إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

فائدة اليوم ... موضوع متجدد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله

    " ولا ينفق الباطل في الوجود إلا بشوب من الحق ، كما أن أهل الكتاب لبسوا الحق بالباطل بسبب الحق اليسير الذي معهم ، يضلون خلقا كثيرا عن الحق الذي يجب الإيمان به ، ويدعونهم إلى الباطل الكثير الذي هم عليه "

    [ مجموع الفتاوى (35/190) ]

    تعليق


    • قال ابن تيمية -رحمه الله-:

      «والمنصب والولاية لا يجعل من ليس عالما مجتهدًا عالما مجتهدًا،

      ولو كان الكلامُ في العلم والدين بالولايات والمنصب لكان الخليفة

      والسلطان أحقَّ بالكلام في العلم والدين،

      وبأن يستفتيَه الناس ويرجعوا إليه فيما أشكل عليهم في العلم والدين،

      فإذا كان الخليفة والسلطان لا يدّعي ذلك لنفسه ولا يلزم الرعية حكمه في

      ذلك بقول دون قول إلاّ بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله

      وسلم، فمن هو دون السلطان في الولاية أولى بأن لا يتعدى طوره،
      ولا يقيم نفسه في منصب لا يستحقُّ القيام فيه أبو بكر وعمر وعثمان وعلي

      -وهم الخلفاء الراشدون-،

      فضلاً عمّن هو دونهم فإنهم رضي الله عنهم إنما كانوا يُلزمون الناس باتباع

      كتاب ربهم وسنة نبيهم»



      [ابن تيمية «مجموع الفتاوى»: (27 /296-297)].
      [CENTER][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red][B]أموت ويبقى كل ماقد كتبته... فياليت من يقرأ مقالي دعا ليا[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]
      [CENTER]
      [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red][B] لعل إلهي أن يمن بلطفه … ويرحم َ تقصيري وسوء فعاليا[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]

      تعليق


      • سلوا الله العافية

        أخرج أبوبكر المروزيُّ في مسند أبي بكر الصديق،عن سُليم بن عامر قال سمعت أوسط البجليَّ يقول:
        سمعت أبابكر الصديق يقول علي منبر رسول الله صلي الله عليه وسلم،ثمّ خنقته العبرة،ثمَّ عاد فقال سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم ثمّ خنقته العبرة،ثم عاد، ثم قال سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول عامَ أوَّل
        :

        (سَلُوا الله العافيةَ فإنَّه مَا أُوتي عَبدٌ بعدَ يَقِينٍ شيئاً خيراً لهُ مِنَ العَافِية)


        صححه العلامة الألباني في صحيح بن ماجة(3104)


        نسأل الله لي ولكم العافية

        تعليق


        • قال الفضيل بن عياض رحمه الله:
          لا يسلم لك قلب حتى لا تبالي من أكل الدنيا.
          وقيل له :ما الزهد؟قال: القنوع,قيل:ما الورع؟قال:اجتناب المحارم,قيل :ما العبادة؟قال:أداء الفرائض,قيل:ما التواضع؟قال:أن تخضع للحق,وقال أشد الورع في اللسان.
          قال الامام الذهبي معلقا:
          ’’هكذا هو,فقد ترى الرجل ورعا في مأكله وملبسه ومعاملته,واذا تحدث يدخل عليه الداخل من حديثه,فاما أن يتحرى الصدق ,فلا يكمل الصدق,واما ان يصدق ,فينمق حديثه ليمدح على الفصاحة واما ان يظهر احسن ما عنده ليعظم,واما أن يسكت في موضع الكلام,ليثنى عليه.ودواء ذلك كله الانقطاع عن الناس الا من الجماعة.’’
          سير أعلام النبلاء للامام الذهبي المجلد7صفحة261و262 المكتبة التوفيقية

