السلام عليكم و رحمة الله
فعلا,
لا تزال الدعوة السلفية قاصرة وصغيرة في فرنسا, و أظن أن من أسباب ذلك ضعف كثير من الأخوة في اللغة العربية فيتعلقون بالمترجمين و يتخذونهم مشايخ و مراجع و الله المستعان. و نلاحظ أيضا أن بعض من تصدرو للدعوة فيهم تسرع و طيش و يضربون كلام العلماء بعضه ببعض, أما المنهج الحدادي فقد انتشر انتشارا في أوساط السلفيين هنا في السنوات الأخيرة, و قد وصلني من أحد الخطباء السلفيين - نحسبه كذلك و لا نزكي على الله أحد - تحذير من الشيخ أحمد بازمول عبر الهاتف و ذلك مباشرتا بعد تراجع الشيخ عن تزكية أحد المشايخ اللذي يحضر دوراته العلمية في فرنسا و يتواصل معه.
ندعو الله أن يثبتنا على الحق وأن يحفظ الدعاة السلفيين المخلصين في فرنسا و في كل مكان.
و نرجو من الشيخين أبي إسلام سليم، و عبد الحليم عبد الهادي أن يزورانا في منطقة باريس حفظهما الله و بارك في علمهما
ندعو الله أن يثبتنا على الحق وأن يحفظ الدعاة السلفيين المخلصين في فرنسا و في كل مكان.
و نرجو من الشيخين أبي إسلام سليم، و عبد الحليم عبد الهادي أن يزورانا في منطقة باريس حفظهما الله و بارك في علمهما
اترك تعليق: