إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

صالونات الحلاقة (الكوافير)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [طلب] صالونات الحلاقة (الكوافير)

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أريدفتوى بخصوص
    ذهــاب المرأة إلى صالات الحلاقة ،وتزين نفسه بعيدا عن التشبه بالكافرات
    وتخرج متسترة .لأن معظم النساء يذهبن لهن بقصد التزين للزوج.
    فما الحكم من هذا؟
    جزاكم الله خيرا

  • #2
    رد: صالونات الحلاقة (الكوافير)

    الفتوى رقم ( 19068 )
    س: تذهب بعض النساء إلى المشاغل النسائية التي يوجد بها عاملة كوافير، وتقوم هذه العاملة بحلق شعر المرأة الغير مرغوب فيه، بما في ذلك شعر العورة المغلظة، خصوصا ليلة زفافها، كما تقوم عاملة الكوافير بنمص شعر الوجه ووصل شعر الرأس لمن ترغب في ذلك. فما حكم الشرع في هذا العمل؟ وجهونا وبينوا لنا الحكم أثابكم الله.
    ج: النمص وهو: إزالة شعر الحواجب. والوصل وهو: وصل شعر الرأس بشعر آخر. كلاهما كبيرة من كبائر الذنوب، لعن النبي -صلى الله عليه وسلم- من فعلتهما أو فعلت واحدا منهما. ولا يجوز كشف العورة إلا للزوج، قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ ﴾ ﴿إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ ومن حفظ الفرج وجوب ستره وتحريم النظر إليه إلا لمن أحله الله له، أو الضرورة للعلاج الذي لا يمكن إلا بكشفها من أجله. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

    عضو ... عضو ... عضو ... نائب الرئيس ... الرئيس
    بكر أبو زيد ... صالح الفوزان ... عبد الله بن غديان ... عبد العزيز آل الشيخ ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز اهـ من فتاوى اللجنة الدائمة المجموعة الأولى (17 / 131،132)

    تعليق


    • #3
      رد: صالونات الحلاقة (الكوافير)

      السؤال الثالث من الفتوى رقم ( 9499 )
      س3: ما حكم الإسلام في عروس تزينت في الكوافير؟

      ج3: لا يجوز؛ لما في الذهاب إليها من الإسراف والتبذير، واحتمال وقوع ما لا تحمد عقباه، مما يفسد الأخلاق. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
      اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

      الفتوى رقم ( 16965 )
      س : إنني فتحت كوافير للسيدات ، ويشهد علي الله بأنني لم أنمص الحواجب ، ولم أصل الشعر ، حتى الصبغات ، ولكن الآن أزين العرائس المحجبات والمتبرجات ، وبعض الأخوات قالوا : إن تزيين العروسة المتبرجة حرام ، وأنا يا أخي في عذاب الضمير والخوف من الله ، وذهبت إلى بعض الإخوة في فارسكور ، البعض قال : هذا حرام وعليك أن تزيني العروسة المحجبة ، والبعض الآخر قال : ليس حرام ، لأنك تزيني العروسة لزوجها ؟ .

      ج : فتح محلات لعمل (الكوافير) للنساء لا يجوز ؛ لما يفضي إليه من الإسراف والتبذير ، ووقوع ما لا تحمد عاقبته مما يفسد الأخلاق ، ويوقع في التشبه بالكفار ، وأما إذا كانت المرأة سافرة متبرجة أمام الأجانب فهذا زيادة في الإثم ، وارتكاب ما حرم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، فعليك بالتماس عمل بديل ، والله أعلم . وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
      اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
      عضو ... عضو ... عضو ... عضو ... الرئيس
      بكر أبو زيد ... عبد العزيز آل الشيخ ... صالح الفوزان ... عبد الله بن غديان ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز اهـ
      من فتاوى اللجنة الدائمة - المجموعة الأولى (24 / 25، 26)

      محاذير الكوافيرات
      سئل الشيخ العلامة محمد بن صالح بن عثيمين ك
      السؤال التالي :

      انتشر في الآونة الأخيرة ذهاب بعض الفتيات إلى الكوافيرة؛ وهي التي تصفف الشعر على موضات مختلفة، منها ما اشتهر عند الفتيات بـ (قصّة كاريه) وهي قصّة أخذت من مجلة الأزياء التايلندية المنتشرة في الأسواق، ومنها تجعيد الشعر؛ أي تخشينه على الموضة الأمريكية، ولا يخفى عليكم أن في ذلك تشبهاً بالكافرات.
      ومما تقوم به الكوافيرة من وضع المساحيق على الوجه وإزالة شعر الحاجبين وإزالة الشعور الداخلية . وكل ذلك يستغرق الساعات الطويلة والمبالغ الطائلة مما يصل إلى حد الإسراف والتبذير .
      نرجو بيان حكم ذلك بالتفصيل لانتشاره بين أكثر الفتيات، لعل الله ينقذ بفتواكم هذه بعض فتياتنا اللاتي انخدعن وجرين وراء الموضة الغربية ونسين أو تناسين أنهن مسلمات يرجون الجنة ويخفن من النار . وجزاكم الله خيراً ؟.

