّلُ الْقُرْآنَ))، تُشير إلى قوله تعالى: ﴿فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ۚ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا﴾، إلى آخر ما رُوِيَ في هذا الحديث.

    · الحالُ الثانية: أن تكون شَرَعْت في السجود، أو قاربت من السجود، ففي هذه الحال: لا تعود إلى الركعة، أتم صلاتك، صَلْ بقية أركان الركعة، يعني أدِّي السجدتان، والجلوس بينهما بقية الركعات من صلاتك، ثم تسجد سجود السهو في كِلَا الحاليْن، حتى لو عُدْتَ إلى الركوع - كما ذكرنا في الحال الأولى- لابُدَّ من سجود السهو.

    - أمََّا إن كنت مأمومًا، فأظنك في هذه الحالة لا تَسْلَمْ من مخالفة إمامك، فإذا فرغ إمامك فاسجد سجود السهو، والله أعلم .
    الفتوى في المرفقات

    الملفات المرفقة
يعمل...
X