إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

أسئلة يجيب عنها الشيخ محمد بن بازمول .. حفظه الله.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [سؤال] أسئلة يجيب عنها الشيخ محمد بن بازمول .. حفظه الله.

    _
    سؤال :
    ما هي الموضوعية؟
    الجواب :
    الموضوعية هي الالتزام بحدود الموضوع فلا يخرج عليه بشيء يزيد عليه و لا ينقص منه بعض عناصره التي لابد منها.
    فلا يستطرد ويشتت الكلام ويأتي بأمور خارجه عن الموضوع.
    و لا يقصر فلا يستوعب الكلام على عناصر الموضوع .
    وبالله التوفيق.

    ***************
    _

    • سؤال:
    • تسكن في حي بعض جيرانها يأتي إلى ممر المترجلين الذي هو ملك للبلدية و الممر أمام بيته فيبني سوراً من الجهتين من أقصى بيته يمينا إلى أقصى بيته يسارا فوق الممر مما يضطر الماشي من النزول إلى الطريق علما أن هذا الطريق لا يكون فيه حركة مرور كبيرة ... فهل هذا الفعل جائز أم لا؟
    الجواب:
    لا يجوز للمسلم أن يتعدى بجدار بيته بل حتى بروشان نافذة البيت على الطريق فيضيقه على الناس ، لأن الشارع حق عام ليس ملكاً له، فهذا من الظلم والتعدي وجر الضرر على المسلمين.
    نعم إن كان هذا ملكاً له، وهو يريد إثبات ملكيته بهذا فلا ضير عليه، والله الموفق

    ***************


    سؤال :
    أنا مسافر ولي أسبوع خارج مدينتى هل يوجب القصر في هذه الحال أم أصلي صلاتي تامة ?
    الجواب :
    إذا كنت تعلم أنك ستنزل في غير بلدك مدة معلومة أكثر من أربعة أيام فيلزمك الإتمام من حين تصل.
    أمّا إذا كنت ستنزل فيها مدة أقل من أربعة أيام فلك القصر حتى تخرج في نهاية الأربعة أيام.
    أما إذا كنت متردداً لا تدري متى ستخرج من هذه البلد فإنك تقصر إلى 19 يوماً وبعدها يلزمك الإتمام. والله الموفق.

    ***************

    _

    سؤال:
    عندي مرض لا استطيع أن امسك الغاز و دائما أعيد الوضوء مرارا وتكرارا. المشكلة يا شيخنا الحبيب في صلاة الجمعة لا اعلم متى أعيد الوضوء؟
    الجواب :
    من أبتلي بالغازات وعدم القدرة في التحكم فيها فإنه يأخذ حكم من به سلس البول، فيتوضأ لكل صلاة، والعلماء أخذوا الحكم من حديث المستحاضة.
    أخرج البخاري تحت رقم (22 ومسلم تحت رقم (333)، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: "جَاءَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ أَبِي حُبَيْشٍ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي امْرَأَةٌ أُسْتَحَاضُ فَلاَ أَطْهُرُ أَفَأَدَعُ الصَّلاَةَ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ، إِنَّمَا ذَلِكِ عِرْقٌ، وَلَيْسَ بِحَيْضٍ، فَإِذَا أَقْبَلَتْ حَيْضَتُكِ فَدَعِي الصَّلاَةَ، وَإِذَا أَدْبَرَتْ فَاغْسِلِي عَنْكِ الدَّمَ ثُمَّ صَلِّي" وفي رواية: "ثُمَّ تَوَضَّئِي لِكُلِّ صَلاَةٍ، حَتَّى يَجِيءَ ذَلِكَ الوَقْتُ".
    فهذا المبتلى بالغازات يتوضأ للصلاة ومنها صلاة الجمعة ، و لا يضره ما يخرج منه، حتى يصلي الصلاة، والله المستعان.

