إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

إعانة الفقيه بتيسير مسائل ابن قاسم وشروحه وحواشيه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: إعانة الفقيه بتيسير مسائل ابن قاسم وشروحه وحواشيه

    (16/ 114/ 48 مكروهات الوضوء:
    1- الإسراف في الماء
    2- تقديم اليسرى على اليمنى
    3- الزيادة على الثلاث يقينا
    4- النقص عن الثلاث ولو شكًّا
    5- الاستعانة بمن يُطهر أعضاءه بلا عذر
    6- المبالغة في المضمضة والاستنشاق للصائم

    تعليق


    • رد: إعانة الفقيه بتيسير مسائل ابن قاسم وشروحه وحواشيه

      من مسائل الحاشية

      (1/ 286/ 489) المصنف (أبو شجاع) أملى المتن على الطلبة فلهذا حصل اختلاف في بعض الكلمات في بعض النسخ.
      (2/ 287/ 490) إذا نسي التسمية في أول الجماع لم يأت بها في أثنائه؛ لأنه يكره الكلام في أثنائه إلا للحاجة، بخلاف الوضوء كما علمت
      (3/ 288/ 491) إذا نسي التسمية أول الوضوء وأثناءه حتى فرغ لم يأت بها بخلاف الأكل فإنه يأت بها ولو بعد فراغه ليتقايا الشيطان ما أكله.
      (4/ 289/ 492) لا يلزم من تقيؤ الشيطان أن يتنجس الإناءُ لعدم تحقق كون التقيؤ فيه، بل يمكن أن يكون خارجه، والغرض إيذاء الشيطان فقط؛ فلا يَرِدُ ما يقال: إذا كان التقيؤ خارجه فما فائدة ذلك؟
      قلت: يعني أن فائدته إيذاء الشيطان

      تعليق


      • رد: إعانة الفقيه بتيسير مسائل ابن قاسم وشروحه وحواشيه

        (5/ 290/ 493) يقرن بين النية والتسمية وغسل الكفين في وقت واحد
        أما السواك فقد سبق الكلام عليه في فصله وذِكْرُ الخلاف بين ابن حجر والرملي.


        (6/ 291/ 494) قد يكون تقديمُ الشيءِ مستحَقًّا وقد يكون مستحبًّا ولكلٍّ ضابطه:
        ضابط التقديمِ المستحق: أن يكون التقديمُ شرطا لحصول السنة: كما في تقديم غسل الكفين على المضمضة،
        فإنه إن قدَّمَ المؤخَّرَ: (المضمضة)، وأخَّرَ المُقدَّمَ: (غسل الكفين)، فاتَ ما أخَّرَهُ: (غسل الكفين)، فلا ثواب له فيه ولو فعله.


        ضابط التقديم المستحب: ألا يكون التقديمُ شرطا لحصول السنة بل يستحب فقط؛ فإنْ أخَّرَ وقدَّمَ اعتُبِرَ بما فعله: كما في تقديم اليمنى على اليسرى

        تعليق


        • الحمد لله رب العالمين
          أما بعد
          فقد كان مما قدره الله أن ضاعت مني ملفات عديدة مما كنت أعمل عليه
          ولكن ولله الحمد كنت قد احتفظت ببعضها في التخزين السحابي على الـ (ون درايف) قبل التلف الأخير بمدة ولم أكن أُحَدِّثُها باستمرار لكن كان خيرا أن احتفظت بهذا القدر من هذه الملفات فوجدتها إلى الوقت الذي رفعتها فيه على الون درايف
          وليس هو الجزء المعدل الذي كنت أعمل عليه فيحتاج إلى مراجعة وتعديل فيما سبق، وقد اختلفت الأرقام في هذا الجزء الذي وجدته عن الآخر المعدل والمنشور جزء منه
          ولكن وجود هذا الجزء الذي احتفظت به أفضل من فقدها كلها
          فالحمد لله على نعمه
          وقد كنت أظن أن هذا الجزء الذي احتفظت به أقل من الجزء الذي نشرته وكنت فتحته منذ مدة فظننت ذلك ثم أعدت فتحه الآن فإذا هو أكثر من ذلك بشيء ليس بالكثير لكنه على كل حال أفضل من كونه أقل
          فنستكمل على بركة الله عز وجل ما بدأناه في هذا الموضوع النافع بإذن الله
          ونسأل الله التوفيق والإعانة
          _____________________________
          (7/ 292/ 495) الكوعين تثنية كوع وهو: العظم الذي يلي إبهام اليد
          والكرسوع هو: العظم الذي يلي خنصر اليد
          والرسغ –بالسين أفصح من الصاد (الرصغ)- هو: ما بين الكوع والكرسوع.
          والبوع هو: العظم الذي يلي إبهام الرِّجْلِ.
          وقد نظمه بعضُهم فقال:
          فَكُوعٌ يَلِي إبهامَ يَدٍ وما يَلِي *** لِخِنْصَرِهِ الكُرْسُوعُ والرُّسْغُ ما وَسَطْ
          وعَظْمٌ يَلِي إبهامَ رِجْلٍ مُلَقَّبٌ *** بِبُــوعٍ فَخُـذْ بِالعِلْمِ واحْذَرْ مِنَ الغلطْ

          وقال بعضهم: الغبيُّ الذي لا يَعْرِفُ كوعَه مِنْ بوعِه.

          تعليق


          • (8/ 292/ 496) غسل الكفين ثلاثا قبل إدخالهما الإناء سنةٌ غيرُ سُنة غسلهما للوضوء فهما مسألتان منفصلتان.

