إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

موقف المسلم من بعض المتعاملين في مجال الاتصالات الهاتفية يعمل على تمويل مشاريع الفساد ومحاربة الجِلباب الشرعيِّ، ونحو ذلك،

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • موقف المسلم من بعض المتعاملين في مجال الاتصالات الهاتفية يعمل على تمويل مشاريع الفساد ومحاربة الجِلباب الشرعيِّ، ونحو ذلك،

    نجيب ساويرس
    رجل أعمال مصري
    صاحب موبينايل و جيزي للإتصالات

    يعلن حربه ضد الحجاب و يصرح باستيائه من رؤية المتحجبات و من ظاهرة ما أسماه بالمد الإسلامي،

    و في هذا الصدد وجه سؤال للشيخ فركوس جاء فيه :

    لا يخفى عليكم أنَّ بعض المتعاملين في مجال الاتصالات الهاتفية يعمل على تمويل مشاريع الفساد ومحاربة الجِلباب الشرعيِّ، ونحو ذلك، وذلك بتخصيص جزءٍ من ميزانياته لتجسيد الإباحية بأسفلِ معانيها، تقصُّدًا للإفساد الدِّيني والخُلقي لمجتمعنا المسلم، وقد تمَّ التصريح بهذه النوايا جِهارًا.
    فالرجاءُ من -شيخنا- حفظه اللهُ، التكرُّم ببيان موقف المسلم منها، وتوجيهه لكيفية التعامل مع هذه الجهات؟ وجزاكم اللهُ خيرًا.

    فأجاب حفظه الله تعالى:

    الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعدُ:
    فالمسلمُ لا ينبغي له أن يرضى بأي مسلكٍ مُناقِضٍ للشريعة ولا بأيِّ دعوةٍ تهدف إلى نشر الفساد في الأرضِ وإفسادِ المجتمع، ونشرِ الرذيلة، وتعميمِ الشُّرور والمهالك، سواء تعلَّق الأمر بالعقيدة أو بالأخلاق والقِيَمِ الإسلامية من أيِّ الجهات الداعية لها، وفي أي بلدٍ كان الفساد، ﴿وَاللهُ لاَ يُحِبُّ الفَسَادَ﴾ [البقرة: 205]، والمعلومُ أنَّ المساس بدِين المسلم وعقيدتِه أعظم اعتداءً وجُرمًا من المساس بنفسه وماله وعِرضه، فالدِّين أَوْلَى الكُلِّيات الخمس في مقاصد التشريع، لذلك فالتعاون على الإثم والعدوان محرَّمٌ، لقوله تعالى: ﴿وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾ [المائدة: 2]. وحَرِيٌّ بالتنبيه أنَّ التغيير بترك التعامل مع مَن هذا غرضُه ومَقصَدُه، والسعي للانتقال من السيِّءِ إلى الحسن لهو عمل بالمعروف ونهيٌ عن المنكر، لقوله تعالى: ﴿كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللهِ﴾ [آل عمران: 110]، ولقوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «مَنْ رَأَى مِنكُمْ مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ وَذَلِكَ أَضْعَفُ الإِيمَانِ» والمسلمُ في كلِّ أحواله يسعى جاهدًا لتحقيق أسباب العِزَّة الدِّينية، بتجنُّب الرذيلة والانتقال إلى الفضيلة التي هي من مطالب الشرع تبرئةً للدِّين، وصيانةً للمسلمين، وحفظًا لأخلاقهم من كلِّ أسباب الفساد والفتنةِ.

    ولا يصلح أن يُتَرْجَمَ معنى هذا الانتقال بالقطيعة؛ لأنَّ أمرها مُناطٌ بالإمام الحاكِمِ الذي بيده سلطة القرار، والسلطةُ التقديرية فيمَن يتعاملون معه في تقويم مصالح العباد والبلاد، لكن الذي نملكه -والحال هذه- تقديم النصيحة لمن كان له قلبٌ أو ألقى السمعَ وهو شهيد، لقوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «الدِّينُ النَّصِيحَةُ، قُلْنَا لِمَنْ، قَالَ: للهِ، وَلِرَسُولِهِ وَلِكِتَابِهِ، وَلِلأَئِمَّةِ المُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ».

    والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا.

    الجزائر في: 16 صفر 1429ﻫ
    الموافق ﻟ: 23/02/2008م

    ---------------------------------
    ١- أخرجه مسلم في «الإيمان»، باب بيان كون النهي عن المنكر من الإيمان: (177)، وأبو داود في «الصلاة»، باب الخطبة يوم العيد:(1140)، والنسائي في «الإيمان وشرائعه»، باب تفاضل أهل الإيمان: (500)، وابن ماجه في «إقامة الصلاة»، باب ما جاء في صلاة العيدين: (1275)، وأحمد في «مسنده»: (1106)، من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه.

    ٢- أخرجه مسلم في «الإيمان»، باب بيان أن الدين النصيحة: (205)، وأبو داود في «الأدب»، باب في النصيحة: (4946)، والترمذي في «البر والصلة»، باب ما جاء في النصيحة: (1926)، والنسائي في «البيعة»، باب النصيحة للإمام: (4214)، وأحمد في «مسنده»: (17403)، والحميدي في «مسنده»: (875)، من حديث تميم الداري رضي الله عنه.




  • #2
    بارك الله فيك

    تعليق


    • #3
      وفيك بارك الله

      تعليق


      • #4
        ما فهمت أخي فريد هل الشيخ يرى استحبابا للمقاطعة أم يرى فيها أفضلية على التعامل
        لو ممكن شرح أخي بارك الله فيك

        تعليق


        • #5
          الشيخ يريد أن يقول أن هذا الأمر الذي هو المقاطعة هو من صلاحيات ولي الأمر هو الذي له الحق بالأمر بالمقاطعة و الإعلان بها، فلو سأل سائل عن هذا الأمر فينصح بترك المعاملة أما الإعلان فلا ... الفرق في الإعلان بالمقاطعة ... هذا الذي فهمته من كلام الشيخ، و الله تعالى أعلم

          تعليق


          • #6
            كان سألني بعض الأخوة عقب نشري لهذه الفتوى التي بين أيديكم للشيخ فركوس، ماذا يريد أن يقول الشيخ أنا لم أفهم فأجبته بما تيسر لي فهمه من كلام الشيخ ثم وقعت اليوم الأحد على تصريح للشيخ نقله بعض الإخوة في شبكة سحاب و الحمد لله جاء موافقا لما شرحته للأخ و هو كالتالي:

            بسم الله والحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله،كتب الأخ (نفح الطيب) في أحد المنتديات بتاريخ 15 مارس 2008م ما نصّه:

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


            حياكم الله جميعا

            أوضح الشيخ أبو عبد المعز محمد علي فركوس صبيحة اليوم ... أنّ الكلام الذي انتشر في الشارع الجزائري من أن الشيخ يدعو إلى مقاطعة شركة جيزي للإتصالات ليس صحيحا.

            وقال بصريح العبارة :

            لم أدع إلى المقاطعة لأنه أمر متعلق بالحاكم فهو من صلاحياته التي لا يجب التدخل فيها ، وإنما نصحا للمسلمين اقول أن صاحب هذه الشركة يؤيد حملة التنصير في بلادنا ويدعمها وقد كان في كثير من المرات الراعي الرسمي لكثير من المهرجانات والحفلات التي تدعو إلى الفجور والفسوق والدعارة .

            وأضاف الشيخ أن صاحب الشركة يملك قناتين إباحيتين ، حيث خرج المصريون للاحتجاج عليه المطالبة بغلق القناتين وحضرهما ويملك مصنعا للدخان.

            يقول الشيخ : لما نبقى ندعمه ويوجد لدينا متعاملون آخرون لم يثبت عليهم ما يفعله هو ، مع ما في الجميع من مخالفة للشرع ؟

            فنحن نتبع أخف الضررين، لا يجوز التعاون على الإثم والعدوان خاصة في هذه الحالة.

            ولقد كنت من الحاضرين إذ قال الشيخ : بعض الطلبة يقول أن رقمي يكلمني فيه أصحابي وعندي أرقام كثيرة ولا أستطيع تغييره.

            فأضاف حفظه الله : الصحابة - رضي الله عنهم - ضحوا بكل شيء يملكونه في سبيل هذا الدين وأنت لا تستطيع أن تضحي بشريحة يبلغ ثمنها 200 دينار !!!؟

            وقال بهذا اللفظ : لي ماعندوش أنا نشريلو شريحة أخرى.

            وأكد أن أمر المقاطعة منوط بالحاكم في بلادنا وهو من يأمر بها وليس غيره.

            يقول الشيخ أن هذا الأمر ليس متعلقا بجيزي فقط ، وإنما يتعداه إلى كل جهة تدعو إلى محاربة الإسلام والمسلمين والإساءة إلى النبي صلى الله إله وسلم ، وتدعو إلى نشر الفساد .

            هذا ما عندي

            والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            انتهى النقل.

            ثمّ أضاف مشاركة قائلا:

            قال الشيخ : جاءني كلام أنه بعض الناس يقول أن الشيخ تراجع في فتواه فقال : نحن لا نلعب ، وهذا دين الله ، وأنا على علم بما تفعله هذه الشركة منذ حوالي سنة تقريبا ، وإنما صبرنا وصبرنا حتى نتثبت ، والآن الحمد لله

            انتهى النقل.



            المصدر http://www.sahab.net/forums/showthread.php?t=356874

            تعليق


            • #7
              بارك الله فيك أخي فريد وجزاك الله خيرا وحفظ شيخنا وسائر علمائنا ورحم من مات منهم

