إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

الآيات التي قال عنها المفسرون هي الأصل في الباب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    رد: الآيات التي قال عنها المفسرون هي الأصل في الباب

    المطلب الرابع:
    (أصل في القول بالعموم):

    قال تعالى:
    إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُون
    الأنبياء: 98

    قال القرطبي:
    (هذه الآية في القول بالعموم وأن له له صيغًا مخصوصة).
    الجامع لأحكام القرآن: (11/ 343).

    تعليق


    • #62
      رد: الآيات التي قال عنها المفسرون هي الأصل في الباب

      المطلب الخامس:
      (أصل في المصالح الشرعية):

      قال تعالى:
      قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّا تَأْكُلُونَ
      يوسف: 47


      قال القرطبي:
      (هذه الآية أصل في القول بالمصالح الشرعية التي هي حفظ الأديان والنفوس والعقول والأسباب والأموال).
      الجامع لأحكام القرآن: (9/ 203).

      تعليق


      • #63
        رد: الآيات التي قال عنها المفسرون هي الأصل في الباب

        المطلب السادس:
        (أصل في اختلاف الاجتهاد):

        قال تعالى:
        فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلًّا آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًا وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ يُسَبِّحْنَ وَالطَّيْرَ وَكُنَّا فَاعِلِينَ
        الأنبياء: 79


        قال الطاهر بن عاشور:
        (هذه الآية أصل في اختلاف الاجتهاد، وفي العمل بالراجح، ومراتب الترجيح، وفي عذر المجتهد إذا أخطأ الاجتهاد أو لم يهتد إلى المعارض).
        التحرير والتنوير: (17/ 11.

        تعليق


        • #64
          رد: الآيات التي قال عنها المفسرون هي الأصل في الباب

          المطلب السابع:
          (أصل في عدم العقوبة على المحسن):

          قال تعالى:
          لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضَى وَلَا عَلَى الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنْفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
          التوبة: 91


          قال القرطبي:
          (وهذه الآية أصل في رفع العقاب عن كل محسن).
          الجامع لأحكام القرآن: (8/ 227).

          تعليق


          • #65
            رد: الآيات التي قال عنها المفسرون هي الأصل في الباب

            المطلب الثامن:
            (أصل في سقوط التكليف عن العاجز):

            قال تعالى:
            لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضَى وَلَا عَلَى الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنْفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (91) وَلَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوْا وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَنًا أَلَّا يَجِدُوا مَا يُنْفِقُونَ التوبة: 91 - 92

            قال القرطبي:
            (الآية أصل في سقوط التكليف عن العاجز). الجامع لأحكام القرآن: (8/ 226).

            تعليق


            • #66
              رد: الآيات التي قال عنها المفسرون هي الأصل في الباب

              المطلب التاسع:
              (أصل في أن لا يؤاخذ أحد بفعل غيره):

              قال تعالى:
              قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ
              الأنعام: 164


              قال السيوطي:
              (هذه الآية أصل في أنه لا يؤاخذ أحد بفعل أحد).
              الإكليل في استنباط التنزيل: (صـ 125).

              تعليق


              • #67
                رد: الآيات التي قال عنها المفسرون هي الأصل في الباب

                المطلب العاشر:
                (أصل في أن الناسي والمخطئ غير مكلف):

                قال تعالى:
                لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
                البقرة: 286


                قال السيوطي:
                (هذه أصل قاعدة: أن الناسي والمخطئ غير مكلفين). الإكليل في استنباط التنزيل: (صـ 66).

                تعليق

                يعمل...
                X