      الجواب:
      الحمد لله رب العالمين، وأصلي وأسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين . . أما بعد:
      فإنه يجب أن يعرف الإنسان قبل الإجابة على هذا السؤال أن أعداء المسلمين يكيدون للإسلام والمسلمين من كلّ وجه وفي كل زمان . ولا يخفى علينا جميعاً أن الكفار استعمروا كثيراً من بلاد الإسلام بقوة السلاح، ولما أخرجهم الله تعالى منها أرادوا أن يغزوها بفساد الأفكار والأخلاق. والله عز وجل قد بيّن في كتابه، ورسوله صلى الله عليه وسلم قد بيّن في سُنَّته ما فيه التحذير من موافقة هؤلاء الكفار في أعمالهم مما يختص بهم . قال الله عز وجل: ﴿وَلاَ تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ﴾[المَائدة، من الآية: 77]،
      وقال الله عز وجل:
      ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ﴾[المُمتَحنَة، من الآية: 1]،
      وقال تعالى:
      ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ *﴾.
      وأنا أسوق هاتين الآيتين - لا لأن هؤلاء يتخذون اليهود
      والنصارى أولياء ويتخذون أعداء الله أولياء؛ ولكن تشبههم بهم فيما هم عليه من اللباس والهيئة يفضي إلى أن يتخذوهم أولياء؛ يحبونهم ويعظمونهم ويتخطون خطاهم حيثما كانوا . ولهذا حذَّر النبي صلى الله عليه وسلم من هذا الأمر وقال: "مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ".
      فعلى المسلمين - وخصوصاً الرجال ذوي الألباب والعقول - عليهم أن يتقوا الله عز وجل في هؤلاء النساء اللاتي وصفهن النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: "مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ" ؛ يعني: النساء .
      فعلى الرجال أن يمنعوا هؤلاء النساء من السير وراء هذه الموضات الحادثة التي أراد بها محدثوها وجالبوها إلينا أن ننسى الله عز وجل، وأن ننسى ما خلقنا له، وأن لا يكون همنا إلا التشبث بهذه الأشياء والافتتان بهذه الأزياء التي لا تجرّ إلينا إلا البلاء والشرّ والفساد، وكون الإنسان لا يهمه في هذه الحياة إلا أن يشبع رغبته من شهوة فرجه وبطنه .

      وأرى أن هذه الكوافيرات فيها عدة محاذير:
      المحذور الأول: ما تفعله الكوافيرات من التحلية بحلي الكفار في الشعر وغيره، ومن المعلوم أن ذلك محرّم؛ لأنه من التشبُّه بهم، ومن تشبَّه بقوم فهو منهم، كما ثبت فيه الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .
      المحذور الثاني: أن عملهن - كما ذكر السائل - يكون فيه النّمْص، والنَّمْصُ قد لَعَنَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم فَاعِلَهُ، فلعن النَّامِصَة والمُتَنَمِّصَة . واللعن: هو الطرد والإبعاد عن رحمة الله . ولا أعتقد أن مؤمناً أو مؤمنة يرضى أن يفعل فعلاً يكون سبباً لطرده وإبعاده من رحمة الله عز وجل .
      المحذور الثالث: أن في هذا إضاعة لمال كثير بدون فائدة؛ بل إضاعة لمال كثير لما فيه مضرة، فالمرأة المصففة للشعور المحوِّلة لشعور المؤمنات إلى مثل شعور الكافرات أو الفاجرات تأخذ منا أموالاً كثيرة طائلة، لا نجني منها ثمرة سوى التحول إلى موضات قد تكون مدمرة .
      المحذور الرابع: أن في ذلك تنمية لأفكار النساء أن يَتَّخِذْنَ مثل هذه الحلي التي يتمتع بها نساء الكافرين؛ حتى تميل المرأة بعد ذلك إلى ما هو أعظم من هذا الأمر من تحلل وفساد في الأخلاق .
      المحذور الخامس: أنه كما ذكر السائل أن هذه الكوافيرات يفعلن بالنساء من هتك العورات ما لا حاجة إليه؛ فإن هذه الكوافيرة تمرّ ما يسمونه بالحلاوة على أفخاذ المرأة وعلى ما حول قُبُلِها حتى تطَّلع عليه بدون حاجة .
      ومن المعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم
      نَهَى أَنْ تَنْظُرَ المَرْأَةُ إِلَى عَوْرَةِ المَرْأَةِ ولا يحل للمرأة أن تنظر إلى عورة المرأة إلا إذا كان هناك حاجة تدعو إلى النظر، وهذا ليس بحاجة .
      ثم ما الفائدة من أن نجعل المرأة كأنها صورة من مطاط ليس فيها شيء من الشعر ؟

