إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

المئوية السلفية في الدفاع عن الامام الألباني وتلاميذه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المئوية السلفية في الدفاع عن الامام الألباني وتلاميذه

    قصيدة مشتركة لفضيلة الشيخ علي الحلبي وأحد شعراء الدعوة السلفية
    من مائة بيت في الدفاع عن الألباني و تلاميذه




    إنّ الزّمانَ بأَهلِه لمُضَيَّعٌ *** لا سِيَّما رَجُلِ النّقائِصِ والصَّدي

    عَجَبي شدِيدٌ إنْ يكادُ لَيَنْتَهي *** في كُلِّ أَمرٍ غيرِ شِبْهِ الأَعْبُدِ


    رجلٌ خَوِيٌّ بل عَوِيٌّ ناتئٌ *** بينَ النَّخِيلِ بفِسْلِه المُتَمرِّدِ


    ماذا يُقالُ لمثْلِه ولِشَكْلِه *** إلاّ البَيَانُ فثَمَّ يُوضَحُ مقْصِدِي

    فإنِ اسْتَجابَ -وهل لنا من مثلِه *** في أَن يجيبَ- فأَوْبَةٌ مِنْ مُبْتَدِي


    وإنِ اسْتَمَرَّ على الضّلالِ فشَأْنُهُ *** وَنِبَالُنا رَشْقٌ بِقَفْرٍ أَجْرَدِ


    يا سادِراً في غَيِّهِ ماذا بد *** اأَتُرِيدُ جهلَكَ قُدْوَةً للْمُقْتَدِي


    خابَتْ «حَقِيقتُكَ» الّتي هيَ باطِلٌ *** فيها مُخالَفةُ الإمامِ السَّيِّدِ


    أَحَشَرْتَهُ يا جاحِداً في زُمْرَةٍ *** مِن أَهلِ سُوءٍ فَلْتَخِبْ مِنْ جاحِدِ


    فيها الهُراءُ وحِقْدُ نَفْسِكَ ظاهِرٌ *** وتفاهَةُ الْفَحْوَى وَمَذْهَبُكَ الرَّدِي


    ماذا أَضَفْتَ وهلْ أَتيْتَ سفاهَةً *** بجَدِيدِ قولٍ أَمْ بأَمْرٍ أَوْحَدِ؟


    فإذا أَجَبْتَ وقلتَ:إيْ؛ فنَدَامَةٌ *** إذ نَهْجُنا ما ذا بِنَهْجِ تَفَرُّدِ


    وإنِ اسْتَفَقْتَ وقلتَ: بل لي سالِفٌ *** وطَلَبْتَهُ بل قُلْتَ: هيّا؛ يَحْرَدِ


    لا نَهْجَ فِيه ولا إليْهِ ولا لهُ *** وإذا به (سَفَرٌ) بعِيدُ المَقْصِدِ



    فانْظـُر خَسِئْتَ إلى سَوالِفِ علمِكُم عِمِم****ما بين كالِحِ وَجْهِهِ والأَسْوَدِ


    ما بَيْنَ مُنْخَنِقٍ وَمَوْقُوذٍ هُذا *** وَمُضَيَّعٍ وَمُقَطَّعٍ وَمُشَرَّدِ


    يا مَن (تَدَكْتَرَ) وانْحَنَتْ أَوْداجُهُ *** بَينَ الجُموعِ مِن الشّبابِ الْبُرَّدِ


    أَوْ بينَ جَمْعٍ مِن نساءٍ صُفِّدَتْ *** ماذا تقولُ إذا حُشِرْتَ لِمَوعِدِ؟


    فَارْضَ الْمَهانَةَ لا أباك فإنّما *** لك قَطَّعَتْ مِن ثَوْبِها ما ترتَدِي


    وأَشَدُّ مِن هذا المَهِينِ جُوَيْهِلٌ *** قَزَمُ الجَهالَةِ إذ يَرُوحُ ويَغْتَدِي


    عاصِ) الشَّرِيعَةِ والكِتابِ وَسُنَّةٍ *** جانِي الثّمارِ بوَسْطِ صَحْرا فَدْفَدِ


    عَيْبُ الرِّجالِ ولَسْتُ أَدْرِي مُنصِفًا *** أَمِنَ الرِّجالِ أَمِ اسْتَشَبَّ كأَمْرَدِ


    أَمْ شَبَّ عن طَوْقِ الرَّضاعِ فَخِلْتَهُ *** ذا لِحْيَةٍ فَهَلِ اسْتَعَنْتَ بشاهِدِ!؟


