إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

قالوا ربِيع المدخلي عليل.. [بصوتي]

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [قصيدة صوتية] قالوا ربِيع المدخلي عليل.. [بصوتي]

    بسم الله الرحمن الرحيم

    هذه قصيدة صوتية بعنوان:
    قَالُوا رَبِيعُ المَدْخَلِيُّ عَلِيلُ..
    للأخ أبي ميمونة منور عشيش -حفظه الله- .
    مدة التسجيل الصوتي: سبع دقائق.
    مشاهدة:
    https://youtu.be/_8CEsG91CSk
    استماع
    :


    تحميل:
    MP3 (الحجم 6.7 مب)
    للاستماع والتحميل من مدونتي:
    https://shaydzmi.wordpress.com/2017/09/10/rabee-2/
    رابط الموضوع الأصلي لهذه القصيدة:
    http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=19431
    نص القصيدة:

    قَالُوا رَبِيعُ المَدْخَلِيُّ عَلِيلُ..
    قَالُوا: رَبِيعُ المَدْخَلِيُّ عَلِيلُ .. فَأَجَبْتُهُمْ:حِمْلٌ عَلَيْهِ ثَقِيلُ
    لَا تَعْجَبُوا لِلشَّيْخِ حِينَ اعْتَلَّ؛مِنْ .. أَحْمَالِهِ شُمُّ الجِبَالِ تَزُولُ
    يَشْقَى أَخُو العَقْلِ الأَرِيبُ بِعَقْلِهِ .. وَتَرَاهُ حِينَ تَرَاهُ وَهْوَ نَحِيلُ
    وَتَرَى الجَهُولَ مُنَعَّمًا فِي جَهْلِهِ! .. كَيْفَ اهْتِمَامُ المَرْءِ وَهْوَ جَهُولُ
    فَالهَمُّ هَمُّ السُّنَّةِ الغَرَّاءِ لَا .. هَمُّ العِيَالِ وَرِزْقُهُمْ مَكْفُولُ!
    نَفْسِي الفِدَاءُ لِشَيْخِنَا يَا لَيْتَنِي .. مَنْ فِي الفِرَاشِ مُمَدَّدٌ وَعَلِيلُ
    وَالأَجْرُ أَجْرُهُ كَامِلٌ لَا فَضْلَ لِي .. مِنْ حَقِّهِ -وَاللهِ- ذَا التَّبْجِيلُ
    لَكِنَّ أَهْلَ الطِّبِّ لَا يَرْضَوْنَنِي .. هَلْ يَسْتَقِيمُ عَنِ المَرِيضِ بَدِيلُ
    إِنْ كَانَ ذَا لَا يَسْتَقِيمُ فَلَيْتَنِي .. فِي خِدْمَةٍ لِلشَّيْخِ لَسْتُ أَحُولُ
    فَأُقَبِلَنَّ جَبِينَهُ وَيَمِينَهُ .. أَدَبًا فَمِثْلُهُ حَقُّهُ التَّقْبِيلُ
    وَلَأَخْدُمَنَّهُ مُخْلِصًا لَا أَبْتَغِي .. أَجْرًا بِدُنْيَانَا الَّتِي سَتَزُولُ
    لَكِنَّنِي أَبْغِي رِضَاءَ اللهِ مَا .. ِللهِ نِدٌّ فِي العَطَا وَمَثِيلُ
    رَبَّاهُ عَجِّلْ بِالشِّفَاءِ لِشَيْخِنَا .. فَلَأَنْتَ بِالنُّعْمَى عَلَيْهِ كَفِيلُ
    شَمَتَ الأَعَادِي بِابْنِ هَادِي وَيْحَهُمْ .. بَلْ قَالَ قَائِلُهُمْ: غَدًا لَرَحِيلُ
    هَلْ يَطْلُبُونَ لِشَيْخِنَا إِلَّا الَّذِي .. لَاقَاهُ نُوحٌ، يُوسُفٌ وَخَلِيلُ
    بَلْ ذَاقَ هَذَا الكَأْسَ أَحْمَدُ خَيْرُهُمْ .. وَنَعَى الحَبِيبَ مُحَمَّدًا جِبْرِيلُ
    مَا ثَمَّ خُلْدٌ فِي الدَّنِيَّةِ وَيْحَهُمْ .. مَا ثَمَّ بُدٌّ لِلْفَتَى وَسَبِيلُ
    كُلُّ الَّذِي شَهِدَ الجَنَائِزَ حَاِملًا .. يَوْمًا عَلَى خَشَبٍ هُوَ المَحْمُولُ
    يَا مُبْغِضِي الشَّيْخِ بْنِ هَادِي أَخْبِرُوا .. مَا تَنْقِمُونَ مِنِ بْنِ هَادِي قُولُوا
    يَمْشِي عَلَى نَهْجِ الصَّحَابَةِ مُقْتَفٍ .. يَا حَبَّذَا -وَاللهِ- ذَاكَ الجِيلُ
    بِعَقِيدَةٍ سُنِيَّةٍ سَلَفِيَّةٍ .. مَا ثَمَّ تَشْبِيهٌ وَلَا تَعْطِيلُ
    يَدْعُو إِلَى التَّوْحِيدِ لَيْسَ كَثُلَّةٍ .. قَالُوا: فَنَاءٌ، وِحْدَةٌ وَحُلُولُ
    جَعَلُوا الإِلَهَ مُجَسَّدًا فِي خَلْقِهِ! .. سُبْحَانَ رَبِّي إِنَّهُ لَجَلِيلُ!
    وَالبَعْضُ قَدْ عَبَدُوا القُبُورَ سَفَاهَةً .. وَالدِّينُ عِنْدَ شُيُوخِهِمْ تَطْبِيلُ
    وَغِنَاءُ أَمْرَدَ عِنْدَهُمْ وَأَكُفُّهُمْ .. مُدَّتْ قَدِ اسْتَهْوَاهُمُ التَّقْبِيلُ!
    أَوْ كَالخَوَارِجِ دَأْبُهُمْ سَفْكُ الدِّمَا .. وَالغَدْرُ شِيمَتُهُمْ كَذَا التَّنْكِيلُ
    أَوْ كَالرَّوَافِضِ شِيعَةِ الكُفْرِ الَّتِي .. سَبَّتْ صِحَابًا إِنَّهُمْ لَعُدُولُ
    وَالبَعْضُ قَدْ جَعَلُوا السِّيَاسَةَ دِينَهُمْ .. إِخْوَانُ سُوءٍ نَهْجُهُمْ مَرْذُولُ
    فَمُرَادُهُمْ تِلْكَ الكَرَاسِي وَيْحَهُمْ .. وَسَبِيلُهَا التَّجْمِيعُ وَالتَّكْتِيلُ
    يَدْعُونَ لِلشَّرْعِ الحَنِيفِ بِبِدْعَةٍ .. قَدْ أَحْدَثُوهَا إِنَّهَا التَّمْثِيلُ!
    وَسَعَوْا لِغَايَتِهِمْ بِكُلِّ وَسِيلَةٍ .. سَارُوا عَلَى مَا خَطَّ (مِكْيَافِيلُ)
    أَوْ كَالَّذِينَ أَتَوْا بِعَلْمَانِيَّةٍ .. فَالدِّينُ إِرْثٌ مُبْعَدٌ مَفْصُولُ
    وَالآخَرُونَ بِوِحْدَةِ الأَدْيَانِ إِذْ .. شِرْكُ النَّصَارَى عِنْدَهُمْ مَقْبُولُ
    لَا فَرْقَ بَيْنَ كِتَابِنَا وَكِتَابِهِمْ .. هَلْ يَسْتَوِي القُرْآنُ وَالإِنْجِيلُ
    يَا مُبْغِضِي الشَّيْخِ بْنِ هَادِي أَخْبِرُوا .. مَا تَنْقِمُونَ مِنِ بْنِ هَادِي قُولُوا
    هَذِي جُهُودُ الشَّيْخِ هَذِي كُتْبُهُ .. فَلْتَعْقِلُوا إِنْ كَانَ ثَمَّ عُقُولُ
    حَقًّا رَبِيعُ المَدْخَلِيُّ خِلَالُهُ .. لَخِلَالُ صِدْقٍ عَدُّهُنَّ يَطُولُ
