إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

في حكم رياضة «تاي شي شوان» للشيخ محمد على فركوس حفظه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [فتاوى] في حكم رياضة «تاي شي شوان» للشيخ محمد على فركوس حفظه الله



    في حكم رياضة «تاي شي شوان»
    الشيخ محمد على فركوس حفظه الله



    السؤال:

    بارَكَ اللهُ فيكم ـ شيخَنا ـ وأَحْسَنَ إليكم، لقد انتشر في بلدنا ـ الجزائر ـ مُمارَسةُ رياضةٍ صينيةٍ يُطْلَقُ عليها: «تاي شي شوان» (Tai chi chuan)، وتَعني بلُغَتِهم: مُلاكَمةَ القوَّةِ العُليا، ويَعتبرها مُمارِسُوها فنًّا مِن الفنون القتالية.
    ما حكمُ مُمارَسة هذا الأمرِ مع العلم:
    أوَّلًا: أنها مُمارَسةٌ رياضيَّةٌ أنشأها الرهبانُ الطاوِيُّون وطوَّروها، فهي مُسْتَمَدَّةٌ مِن عقيدتهم وفلسفتهم.
    ثانيًا: تختلف هذه المُمارَسةُ الرياضيةُ عن الفنون القتاليةِ الأخرى التي تُعْنَى بالجسم، فهي تعتني ـ كما يزعمون ـ بالروح والطاقة.
    ثالثًا: يمكن لمن يُمارِسُ هذا الأمرَ ـ بالتمارين المُسْتمِرَّةِ ـ أَنْ يقوم ببعض الأمورِ الخارقةِ للعادة كتحريك إنسانٍ آخَرَ دون لَمْسِه، أو ضَرْبِ خصمٍ بواسطة الطاقة الكهربائية المتواجدةِ في جسم الإنسان، أو الدفاعِ عن النفس دون أَنْ يَقْدِرَ الخصمُ لَمْسَه.
    رابعًا: إذا نُوقِشَ أحَدُهم حول هذه الأمورِ التي تُعتبر مِن خوارق العادات يجيب بأنَّ هذا يمكن تفسيرُه علميًّا، ويمكن فعلُه دون الاستعانة بالشياطين، وأنَّ الأمور الخارقة للعادة أمرٌ نسبيٌّ بين الناس.
    هذه المحاور ـ شيخَنا ـ هي مِن أهَمِّ ما يُلاحَظُ على هذه المُمارَسةِ الرياضية، وإلَّا فهناك مَسائِلُ أخرى لو ذُكِرَتْ لكان السؤالُ أَطْوَلَ مِن هذا. وجزاكم اللهُ خيرًا.


    الجواب:


    الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَن أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:
    فالمعلوم أنَّ الرياضاتِ ـ بمُخْتَلَفِ أشكالها وأنواعِها ـ وسائِرَ الألعابِ داخلةٌ في عموم الأفعال، لا تخرج عن الأصل المقرَّر مِن الحِلِّ والإباحة، ولا تنصرف إلى التحريمِ والمنع إلَّا إذا اكتنفها محذورٌ شرعيٌّ يرجع ـ عادةً ـ إلى الضرر أو الظلم، سواءٌ في ظلمِ العبدِ لربِّه أو ظلمِ العبد لغيره مِن عباد الله ومخلوقاته أو ظلمِ العبد لنَفْسِه، وكما وَرَدَ في السؤال فإنَّ مَنْشأَ مُمارَسةِ رياضة «التاي شي شوان» مِن الرهبان الطاوِيِّين، بل إنَّ مذهب الطاوِيَّة أصلٌ لجملةٍ مِن التطبيقات الرياضية والاستشفائية ك: «الريكي» و«التشي كونغ» و«اليوجا» وغيرِها، وكثيرٌ ممَّن يُمارِسُ رياضةَ «التاي شي شوان» لا يعرف أنه يُمارِسُ ـ بطريقٍ أو بآخَرَ ـ عبادةَ الطاويَّةِ بِمُعْتَقَدِها الفاسد؛ ذلك لأنَّ الطاويِّين يعتقدون أنَّ أصل كُلِّ الأشياءِ ومَرَدَّها في الوجود إلى ما يُسَمَّى ب: «الطاو»(1)، وكُلُّ ما في الكون ينبني على تحقيق المُوازَنةِ بين قوَّةِ «اليِنْ» الذي يمثِّل القمرَ والأنوثةَ والسكونَ والبرودةَ، وبين قوَّةِ «اليانج» التي تُقابِلُه وتُضادُّه، فهي تمثِّل الشمسَ والذكورةَ والحركة والحرارة.
    وتنبع فلسفةُ الطاقة ـ عند الطاويِّين ـ مِن هذه القُوَى الثنائيةِ المُتناقِضةِ، بحيث تَتبلورُ ـ مِن خلالِ هذه الثنائية ـ مَهَمَّةُ «الطاو» المتمثِّلةُ في التوازن المثاليِّ بين هاتين القُوَّتين المُتعارِضتَيْن بإحداث التفاعل التجانسيِّ بين النقيضين على وجه الانسجام والتكامل.
    فهذه الرياضة ـ في حدِّ ذاتها ـ ضربٌ مِن الطقوس الوثنية تقوم على الترويج والدعاية لأديانِ شرقِ آسيا عمومًا، والطاويةِ والهندوسيةِ والبوذيةِ والشِّنْتُوِية خصوصًا، وهذه المذاهبُ وثنيةٌ ـ لا ريب فيها ـ قائمةٌ على مُعْتَقَداتٍ فاسدةٍ، جائرةٍ في حقِّ الله على عباده، ومُنافِيةٍ للتوحيد الخالص لله تعالى، علمًا أنَّ هذه الرياضةَ تصحبها أمورٌ خارقةٌ للعادة يُجْرِيها الجنُّ والشياطينُ على يَدِ المُمارِسين لها المُعْتَقِدين لفلسفتها الوثنية، وهي تُشْبِهُ خوارقَ الطُّرُق الصوفية إلى حدٍّ كبيرٍ، ولا يُسْتَبْعَدُ تأثُّرُ الصوفيةِ بهم في هذا الجانبِ العقديِّ بوجهٍ مُباشِرٍ أو غيرِ مُباشِرٍ.
    هذا، وعلى فَرْضِ تجريدِ هذه الرياضة مِن الترانيم والطقوسِ الوثنية بالنسبة لِمُمارِسِ نشاطها الرياضيِّ والاكتفاءِ بترويضِ الجسم بالحركات، إلَّا أنَّ تلك الحركاتِ الرياضيةَ ـ في حدِّ ذاتها ـ لا تخلو مِن شُبُهاتٍ؛ لِما في مَعاني تلك الحركاتِ التفاعليةِ مِن التعبير عن التوازن المثاليِّ ـ بزعمهم ـ بين القوى الثنائيةِ السالفةِ البيانِ، التي مَنْشَأُها الثقافةُ الصينيةُ القديمةُ ذاتُ المُعْتَقَداتِ الوثنية؛ ولا يُلْحَقُ بحكمِ المنعِ الفنونُ القتاليةُ الآسيويةُ بأنواعها إذا ما رُوعِيَتْ فيها الضوابطُ الشرعية؛ لأنَّ حركاتِها معلَّلةٌ بالتعرُّف على طُرُقِ التصدِّي للعدوِّ وإجادةِ فنون القتال.
    هذا، وحريٌّ بالمسلم ـ والحالُ هذه ـ اتِّقاءُ الشُّبُهاتِ والحذرُ مِن الوقوعِ في مَكايِدِ الشيطان وشِراكِه بتزيينه للعمل الضالِّ وتحسينِه بالشُّبُهات؛ وقوفًا عند حدوده، وعملًا بقوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «فَمَنِ اتَّقَى الشُّبُهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ، وَمَنْ وَقَعَ فِي الشُّبُهَاتِ وَقَعَ فِي الْحَرَامِ»(2)، وقولِه صلَّى الله عليه وسلَّم: «دَعْ مَا يَرِيبُكَ إِلَى مَا لَا يَرِيبُكَ»(3).
    والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلَّم تسليمًا.


