رد: المنتقى من دروس الشيخ مصطفى بن محمد مبرم حفظه الله
سمعتُ شيخنا مقبل رحمة الله عليه قبل عشرين سنة عندما كانت فتنة سَلمان وسفر في أوجها وشدَّة ضرامها فكان بعض طلبة العلم يُنافحون ويُدافعون عنهم؛ وكانت تأتي الشَّيخ الأسئلة وتتكرَّر هذا يسأل بما ينقض الآخر.
فسمعته -ولازالت كلماته تتردَّد وتجول في أُذني- وهو يقول -عليه رحمة الله- وهو على الكرسي:
(إذا لم تكن همتَّك وأنَت تطلب العلم أن تكون أعلم من ابن باز والألباني فلا خير في طلبك للعلم فضلًا عن أن تكون مثل سلمان وسفر).
فالشَّاهد مثل هذه الكلمات مُربِّية، يعني طبعًا الله عزَّ وجلَّ لم يحصر العلم في عالم من العلماء.
( 116 )
إذا لم تكن همتَّك وأنَت تطلب العلم أن تكون أعلم من ابن باز والألباني
فلا خير في طلبك للعلم!
سمعتُ شيخي مصطفى مبرم حفظه الله يقول:إذا لم تكن همتَّك وأنَت تطلب العلم أن تكون أعلم من ابن باز والألباني
فلا خير في طلبك للعلم!
سمعتُ شيخنا مقبل رحمة الله عليه قبل عشرين سنة عندما كانت فتنة سَلمان وسفر في أوجها وشدَّة ضرامها فكان بعض طلبة العلم يُنافحون ويُدافعون عنهم؛ وكانت تأتي الشَّيخ الأسئلة وتتكرَّر هذا يسأل بما ينقض الآخر.
فسمعته -ولازالت كلماته تتردَّد وتجول في أُذني- وهو يقول -عليه رحمة الله- وهو على الكرسي:
(إذا لم تكن همتَّك وأنَت تطلب العلم أن تكون أعلم من ابن باز والألباني فلا خير في طلبك للعلم فضلًا عن أن تكون مثل سلمان وسفر).
فالشَّاهد مثل هذه الكلمات مُربِّية، يعني طبعًا الله عزَّ وجلَّ لم يحصر العلم في عالم من العلماء.
شرح لمعة الاعتقاد
تعليق