احفظ معنا متن لمعة الإعتقاد

[أم سيرين]

بارك الله فيك

بارك الله فيك أختي أم سيرين :

هناك خطأ في الاية :

ليس كمثله سيء و هو السمبع البصير

والصواب : ليس كمثله شيء و هو السمبع البصير.

وكذلك :
و قطع اطماعهم عما قصدوهب قوله.
والصواب :
وقطع أطماعهم عما قصدوه بقوله سبحانه وتعالى

حياك الله اختي الغالية جزاك الله خيرا كنت استظهر المتن وفي نفس الوقت اكتب وينتظرني درسا على النت لذلك لم انتبه لهذه الاخطاء بارك الله فيك
جزاك ربي عني خير الجزااااااء

[أم سيرين]

وقال فى ذم مبتغي التأويل لمتشابه تنزيله [ فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله ] فجعل ابتغاء التأويل علامة على الزيغ ، وقرنه بابتغاء الفتنة في الذم ، ثم حجبهم عما أملوه ، وقطع أطماعهم عما قصدوه بقوله سبحانه وتعالى [ وما يعلم تأويله إلا الله ] .
قال الإمام أبو عبدالله أحمد بن محمد بن حنبل رضى الله عنه في قول النبي صلى الله عليه وسلم (( إن الله ينزل إلى السماء الدنيا )) (( وإن الله يرى في القيامة )) وما اشبه ذلك هذة الأحاديث نؤمن بها ونصدق بها ، لا كيف ولا معنى ، ولا نرد شيئا منها ونعلم أن ما جاء به الرسول حق ولا نرد على رسول الله صلى الله عليه وسلم

السماء الدنيا :سماء الدنيا
ذلك هذة الأحاديث : هذه الاحاديث

[أم سيرين]

قال الإمام أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل رضي الله عنه، في قول النبي صلى الله عليه وسلم:" إن الله ينزل إلى سماء الدنيا"، و"إن الله يرى في القيامة"، وما أشبه هذه الأحاديث نؤمن بها ونصدق بها، لا كيف ولا معنى، ولا نرد شيئا منها، ونعلم أن ما جاء به الرسول حق ولا نرد على رسول الله صلى الله عليه سلم.

[أم عبد الصمد السلفية]

هل النسخة التي يتم نقل المتن منها نسخة محققة؟ لأن النسخة التي عندي بتحقيق أشرف عبد المقصود وبشرح الشيخ ابن عثيمين، وفي متنها زيادة على المتن الذي يتم إنزاله، فمثلا في قوله: (فجعل ابتغاء التأويل علامة على الزيغ‘ وقرنه بابتغاء الفتنة)وعندي زيادة(وقرنه بابتغاء الفتنة في الذم) وهذه الجملة أوضح.
وكذلك زاد بعدها قوله: (ثم حجبهم عما أملوه، وقطع أطماعهم عما قصدوه بقوله سبحانه:( وما يلعم تأويله إلا الله)أهـ.
فتبين بهذه الزيادة وجه دلالة الآية، والله أعلم.

لا أعلم !
ولكن النسخة التي أنقل منها قد حملتها من هنا

http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=8294

والله أعلم.

[أبو حفص عبد الرحمن السلفي]

هل النسخة التي يتم نقل المتن منها نسخة محققة؟ لأن النسخة التي عندي بتحقيق أشرف عبد المقصود وبشرح الشيخ ابن عثيمين، وفي متنها زيادة على المتن الذي يتم إنزاله، فمثلا في قوله: (فجعل ابتغاء التأويل علامة على الزيغ‘ وقرنه بابتغاء الفتنة)وعندي زيادة(وقرنه بابتغاء الفتنة في الذم) وهذه الجملة أوضح.
وكذلك زاد بعدها قوله: (ثم حجبهم عما أملوه، وقطع أطماعهم عما قصدوه بقوله سبحانه:( وما يلعم تأويله إلا الله)أهـ.
فتبين بهذه الزيادة وجه دلالة الآية، والله أعلم.

