نحن الَّذون صبحوا الصباحا نحن الَّذُون صبحوا الصباحا
يوم النخيل غارة ملحاحا
نحن قتلنا الملك الجحجاحا
ولم ندع لسارح مراحا
إلا ديارا أو دما مفاحا
نحن بنو خويلد صراحا
لا كذب اليوم ولا مزاحا
اختلف في نسبة هذه الأبيات إلى قائلها اختلافا كثيرا، فقد نسبها أبو زيد في (نوادره) إلى رجل جاهلي من بني عقيل، سماه أبا حرب الأعلم،
ونسبها الصاغاني في "العباب" إلى ليلى الأخيلية، ونسبها جماعة إلى رؤبة بن العجاج، وهي غير موجودة في ديوانه.
(عن محقق كتاب أوضح المسالك، يوسف الشيخ محمد البقاعي - بتصرف).
مدة التسجيل الصوتي: نصف دقيقة. مشاهدة: https://youtu.be/8dS2SZEtGrE استماع:
الفَائِـــدَةُ || ظ¢ظ£
â’ « لبس ما فيه صورة حــرام_بكل_حالٍ ، فلو كان على الشُرَّابâ¶ مثلا صورة أسد ، فإنه لا_يجوز المسح عليهما »
•┈┈┈┈•âœ؟âپâœ؟•┈┈┈┈•
â‘* : الجوارب
...
🔸قال فضيلة الشيخ العلامة الدكتور :
صالح بن فوزان الفوزان - حفظه الله ورعاه - :
( المسلمون لا يتوحدون إلا على عقيدة صحيحة ، العقيدة التي جمعت الصحابة - رضي الله عنهم أجمعين - ، كما قال تعالى : {...
- خاف على نفسه من ضرر :
قوله: «أو على نفسه من ضرر» هذا نوع سادس مما يعذر فيه بترك الجمعة والجماعة، وهو: أن يخشى على نفسه من الأمور التي ذكرها المؤلف، من ضرر بأن كان عند بيته كلب عقور، وخاف إن خرج...