    فإذا به يُدْنِي الدَّواةَ مُبَيِّن *** اًوَمُوَضِّحاً لَكِنْ لِشَرٍّ مُسْرَدِ


    وهلِ الْتَقَيْتَ بِهِ لِتَعْرِفَ شأْنَهُ *** في عِيِّهِ فكأَنَّهُ مِن أَعْمُدِ


    غِرُّ الْمَقالِ سَفِيهَةٌ أَفْعَالُهُ *** نَسْلُ التَّكَبُّرِ خالِفاً عن تالِدِ


    ماذا دَهاه ولَيْسَ يُحْسِنُ جُمْلَةً *** إلاّ بِسَلْبٍ مِن كَلامِ الْوالِدِ


    ماذا بَلاه ولَيْسَ يُفْصِحُ قائِلاً *** وَهْوَ الْمُشَبِّهُ ذي الْعَصا بِالْمِرْوَدِ


    ماذا رَمَاهُ بِوَسْطِ بَحْرٍ مائِجٍ *** يَهْوِي بِمَوْجٍ دُونَ مَوْجٍ عائِدِ


    وَمَتَى بدا شيْطانُهُ يُوحِي لَهُ *** وَحْيَ «الرُّدُودِ»وَجَنْبُهُ لَمْ يَرْقُدِ


    واللهِ لَوْ رُمْتَ «الرُّدُودَ» وَجَدْتَها *** سَبّاً وَشَتْماً وَارْتِجافَ الْحُسَّدِ

    وَمَقالَةَ السُّوأَى وحِقْداً بالِغاً *** والطَّعْنَ في دِينٍ بِجَهْدٍ مُجْهِدِ

    وَتَساؤُلِي هل كانَ ذَلِكَ طالِباً *** يوماً لِعِلْمٍ مِنْ إمامٍ (مُهْتَدِي


    أَمّا الْجَوابُ فَظَاهِرٌ بَلْ بَيِّنٌ *** في حالِ ذاكَ الْمُسْتَخِفِّ اللاّحِدِ


    وأَراهُ مَعْ صَحْبٍ لَهُ في «رَدِّهِمْ» *** مَثَلاً شَبِيهاً بالْمَقالِ السّائِدِ

    كبَهِيمَةٍ عَمْياءَ قادَ زِمَامَها **** أَعْمَى على عِوَجِ الطَّرِيقِ الْحَائِدِ


    فاهْنَأْ (عُوَيْصُ)- وَمَنْ تُدافِعُ عَنْهُمُ- *** بأَبِي رُحَيْمٍ كـ(اللَّبُونِ) الشّارِدِ


    وَاعْلَمْ بأَنَّ (الْبُزْلَ) أَشْياخٌ لَنَا *** هُمْ شَوْكَةٌ في جَوْفِ حَلْقِ الْمُعْتَدِي


    فـ (النَّصْرُ) مِنّا حامِلٌ قُرآنَنا *** و(سَلِيمُنا) مِنْهُ الْهِلاَلُ إلى غَدِ


    والثّالِثُ (الْمَشْهُور) فِينا مُحْتَذٍ *** حَذْوَ الْبَقِيَّةِ في اتِّباعِ مُحَمَّدِ


    و(عَلِيُّهُمْ) في ذا «الْكِتَابِ» كأَنَّهُ *** نارٌ تَلَظَّى فَوْقَ رأْسِ عَمَرَّدِ


    وَبَقِيَّةُ الأَشْياخِ (يُسْرٌ) (باسِمٌ) *** وكذا (حُسَيْنٌ) نَحْوَخَيْرِ الْمَوْرِدِ


    هَذِي اللُّيُوثُ لَنا فَهَاتُوا جَمْعَكُمْ *** جَمْعَ التَّفَرُّقِ والضَّلاَلِ الْمُكْسَدِ


    اللاّبِسِينَ ثِيابَ زُورٍ شائِنٍ *** والْحَامِلِينَ سِمَاتِ زَيْفٍ مُغْمَدِ


    والْجَامِعِينَ لِكُلِّ رأْسٍ تالِفٍ *** ذي نْهَجِ سُوءٍ واخْتِلالِ عقائِدِ


    لَكِنْ أُسودُ الْعِلْمِ أَشياخٌ لَنا *** يُؤْتُونَكُمْ كَشْفاً بِسَهْمٍ مُوقَدِ


    يُبْدِي عَوارَ مَقالِكُمْ «بُرهانُهُ» *** والْحَقُّ يَبْدُو في شدِيدِ الْمَشْهَدِ


    بالسُّنَّةِ الْغَرّاءِ يَعْلُو أَمْرُنا *** وَلِوَاؤُنا في عِزَّةٍ مِنْ سُؤْدَدِ


    هذا الْقَرِيضُ بَيانُ حَقٍّ فالِقٌ *** هامَ الجَهُولِ بِسَيْفِهِ الْمُتَجَرِّدِ


    والْحَمْدُ للهِ الْعَظِيمِ إلَهِنا *** ثُمَّ الصَّلاةُ على النَّبِيِّ مُحَمّدِ




    نقلا من موقع فضلية الشيخ
    علي حسن عبد الحميد
    الحلبي الأثري حفظه الله تعالى
يعمل...
X