إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

|بطاقات -صوتيات مع تفريغها|حكم الإحتفال بأعياد الكفار-مجموعة من كبار اهل العلم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [فتاوى] |بطاقات -صوتيات مع تفريغها|حكم الإحتفال بأعياد الكفار-مجموعة من كبار اهل العلم

    بسم الله الرحمن الرحيم
    هذه مجموعة من الفتاوى قد تجدون بعضها مكررا في هذا المنتدى المبارك ..وقد حاولت جعلها مرتبة
    و على شكل بطاقات مع الصوتيات التي استخرجت منها مع تفريغها ...راجيا من الله عز وجل ان ينفع بها الجميع..
    والصلاة والسلام على المصطفى صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبه اجمعين والحمد لله رب العالمين.

    -1-
    العلامة الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله تعالى




    س/ بعض المسلمين يشاركون النصارى في أعيادهم فما توجيهكم ؟

    ج/ لا يجوز للمسلم ولا المسلمة مشاركة النصارى أو اليهود أو غيرهم من الكفرة في أعيادهم
    بل يجب ترك ذلك لأن من تشبه بقوم فهو منهم والرسول
    عليه الصلاة والسلام حذرنا من مشابهتهم والتخلق بأخلاقهم فعلى المؤمن وعلى المؤمنة الحذر من ذلك ولا تجوز لهما المساعدة في ذلك
    بأي شئ لأنها أعياد مخالفة للشرع فلا يجوز الاشتراك فيها ولا التعاون مع أهلها ولا مساعدتهم بأي شيئ لا بالشاي ولا بالقهوة ولا بغير ذلك
    كالأواني وغيرها ولأن الله سبحانه يقول (وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان
    واتقوا الله إن الله شديد العقاب
    )
    فامشاركة مع الكفرة في أعيادهم نوع من التعاون على الإثم والعدوان.
    فالواجب على كل مسلم وعلى كل مسلمة ترك ذلك, ولا ينبغي للعاقل أن يغتر بالناس في أفعالهم,
    الواجب أن ينظر في الشرع إلى الإسلام وما جاء به, وأن يمتثل أمر الله ورسوله, وأن لا ينظر إلى أمور الناس
    فإن أكثر الخلق لا يبالي بما شرع الله, كما قال الله- عز وجل في كتابه العظيم-:
    (وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ الله)
    وقال سبحانه: (وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ) فالعوائد المخالفة للشرع
    لا يجوز الأخذ بها وإن فعلها الناس, والمؤمن يزن أفعاله, وأقواله, ويزن أفعال الناس وأقوال الناس بالكتاب والسنة ,
    بكتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام فما وافقهما أو أحدهما فهو المقبول, وإن تركه الناس, وما خالفهما
    أو أحدهما فهو المردود وإن فعله الناس رزق الله الجميع للتوفيق والهداية. جزاكم الله خيراً
    [مجموع فتاوى ومقالات متنوعة 6/405 ]
    --------------------
    -للتحميل الفتوى صوتيا -

    http://www.ajurry.com/vb/attachment....5&d=1418825985

    -للإستماع-

    **********************************
    2- يقول عن الكروت الخاصة بأعياد المسيحيين وما شابهها، مثل الكرسمس وأشكاله هل يجوز توريدها
    أو حملها، أو الاعتناء بها؟


    - الذي يظهر لي أن هذا لا يجوز؛ لأن هذا فيه إشاعة لها وربما اغتر بها بعض الناس فظن أنها جائزة،
    وربما أسوت إلى تقليدهم والتشجيع على تقليدهم في هذه الأعياد المبتدعة، فلا ينبغي أن تروج هذه البطاقات
    ولا ينبغي أن تتداول بين الناس بل ينبغي إتلافها.
    الموقع الرسمي للشيخ ابن باز رحمه الله


    --------------------
    -للتحميل الفتوى صوتيا -

    http://www.ajurry.com/vb/attachment....6&d=1418826007

    -للإستماع-



    الملفات المرفقة

  • #2
    رد: |بطاقات -صوتيات مع تفريغها|حكم الإحتفال بأعياد الكفار-مجموعة من كبار اهل العلم


