إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

مسابقة ثقافية ،إختبر معلوماتك.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السؤال التالي:

    ذكر فضيلة الشيخ صالح آل الشيخ في شريطه : "الأساليب الشرعية للتعامل"

    في أول ما يجب تعلمه من المعاملات و هو معاملة النفس

    السؤال : ما المقصود بمعاملة النفس؟ و بما يكون ذلك ؟

    بالله التوفيق

    تعليق


    • السؤال : ما المقصود بمعاملة النفس؟ و بما يكون ذلك ؟

      معاملة النفس يعني تزكيتها، فإن النفس لها طلبات في الخير ولها طلبات في الشر، وإن المرء إذا عامل نفسه بالسعي في أن يزكيها كانت تلك النفس نفسا طيبة، كانت نفسا مفلحة وكان صاحبها مفلحا "قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا (9) وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا".
      و يكون ذلك بثلاثة أمور:
      1- الإخلاص
      2- فعل الأوامر و ترك النواهي
      3- المحاسبة



      و سؤالي هو كالتالي:
      - ما هي براعة الاستهلال ؟

      تعليق


      • ما هي براعة الاستهلال ؟

        محاولة :وهو أن يقدم الخطيب بين يدي موضوعه مقدمة فيها إشارة لما يريد أن يتكلم عنه، وما سيذكر فيه. يعني إما أن يزكي أو يذم نفسه والله تعالى أعلم.

        أرجو الإفادة .

        تعليق


        • بارك الله فيك
          هو كما قلتي لكن بدون ذم أو تزكية الخطيب نفسه، و قد أشار إليها الشيخ صالح آل الشيخ -حفظه الله تعالى- في بداية شرحه للمعة الإعتقاد.
          براعة الإستهلال أن يضمن الخطيب أو المؤلف بين يدي خطبته أو كتابه ما سيتكلم عنه.

          تعليق


          • السؤال التالي :

            ما حكم الشرع فيمن يقول إن الله معنا ليس بذاته وإنما بعلمه؟

            تعليق


            • السؤال التالي :

              ما حكم الشرع فيمن يقول إن الله معنا ليس بذاته وإنما بعلمه؟

              فذاك من أهل السنة و الجماعة

              ذكر ذلك أهل العلم و منهم الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله في شرحه للعقيدة

              الواسطية في شرحه للمعية ( و هي العامة الشاملة لجميع الخلق) ان مقتضاها هو الإحاطة

              علماً و قدرة و سلطاناً و تدبيراً

              و ذكر رحمه الله في نفس الكتاب أنه لا يصح تفسير معية الله معنا بذاته في المكان للأسباب التالية:

              1 - لأنه مستحيل على الله حيث ينافي علوه, و علوه من صفاته الذاتية الى لا ينفك عنها

              2 - انه خلاف ما فسره السلف

              3 - أنه يلزم على هذا التفسير لوازم باطلة

              تعليق


              • التالي :

                سؤال من شطرين:

                في أي عام بدأ الرسول صلى الله عليه و سلم بدعوة الملوك و الأمراء؟

                مَن من الملوك و الأمراء قد راسل و من كان حامل الرسالة لكل ملك ؟

                لعلي قد أطلت السؤال,,,, نحتسب الأجر في البحث,,, ووفق الله الجميع لما يحبه و يرضاه

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة أم البنين الجزائرية مشاهدة المشاركة
                  السؤال التالي :

                  ما حكم الشرع فيمن يقول إن الله معنا ليس بذاته وإنما بعلمه؟

                  فذاك من أهل السنة و الجماعة

                  ذكر ذلك أهل العلم و منهم الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله في شرحه للعقيدة

                  الواسطية في شرحه للمعية ( و هي العامة الشاملة لجميع الخلق) ان مقتضاها هو الإحاطة

                  علماً و قدرة و سلطاناً و تدبيراً

                  و ذكر رحمه الله في نفس الكتاب أنه لا يصح تفسير معية الله معنا بذاته في المكان للأسباب التالية:

                  1 - لأنه مستحيل على الله حيث ينافي علوه, و علوه من صفاته الذاتية الى لا ينفك عنها

                  2 - انه خلاف ما فسره السلف

                  3 - أنه يلزم على هذا التفسير لوازم باطلة

                  هذا جواب الشيخ محمد الإمام حفظه الله.

                  تعليق


                  • للرفع أين أنــــتن يا أخـوات ؟؟؟

                    تعليق


                    • السلام عليكم
                      ابن جلا أي ابن مجلي الأمور و كاشفها و موضحها .
                      قال المحقق يوسف هبود بركات في تحقيقه لشرح قطر الندى :
                      جلا : قيل فيه قولان
                      أولهما : أنه فعل ماض ثم تحول إلى اسم على العلمية و الذين ذهبوا هذا المذهب اختلفوا في أصله فمنهم من قال إن أصله مصدر ممدود فقصر للضرورة أي أصله جلاء : و منهم من قال إن أصله اسم مقصور و أصل معناه انحسار الشعر عن مقدم الرأس .
                      و ثانيهما :أنه باق على فعليته و أنه مع فاعله المستتر فيه واقع في محل جر صفة لموصوف محذوف تقديره رجل و يصبح المعنى أنا ابن رجل جلا الأمور و كشفها.
                      و للفائدة : طلاع : صيغة مبالغة من طالع أي كثير الطلوع
                      الثنايا : جمع ثنية و هي موضع في أعلى الجبل.
                      ثم قال المحقق : يصف الشاعر نفسه بالصراحة و الوضوح و القوة و أن واثق من تصرفاته قادر على تحمل تعبات المهام الموكلة إليه و أن متى وضع عمامة الحرب على رأسه يتعرف الناس على شجاعته و حقيقته.

                      تعليق


                      • ما الفرق بين الشكر والحمد ؟

                        تعليق


                        • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                          والصلاة والسلام على من لا نبى بعده

                          الفرق بين الحمد والشكر؟
                          هناك فروق كثيرة بين الحمد والشكر، لكن الذي يضبطها هو:
                          · أن الحمد هو الثناء باللسان، والثناء على كل جميل.
                          · وأما الشكر فمورده اللسان والعمل.
                          فلا يُقال مثلا فلان حمد الله جل وعلا بفعله، بل لابد أن يكون الحمد باللسان، لكن الشكر يمكن أن يكون باللسان ويمكن أن يكون بالعمل، قال جل وعلا﴿أَنْ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ[لقمان:114]، وقال جل وعلا﴿اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا[سبإ:13].
                          فمن حيث المورد الشكر أعم من الحمد، لأنه يشمل حمد الثناء، والمدح باللسان وبالعمل.
                          والحمد أخص لأنه لا يكون إلا باللسان.
                          ومن حيث ما يحمد عليه أو ما يثنى عليه، وما يمدح، فإن الحمد أعم فهذا من الأشياء التي يقول فيها العلماء إن بينهما عموم وخصوص؛ يجتمعان في شيء ويفترقان في شيء آخر.


                          شرح الثلاثة أصول
                          لسماحة الشيخ صالح آل الشيخ

                          وللمزيــــد من التفاصيل من هنا

                          السؤال التالي :
                          هل يمكن الاجتماع في اختلاف المنهج والعقيدة؟


                          تعليق


                          • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                            الجواب
                            العلامة الشيخ عبيد الجابري حفظه الله وبارك الله في عمره وعلمه وعمله

                            سئل هل يمكن الاجتماع مع اختلاف المنهج والعقيدة ؟.

