إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

رسالة إلى صاحب "جذور البلاء".. [بصوتي]

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [قصيدة صوتية] رسالة إلى صاحب "جذور البلاء".. [بصوتي]

    بسم الله الرحمن الرحيم

    هذه قصيدة صوتية بعنوان:
    رسالة إلى صاحب "جذور البلاء"..
    وهي قصيدة في الرد على المدعو / شمس الدين بوروبي الجزائري.
    للأخ أبي ميمونة منور عشيش -حفظه الله- .
    مدة التسجيل الصوتي: خمس دقائق.
    مشاهدة:
    https://youtu.be/GU9Up1tyiWA
    استماع:

    تحميل:
    MP3 (الحجم 4.6 مب)
    رابط القصيدة في المدونة:
    https://shaydzmi.wordpress.com/2016/11/14/rissalah/
    المصدر:

    رِسَالَةٌ إِلَى صَاحِبِ "جُذُورُ البَلَاءِ".. الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام

    نص القصيدة:

    رِسَالَةٌ إِلَى صَاحِبِ "جُذُورُ البَلاءِ"..

    تَصَدَّرَ لِلتَّدْرِيسِ فِي النَّاسِ أَحْمَقُ .. يَقُولُ أَلا إِنِّي الإِمَامُ المُحَقِّقُ
    أَتَيْتُ بِعِلْمٍ يُسْتَنَارُ بِهِ وَقَدْ .. رَأَيْتُ ظَلامَ الجَهْلِ يَفْشُو وَيُطْبِقُ
    هُوَ الشَّمْسُ لَكِنْ لِلضَّلالَةِ لا الهُدَى .. فَحَاشَى لِشَمْسٍ بَعْدَ لَيْلٍ سَتُشْرِقُ
    "جُذُورَ البَلا" سَمَّى كِتَابَهُ زَاعِمًا .. بِأَنَّهُ عِلْمٌ بِالدَّلِيلِ مُوَثَّقُ
    وَمَا ضَمَّ إِلا فِرْيَةً بَعْدَ أُخْتِهَا .. تُنَادِي عَلَيْهَا أَنْ أَجِيبِي فَتَلْحَقُ
    فَيَا حَبَّذَا هَذِي الجُذُورُ وَأَهْلُهَا .. سَتَنْمُو بِإِذْنِ اللهِ يَوْمًا وَتُورِقُ
    وَيَا لَيْتَنِي قَدْ كُنْتُ فِيهَا وُرَيْقَةً .. عَلَى فَنَنٍ لِلْحَقِّ يَعْلُو وَيَسْمُقُ
    يُوَزِّعُ هَذَا السِّفْرَ فِي النَّاسِ جَاهِدًا .. وَحَقُّهُ تَنُّورٌ بِنَارِهِ يُحْرَقُ
    يُحَارِبُ فِيهِ الحَقَّ يَزْعُمُ أَنَّهُ .. عَقَائِدُ أَحْبَارِ اليَهُودِ تُنَمَّقُ
    وَإِنَّهُ دَجَّالٌ وَيَعْلَمُ أَنَّهُ .. أَخُو دَجَلٍ -وَاللهِ- ذَاكَ الفُوَيْسِقُ
    يُشَكِّكُ فِي جَمْعِ البُخَارِي وَضَبْطِهِ .. وَمَنْ مِثْلُهُ فِي النَّاسِ قِدْمًا يُدَقِّقُ
    يُرِيدُ تَقِيَّ الدِّينِ يَبْغِي نِزَالَهُ .. هُوَ البَحْرُ يَا هَذَا تَمَهَّلْ سَتَغْرَقُ
    وَيَدْفَعُ عَنْ أَهْلِ التَّصَوُّفِ وُسْعَهُ .. وَلا عَجَبًا فَالقَلْبُ ثَمَّ مُعَلَّقُ
    فَيُثْنِي عَلَى رَأْسِ الحُلُولِ وَثُلَّةٍ .. غَلَوْا فِي خِلافِ الشَّرْعِ حَتَّى تَزَنْدَقُوا
    وَلَكِنْ هُمَا القَيْدَانِ جَهْلٌ كَذَا هَوًى .. فَأَنَّى مِنَ القَيْدَيْنِ يَنْجُو وَيُطْلَقُ
    أَلَمْ يُبْصِرَنْ أَعْدَاءَ صَحْبِ نَبِيِّنَا .. أَتَوْنَا غُزَاةً كَالسُّيُولِ تَدَفَّقُ
    فَهَذِي جُيُوشُ الرَّفْضِ فِيمَ صِيَامُهُ .. عَنِ النُّطْقِ هَلا يَسْتَفِيقُ وَيَنْطِقُ
    وَلَكِنَّهُ يُغْضِي بِطَرْفٍ تَمَلُّقًا .. فَهَلْ سَوْفَ يُرْضِي القَوْمَ مِنْهُ التَّمَلُّقُ
    وَفِي سَنَوَاتِ القَتْلِ أَيْنَ مَضَى الفَتَى .. وَشَرٌّ عَظِيمٌ لِلْخَوَارِجِ مُحْدِقُ
    تَسِيلُ دِمَاءُ المُسْلِمِينَ رَخِيصَةً .. وَأَجْسَادُهُمْ مِنْ دُونِ ذَنْبٍ تُمَزَّقُ
    فَلَمْ نَسْمَعَنْ شَمْسَ الضَّلالَةِ نَاصِحًا .. كَمَا هُوَ فِي سِلْمٍ لَهُمْ يَتَشَدَّقُ
    وَلَكِنَّهُ فِي الرَّمْلِ خَبَّأَ رَأْسَهُ .. كَفَرْخِ نَعَامٍ جَاءَ مَا مِنْهُ يَفْرَقُ
    وَكَانَ الدُّعَاةُ الصَّادِقُونَ بِوَقْتِهَا .. يَكَادُ يُبَحُّ الصَّوْتُ مِنْهُمْ وَيُخْنَقُ
    وَأَكْبَادُهُمْ حَرَّى أَسًى لِبِلادِهِمْ .. وَدَمْعُ المَآقِي كَالنَّدَى يَتَرَقْرَقُ
    وَقَدْ كَانَ مِنْهُمْ شَيْخُنَا وَإِمَامُنَا .. وَحَبْرُ البِلادِ الكَوْكَبُ المُتَأَلِّقُ
    جَهِلْتَ أَيَا شَمْسَ الضَّلالَةِ قَدْرَهُ .. سَيُخْبِرُ غَرْبٌ إِنْ جَهِلْتَ وَمَشْرِقُ
    بِأَنَّ أَبَا عَبْدِ المُعِزِّ لَعَالِمٌ .. لَهُ نَسَبٌ فِي العِلْمِ مَاضٍ وَمُعْرِقُ
    وَأَنْتَ وَمَا أَنْتَ وَمَنْ أَنْتَ يَا فَتَى .. فَدَعْ عَنْكَ فَرْكُوسًا فَهَيْهَاتَ يُلْحَقُ
    أَتَبْغِي سِبَاقَ الشَّيْخِ فِي العِلْمِ يَا فَتَى .. وَأَنْتَ أَخُو جَهْلٍ إِذَنْ سَوْفَ تُسْبَقُ
    وَتَطْعَنُ فِي الشَّيْخِ الجَلِيلِ وَتَفْتَرِي .. وَغَرَّكَ أَنَّ الشَّيْخَ بِالنَّاسِ يَرْفُقُ
    فَيُعْرِضُ حِلْمًا عَنْ أَذَاكَ لِعِلْمِهِ .. بِأَنَّكَ يَا هَذَا سَفِيهٌ وَأَحْمَقُ
    هُوَ البَدْرُ عَالٍ فِي الدُّجَى مُتَجَاهِلًا .. ضَفَادِعَ فِي طِينٍ وَوَحْلٍ تُنَقْنِقُ
    هُوَ النَّسْرُ فِي جَوِّ الفَضَاءِ مُحَلِّقُ .. بَعِيدًا عَنِ الغِرْبَانِ فِي الأَرْضِ تَنْعَقُ
    فَإِنْ يَصْمُتِ الشَّيْخُ الجَلِيلُ تَرَفُّعًا .. وَحِفْظًا لِوَقْتٍ فِي المَعَالِي سَيُنْفَقُ
    فَلا بَأْسَ مِنِّي بِالقَلِيلِ مُدَافِعًا .. أَرُدُّ عَنِ الشَّيْخِ الجَلِيلِ فَأَصْدُقُ
    رَمَيْتُكَ مِنْ شِعْرِي بِشُهْبٍ طَوَالِعٍ .. سَتَأْتِي عَلَى وَكْرِ الضَّلالِ فَتُحْرِقُ
    لِتَعْلَمَ أَنَّا لا نَهَابُكَ يَا فَتَى .. وَأَنَّ سِهَامَ الحَقِّ دَوْمًا سَتَرْشُقُ
    أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ مِنْ فِتَنٍ أَتَتْ .. أَرَى بَعْضَهَا تَتْرَى لِبَعْضٍ يُرَقِّقُ
    إِلَهِي أَمِتْنِي سَالِكًا دَرْبَ أَحْمَدٍ .. وَصَحْبٍ كِرَامٍ فَوْزُهُمْ لَمُحَقَّقُ
    فَإِنَّهُ مَنْ قَدْ مَاتَ يَقْفُو سَبِيلَهُمْ .. وَإِنْ أَسْخَطَ الدُّنْيَا جَمِيعًا مُوَفَّقُ
    كتبه
    أبو ميمونة منوّر عشيش -عفا الله عنه-
يعمل...
X