نعم هذا صحيح ، إذا نسخة التي في موقع الشيخ العثيمين لا يمكن الاعتماد عليها فلنبحث عن نسخة أفضل ، فإن لم نجد فلتضع الأخت المها المقاطع القادمة من نسختها المحققة

وبالله التوفيق

[أم هارون]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

وفال فى ذم مبتغى التأويل لمتشابهه تنزيله (فأما الذين فى قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه أبتغاء الفتنه وأبتغاء تأويله وما يعلم تأويله الإ الله)
فجعل ابتغاء التأويل علامة على الزيغ,وقرنه بأبتغاء الفتنه الذم,ثم حجبهم عما أملوه وقطع أدبارهم عما قصدوه بقوله سبحانه(وما يعلم تأويله الإ الله ).

وقال الأمام أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل-رضى الله عنه- فى قول النبى صلى الله عليه وسلم:"إن الله ينزل إلى سماء الدنيا",و"إن الله يرى يوم القيامه",وما أشبه هذه الأحاديث , نؤمن بها و نصدق بها,لا كيف ولا معنى,ولا نرد شىء منها,ونعلم أن ما جاء به الرسول حق ,ولا نرده على الرسول -صلى الله عليه وسلم .

[أم مريم البتول]

السلام عليكم

وقال في ذمّ مبتغي التأويل لمتشابه تنزيله (فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله ومَا يعلم تأويله إلا الله) فجعل ابتغاء التأويل علامة على الزيغ، وقرنه بابتغاء الفتنة في الذم، ثمّ حجبهم عما أمّلوه، وقطع أطماعهم عما قصدوه بقوله سبحانه (وما يعلم تأويله إلا الله)
قال الإمام أبو عبد الله أحمد بن حنبل ـ رضي الله ـ في قول النّبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : (إنّ الله ينزل إلى السّماء الدّنيا) و(إن الله يرى في القيامة) و ما شابهه من الأحاديث، نؤمن بها، ونصدق بها، لا كيف ، ولا معنى، ولا نردّ شيئا منها، ونعلم أنّ ما جاء به الرّسول حق، ولا نردّ على رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ

[أم محمد الأثرية]

استفسار بارك الله فيكم لقد كتبت هذا المقطع ولم أكن اعلم انه مختلف عندكم فانا اعتمد على متن صغير عندي من دار الصميعي للنشر والتوزيع وهو نفس الذي وضعته الاخت ام مريم فهل اعيد كتابتي للمتن أم انتهيت من هذة المقدمة وجزاكم الله خيرا

[أم حسين]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حبدأ إن شاء الله مستعينه بالله عز وجل . قال المصنف رحمه الله:
قال في ذم مبتغي التأويل لمتشابه تنزيله "فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه إبتغاء الفتنه وإبتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله" فجعل إبتغاء التأويل علامه علي الزيغ وقرنه بإبتغاء الفتنه في الذم ثم حجبهم عما أملوه وقطع أطماعهم عما قصدوه بقوله تعالي "وما يعلم تأويله إلا الله".
وقال الإمام أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل رضي الله عنه في قول النبي-صلي الله عليه وسلم "إن الله ينزل إ لي سماء الدنيا" "إن الله يري يوم القيامه" وما أشبه هذه الآحاديث قال نؤمن بها ونصدق بها لا كيف ولا معني ولا نرد شيئا منها ونعلم أن ما جاء به الرسول صلي الله عليه وسلم حق ولا نرد علي رسول الله صلي الله عليه وسلم

[أم عبد الصمد السلفية]

السلام عليكم
أخواتي انتظرتكن لتضعوا القطعة! فأين أَنْتُن؟؟
المها ،أم آدم ، أم العبدين، أم الحسين .........

