إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

فائدة اليوم ... موضوع متجدد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التمـــاس المعاذيـــر

    التمـــاس المعاذيـــر

    قال أبو قلابة عبد الله بن زيد الجرمي:
    ((إذا بلغك عن أخيك شيء تكرهه فالتمس له العذر جهدك؛
    فإن لم تجد له عذراً فقل في نفسك: لعلَّ لأخي عذراً لا أعلمه
    )).
    الحلية لأبي نعيم (2/ 285).
    فرقٌ بين من يبذل جهده في التماس العذر لأخيه،
    ومن يختلق الأكاذيب ويفتري التُّهم ويحمّل قول أخيه أو فعله ما لا يحتمل!


    تعليق


    • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد



      السَّعـــادة قرينـةُ الهدايـــة


      الهدايـة والسَّعـادة أمـران متلازمـان وقرينـان لا ينفكَّـان،
      والشَّقـاء قريـن الضَّـلال الذي لا ينفكُّ عنه،
      فمتى وُجدت الهداية وُجدت السَّعادة، ومتى وُجِدَ الضَّلال وُجِدَ الشَّقاء.
      ومن كان في بُعدٍ عن الله وطاعته ثم استقام يجد في قلبه لذَّةً كانت مفتقدة،
      وحلاوةً كانت معدومة وطعمًا كان لا يشعر به،
      وصدق الله:
      (فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا)
      .

      تعليق


      • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد


        قال الرَّاغب الأصفهاني:
        «أشرف صناعة يتعاطاها الإنسان تفسير القرآن وتأويله، وذلك أنَّ الصِّناعات الحقيقيَّة إنَّما تشرف بأحد ثلاثة أشياء، إمَّا بشرف موضوعاتهَا... وإمَّا بشرف صورها... وإمَّا بشرف أغراضها وكمالها... فإذا ثبت ذلك فصناعة التَّفسير قد حصل لها الشَّرف من الجهات الثَّلاث، وهو أنَّ موضوع المفسّر كلام الله تعالى: الَّذي هو ينبوع كلِّ حكمة، ومعدن كلِّ فضيلة، وصورة فعله: إظهار خفيَّات ما أودعه منزِّله من أسراره ليدبَّروا آياته وليتذكَّر أولوا الألباب، وغرضه: التَّمسُّك بالعروة الوثقى الَّتي لا انفصام لها، والوصول إلى السَّعادة الحقيقيَّة الَّتي لا فناء لها، ولهذا عَظُمَ محلُّه بقوله: ﴿وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا﴾[البقرة:269]، قيل: هو تفسير القرآن» [تفسير الراغب الأصفهاني 1/36]

        وذكر السُّيوطي في «الإتقان» (2/512) نقلاً عن الأصفهاني نفسه أنَّ التَّفسير حاز الشَّرف من جهة شدَّة الحاجة إليه معلّلاً ذلك بقوله:
        «وأمَّا من جهة شدَّة الحاجة؛ فلأنَّ كلَّ كمال ديني أو دنيوي، عاجلي أو آجلي مفتقر إلى العلوم الشَّرعيَّة والمعارف الدِّينيَّة، وهي متوقِّفة على العلم بكتاب الله تعالى».

        وقال الواحدي:
        «إنَّ أمَّ العلوم الشَّرعيَّة ومجمع الأحكام الدِّينيَّة: كتاب الله المودع نصوص الأحكام، وبيان الحلال والحرام والمواعظ النَّافعة، والعبر الشَّافية والحجج البالغة، والعلم به أشرف العلوم وأعزها وأجلّها وأميزها؛ لأنَّ شرف العلوم بشرف المعلوم» [الوسيط في تفسير القرآن 1/47]

        تعليق


        • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

          ﻳﻘﻮﻝ ﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ -ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ- : « ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﺫﺍ ﺗﻌﻠﻖ ﻗﻠﺒﻪ ﺑﺎﻣﺮﺃﺓ ، ﻭﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺒﺎﺣﺔ ﻟﻪ ، ﻳﺒﻘﻰ ﻗﻠﺒﻪ ﺃﺳﻴﺮﺍ ﻟﻬﺎ ، ﺗﺤﻜﻢ ﻓﻴﻪ ﻭﺗﺘﺼﺮﻑ ﺑﻤﺎ ﺗﺮﻳﺪ ، ﻭﻫﻮ ﻓﻰ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﺳﻴﺪﻫﺎ ، ﻷﻧﻪ ﺯﻭﺟﻬﺎ ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻫﻮ ﺃﺳﻴﺮﻫﺎ ﻭﻣﻤﻠﻮﻛﻬﺎ ، ﻻ ﺳﻴﻤﺎ ﺇﺫﺍ ﺩَﺭَﺕ ﺑﻔﻘﺮﻩ ﺇﻟﻴﻬﺎ ، ﻭﻋﺸﻘﻪ ﻟﻬﺎ ، ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺣﻴﻨﺌﺬ ﺗﺤﻜﻢ ﻓﻴﻪ ﺑﺤﻜﻢ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮ ﺍﻟﻈﺎﻟﻢ ﻓﻲ ﻋﺒﺪﻩ ﺍﻟﻤﻘﻬﻮﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺨﻼﺹ ﻣﻨﻪ ، ﺑﻞ ﺃﻋﻈﻢ ، ﻓﺈﻥ ﺃﺳﺮ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺃﻋﻈﻢ ﻣﻦ ﺃﺳﺮ ﺍﻟﺒﺪﻥ ، ﻭﺍﺳﺘﻌﺒﺎﺩ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺃﻋﻈﻢ ﻣﻦ ﺍﺳﺘﻌﺒﺎﺩ ﺍﻟﺒﺪﻥ. » [مجموع ﺍﻟﻔﺘﺎﻭﻯ: 10/185]

          تعليق


          • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

            قال سفيان الثوري-رحمه الله-:[أقلل من معرفة الناس يقل عيبُك]...حلية الأولياء6/389

            تعليق


            • يُعفى للمُحبِّ ولصاحبِ الإحسانِ العظيمِ ما لا يُعفى لغيْرِه!

              يُعفى للمُحبِّ ولصاحبِ الإحسانِ العظيمِ ما لا يُعفى لغيْرِه!

              قال الإمام ابن القيم -رحمه الله- في "مدارج السالكين: (1/ 337-338 ) ":

              « وأيضًا فإنه يُعفى للمحبِّ ولصاحب الإحسان العظيم ما لا يُعفى لغيره، ويُسامَح بما لا يُسامَح به غيره.

              وسمعتُ شيخ الإسلام ابن تيمية -قدَّس الله روحه- يقول:

              اُنظر إلى موسى -صلوات الله وسلامه عليه-:
              رمى الألواحَ التي فيها كلام الله الذي كتبه بيده فكسرها،
              وجرَّ بلحية نبيٍّ مثله وهو هارون،
              ولطم عينَ ملك الموت ففقأها،
              وعاتب ربَّه ليلة الإسراء في محمَّدٍ صلَّى الله عليه وسلَّم ورفعِه عليه،
              وربُّه تعالى يَحْتَمِـلُ له ذلك كلَّـه، ويحبُّـه ويُكْرمـه وَيُـدَلِّلُهُ؛
              لأنه قام لله تلك المقاماتِ العظيمة في مقابلة أعدى عدوٍّ له، وصـدع بأمره،
              وعالج أمَّتَيْ القبط وبني إسرائيل أشدَّ المعالجة، فكانت هذه الأمور كالشعرة في البحر.

              واُنظر إلى يونس بن متَّى حيث لم يكن له هذه المقامات التي لموسى؛
              غاضَـبَ ربَّـهُ مـرَّةً، فأخذه وسجنه في بطن الحوت، ولم يحتمل له ما احتمل لموسى،
              وفـــرقٌ بين من إذا أتى بذنبٍ واحدٍ، ولم يكن له من الإحسان والمحاسن ما يشفع له،
              وبيـــن من إذا أتى بذنبٍ جاءت محاسنه بكلِّ شفيعٍ، كما قيل:

              وَإِذَا الحَبِيبُ أَتَى بِذَنْبٍ وَاحِــدٍ ***** جَاءَتْ مَحَاسِنُهُ بِأَلْــفِ شَفِيـعِ

              فالأعمـال تشفـع لصـاحبها عنـد الله، وتُذكِّـرُ بـه إذا وقـع في الشدائـد؛
              قال تعالى عن ذي النُّون: « فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ »،
              وفرعون لما لم تكن له سابقة خير تشفع له، وقال: « آمَنْتُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ »،
              قـال لـه جبريل: « آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ ».



              تعليق


              • كلَّما عظُمَ نور التّوحيد واشتدَّ؛ أحرق مِن الشُّبهات والشَّهوات بحسب قوته وشدته!


                كلَّما عظُمَ نـور التَّـوحيد واشتدَّ؛
                أحرق مِن الشُّبهات والشَّهوات بحسب قوته وشدته!



                قال الإمام ابن القيم -رحمه الله- في "مدارج السالكين: (1/ 338-339 ) ":

                « اِعلمْ أنَّ أشعة "لا إله إلا الله" تُبدِّد من ضباب الذنوب وغيومها بقدر قوة ذلك الشعاع وضعفه،
                فلهــا نــور. وتفاوتُ أهلها في ذلك النور، قوةً وضعفًا، لا يحصيه إلا الله تعالى.


                فمِن النّاس مَن نُور هذه الكلمة في قلبه كالشمس.

                ومنهم من نورها في قلبه كالكوكب الدُّريِّ.

                ومنهم مَن نورها في قلبه كالمشعل العظيم.

                وآخَر كالسراج المضيء، وآخَر كالسراج الضعيف.

                ولهذا تظهر الأنوار يوم القيامة بأيمانهم، وبين أيديهم، على هذا المقدار،
                بحسب ما في قلوبهم من نـور هـذه الكلمـة؛ علـمًا وعـمًلا، ومعـرفةً وحـالاً.


                وكلّما عظُمَ نور هذه الكلمة واشتدَّ أحرق من الشبهات والشهوات بحسب قوته وشدته،
                حتى إنه ربما وصل إلى حالٍ لا يصادف معها شبهةً ولا شهوةً، ولا ذنبًا؛ إلا أحرقه،
                وهذا حـال الصـادق في توحيـده، الـذي لم يُشـرك بالله شيئًـا،
                فأيُّ ذنبٍ أو شهوةٍ أو شبهةٍ دَنَتْ من هذا النـور أحرقهــا،
                فسماءُ إيمانه قد حُـرست بالنجـوم من كلِّ سارقٍ لحسناته،
                فلا ينال منها السارق إلا على غِرَّةٍ وغفلةٍ لا بد منها للبشر،
                فإذا استيقظ وعَلِم ما سُرق منه استنقذه من سارقه، أو حصل أضعافه بكسبه،
                فهو هكـذا أبــدًا مع لصوص الجنِّ والإنْس،
                ليس كمن فتح لهم خزانته، وولَّى الباب ظهره
                ».


                تعليق


                • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

                  مدح الناس

                  العاقل لا يلتفت إلى ثناء الناس عليه وإطرائهم له، فهو أدرى بظلم نفسه وتقصيرها وتفريطها منهم، فلا يدع يقين ما عنده من معرفةٍ بحال نفسه لظن الناس فيه.

                  تعليق


                  • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

                    قيل لبعض العلماء، وقد اعتزل الناس وكان منطويًا عنهم: لِمَ امتنعت عن المخالطة؟ فقال: وماذا أصنع بأقوام يخفون عني عيوبي.
                    فكانت شهوة صاحب الدين في التنبيه على العيوب، عكس ما نحن عليه، وهو أن أبغض الناس إلينا الناصحين لنا والمنبهين لنا على عيوبنا، وأحب الناس إلينا الذين يمدحوننا مع أن المدح فيه أضرار عظيمة كالكبر والإعجاب والكذب.


                    كتاب إرشاد العباد للإستعداد ليوم المعاد

                    اللهم عافانا و اعف عنا يا أرحم الراحمين ويا أكرم الأكرمين

                    تعليق


                    • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

                      .:: ضعف القلوب ::.

                      مِن الناس مَن يستطيع رفع الأثقال لقوة بدنه،
                      ولا يستطيع رفع اللحاف الخفيف لينهض لصلاة الفجر لضعف دينه،
                      ومنهم من يستطيع قطع المسافة الطويلة عدوًا، ولا يستطيع قطع المسافة القصيرة إلى المسجد بيت الله مشيًا،
                      أَلَا مَا أَضَرَّ وَهْنَ القُلُوبِ وَضُعْفَهَا.

                      تعليق


                      • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

                        ~*~ عبرة ~*~
                        رأيتُ في قريةٍ صغيرةٍ شرق المدينة حبلًا ممدودًا من بيت إلى باب المسجد فسألتُ عنه؛ فقيل: هذا بيتُ رجلٍ كبير سنٍّ كفيفِ البصر ليس له قائدٌ، فيُمسك بهذا الحَبل عند كلِّ صلاةٍ ذهابًا للمسجد وإيابًا لبيته، فما حال معاشِر الشَّباب الأصِحَّاء الأقوياء المبصِرين؟!

                        فوائد الشيخ عبد الرزاق البدر -حفظه الله-

                        تعليق


                        • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

                          قـال الإمـام الـشـوگـانـي رحـمـه الله:

                          - فترى الرجل إذا لقي أهله كان أسوأ الناس أخلاقاً وأشجعهم نفساً وأقلهم خيراً،
                          - وإذا لقي غير الأهل من الأجانب لانت عريكته وانبسطت أخلاقه وجادت نفسه، وكثر خيره،

                          -
                          ولا شك أن من كان كذلك؛فهو محروم التوفيق، زائغ عن سواء الطريق،
                          نسأل الله السلامة!

                          ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                          (نـيـل الأوطـار: 2/246)

                          تعليق


                          • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

                            في صحيح ابن حبان عن أبي ذر ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : كان في صحف إبراهيم عليه الصلاة والسلام : وعلى العاقل ما لم يكن مغلوبا على عقله أن تكون له ساعات : ساعة يناجي فيها ربه ، وساعة يحاسب فيها نفسه ، وساعة يتفكر فيها في صنع الله ، وساعة يخلو فيها لحاجته من المطعم والمشرب ، وعلى العاقل أن لا يكون ظاعنا إلا لثلاث : تزود لمعاد ، أو مرمة لمعاش ، أو لذة في غير محرم ؛ وعلى العاقل أن يكون بصيرا بزمانه ، مقبلا على شأنه ، حافظا للسانه ، ومن حسب كلامه من عمله ، قل كلامه إلا فيما يعنيه .

                            روى أسد بن موسى ، حدثنا أبو معشر عن محمد بن كعب قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أول من يدخل عليكم رجل من أهل الجنة فدخل عبد الله بن سلام ، فقام إليه ناس ، فأخبروه ، وقالوا : أخبرنا بأوثق عملك في نفسك ، قال : إن عملي لضعيف ، وأوثق ما أرجو به سلامة الصدر ، وتركي ما لا يعنيني .

                            جامع العلوم والحكم لابن رجب الحنبلي

                            تعليق


                            • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

                              قال فضيلة العلامة ربيع بن هادي المدخلي -حفظه الله-:
                              "والله لا قيمة للفقه ولا لغيره؛ إذا ضيعنا العقيدة وضيعنا التوحيد، ووقعنا في الشرك بالله؛
                              لا فائدة لأي علم أبداً !!
                              ولو حفظنا القرآن، وحفظنا الحديث، وحفظنا كتب الفقه، ونحن واقعون في ظلمات الشرك، لا قيمة لنا ولن نستفيد من هذا العلم ".

                              كتاب:
                              مرحباً يا طالب العلم.


                              تعليق


                              • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

                                قال الإمام ابن تيمية -رحمه الله-:
                                المسلم الصَّادق إذا عبد الله بما شرع؛ فتح الله عليه أنوار الهداية في مدَّة قريبة.

                                "الاستقامة" (1/101)

                                تعليق

                                يعمل...
                                X