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                أخي فريد بارك الله فيك وأحسن إليك على هذا النقل الموفق ، وقد جاء في حينه و وقته ، فقد قمت بطبع وتوزيع فتوى الشيخ سابقا على عدد من الإخوة هنا عندنا في ورقلة سعيا لتعميم الخير ونصحا للمسلمين وطلبا للأجر من رب العالمين.
                لكن للأسف قوبلت فتوى الشيخ من طرف بعضهم بما لم يكن يخطر ببالي ، فعدد من الإخوة سددهم الله قالوا كيف يصدر الشيخ هذه الفتوى و معلوم أن أمر المقاطعة منوط بالحاكم ؟ وما الفرق إذن بين فتواه و الفتوى التي أصدرها القرضاوي بخصوص شركتي "بيبسي" و "كوكا كولا" التي لم يعرها السلفيون أدنى اهتمام ؟ فقلت مجيبا لهم : أولا أنتم لم تفهموا كلام الشيخ الذي هو عبارة عن نصيحة بالإنتقال لا أمرا بالمقاطعة كما توهمتم ، ثانيا ، تشبيهكم هذه النصيحة بفتوى شيخ الطائفة الإخوانية غلط من وجوه ، منها أن ذاك عالم بدعة و ليس أهلا لإفتاء المسلمين في حين أن شيخنا بارك الله في علمه وسدد خطاه من علماء أهل السنة و الجماعة المعروفين وهو أهل للفتوى زاده الله من فضله ، ومنها أن الشيخ لم يأمر بالمقاطعة كما ظننتم على عكس ما فعله القرضاوي الذي تبجح بذلك ولم يحسب لولاة أمر المسلمين حسابا ، ومنها أن الشيخ لم يصدر فتواه إلا بعدما ثبت لديه وبصورة لا مجال للشك فيها بأن المتعامل المذكور يسخر مداخيل مؤسسته في نشر الرذيلة ومحاربة الإسلام والدعوة إالى التنصير، الأمر الذي لم يثبته القرضاوي في فتواه ولا أتباعه من أهل الأهواء ،ووجه رابع وهو أن نصيحة الشيخ وافقه عليها الشيخ عز الدين رمضاني حفظه الله وهو أيضا من دعاة السنة الموثوقين أيدهم الله ، وهل القرضاوي أيده في فتواه واحد من علماء السنة المعتبرين ؟ الجواب : لا .
                وبعض الإخوة هداهم الله قالوا : ما جدوى مقاطعتنا للمتعامل المذكور، ومعلوم أن نسبة السلفيين في عامة المشتركين لديه نسبة ضعيفة جدا لا تكاد تذكر ؟ فقلت : سبحان الله متى كان السلفيون يبنون مواقفهم على الأعداد والإحصائيات ؟ هذا إذا سلمنا بصحتها ، وهل ينصر الله عباده بكثرة عددهم أم ينصرهم بتحقيقهم التقوى ؟ إن هذا لخلل في تصور أسلوب الدعوة ، فالمسلم مطالب بطاعة ربه والتعاون على البر والتقوى وليس مطالبا بالتـأثير في واقع الناس ولا يحاسبه ربه على عدم استجابتهم ( يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم ) [ المائدة : 105 ] والله الموفق.
                وبعض الإخوة زادهم الله حرصا قال لي : هل استأذنتم الشيخ في نشر فتواه ؟ فقلت سبحان الله ؟ أنستأذنه في نشر ما هو منشور ويراه الناس عيانا في موقع الشيخ الذي هو من أكبر المواقع السلفية من حيث عدد الزوار؟ ثم إن الفتوى انتشرت في البلاد واشتهرت ولم نسمع بأن الشيخ أنكر ذلك .
                ولا يفوتني أن أذكر أن بعض الإخوة ثبتهم الله على الحق ما إن بلغتهم نصيحة الشيخ حتى سارعوا إلى تغيير أرقامهم ، ولم يترددوا في ذلك ، جزاهم الله خيرا .
                في الأخير أشكرك ثانية أخي أبا ندى وبارك الله في جهودك ووفقنا وإياك لما يحب ويرضى. وأرجو أن ينتفع إخواني من هذا التوضيح الذي نقلته عن الشيخ وتزول بعد قرائتهم له تلك الشبه التي اعترضوا بها.،نسأل الله أن يوفقهم إلى الخير.

                أخوكم سفيان أبو حاتم من مدينة ورقلة حرسها الله.
                التعديل الأخير تم بواسطة أبو حاتم سفيان الورقلي; الساعة 24-Mar-2008, 03:33 PM.

                تعليق


                • #9
                  وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاك بمثله الله وفيك بارك الله

                  كان الله لك

                  تعليق


                  • #10
                    آمين.

                    تعليق


                    • #11
                      بارك الله فيكم جميعًا

                      تعليق


                      • #12
                        وفيك بارك الله

                        تعليق


                        • #13
                          و فيك بارك الله أخي أمين

                          تعليق


                          • #14
                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                            جزاكم الله خير عن هده الفائدة يا أبا الحاتم غفر الله لنا ولك إني لم أجد قول الشيخ,الذي نقله الأخ فريد أبو ندى حفظه الله عن نفح الطيب,في موقعه أرجو منك أخي فريد أن توضح لنا الأمر لقد كثر الجدال في أمر هذه الوثيقة بيننا و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                            تعليق


                            • #15
                              و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

                              أخي الكريم لا وجود لوثيقة، أولا الفتوى منوقولة من موقعه ، ثانيا ما نقل عن الأخ النفح الطيب من اتصاله بالشيخ وضع في شبكة سحاب و هو عبارة عن اتصال هاتفي و اعلم أن الأمركان غير صحيح لجاء التفنيد و الرد و التحذير مما نشر ... هذا كل ما في الأمر ... و حتى تطمئن نفسك لهذه القضية فما عليك إلا معاودة الإتصال بالشيخ ليوضح لك لاأمر أكثر و بارك الله فيك

                              تعليق

                              يعمل...
                              X