المهم هذه القطعة منقولة من النسخة التي وضعها الأخ سالم الجزائري،
وهي غير النسخة الأولى التي كنت أنقل منها.
ـــــــــــــ
يقول المصنف ابن قُدامة ـرحمه الله ـ

"ولا نَصِفُ اللهَ بأكْثَرَ مما وَصَفَ بِهِ نفسَهُ، بِلاَ حَدٍّ ولا غايَةٍ ،
﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ﴾[الشورى:11]. ونقولُ كما قالَ، ونَصِفُهُ بما وَصَفَ بِهِ نَفْسَهُ، لا نَتَعَدَّىٰ ذلك، ولا يَبْلُغُهُ وصفُ الواصِفِينَ، نُؤْمِنُ بالقرآنِ كُلِّهِ مُحْكَمِهِ ومُتَشَابِهه ولا نُزِيلُ عَنْهُ صفةً مِنْ صفاتِه لشَنَاعَة شُنِّعَتْ، ولا نَتَعَدَّىٰ القرآنَ والحديثَ، ولا نَعْلَمُ كيفَ كُنْهُ ذلك إلاَّ بتصديقِ الرَّسولِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وتَثْبِيتِ القرآنِ."

[أم مهاد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

آسفة لن أستطيع الإستمرار معكن لأنني كنت قد بدأت حفظ بعض المتون التي يبدا بها طالب العلم, وتحمست لحفظ لمعة اإعتقاد أيضا, لكن مع كثرة المشاغل والله المستعان وضيق الوقت, سأنهي أولا ما بدأت حفظه , وكذلك تذكرت:

من رام العلم جملة ذهب عنه جملة ... وإنما
يطلب العلم على مر الأيام والليالي

وأسأل الله أن يوفقكن في مشواركن هذا

والله الموفق

[أم هارون]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

وفقك الله أختى أم مهاد ,وسدد خطاك على صراطه المستقيم,

اللهم يا معلم اَدم علمنا ,اللهم يامفهم سليمان فهمنا دينك

[أم عبد الرحمن السلفية السنية]

* "قال الإمام أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل رضي الله عنه في قول النبي صلى الله عليه وسلم:"إن الله ينزل إلى سماء الدنيا"، و"إن الله يرى في القيامة"، وما أشبه هذه الأحاديث، "نؤمن بها ونصدق بها، لا كيف ولا معنى، ولا نرد شيئا منها، ونعلم أن ما جاء به الرسول حق، ولا نرد على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا نصف الله بأكثر مما وصف به نفسه بلا حد ولاغاية، "ليس كمثله شيء وهو السميع البصير"، ونقول كما قال، ونصفه بما وصف به نفسه لا نتعدى ذلك، ولا يبلغه وصف الواصفين، نؤمن بالقرآن كله محكمه ومتشابهه، ولا نزيل عنه صفة من صفاته لشناعة شنعت، ولا نتعدى القرآن والحديث، ولا نعلم كيف كنه ذلك، إلا بتصديق الرسول صلى الله عليه وسلم و تثبيت القرآن".

[أم هارون]

يقول المصنف-رحمه الله-

"ولا نصف الله بأكثر مما وصف به نفسه بلا حدّ ولا غايه (ليس كمثله شىء وهو السميع البصير). نقول كما فال ونصفه بما وصف به نفسه لا نتعدى ذلك,ولا يبلغه وصف الواصفون ,نؤمن بالكتاب كله محكمه ومتشابهه ولا نزيل عنه صفه من صغاته لشناعه شنّعت, ولا نتعدى القراَن والحديث,ولا نعلم كيف كنه ذلك إلا بتصديق الرسول-صلى الله عليه وسلم-وتثبت الفراَن"

[أم رضوان السلفية]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال المؤلف رحمه الله:-
ولا نصف الله بأكثر مما وصف به نفسه بلا حد ولا غايه { ليس كمثله شئ وهو السميع البصير } ونقول كما قال , ونصفه بما وصف به نفسه , لا نتعدى ذلك , ولا يبلغه وصف الواصفين .
نؤمن بالقرآن كله محكمه ومتشابهه , ولا نزيل عنه صفة من صفاته لشناعة شنعت , ولا نتعدى القرآن والحديث , ولا نعلم كيف كنه ذلك إلا بتصديق الرسول صلى الله عليه وسلم وتثبيت القرآن .
ـــــــــــــــــــــــ
أسأل الله تعالى أن يرزقنى وإياكم التوفيق والقبول وأن يتم على أختنا أم مهاد حفظها وأن يوفقها لما فيه مرضاته إنه ولى ذلك والقادر عليه.