          تعليق


          • باب
            من تبرك بشجر أو حجر ونحوهما
            الشرح:
            قوله((تبرك)): تفعل من البركة, والبركة هي كثرة الخير وثبوته,وهي مأخوذة من البركة بالكسر, والبركة: مجمع الماء, ومجمع الماء يتميز عن مجرى الماء بأمرين:
            1- الكثرة
            2- التبوت.
            والتبرك: طلب البركة, وطلب البركة لا يخلو من أمرين:
            1- أن يكون التبرك بأمر شرعي معلوم: مثل القرآن, قال تعالى: ( كتب أنزلنه إليك مبارك)ص 29.
            فمن بركته ان من أخذ به حصل له الفتح, فأنقذ الله بذلك امما كثيرة من الشرك. ومن بركته أن الحرف الواحد بعشر حسنات,وهذا يوفر للإنسان الوقت والجهد.
            ... إلى غير ذلك من بركاته.
            2- أن يكون بأمر حسي معلوم, مثل: التعليم,والدعاء, ونحوه, فهذا الرجل يتبرك بعلمه ودعوته إلى الخير, فيكون هذا بركة لأننا نلنا منه خيرا كثيرا.
            وقال أسيد بن حضير (( ما هذا بأول بركتكم ياآل أبى بكر)), فإن الله يجري على بعض الناس من أمور الخير مالا يجريه على يد الاخر.

            وهناك بركات موهومة باطلة, مثل ما يزعمه الدجالون: أن فلانا الميت الذي يزعمون أنه ولي أنزل عليكم من بركته وما أشبه ذلك, فهذه بركة باطلة,لا أثرها لها, وقد يكون للشيطان أثر في هذا الأمر, لكنها لا تعدوا أن تكون آثارا حسية,بحيث إن الشيطان يخدم هذا الشيخ, فيكون في ذلك فتنة.

            أما كيفية معرفة هل هذا من البركات الباطلة أو الصحيحة, فيعرف ذلك بحال الشخص, فإن كان مت أولياء الله المتقين المتبعين للسنة المبتعدين عن البدعة, فإن الله قد يجعل على يديه من الخير والبركة ما لا يحصل لفيرة.

            ومن ذلك ما جعل الله على شيخ الأسلام ابن تيمية من البركة التى انتفع بها الناس في حياته وبعد موته. أما إن مخالفا للكتاب والسنة,أو يدعو إلى باطل, فإن بركته موهومة , وقد تضعها الشياطين له مساعدة على باطلة,وذلك مثل ما يحصل لبعضعهم أنه يقف مع الناس في عرفة ثم يأتي إلى بلده ويضحي مع أهل العلم.

            قال شيخ الأسلام ابن تيمية( مجموع القتاوى 1-83) إن الشياطين تحملهم لكي يغتر بهم الناس ,وهولاء وقع منهم مخالفات, ومنها: عدم إتمام الحج, ومنها أنهم يمرون بالميقات ولا يحرمون منه.))


            من كتاب القول المفيد على كتاب التوحيد 1-194/195

            تعليق


            • وهل الفقه إلا الحديث

              معشر الإخوان ما دافع عن عقيدة الإسلام مثل أهل الحديث –أبداً-
              لله درهم وعليه شكرهم
              أنصار هذا الدِّين وحملة رايته
              حفظوا الدِّين وحفظ الله بهم الدِّين
              وهل الفقه إلا الحديث
              الملفات المرفقة

              تعليق


              • قال ابن القيم رحمه الله

                " فالمؤمنون قليل في الناس ، والعلماء قليل من المؤمنين ، وهؤلاء قليل في العلماء ، وإيّاك أن تغترَّ بما يغترُّ به الجاهلون ؛ فإنَّهم يقولون : لو كان هؤلاء على حقِّ لم يكونوا أقلِّ الناس عددًا ، والناس على خلافهم فاعلم أن هؤلاء هم الناس ، ومن خالفهم فمشبهون بالناس ، وليسوا بناس ، فما الناس إلا أهل الحق ، وإن كانوا أقلَّهم عددًا "



                [ مفتاح دار السعادة ( 1/147) ]

                تعليق


                • قال الإمام ابن القيم رحمه الله في مدارج السالكين (2/46 :



