إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

فتاوى الكبار في حكم الكلام مع المرأة الأجنبية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [جمع] فتاوى الكبار في حكم الكلام مع المرأة الأجنبية

    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه




    كما يمكنكم مشاهدة المزيد من فتاوى الكبار على قناتي الجديدة في اليوتوب
    ۩۩۩ المنتقى من فتاوى الكبار ۩۩۩



    فتاوى الكبار في حكم الكلام مع المرأة الأجنبية

    *******************************

    منسقة على صوتي واحد

    للتحميل الأسئلة والأجوبة في مقاطع صوتية على رابط واحد


    كما يمكنكم الاستماع والتحميل المباشر من موقع Archive



    الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله

    هل يجوز الكلام مع المرأة الأجنبية والخلوة بها

    حكم الكلام مع المخطوبة في الهاتف

    ما حد الكلام الجائز مع النساء عند البيع ونحوه.؟



    الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

    ما حكم نظر الرجل إلى المرأة الأجنبية في حال التعامل بالبيع و الشراء ؟

    هل الكلام مع النساء والاستفصال جائز.؟

    هل يجوز لمس المرأة الأجنبية حال القراءة عليها ؟

    ما حكم كلام المرأة مع غير المحارم ؟



    الشيخ صالح الفوزان بن فوزان حفظه الله

    محادثة المرأة للرجل

    ما حكم الكلام مع المرأة الأجنبية ؟



    الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله

    ما حكم مشاركة النساء للرجال في تدبير شؤون الأمة مع إلتزامها ومحافظتها على الحجاب الشرعي ؟



    الشيخ عبيد الجابري حفظه الله

    المحادثة بين الجنسين في المنتديات في حدود الأدب؟

    تحذير الشيخ عبيد الجابري من المحادثة بين الرجال والنساء الاجانب عبر الشبكة والغرف الصوتية‬





  • #2
    رد: فتاوى الكبار في حكم الكلام مع المرأة الأجنبية




    الشيخ عبد العزيز ابن باز حفظه الله

    هل يحق للمرأة التحدث مع أجنبي مثل أقاربها من غير المحارم، أو أقارب الزوجة وغيرهم في حضور الأهل

