إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

مسابقة ثقافية ،إختبر معلوماتك.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السلام عليكم
    سمعت الفرق بينهما منذ أمد بعيد لذا لا أتذكره كما ينبغي، لكن سأكتب ما أفهمه منه وتبقى في ذاكرتي.
    الذكر المطلق: هو الذي لم يُقيد إما بصفة معينة أو بوقت معين كالباقيات الصالحات والتسبيح والتهليل والصلاة على النبي، وإذا قُيد أي منها بكيفية معينة أو وقت معين أو عدد معين دخل في البدع وتدخل في البدع الإضافية.
    أما الذكر المقيد فهو الذي قُيد بصفة أو عدد معين أو وقت معين كأذكار الصباح والمساء وأذكار الصلاة. هذا ما أتذكره والله أعلم إن شاء الله تصححين أنت وتضيفي الفائدة.

    تعليق


    • الذكر المطلق وهو ما أطلقه الشرع ولم يقيده بحال أو زمن وهذه الأذكار المطلقه فيها أجر عظيم فقد قال -صلى الله عليه وسلم -(كلمتا ن خفيفتان على اللسان حبيبتان الى الرحمن ثقيلتان في الميزان سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ) وكذلك من الذكر المطلق (لأن أقول سبحان الله والحمدلله ولاإله إلا الله والله أكبر خير لي مما طلعت عليه الشمس )
      الذكر المقيد وهو ماقيده الشرع في مكان أو زمن معين مثاله ، الأذكار التي بعد الصلوات فلا يجوز لأحد ذكرها في أي وقت إلا في الوقت الذي حدده الشرع وهو دبر الصلوات المكتوبات ، وأيضا" أذكار الصباح والمساء ووالله ياإخوتاه ماأصاب الناس ماأصابهم إلا من تقصيرهم في أذكار الصباح والمساء ، فالشرع لم يتركنا هملا" تتلقفنا الشياطين والسحره ولكن جعل لنا أحرازا" من شياطين الإنس والجن وإنما أتانا ما أتانا من تقصيرنا وتفريطنا ، فخذ على سبيل المثال فضل بعض هذه الأذكار التي تقال في الصباح والمساء ( من قال لاإله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير مئة مرة محى الله من سيئاته مئة سيئة وكتب الله له مئة حسنه وكانت له حرزا" من الشيطان حتى يمسي ومن قالها في المساء كانت له حرزا" من الشيطان حتى يصبح ) صحيح البخاري ؛ وغيرها من الأذكار ...
      هذا والله تعالى أعلى وأعلم.
      في انتظار السؤال التالي أختي أم قتادة بارك الله فيك.

      تعليق


      • قال تعالى: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا}النساء: 93
        احتجت الخوارج بهذه الآية بأن مرتكب الكبيرة خالدا مخلدا في النار واستشكل على بعض العلماء بأن القاتل عمدا لا توبة له وأنه مخلد في النار.
        فكيف نرد هذا الاحتجاج والإشكال؟

        تعليق


        • يسم الله الرحمن الرحيم

          الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
          أما بعد
          سئل فضيلة الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله فكان نص السؤال:

          ما معنى الخلود الذي في قوله تعالى : << ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها ......... >> ؟

          فأجاب حفظه الله :

          هذا خلود نسبي كل ما جاء من الخلود في حق أصحاب الكبائر فإنه خلود نسبي وليس مثل تخليد الكفار في النار لأن ذلك خلود لا نهاية له وهذا خلود له نهاية وهذا من جهة الحديث الذي بقول من قتل نفسه بحديدة فإنه يجئ بطنه بحديدته في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا ومن تردى من شاهق فهو يتردي في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا و من تحسى سما فمات به فإنما يتحسى ذلك السم في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا .
          كل ما جاء من هذا القبيل في حق أصحاب الكبائر و أصحاب المعاصي فإن المقصود به الخلود النسبي ولو طال لكن الخلود الذي ليس له نهاية أبد الآباد هذا لا يكون إلا للكفار