                  « من أحالك على غير أخبرنا وحدثنا فقد أحالك إما على خيال صوفي ، أوقياس فلسفي ،
                  أو رأي نفسي ، فليس بعد القرآن وأخبرنا وحدثنا إلا شبهات المتكلمين ،
                  وآراء المنحرفين وخيالات المتصوفين وقياس المتفلسفين ،
                  ومن فارق الدليل ، ضل عن سواء السبيل ؛ولا دليل إلى الله والجنة :
                  ( سوى الكتاب والسنة ) وكل طريق لم يصحبها دليل القرآن والسنة
                  فهي من طريق الجحيم والشيطان الرجيم !»
                  [CENTER][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red][B]أموت ويبقى كل ماقد كتبته... فياليت من يقرأ مقالي دعا ليا[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]
                  [CENTER]
                  [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red][B] لعل إلهي أن يمن بلطفه … ويرحم َ تقصيري وسوء فعاليا[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]

                  تعليق


                  • قال الموفق أبو محمد المقدسي رحمه الله

                    " ومن العجب أن أهل البدع يستدلون على كونهم أهل الحق بكثرتهم ، وكثرة أموالهم ، وجاههم ، وظهورهم ، ويستدلون على بطلان السنة بقلة أهلها وغربتهم وضعفهم ، فيجعلون ما جعله النبي صلى الله عليه وسلم دليل الحق وعلامة السنة دليلا على الباطل ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا بقلة أهل الحق في آخر الزمان وغربتهم ، وظهور البدع وكثرتهم ، ولكنهم سلكوا سبيل الأمم في استدلالهم على أنبيائهم وأصحاب أنبيائهم بكثرة أموالهم وأولادهم ، وضعف أهل الحق "

                    [ حكاية المناظرة في القرآن ( 58-57) ]

                    تعليق


                    • قال الإمام محمد بن إدريس الشافعي رحمه الله

                      " إن الشبع يثقل البدن ، ويقسي القلب ، ويزيل الفطنة ، ويجلب النوم ، ويضعف صاحبه عن العبادة "

                      [ مناقب الشافعي ( ص 106 ) ]

                      تعليق


                      • «لو نفع العلم بلا عمل لما ذمّ الله سبحانه وتعالى أحبار أهل الكتاب، ولو نفع العمل بلا إخلاص لما ذمَّ المنافقين».
                        [«فوائد الفوائد» لابن القيم: (459)]
                        [CENTER][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red][B]أموت ويبقى كل ماقد كتبته... فياليت من يقرأ مقالي دعا ليا[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]
                        [CENTER]
                        [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=red][B] لعل إلهي أن يمن بلطفه … ويرحم َ تقصيري وسوء فعاليا[/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]

                        تعليق


                        • قال ابن القيم رحمه الله

                          " وإذا عظم المطلوب ، وأعوزك الرفيق الناصح العليم ، فارحل بهمتك من بين الأموات ، وعليك بمعلم إبراهيم "

                          [ مفتاح دار السعادة (1/22) ]

                          تعليق


                          • قال سماحةُالشيخِ ابنِ عُثيمين في «شرحِهِ» على كتاب «حِلية طالب العِلم»


                            : « فإن الجدالَ والمِراءَ يحملُ المرءَ على أنْ يتكلَّمَ وينتصرَ لنفسِهِ -فقط-؛ حتَّى لو بانَ له الحقُّ ؛ تجدُهُ إمَّا يُنكرُهُ ، وإمَّا أنْ يُؤَوِّلَهُ على وجهٍ مُستكرَهٍ ؛ انتصاراً لنفسِهِ ، وإرغاماً لخَصْمِه على الأخذِ بقولِه ! فإذا رأيتَ مِن (أخيكَ) جدالاً ومِراءً - بحيثُ يكونُ الحقُّ واضحاً،ولكنَّهُ لمْ يَتَّبِعْهُ -؛ ففِرَّ منهُ فِرارَكَ مِن الأسد ! وقُل: ليس عندِي إلا هذا ! واترُكْه »

                            رحم الله الشيخ الفقيه وأنزله فسيح جناته وبارك الله لنا فى علمه ووقانا شرّ كل ذى شرٍ هو آخذ بناصيته !!

                            تعليق


                            • قال احدهم
                              " إن الحياة تخلو من القيمة إذا خلت من القيم "

                              تعليق


                              • قال العلامة المعلمي رحمه الله

                                " فأما من كره الحقَّ ، واستسلم للهوى ، فإنَّما يستحقُّ أن يزيده الله تعالى ضلالا "

                                [ التنكيل (2/201) ]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X