    الجزائر في: 26 ربيع الثاني 1436ه

    الموافق ل: 15 فبراير 2015م


    (1) ويَعْنُون به الهديَ أو الطريق أو الطريقة، و«الطاو» ليس إلهًا في مذهب الطاوية؛ لأنهم يُنْكِرون وجودَ إلهٍ بشبهةِ أنه لا ضِدَّ له.
    (2) أخرجه البخاريُّ في «الإيمان» باب فضلِ مَنِ استبرأ لدينه (52)، ومسلمٌ في «المساقاة» (1599)، مِن حديث النعمان بنِ بشيرٍ رضي الله عنهما.
    (3) أخرجه الترمذيُّ في «صفة القيامة» (251، والنسائيُّ في «الأشربة» باب الحثِّ على تركِ الشبهات (5711)، مِن حديث الحسن بنِ عليٍّ رضي الله عنهما. وصحَّحه الألبانيُّ في «صحيح الجامع» (337.






  • #2
    رد: في حكم رياضة «تاي شي شوان» للشيخ محمد على فركوس حفظه الله

    السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ، وبعد :

    فأرجو ممن يستطيعُ التَّواصلَ معَ الشَّيخِ ـ حفظهُ الله تعالى ، وباركَ في علمه وعمله ، ونفعَ به الأمَّةَ ـ أن ينقلَ إليه سلامي ، وينبِّهه إلى قولِه في الفتوى : ( سَواء في ظلمِ العبدِ لربِّه ، أو ظلمِ العبدِ لغيرِه من عبادِ الله
    ) ، ولعلَّه وهمٌ أو سبقُ قلمٍ من الشَّيخِ ؛ فلا يصحُّ أن يُقالَ : إنَّ منَ الظُّلمِ : ( ظلمُ العبدِ لربِّه ) ؛ لأمورٍ :
    1 ـ قالَ تعالى : ((
    وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسَهم يَظلمون )) ، قال ابنُ عباسٍ رضي الله عنهما في تفسيرها : ( نحنُ أعزُّ منْ أن نُظلَمَ ) .
    2 ـ ولأنَّ الظُّلمَ هو : ( وضعُ الشَّيْءِ في غيرِ موضِعِه ) ، والعدلُ : ( وضعُه في موضِعِه ) ، فمنْ وضعَ حقَّ الله تعالى ـ من التوحيدِ والطَّاعة وغير ذلكَ ـ في غيرِ موضِعِه بصرفِه لغيرِ الله تعالى ؛ فقدْ ظلمَ في فعلِه هذا ، ولكنَّ المظلومَ الواقعَ عليه الظُّلمُ العائدَ عليه أثرُ الظلمِ وعاقبتُه ليسَ الله تعالى وحاشاه ، بلْ هو العبدُ نفسُه ، كما بيَّـنَـتْـهُ الآيةُ السَّابقةُ ؛ فالظالمُ والمظلومُ في هذه الحالِ هو العبدُ .
    3 ـ ولا يوصفُ بالـ ( مظلومِ ) إلَّا الضعيفُ أوِ المستضْعفُ ، ولا يجوزُ شَيءٌ منَ الوصفينِ في حقِّ الله تعالى ، ولذا قالَ الشَّاعرُ :

    [ الطويل ]
    قُـبَـيِّـلَـةٌ لا يـغْـدرُونَ بــذِمَّــةٍ ......... ولَا يَظلمونَ النَّاسَ حبَّـةَ خردلِ

    وذلكَ أنَّهمْ أقلُّ وأضعفُ وأذلُّ منْ أن يَظلِمُوا ؛ فلا يظلمُ إلَّا منْ رأى نفسَه أقوى من المظلومِ سواء كانَ كذلك في الواقعِ أو لم يكنْ ، ولا يُظلمُ إلَّا من صحَّ أن يقالَ : استضْعِفَ .