    **************

    _

    سؤال :
    ارجو منك أن تعييني على فهم كلام الشيخ فقد قام بعض الناس بالكلام على شيخ ابن تيمية و الكلام في السلفية. فقال لي احدهم بان ابن تيمية قال في كتابهِ بيانُ تَلبِيس الجهمية (1/56 نقلا عن الدارمي موافقًا له: (ولو قد شاءَ لاستقَرّ على ظَهر بعُوضَة فاستقَلّت به بقُدرتِه ولُطْفِ ربُوبيتِه فكيف على عرشٍ عظِيم). أود أن اعرف هل يمكننا أن نضرب أمثلة كهذه أم لا؟ وكيف نفهمها؟
    الجواب :
    ينبغي أن يفرق طالب العلم بين كلام العالم في محل التقرير وكلامه في محل البحث والشرح ؛ فالأول هو الذي ينقل وهو المعتمد. والثاني يستفاد منه في فهم المعنى المراد ، لأن العالم إنما يقوله بحثاً.
    والدارمي في رده على بشر المريسي، احتاج إلى بحث وشرح بعض الأمور، من ذلك ما ذكرته في سؤالك، فإنه يريد أن يبين أن الله مستو على عرشه بائن عن خلقه ، وأنه مستغن عن العرش، غير محتاج إليه؛ هذا فيما يظهر لي أنه مقصود الدارمي، ولكن أهل التشغيب والضلالة يأتون إلى مثل هذه المواضع ويشغبون على أهل السنة و لا ينظرون إلى المراد منها، والسياق الذي جاءت فيه!
    فالمعنى المقرر هو استغناء الله عن العرش، وأنه في استوائه عليه غير محتاج إليه. بل العرش تحمله الملائكة كما قال تبارك وتعالى: ﴿وَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِهَا وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ﴾ (الحاقة:17).
    والله الموفق.

    ***************


    سؤال :
    الهدايا التي تعطى في المناسبات كعيد العمال وعيد المعلمة ما حكمها؟
    الجواب :
    الهدية سنة، وفي الحديث: "تهادوا تحابوا".
    وقد قبل الرسول صلى الله عليه وسلم الهدية لما أهديت إليه من المقوقس عظيم القبط بمصر، وهو كافر.
    وهدايا المناسبات إذا لم يقترن بها ما يخالف الشرع فلا حرج فيها ؛
    فهدايا بمناسبة القبول في العمل.
    وهدايا بمناسبة انتهاء الدراسة.
    وهدايا مناسبة بداية أو نهاية الفصل الدراسي.
    ونحو ذلك لا حرج فيها.
    أما الهدايا المقترنة بما يخالف الشرع كهدايا أيام المناسبات الدينية عند المسيحين أو اليهود أو البوذيين أو المجوس أو غيرهم من أصحاب الديانات والنحل لا تجوز.
    وهناك مناسبات يتنازعها جانب العادة ، ويخشى فيها من جانب العبادة؛
    كهدايا يوم عيد العمال، أو هدايا يوم عيد المعلمة، ونحو ذلك.
    فهذه الهدايا من جهة لا يتقصد بها التعبد ، فهي تشابه الهدايا في المناسبات العادية.
    ومن جهة هي هدايا تقدّم في أوقات محددة تعود في كل سنة، ولذلك تسمى المناسبة بـ(عيد) من العود في كل سنة، وليس في الإسلام غير عيد الأضحى وأيام منى بعده، وعيد الفطر. فيخشى من التهادي في هذه المناسبات التي تسمى بعيد العمال وعيد المعلمة وعيد كذا، يخشى أن يعتقد أنها شرعية، فيعظم أمرها بالهديا، ويكون ذريعة إلى فتح باب شر على الناس بها. نعم إذا تغيرت مواعيد هذه المناسبات، وزال ما يتوهم من مشابهتها للأعياد الشرعية، فإن قبول الهداية فيها لا حرج فيه إن شاء الله. والله الموفق.




    منقول من صفحة الشيخ بالفيس بوك
يعمل...
X