            (9/ 293/ 497) قد علمت أن غسلهما ستًّا هو الأكملُ، فاعلم أنه يكفي غسلهما ثلاثا فقط عن هاتين السُّنَّتَيْنِ

            تعليق


            • (10/ 294/ 49 المضمضة مأخوذة من المَضّ وهو: وضع الماء في الفم.
              (11/ 295/ 499) الاستنشاق مأخوذ من النَّشْق وهو شَمُّ الماءِ
              (12/ 296/ 500) الاستنشاق أفضل من المضمضة؛ لأن أبا ثور من أئمتنا قال بوجوب الاستنشاق دون المضمضة، وهما واجبان عند الإمام أحمد
              (13/ 297/ 501) محلّ المضمضة (الفم) أفضل من محل الاستنشاق (الأنف)؛ لأن الفم محل الذِّكْرِ والقراءة ونحوهما.

              تعليق


              • (14/ 298/ 502) الجمع بين المضمضة والاستنشاق أفضل من الفصل بينهما

                وضابط الجمع أن يجمع بينهما بغَرفة، وفيه ثلاث كيفيات:

                الأولى- أن يتمضمض ويستنشق بثلاث غرف؛
                - فيتمضمض من الأولى ثم يستنشق منها،
                - ثم يأخذ الغرفة الثانية فيتمضمض منها ثم يستنشق منها،
                - ثم يأخذ الغَرفة الثالثة فيتمضمض منها ثم يستنشق منها.

                وهذه الكيفية هي التي اقتصر عليها الشارح؛ لأنها الأفضل.

                الثانية- أن يتمضمض ويستنشق بغَرفة واحدة؛
                - يتمضمض منها ثلاثا
                - ثم يستنشق منها ثلاثا.

                الثالثة- أن يتمضمض ويستنشق بغَرفة واحدة؛
                - يتمضمض منها مرة ثم يستنشق منها مرة،
                - ثم يتمضمض منها المرة الثانية ثم يستنشق منها المرة الثانية
                - ثم يتمضمض منها المرة الثالثة ثم يستنشق منها المرة الثالثة.

                تعليق


                • (15/ 299/ 503) الجمع بين المضمضة والاستنشاق أفضل من الفصل بينهما

                  وضابط الفصل ألا يجمع بينهما بغَرفة، وفيه ثلاث كيفيات:

                  الأولى- أن يتمضمض ويستنشق بغرفتين؛ يتمضمض من الأولى ثلاثا ثم يستنشق من الثانية ثلاثا.

                  الثانية- أن يتمضمض ويستنشق بست غرفات؛ يتمضمض بالأولى ثم يستنشق بالثانية، ثم يتمضمض بالثالثة ثم يستنشق بالرابعة، ثم يتمضمض بالخامسة ثم يستنشق بالسادسة.

                  الثالثة- أن يتمضمض ويستنشق بست غرفات؛

                  - يتمضمض بالغرفات الثلاث الأولى: بأن يأخذ الغَرفة الأولى فيتمضمض بها، ثم يأخذ الغرفة الثانية فيتمضمض بها، ثم يأخذ الغرفة الثالثة فيتمضمض بها

                  - ثم يستنشق بالثلاث الأخيرة الرابعة والخامسة والسادسة: بأن يأخذ الغرفة الرابعة فيستنشق بها، ثم يأخذ الغرفة الخامسة فيستنشق بها، ثم يأخذ الغرفة السادسة فيستنشق بها.

                  وهذه الطريقة الثالثة أضعف طرق الفصل

                  تعليق


                  • (16/ 300/ 504) الكيفية الأفضل لمسح الرأس كله:
                    - أن يضع يديه على مقدم رأسه
                    - ويلصق إحدى سبابتيه بالأخرى
                    - ويضع إبهاميه على صدغيه
                    - ثم يذهب بيديه هكذا إلى قفاه
                    - ثم يردهما إلى المكان الذي ذهب منه
                    (16/ 300) يسن مسح الذوائب المسترسلة وإن جاوزت حد الرأس
                    (17/ 301) القاعدة: أنَّ ما تُمْكِنُ تجزئته كمسح جميع الرأس وتطويل الركوع والسجود يقع بعضه واجبا وبعضه مندوبا، فمسحُ جميع الرأس يقع أقلُّ مُجْزِيءٍ منه فرضا والباقي نفلا، وما لا تُمْكِنُ تجزئتُه كبعير الزكاة المُخْرَجِ عما دون الخمس والعشرين يقع كله واجبا.

                    تعليق


                    • (18/ 302/ 507) لا يسن مسح الرقبة خلافا للرافعي بل هو بدعة
                      (19/ 303/ 50 ظاهر الأذنين هو: ما يلي الرأس
                      وباطنهما: ما يلي الوجه
                      (20/ 304/ 509) لا يشترط الترتيب في أخذ الماء لمسح الرأس ومسح الأذنين، فلو بَلَّ أصابعَه ومسح ببعضها رأسه، وأذنيه بباقيها كفى.
                      (21/ 305/ 510) هل يسن للمُحْرِمِ تخليلُ اللحية؟
                      - رجح الزركشي وغيرُه أن المُحْرِمَ يُخَلِّلُ لكن برفق، وهو ظاهر كلام المصنف.
                      - وصرح المتولي بأنه لا يُخَلِّلُ، وبه جزم شيخ الإسلام زكريا الأنصاري واعتمده الرملي وتبعه الزيادي
                      - جَمَعَ الزيادي بين القولين بأن حمَلَ الأول على إذا لم يترتب على التخليل تساقط شعره، والثاني على خلافه.

                      تعليق

                      يعمل...
                      X