      وما يدرينا لعل في إزالة الشعر الذي أنبته الله بحكمته مضرة على الجلد ولو على المدى البعيد .
      ثم ما يدرينا لعل الصواب قول من يقول: إن إزالة الشعر من الساقين والفخذين والبطن لا تجوز؛ لأن هذا الشعر من خلق الله عز وجل وإزالته من تغيير خلق الله؛ وقد أخبر الله عز وجل أن تغيير خلق الله من اتباع أوامر الشيطان .
      ولم يأمر الله تعالى ولا رسوله بإزالة هذا الشعر .
      فالأصل أنه محرم لا يزال؛ هكذا ذهب إليه بعض أهل العلم . والذين قالوا بالجواز لا يقولون إن إزالته وإبقاءه على حدّ سواء؛ بل الورع والأولى ألا يزال هذا الشعر، وإن كان ليس بحرام؛ لأن دليل تحريمه ليس بذاك القوي .

      وإنني أؤكد النصيحة على الرجال وعلى النساء ألا ينخدعوا في هذه الأمور . وأرى أنه تجب مقاطعة هذه الكوافيرات،وأن تقتصرالنساء على التجمل بما لا يكون مضراً في الدين مُوقعاً في الحرام بالتشبه بالكفار .
      وإذا أراد الله سبحانه وتعالى المحبة بين الزوجين فإنها لا تحصل بمعاصي الله، وإنما تحصل بطاعة الله، والتزام ما فيه الحياء والحشمة .
      وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يحمي شعبنا من كيد أعدائنا، وأن يردنا إلى ما كان عليه سلفنا الصالح من الحشمة والحياء؛ إنه جواد كريم .
      والله الموفق .
      اهـ من فتاوى زينة المرأة والتجميل اعتنى بها أشرف بن عبد المقصود [ ص 55،59]
      عضو ... نائب الرئيس ... الرئيس
      عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز

      اهـ من فتاوى اللجنة الدائمة - المجموعة الأولى (17 / 22

      تعليق


      • #4
        رد: صالونات الحلاقة (الكوافير)

        ما حكم ذهاب المرآة للكوافير إذا كانت العاملات فيه نساء؛ وذلك لعمل الزينة والتجمل؟

        شكر الله لكِ عملك، وقد أحسنت في استماعك لهذا البرنامج، ودعوة الناس إليه؛ لأنه مفيد جدا، ونافع، ونسأل الله أن ينفع به أكثر، وأن يوفق المسلمين للعلم النافع، والعمل الصالح. أما الكوافير فأنا أنصح أن لا تذهبي إليه مطلقاً، ويكيفك ما جرت به العادة بينك وبين جماعتك، أمك وأخواتك فيهن الكفاية، ولا حاجة إلى الكوافير التي أحدثها الناس الآن، فيها تكلف، وإضاعة مال، وربما أفضى ذلك إلى شر، ولو كان العاملات فيها نساء، فمهما أمكن الاستغناء عن ذلك فهو أولى، أما إذا كانت العاملة امرآة، ولا تعمل ما لا يجوز من تسريح الشعر، وتنظيفه ومشطه ونحو ذلك فلا بأس بذلك. أما إن كان عندها شيء آخر مثل نمص الحواجب، أو أشياء مما حرمها الله فاحذري، أما إذا كانت ليس عندها شيء إلا ما أباحه الله من كيفية مشط المرآة وتعليمها كيف تتنظف فلا بأس في ذلك. لكن في الغالب فيما بلغني أن عندهن أشياء تخالف الشرع في هذا العمل، فأنا أنصح بعدم ذلك حتى لا يتكلف ويُكتفى بما جرت عليه العادة في مثل بيتك وبيت أمثالك.
        نور على الدرب للشيخ ابن باز رحمه الله

        تعليق

        يعمل...
        X