                            جـ/ لا يمكن الاجتماع مع اختلاف المنهج والعقيدة، وخير شاهـد لذلك:
                            واقع العرب قبل بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم ، حيث كانوا متفرِّقين متناحرين، فلما دخلوا في الإسلام، وتحت راية التوحيد، وصارت عقيدتهم واحدة، ومنهجهم واحداً؛ اجتمعت كلمتهم، وقامت دولتهم، وقد ذكّرهم الله بذلك في قوله تعالى :" وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً".
                            وقال- تعالى- لنبيه عليه الصلاة والسلام: "لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ"
                            والله – سبحانه- لا يؤلف بين قلوب الكفرة والمرتدّين والفِرق الضالة أبداً، إنما يؤلف الله بين قلوب المؤمنين الموحّدين، قال – تعالى- في الكفّار والمنافقين المخالفين لمنهج الإسلام وعقيدته
                            :"تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ"
                            وقال-تعالى-:"ولايزالون مختلفين إلا من رحم ربك" " إلا من رحم ربك" وهم أهل العقيدة الصحيحة، والمنهج الصحيح؛ فهم الذين يسلمون من الاختلاف.
                            فالذين يحاولون جمع الناس مع فساد العقيدة واختلاف المنهج يحاولون مُحالاً؛ لأن الجمع بين الضدين من المحال.
                            فلا يؤلّف القلوب، ويجمع الكلمة؛ سوى كلمة التوحيد، إذا عُرف معناها، وعُمل بمقتضاها ظاهراً وباطناً، لا بمجرّد النطق بها مع مخالفة ما تدلّ عليه؛ فإنها حينئذ لا تنفع.
                            من كتاب الأجوبة المفيدة عن أسئلة المناهج الجديدة




                            س/ وسئل العلامة ربيع المدخلي حفظه الله وبارك الله في عمره وعلمه وعمله
                            هل هناك فرق بين المنهج والعقيدة وإن كان بينهما فرق
                            فهل هناك مدخل لأهل التحزّب من خلال ذلك التفريق ؟.

                            ج/ الجواب:
                            طبعًا المنهج قد كَثُر الكلام فيه، والحديث عنه في هذا العصر بعكس ما كان عند السلف قد يذكرون كلمة منهج ومنهاج لكن ما كان عندهم هذا اللهج بالمنهج بالمنهج،
                            لكن
                            لَمّا انتشر اضطرّ السلفيون أن يقولوا: المنهج المنهج.
                            أنا سمعت الشيخ ابن باز
                            لا يفرِّق بين العقيدة والمنهج
                            ويقول: كلّها شيء واحد،
                            والشيخ الألباني يفرِّق،
                            وأنا أفرِّق، أرى أنّ المنهج أشمل من العقيدة، فالمنهج يشمل العقيدة ويشمل العبادات ويشمل كيف تتفقَّه ويشمل كيف تنتقد، ويشمل كيف تواجه أهل البدع فالمنهج شامل، منهج أهل السنّة في العقيدة، منهجهم في العبادة، منهجهم في التلقّي، منهجهم في كذا منهجهم في كذا.
                            فالمنهج أشمل بلا شك،
                            لكنّ
                            أهل الأهواء بعضهم يفرِّق بين العقيدة والمنهج
                            لأهداف حزبية وسياسية،
                            فيحتالون على كثير من (السلفيين)
                            فيقولون أنت تبقى على عقيدتك ولكنّ المنهج نحن محتاجون أن نتعاون فيه.
                            فلا مانع أن تقول:
                            أنا سلفيٌّ عقيدة إخوانيٌ منهجًا([30]).
                            ومعلوم أنّ من منهج الإخوان حرب العقيدة السلفية،
                            فهذا السلفي الذي يقول
                            أنا سلفي
                            إذا قال أنا سلفي العقيدة إخواني المنهج أو تبليغي المنهج فهو ينادي على نفسه بأنّه يحارب المنهج السلفي والعقيدة السلفية.
                            فهي من الحيل الحزبية والسياسية التي أشاعها التبليغ والإخوان
                            وفرَّقوا بين العقيدة والمنهج للتلاعب بعقول السلفيين خاصّة.

                            من اجابات الشيخ ربيع على اسئلة ابي رواحة المنهجية

                            تعليق


                            • بارك الله فيك والإجابة صحيحة ، في انتظار سؤالك الأخت أم هالة وفقك الله.

                              تعليق


                              • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                                ما الفرق بين العلم والمعرفة؟

                                تعليق

                                يعمل...
                                X