    فلا يوصفُ اللهُ تعالى بذلكَ لا بالنَّظرِ إلى طرفيِ الظلمِ فاعلِه والواقعِ علَيْه ، ولا بالنَّظرِ إلى أثرِ الظُّلمِ إلى من يرجعُ منهما .
    ولذلكَ عندما ذَكرَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّمَ الدَّواوينَ دواوينَ الأعمالِ يومَ القيامةِ ذكرَ أنَّها تنقسمُ إلى ثلاثـة دواوينَ :
    1 ـ ديوانٌ لا يغفرُه اللهُ تعالى ، وهو : الشِّركُ .
    2 ـ ديوانٌ لا يعبأُ اللهُ تعالى بِه ، وهو : ظلمُ العبدِ نفسَه فيما بينَه وبينَ ربِّه .
    3 ـ ديوانٌ لا يترُكُ اللهُ منه شيئًا ، وهو : ظلمُ العبدِ لغيرِه من العبادِ ، فالقصَاصُ لا محالةَ .
    وهذا الحديث أخرجه الحاكمُ في المستدركِ ، وفي سنده ضعفٌ ، وله شاهدٌ حسَّنَه به الشَّيخُ في السِّلسلةِ الصَّحيحةِ (ح1927) ، فهو حسنٌ لغيرِه .
    فانظرْ كيفَ جعلَ العبدَ مفعولَ الظُّلمِ وذكرَ محلَّ وقوعِ الظلمِ ( ما بينَه وبينَ ربِّه ) ، وليسَ ( ربَّه ) ؟ فالظلمُ واقعٌ ـ فعلًا ـ في حقِّ الله تعالى ، والمظلومُ ـ أثـرًا ـ هو الظَّالمُ العبدُ نفسُه ، ولذا فالصَّوابُ ما قالَ الشَّيخُ بعدَ ذلكَ : (
    جائرةٍ في حقِّ الله على عبادِه ) .
    ...............
    تنبِيهٌ في اللغة :
    قولُ الشَّيخِ حفظه الله تعالى : (
    والحذرِ منَ الوقوعِ في مكايدِ الشَّيطانِ وشِراكِه ) :
    يقصِدُ الشَّيخُ ـ واللهُ أعلمُ ـ : ( شَرَكِه ) ، وجمعُه ( شُرُكٌ ) بالضَّمِّ ، ولا يُقالُ ( شِراكٌ ) ، فالشِّراكُ مفردٌ بمعنى : سير النَّعلِ .
    وعليه حديث الذِّكرِ المشهورِ : ((
    أعوذُ بكَ من شرِّ نفسي ، وشرِّ الشَّيطانِ وشركه )) ، ضُبطَ بوجهَيْنِ :
    1 ـ ( شِرْكِه ) ، ومعناهُ معروفٌ .
    2 ـ ( شَرَكِه ) ، والشَّرَكُ : حبلُ الصَّيد ، فوسوسةُ الشَّيطانِ ودعوتُه للإنسانِ وتزيينُه الشِّرْكَ والمعصيةَ منْ حبائلِه ومصايده التي بها يصيدُ الإنسانَ .
    ...............
    لطيفَـةٌ :
    لاحظنا في تفصيلِ معتقدِ الطاوية ومبناه على أن مرجعَ كلِّ شَيءٍ إلى أصلينِ : ذكر يرمزُ لَه بالشَّمسِ ، وأنثى يرمزُ لَها بالقمرِ ، وهذا في اللغاتِ غيرِ العربيَّـةِ ، أعني : تذكير الشَّمسِ وتأنيث القمرِ ، وفي بعضِها تذكيرهما معًا ! وأمَّا في العربيَّـةِ فالشَّمسُ مؤنثةٌ ، والقمرُ مذكَّرٌ ، قالَ تعالى : ((
    فلما رأى القمرَ بازغًا )) ، ثمَّ قالَ : (( فلما رأى الشَّمسَ بازغةً )) .

    والعلَّةُ الَّتي ذكرَها الشَّيخُ موجودةٌ في كثيرٍ منَ الرِّياضاتِ كاليوغا والكونغ فو ... الخ ، فكثيرٌ من حركاتِ اليوغا ـ بل لعلَّ أغلبَها ـ مبنيٌّ على قيامِ الإنسانِ أو قعودِه بوضعياتٍ تشابِهُ أشكالَ الأصنامِ ، وأشهرُ ما في ذلكَ حركةُ التَّحيَّـةِ الهندوسيَّـةِ بضمِّ راحتيِ اليدينِ مفتوحتي الأصابعِ ، وقولِ : نمسْتِـيه ! وتحيَّـةِ الكونغ فو البوذيَّـةِ بفتحِ إحدى اليدينِ وقبضِ الأخرى وتنكيسِ الرأسِ أوِ الانحناءِ .


    واللهُ أعلمُ ، وصلَّى اللهُ وسلَّمَ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آلِه وصَحبِه
    ...............
    .....

    تعليق

    يعمل...
    X