إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

حكم نظام بيع المرابحة مع البنوك لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله نفس الصورة المتعامل بها الآن بمصرف الجمهورية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حكم نظام بيع المرابحة مع البنوك لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله نفس الصورة المتعامل بها الآن بمصرف الجمهورية

    السؤال: ما هو رأيكم في نظام البيع بالمرابحة؟

    الشيخ: كيف المرابحة؟ أن أشتري سلعةً بألف ثم يأتيني شخص آخر ويقول: بعني إياها بربح، سواءً مؤجل أو غير مؤجل، أقول له: ما هناك مانع، أربحني بالألف مائة، وأبيعها لك، هذا لا بأس به، ولا إشكال فيه.

    السائل: أوضح لك يا شيخ- كيف يكون النظام عندنا، مثلاً: أنت تريد أن تشتري بيتاً بسعر مثلاً- مائة ألف دينار، يأتيك الرجل وأنت تريد إكمال هذا المبلغ من هذا البنك، يقول: نعم أنا أكمل لك باقي المبلغ مثلاً باقي عشرين ألفاً، يقول: وأخذ عليك أبيعك البيت مثلاً بمائة وعشرة آلاف، يعني ربح له 50% هذا هو؟

    الشيخ: غلط هذا، يعني: أشتري بيتاً بثمانين؟

    السائل: نعم، يعني هو يشتري من صاحب الملك ثم يبيعك إياها مرة ثانية.

    الشيخ: لا، هذا حرام بالإجماع الظاهر، ما أحد يقول هذا. الآن افهموا السؤال هذا: اشتريت هذا الشيء مثلاً بمائة وأنا ما عندي مال، ذهبت إلى التاجر قال: أنا سأشتريه منك بمائة وأبيعه لك بمائة وعشرين، هذا حرام لا إشكال فيه، إن كان هذا هو السؤال فهو حرام ما فيه إشكال.

    السائل: أنا أريد أن أشتري هذا البيت بمائة ألف ولا أملك هذا المبلغ فأذهب إلى البنك فأقول: اشتروا لي هذا البيت الذي هو بمائة ألف، يقولون: نحن نشتريه لك من صاحبه ثم نبيعه عليك بمائة وعشرين أو بمائة وثلاثين؟

    الشيخ: الآن البنك لولا أن هذا جاء وقال: اشترِ البيت يشتريه أم لا يشتريه؟ لا يشتريه، إذاً.. هذا الشراء من البنك حيلة على الربا، فبدلاً من أن يقول البنك: خذ هذه مائة ألف بمائة وعشرين ألفاً واشترِ البيت أنت يقول: أنا أشتريه وأبيعه عليك، فليس للبنك غرض من شراء هذا البيت إلا الزيادة الربوية، معلوم أن البنك ما له غرض بالبيت، لولا أنك جئت أنت وطلبته ما اشتراه، إذاً ليس تاجراً، لكنه متحيل على من يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور، متحيل بدلاً من أن يقول البنك: خذ المائة الألف اذهب اشترِ البيت وأعطِ بدلها على رأس السنة مائة وعشرين ألفاً قال: أنا اشتري البيت وأبيعها عليك. الله المستعان!! أيهما أقرب حيلة للربا: هذا، أو ما فعلت اليهود لما حرمت عليهم الشحوم قالوا: لا نأكل ما لا يحل، ذوبها حتى تكون ودكاً، ثم بع الودك وكل ثمنها؟ هذا أبعد، يعني: حيلة اليهود أبعد من الحرام من الحيلة التي ذكرت لك. لهذا أنا لا أشك أنها حرام، وأنصح إخواني أن يحذروا منها، وأقول: ربما كانت قسوة القلوب، والبعد عن علام الغيوب بسبب هذه المآكل المحرمة التي لا يكاد أحدٌ يقلع منها؛ لأنه يرى أنها حلال، وربما أفتاه بعض الناس بذلك، ونحن أمةٌ صرحاء، أمةٌ إسلامية، نأتي البيوت من أبوابها، ونأتي مثل الشمس، كلٌ يعرف أن هذا حرام ولا أحد يقول: حلال، أو يقول: أين البيت الذي تريده فيذهب البنك ويشتريه بمائة ألف ويبيعه على هذا بمائة وعشرين ألفاً، أي فرق يا إخوان؟! أما لو كان البيت أو السيارة عند البنك من الأصل وباعه عليك بربح، واشتراه بمائة وقال: بمائة وعشرين عليك، هذا ما فيه شيء، إلا إذا كان القصد الدراهم فهي مسألة التورق وفيها الخلاف. أولاً: هل يعقل أن هذا الرجل الذي اختار هذا البيت أو السيارة ينبهونه وهو يعرف ثمنها ويريدها؟!! يعني: إن وجد واحد من ألف يمكن أن يكون نادراً جداً، ما يمكن يجيء يختاره، ويأتي البنك ولا يدري بالثمن. ثانياً: أنه إذا هوَّن -أي: تراجع- كتبت دائرة سوداء في صفحته، ما يوثق به بعد ذلك، إذاً فلن يهوّن -أي: لن يتراجع-. والله يا أخي انظر أنا أقول يا إخواني: نحن أمة إسلامية ونبينا عليه الصلاة والسلام قال: (لا ترتكبوا ما ارتكبت اليهود فتستحلوا محارم الله بأدنى الحيل) والله! ثم والله! ثم والله! لو كان فيها شيءٌ من الحل لكنت أفتي بحلها، لكن كيف أقابل رب العالمين الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور، اترك البنك يشتري هو ما شاء من أراضي أو من دور أو من سيارات ويعرضها للبيع آتي أنا وأقول أريدها نقداً فيقول: بمائة، يجيء الثاني يقول: أريدها مقسطة يقول: بمائة وعشرين. هذا لا ينكره أحد أنه جائز إن شاء الله، أما هذه فهي لعبة يا إخوان! فكروا فيها، لكم من الآن إلى أن تبلغ الروح الحلقوم، وما هي النتيجة؟!

    من لقاء الباب المفتوح لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

    الشريط رقم 185 السؤال الأخير

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    أما بعد ...
    هذه مغالطة كبيرة من الاخ .
    أولا : الشيخ لم يطلع على العقد .
    فكيف تقيس العقد على كلام الشيخ
    هذا ما ينبغي إلا لطالب علم أولا .
    ثانيا : العقد عقد مصرف الجمهورية راجعه بعض المشايخ الفضلاء وقالوا عنه انه عقد شرعي .

    والأهم من هذا كله أنها مسألة اختلف فيها أهل العلم ما بين مجوز لها ومحذر منها .
    فمن جملة من جوز هذه المسألة :

    الشيخ ابن باز
    الشيخ البسام
    الشيخ سعد الشثري
    والشيخ محمد بازمول

    والقائمة تطول ...

    واخيرا نصيحة لا ينبغي ربط اسماء المشايخ وفتواهم على مواطن اخرى لم يفتوا بها ولم يطلعوا عليها .

    والقاعدة تقول : الحكم على الشيء فرع عن تصوره
    .

    تعليق


    • #3
      العقد عقد مصرف الجمهورية راجعه بعض المشايخ الفضلاء وقالوا عنه انه عقد شرعي .

      هل لك بارك الله فيك أن تطلعنا على هؤلاء المشايخ الفضلاء ؟!


      والأهم من هذا كله أنها مسألة اختلف فيها أهل العلم ما بين مجوز لها ومحذر منها .

      هل اطلع المشايخ الذين قالوا بجواز المرابحة على صيغة العقد و صورة المرابحة المقصودة و ماذا حكموا على مسالة حيازة السلعة ؟!


      ثم هل توجد لجنة شرعية بإشراف صاحب الفتوى تراقب عملية البيع و مدى إلتزام المصرف بالضوابط الشرعية هذا إن قلنا بشرعية المعاملة؟!



      تعليق


      • #4
        هل لك بارك الله فيك أن تطلعنا على هؤلاء المشايخ الفضلاء ؟!
        نعم الشيخ محمد بازمول حفظه الله
        هل اطلع المشايخ الذين قالوا بجواز المرابحة على صيغة العقد و صورة المرابحة المقصودة و ماذا حكموا على مسالة حيازة السلعة ؟!

        نعم اطلعوا على العقد واجابتهم مسجلة وموثقة عبر البريد الالكتروني
        أما مسألة الحيازة فقال عنها الشيخ محمد بازمول والشيخ ابراهيم الرحيلي حفظهما الله ، أنه لا مانع من بقاء السلعة في المعرض مع شرط التمييز : أي التفريق بين عين السلعة وباقي السلع


        ثم هل توجد لجنة شرعية بإشراف صاحب الفتوى تراقب عملية البيع و مدى إلتزام المصرف بالضوابط الشرعية هذا إن قلنا بشرعية المعاملة؟!
        يقول النبي صلى الله عليه وسلم: المسلمون على شروطهم.
        رواه أبو داود


        ولو أراد الاخ التوثيق ارسله له على الخاص
        بعد أن يعطي أيمانا مغلظة بالحفظ والسرية
        وإلا أنا في حل منه ويقوم هو بالاتصال بالشيخ محمد بازمول
        لأني استأذنت الشيخ بالتسجيل
        ولم أستأذنه بنشره

        تعليق


        • #5
          رد: حكم نظام بيع المرابحة مع البنوك لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله نفس الصورة المتعامل بها الآن بمصرف الجمهورية

          نعم كلامك يا اخي أحمد صحيح

          اولا يجب ان يُعلم ان هناك فرق بين الحكم الشرعي وبين انزاله على الواقع، فهناك عقود في بعض المصارف سليمة ومن الظلم تعميم الحكم على الكل وهذا انا سمعته من بعض طلبة العلم في بعض دروسهم انهم يعممون التحريم على كل المعاملات وهذا خطأ
          فيجب ان يقال ان اي معاملة يجب النظر فيها اولا حتى يُحكم عليها، وهذا ما يتواصى به المجامع الفقية مثل الذي في جدة، وليُعلم ان اغلب المصارف الاسلامية لا تتأسس الا بالجنة شرعية متخصصة وهذا بالقانون، وهي مسؤلة عن مراقبة هذه العقود وكيفية عملها،
          فمثلا في ماليزيا (كما رايت) هناك مصارف اسلامية من رؤؤس اموال خالصة من الربا تماما وتتعامل بعقود صحيحة، وعندما اقول صحيحة لا يلزم منها انها معصومة من الخطأ، وهناك نقطة مهمة ان حتى في التفصيل حول أصل المراحبة هناك خلاف بين الفقهاء فبعض اللجان تتبنى اقولا يرها غيرهم مخالفة، وهذا بين لمن رجع ودرس المرابحة جيدا وقارن بين كلام العلماء فيه

          فالخلاصة ما ينبغي تعميم الفتاوى على كل العقود ويجب النظر فيها كل على حدى.

          تعليق

          يعمل...
          X