          من شرح سنن الترمذي كتاب الديات الشريط 162
          الملفات المرفقة

          تعليق


          • قال الشيخ محمد خليل هراس في شرحه للعقيدة الواسطية:

            وأما قوله (ومن يقتل مؤمنا متعمدا) الآية، فقد احترز بقوله مؤمنا عن قتل الكافر، وبقوله متعمدا، أي قاصدا لذلك ( بأن يقصد من يعلمه آدميا معصوما فيقتله بما يغلب على الظن موته به) عن القتل الخطأ.

            وقوله (خالدا فيها) أي مقيما على جهة التأبيد، وقيل الخلود المكث الطويل واللعن هو الطرد والابعاد عن رحمة الله، واللعين والملعون من حقت عليه اللعنة أو دعي عليه بها.

            وقد استشكل العلماء هذه الآيات من حيث إنها تدل على أن القاتل عمدا لا توبة له وأنه مخلد في النار، وهذا معارض لقوله تعالى (إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ)

            وقد أجابوا عن ذلك بعدة أجوبة منها:

            1-أن هذا جزاء لمن كان مستحلا لقتل المؤمن عمدا.
            2-أن هذا هو جزاؤه الذي يستحقه لو جوزي مع إمكان أن لا يجازي بأن يتوب أو يعمل صالحا يرجح بعمله السيء.
            3- أن الآية واردة مورد التغليظ والزجر
            4-أن المراد بالخلود المكث الطويل كما قدمنا.

            وقد ذهب ابن عباس وجماعة أن القاتل عمدا لا توبة له حتى قال ابن عباس: إن هذه الآية من آخر ما نزل ولم ينسخها شيء، والصحيح أن على القاتل حقوقا ثلاثة:
            حقا لله وحقا للورثة وحقا للقتيل،
            فحق الله يسقط بالتوبة، وحق الورثة يسقط بالاستيفاء في الدنيا أو العفو، وأما حق القتيل فلا يسقط حتى يجتمع بقاتله يوم القيامة ويأتي رأسه في يده ويقول يارب سل هذا فيم قتلني؟


            تعليق


            • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
              السؤال التالي :

              ما المقصود بالإلحاد في أسماء الله؛ كما جاء في قوله تعالى‏:‏ ‏( وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ )‏ ‏[‏الأعراف ‏:‏ 180‏]‏ ؟‏

              تعليق


              • قال ابن كثير في تفسيره لسورة الأعراف:
                • قال العوفي عن ابن عباس في قوله تعالى " وذروا الذين يلحدون في أسمائه " قال إلحاد الملحدين أن دعوا اللات في أسماء الله

                • وقال ابن جريج عن مجاهد " وذروا الذين يلحدون في أسمائه " قال اشتقوا اللات من الله والعزى من العزيز

                • وقال قتادة : يلحدون : يشركون في أسمائه .

                • وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس : الإلحاد التكذيب وأصل الإلحاد في كلام العرب العدول عن القصد والميل والجور والانحراف ومنه اللحد في القبر لانحرافه إلى جهة القبلة عن سمت الحفر .

                وقال الشيخ العثيمين في فتاوى نور على الدرب:
                أما الإلحاد في أسماء الله وصفاته فإنه ينقسم إلى أقسام:
                • القسم الأول: أن ينكرها إنكاراً كليا فينكر الأسماء والصفات ويدعي أن هذه الأسماء والصفات للمخلوقات وليست للخالق كما يفعله غلاة المعطلة من القرامطة والباطنية ونحوهم
                • الثاني: إلحاد في الأسماء فقط بأن يثبتها لله عز وجل لكن ينفي ما دلت عليه من الصفات مثل أن يقول أن الله سميع ولا سمع له بصير ولا بصر له عليم ولا علم له وما أشبه ذلك فهذا أثبت الأسماء ولكن لم يثبت ما دلت عليه من الصفات
                • ومن الإلحاد في الأسماء أن يثبت الأسماء لكن يجعلها دالة على التمثيل فيقول أن لله تعالى أسماء يثبت ما دلت عليه من الصفات على وجه المماثلة ونقول أن لله تعالى علما لكن علمه مماثل لعلم المخلوق وكذلك من يمثل في الصفات وهو ملحد فيها كالذي يقول إن لله تعالى وجها لكنه مماثل لأوجه المخلوقين وما أشبه ذلك فالتمثيل في الأسماء والصفات هذا من الإلحاد ومن الإلحاد أيضا أن نسمي الله بما لم يسمي به نفسه فيسميه الصانع والساخر وما أشبه ذلك فيثبت لله تعالى أسماء من عنده فإن هذا إلحاد وذلك لأن الواجب في أسماء الله أن يقتصر فيها على ما ورد
                • ومن الإلحاد يثبت لله تعالى بعض الصفات دون بعض بأن يثبت لله تعالى من الصفات ما يزعم أن العقل دل عليها وينفي من الصفات ما يزعم أن العقل لا يدل عليها فإنها هذا من الإلحاد والتعطيل والإيمان ببعض الكتاب دون بعض من الناس من يؤمن بأن الله تعالى حي عليم قادر سميع بصير مريد متكلم لكنه لا يثبت بقية الصفات فلا يثبت أنه حكيم ولا يثبت أنه رحيم ويقول أن الله تعالى يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد بدون حكمة ويقول أيضا أن الله تعالى ليس له رحمة لكن رحمته هي إحسانه إلى الخلق أو إرادت إحسانه إليهم وما أشبه ذلك هذا نوع من الإلحاد في أسماء الله وصفاته
                • ومن الإلحاد في أسماء الله أن يسمي بها الأصنام ويشتق للأصنام أسماء من أسماء الله كقولهم اللات والعزي أحذوا الأول من الله وهو أسم من أسماء الله جل وعلا وأخذوا الثاني من العزيز وهو اسم من أسماء الله تعالى.

                تعليق


                • جمع قيم زادكم الله من فضله...كما أجاب كذلك الشيخ بقية السلف حفظه الله على السؤال بمايلي :

                  ما المقصود بالإلحاد في أسماء الله؛ كما جاء في قوله تعالى‏:‏ ‏( وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ )‏ ‏[‏الأعراف ‏:‏ 180‏]‏ ؟‏ نص الإجابةالإلحاد في اللغة‏:‏ الميل والعدول عن الشيء، والإلحاد في أسماء الله وآياته‏:‏ معناه‏ العدول والميل بها عن حقائقها ومعانيها الصحيحة إلى معان باطلة لا تدل عليها؛ كما فعلته الجهمية والمعتزلة وأتباعهم، وقالوا‏:‏ إنها ألفاظ مجردة، لا تتضمن صفات ولا معاني؛ فالسميع لا يدل على سمع، والبصير لا يدل على بصر، ونحو ذلك‏.‏ وقد توعد الله الذين يلحدون في آياته وفي أسمائه، فقال‏:‏ ( وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) ‏[‏الأعراف ‏:‏ 180‏]‏ وقال تعالى‏:‏ ‏( إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لَا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا ) ‏[‏فصلت ‏:‏ 40‏]‏ وكقول الأشاعرة‏:‏ المراد باليد النعمة، والمراد بالوجه الذات، وما أشبه ذلك من التأويلات الباطلة التي هي في حقيقتها إلحاد في أسماء الله وصفاته، والواجب أن تثبت كما جاءت، ويعتقد ما دلت عليه من المعاني الحقيقية‏.
                  المصدر
                  في انتظار السؤال التالي وفقكم الله.

                  تعليق


                  • بسم الله
                    هناك قاعده عند الأصولين وأصحاب القواعد والفقه تعرف بقاعدة (سد الدرائع )
                    عرفها واذكر أقسامها وأحكامها ؟

                    تعليق

                    يعمل...
                    X