المجيب
لدعوة الداعي إذا دعاه، في أي مكان كان وفي أي وقت من الأوقات، فلا يشغله سمع عن سمع، ولا تختلف عليه المطالب، ولا تشتبه عليه الأصوات، فيكشف الغم ويذهب الهم، ويفرج الكرب ويستر العيب، وهو الستير المجيد، الذي هو أهل الثناء، كما مجد نفسه وهو الممجَّد على اختلاف الألسن وتباين اللغات بأنواع التمجيد.
الباعث
الذي بدأ الخلق ثم يعيده، وهو أهون عليه، إنه هو الفعال لما يريد.
من كتاب معارج القبول - للشيخ حافظ الحكمي رحمه الله
لدعوة الداعي إذا دعاه، في أي مكان كان وفي أي وقت من الأوقات، فلا يشغله سمع عن سمع، ولا تختلف عليه المطالب، ولا تشتبه عليه الأصوات، فيكشف الغم ويذهب الهم، ويفرج الكرب ويستر العيب، وهو الستير المجيد، الذي هو أهل الثناء، كما مجد نفسه وهو الممجَّد على اختلاف الألسن وتباين اللغات بأنواع التمجيد.
الباعث
الذي بدأ الخلق ثم يعيده، وهو أهون عليه، إنه هو الفعال لما يريد.
من كتاب معارج القبول - للشيخ حافظ الحكمي رحمه الله
اترك تعليق: