الملك الحق
الذي بيده ملكوت كل شيء، ولا شريك له في ملكه ولا معين، المتصرف في خلقه بما يشاء من الأمر والنهي، والإعزاز، والإذلال، والإحياء، والإماتة، والهداية، والإضلال، ﴿أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ﴾ [الأعراف:54]، لا راد لقضائه ولا مضاد لأمره ولا معقب لحكمه ﴿أَلا لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ﴾ [الأنعام:62] ﴿وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ﴾ [المائدة:18].
من كتاب معارج القبول - العلامة حافظ الحكمي
للمزيد من بطاقات شرح اسماء الله للشيخ حافظ الحكمي هنا

الذي بيده ملكوت كل شيء، ولا شريك له في ملكه ولا معين، المتصرف في خلقه بما يشاء من الأمر والنهي، والإعزاز، والإذلال، والإحياء، والإماتة، والهداية، والإضلال، ﴿أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ﴾ [الأعراف:54]، لا راد لقضائه ولا مضاد لأمره ولا معقب لحكمه ﴿أَلا لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ﴾ [الأنعام:62] ﴿وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ﴾ [المائدة:18].
من كتاب معارج القبول - العلامة حافظ الحكمي
للمزيد من بطاقات شرح اسماء الله للشيخ حافظ الحكمي هنا
اترك تعليق: