إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

فائدة عقدية عظيمة تعلموها من العلامة الجامي رحمه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مقتطف] فائدة عقدية عظيمة تعلموها من العلامة الجامي رحمه الله

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-
    أما بعد


    فهذا مقتطف عقدي طيب
    أسأل الله أن ينفع به أهل السنة أجمعين
    وهو مقتطف من صفحة الشيخ

    فواز المدخلي
    -حفظه الله-
    وإليكم نصه:

    قال الشيخ محمد أمان الجامي -رحمه الله- :

    ولقد ذكرني هذا السؤال النبوي الكريم والرحيم أيضاً عبارة تقليدية كنت درستها وأنا طالب صغير لم أبلغ الحلم،
    كنت درستها في ضمن ما درسته في بعض كتب الأشعرية

    وهي: لا يسأل عن الله بالألفاظ الآتية:
    1- أين، 2- وكيف، 3- ومتى، 4-وكم كان من مشايخنا لا يسمحون لنا بشرح هذه الألفاظ

    ، والسؤال عن الجواب لو سئل الإنسان عنها، ويقولون: هكذا تؤخذ، ولا تناقش لأن النقاش في هذه المواضيع غير جائز.
    وقد كان المفروض بل الواجب أن يكون طالب العلم على شيء من المعرفة ليتولى الإجابة على كل سؤال إذ لا بد أن يكون لكل سؤال جواب،
    فمثلاًَ:
    لو سئل الإنسان: (أين الله)؟
    فهو لفظ سأل به رسول الله الجارية التي يريد مولاها عتقها، إن كانت مؤمنة، وهو لا يعلم هل هي مؤمنة أم لا،
    ولما عرض عتقها على رسول الله عليه الصلاة والسلام طلبها الرسول فوجه لها سؤالين فقط، اختباراً لإيمانها.
    1- السؤال الأول: "أين الله؟"
    الجواب: في السماء.
    2- السؤال الثاني: "من أنا؟"
    الجواب: أنت رسول الله.
    النتيجة: "أعتقها فإنها مؤمنة"،
    أي باقية على إيمانها الفطري الذي لم تلوثه الآراء الفاسدة،
    فليحذر الذين يحرمون استخدام هذه اللفظة في حق الله جهلاً منهم بأن الرسول استخدمها كما رأيت. - نعم
    3- لو سئل الإنسان أين الله؟
    الجواب: في السماء.
    4- ولو سئل: (كيف الله)؟
    الجواب: لا يعلم كيف هو إلا هو سبحانه إذ لا يحيطون به علماً.
    5- ولو سئل: (متى الله)،
    الجواب: هو الأول فليس قبله شيء، وهو الآخر فليس بعده شيء.
    6- ولو سئل: (كم الله)؟
    الجواب: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَد{

    هكذا يجب أن يُعدَّ العدة كل طالب علم، ويستحضر الأجوبة على كل سؤال مقدر وخصوصاً في هذا الزمن،
    زمن الكلام الكثير والعلم القليل، بصرف النظر هل هذه الأسئلة واردة، أو غير واردة أو هل هي مستساغة، أم لا؟

    من كتاب الصفات الإلهية من الكتاب السنة والنبوية
يعمل...
X