    -
    2-
    العلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى



    السؤال : ما حكم تهنئة الكفّار بعيد ( الكريسمس ) ؟ وكيف نرد عليهم إذا هنؤنا به ؟ وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يقيمونها بهذه المناسبة ؟ وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئاً مما ذُكر بغير قصد ؟ وإنما فعله إما مجاملة ، أو حياءً ، أو إحراجاً ، أو غير ذلك من الأسباب ؟ وهل يجوز التشبه بهم في ذلك ؟
    الجواب : تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق. كما نقل ذلك ابن القيم – رحمه الله – في كتابه " أحكام أهل الذمة " حيث قال : " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات. وهو بمنـزلة أن تهنئه بسجوده للصليب ، بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه . وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنأ عبداً بمعصية ، أو بدعة ، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه " انتهى كلامه -رحمه الله- .
    وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراماً وبهذه المثابة التي ذكرها ( ابن القيم ) لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر ، ورضى به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنئ بها غيره؛ لأن الله – تعالى- لا يرضى بذلك كما قال الله –تعالى- : ( إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم ) [ الزمر : 27 ] وقال تعالى : ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً ) [ المائدة : 3 ] ، وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا .
    وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك؛ لأنها ليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى لأنها إما مبتدعة في دينهم ، وإما مشروعة ، لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً صلى الله عليه وسلم إلى جميع الخلق ، وقال فيه : ( ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) [ آل عمران : 85 ] .
    وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام؛ لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها .
    وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " من تشبه بقوم فهو منهم " قال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه : ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ) : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " انتهى كلامه – رحمه الله - .
    ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم ، سواء فعله مجاملة ، أو تودداً ، أو حياءً ، أو لغير ذلك من الأسباب؛ لأنه من المداهنة في دين الله ، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم.
    والله المسئول أن يعزّ المسلمين بدينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم ، إنه قوي عزيز .
    [ مجموع فتاوى ورسائل الشيخ / محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ ، ج3، ص 44 ]
    ------------------
    -
    للتحميل الفتوى
    بصوت الأخ أبو أحمد الشيظمي
    -



    - للإستماع -

    تعليق


    • #3
      رد: |بطاقات -صوتيات مع تفريغها|حكم الإحتفال بأعياد الكفار-مجموعة من كبار اهل العلم

      -3-
      معالي الشيخ صالح الفوزان حفظه الله تعالى



      السؤال: أحسن الله إليكم -صاحب الفضيلة- يقول: ما الحكم إذا هنَّأ المشرِكُ المسلِمَ على أعيادِ المشركين؛ هل يردُّ المسلِمَ عليه أم لا؟
      الجواب:لا، أعياد المشركين لا يجوز المشاركة فيها، ولا التَّهنِئة فيها، ولا يردُّ على من هنَّأه فيها؛ بل يُنكر عليه، ويقول: هذا لا يجوز لنا، نحن مسلمون، وهذه أعياد كُفرٍ، نحن لا نحبُّها ونُنكرها. نعم.
      فلا يجوز تهنِئة الكُّفار بأعيادهم، ولا يجوز أن يردَّ عليهم المسلم إذا هنَّؤه بها؛ لأنَّها ليست أعياد مسلمين، ولا يفرح بها المسلم.
      نعم.كذلك الأعياد البدعيَّة، الأعياد البدعيَّة؛ مثل: عيد المولد، وعيد ..، الأعياد المبتدعة التي يعملها المبتدعة؛
      هذه -أيضًا- لا يُهنَّأ بها، لا يُشارك فيها، ولا يُهنَّأ بها. نعم.لأنَّها ليست من أعياد الإسلام؛ فهي أعياد بدعيِّة.نعم.

      -للتحميل الفتوى صوتيا -
      ------------------


      - للإستماع -
      الملفات المرفقة

      تعليق


      • #4
        رد: |بطاقات -صوتيات مع تفريغها|حكم الإحتفال بأعياد الكفار-مجموعة من كبار اهل العلم

        - 4-
        الامام ابن قيم الجوزية رحمه الله تعالى

        [حُكْمُ حُضُورِ أَعْيَادِ أَهْلِ الْكِتَابِ]
        وَكَمَا أَنَّهُمْ لَا يَجُوزُ لَهُمْ إِظْهَارُهُ فَلَا يَجُوزُ لِلْمُسْلِمِينَ مُمَالَاتُهُمْ عَلَيْهِ وَلَا مُسَاعَدَتُهُمْ وَلَا الْحُضُورُ مَعَهُمْ
        بِاتِّفَاقِ أَهْلِ الْعِلْمِ الَّذِينَ هُمْ أَهْلُهُ.وَقَدْ صَرَّحَ بِهِ الْفُقَهَاءُ مِنْ أَتْبَاعِ الْأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ فِي كُتُبِهِمْ،
        فَقَالَ أَبُو الْقَاسِمِ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ [الْحَسَنِ] بْنِ مَنْصُورٍ الطَّبَرِيُّ الْفَقِيهُ الشَّافِعِيُّ: وَلَا يَجُوزُ لِلْمُسْلِمِينَ أَنْ يَحْضُرُوا أَعْيَادَهُمْ؛
        لِأَنَّهُمْ عَلَى مُنْكَرٍ وَزُورٍ، وَإِذَا خَالَطَ أَهْلُ الْمَعْرُوفِ أَهْلَ الْمُنْكَرِ بِغَيْرِ الْإِنْكَارِ عَلَيْهِمْ كَانُوا كَالرَّاضِينَ بِهِ الْمُؤْثِرِينَ لَهُ،
        فَنَخْشَى مِنْ نُزُولِ سُخْطِ اللَّهِ عَلَى جَمَاعَتِهِمْ فَيَعُمُّ الْجَمِيعَ، نَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ سُخْطِهِ.
        -من كتاب احكام اهل الذمة.فصل/حُكْمُ حُضُورِ أَعْيَادِ أَهْلِ الْكِتَابِ -


        ملفتحريم الاحتفال بأعياد النصارى (عيد رأس السنة – الكريسمس Christmas)



        تعليق

        يعمل...
        X