    هَلْ كَانَ بِدْعًا أَمْ أَتَى بِمَقَالَةٍ .. قَدْ خَالَفَتْ مَا يَرْتَضِيهِ فُحُولُ
    فَالعَهْدُ بِالشَّيْخِ اقْتِفَاءٌ دَائِمٌ .. مَا رَدَّ يَوْمًا مَا اقْتَضَاهُ دَلِيلُ
    وَكَلَامُهُ آيَاتُ ذِكْرٍ رُتِّلَتْ .. أَوْ سُنَّةٌ ثَبَتَتْ لَهُ وَنُقُولُ
    فِقْهٌ وَمُصْطَلَحُ الحَدِيثِ يُنَالُ مِنْ .. مِثْلِ بْنِ هَادِي، مَنْهَجٌ وَأُصُولُ
    وَإِذَا تَكَلَّمَ فِي المَنَاهِجِ نَاقِدًا .. أَصْغَى الجَمِيعُ فَثَمَّةَ التَّأْصِيلُ
    للهِ دَرُّهُ فِي الرِّجَالِ وَحَالِهِمْ .. فَرْدٌ بِفَنِّهِ عَزَّ عَنْهُ مَثِيلُ
    وَعَلَى المُخَالِفِ صَبْرُهُ لَمُحَيِّرٌ! .. أَوَمِثْلُهُ مُتَسَرِّعٌ وَعَجُولُ
    مَهْلًا؛ فَوَاللهِ الَّذِي قَدْ سَاءَكُمْ .. مِنْ شَيْخِنَا ذَاكَ اللِّوَا المَحْمُولُ
    قَدْ سَاءَكُمْ عِلْمٌ زِمَامُهُ مُسْلَمٌ .. لِلشَّيْخِ مُنْقَادٌ إِلَيْهِ ذَلُولُ
    قَدْ سَاءَكُمْ جَرْحٌ وَتَعْدِيلٌ بَلَى .. فَجَمِيعُكُمْ فِي رَهْبَةٍ مَذْهُولُ
    هَذَا بْنُ هَادِي وَاللِّوَاءُ بِكَفِّهِ .. وَعَلَى جَوَادِ الحَقِّ رَاحَ يَصُولُ
    وَبِسَيْفِهِ المَصْقُولِ هَدَّ جُمُوعَكُمْ .. يَا حَبَّذَا الصَّمْصَامَةُ المَصْقُولُ
    عَنْ شِرْعَةِ المُخْتَارِ يَنْفِي جَاهِدًا .. مَا قَدْ أَضَافَهُ مُحْدِثٌ وَدَخِيلُ
    وَيَرُدُّ كُلَّ مَقَالَةٍ قَدْ قَالَهَا .. مُتَعَالِمٌ يَبْغِي الظُّهُورَ جَهُولُ
    فَكَأَنَّنِي بِجُيُوشِكُمْ مَهْزُومَةٌ .. هَذَا مُوَلٍّ مُدْبِرٌ مَخْذُولُ
    وَالآخَرُ المِسْكِينُ خُضِّبَ كَفُّهُ .. وَبَنَانُهُ فَوْقَ التُّرَابِ قَتِيلُ
    وَكَأَنَّنِي بِصُرَاخِكُمْ أُصْغِي لَهُ .. تَعْلُو بِأُذْنِي رَنَّةٌ وَعَوِيلُ
    تَبْغُونَ دِينًا مُرْضِيًا أَهْوَاءَكُمْ .. مَا ثَمَّ جَرْحٌ فِيهِ أَوْ تَعْدِيلُ
    لَا تَطْمَعُوا كَلَّا بِهَذَا وَالَّذِي .. رَفَعَ السَّمَاءَ عَلَتْ فَلَيْسَ تَزُولُ
    يَا قَوْمُ تُوبُوا لِلْإِلَهِ وَعَجِّلُوا .. فَهُوَ العَفُوُّ وَعَفْوُهُ مَأْمُولُ
    وَلْتَحْذَرُوا غَضَبَ العَظِيمِ فَكُلُّكُمْ .. يَوْمَ القِيَامَةِ وَاقِفٌ مَسْئُولُ
    كتبه محبّ الشّيخ ربيع بن هادي المدخلي -حفظه الله وسلّمه من كلّ سوء ومكروه-
    أبو ميمونة منوّر عشيش عفا الله عنه

يعمل...
X