    *****************************

    كيف يتم تعامل الرجل مع المرأة الأجنبية

    كيف يعامل الرجل المسلم المرأة الأجنبية بصرف النظر عن ديانتها إذا كانت زميلة عمل، ويحتاج التحدث إليها بشؤون العمل أثناء العمل؟ وفي سؤاله الثاني يقول: بالنسبة للمرأة المسلمة العاملة المتبرجة هل يجوز إفشاء السلام عليها أو الرد على تحيتها من قبل الرجل المسلم، وكيف تحدد العلاقة بين الرجل والمرأة أثناء الدوام؟ وفي سؤاله الثالث: طبيعة العمل تفرض على المسلم مخالطة النساء العاملات ومراجعة بعضهن بخصوص العمل، وأحياناً يلمح منهن ما لا يجوز له أن يرى من المرأة دون قصد ، وخصوصاً إذا كان لباسهن غير محتشم، فهل يلحقه إثم بذلك؟ فإذا أراد هذا المسلم مخاطبة المرأة فهل ينظر إليها أم ينظر إلى الأرض؟ وسؤاله الرابع حول نفس الموضوع تقريباً: إذا كانت طبيعة العمل تفرض على الرئيس المسلم التحدث إلى الموظفة العاملة على انفراد، هل يُقفل باب المكتب عليهما حتى لا يسمع أحدٌ الحديث أم ماذا يعمل؟ والسؤال الأخير: طبيعة مأمورات الشراء التباحث مع التجار على انفراد مما يضطرها إلى قفل غرفة الاجتماع على ممثل التاجر، ومأمورة الشراء وأحياناً تكون المأمورة وحدها مجتمعة مع رجلين أو ثلاثة في غرفة مقفلة، فما هو الحكم في تلك الأمور، وأرجو أن تتفضلوا بمعالجة هذا،
    بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعد.. فهذه المسائل التي ذكرها السائل كلها مهمة, والواجب قبل كل شيء أن لا يعمل المؤمن في وسط النساء, فإذا كان العمل بين النساء, فالواجب الحذر من ذلك وأن يلتمس عملاً آخر؛ لأن هذا المكان مكان فتنة ومكان خطر, فإذا كان بين العاملات بين النساء فلا شك أنه في خطر عظيم؛ لأن الشيطان حريص على إيقاع الفتنة بين الرجل والمرأة وحريص على أسباب الفاحشة, فالواجب على المؤمن أينما كان أن لا يرضى بأن يكون عاملاً بين العاملات بين النساء, وهكذا الطالب في الجامعات, والمدارس المختلطة يجب عليه أن يحذر ذلك, وأن يلتمس مدرسة وجامعة غير مختلطة؛ لأن وجوده مع الفتيات على الكراسي كراسي الدراسة وسيلة لشر عظيم وفساد كبير, والجواب عن هذه الأسئلة التي ذكرها السائل الواجب عليه عند الابتلاء بهذه الأمر إلى أن يجعل الله له فرجاً ومخرجاً أن يغض بصره وأن يحذر من النظر إليها أو إلى محاسنها, أو إلى مفاتنها بل يلقي بصره ولا ينظر إليها, ومتى صادف شيئاً من ذلك أعرض وصرف بصره, ثبت عن رسول الله-عليه الصلاة والسلام-أنه سئل عن النظر الفجأة فقال للسائل (اصرف بصرك), وفي لفظ: (فإن لك الأولى وليس لك الأخرى), يعني لك الأولى التي جاءت صدفة من غير قصد أما الثانية التي عن قصد في النظر فهذه التي لا تجوز, والله يقول سبحانه: قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ, فعلى المؤمن أن يغض بصره فإن صادف شيئاً من غير قصد صادف بصره إذا فاجأته وقابلها بالباب, أو قابلته بالباب فإنه يصرف بصره, ويعفو الله عن الأولى التي صادفها ولم يقصدها، كذلك إذا بلي بها في التحدث إليها في شيء يتعلق بالعمل فإنه يتحدث إليها لكن بغير أن يقابل وجهها من غير أن ينظر إلى محاسنها بل يعرض عنها, أو يلقي بصره ويتكلم حتى يقضي حاجته وينصرف, وهذا من الأمور الواجبة التي تجب على المؤمن العناية بها, وكذلك إذا ذهبت إلى الشراء والبيع ليس لها أن تخلو بالرجل, ولا مع الرئيس, ولا مع المدير ليس له أن يخلو بها سواءً كان مديراً, أو رئيساً, أو وزيراً, أو صاحب دكان ليس له الخلوة بها؛ لأن هذا خطر عظيم, وقد صح عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – أنه قال: (لا يخلون رجل بامرأة إلا معها ذو محرم), وقال - صلى الله عليه وسلم -: (ما خلى رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما), أو كما قال, وفي لفظ آخر: (لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما), فالمقصود أن الخلوة فيها خطر عظيم, لا يجوز للمؤمن أن يخلوا بها وليس لها أن تخلو به, ولو كانت في حاجات تتعلق بها وبوظيفتها, فإذا كان ولا بد فليكن الباب مفتوحاً باب المكتب مفتوحاً إذا لم يتيسر من يشارك في المجلس, فليكن الباب مفتوحاً لا مغلقاً حتى يراهما من يمر, وإذا أمكن إيجاد ثالث يحضر معهم, ولو بعيداً لا يسمع الكلام لكنه في المجلس ينظر, فهذا هو الواجب حتى لا تقع الخلوة المحرمة, فيستدعي من يكون ثالثاً ويبتعد عنهم حتى لا يسمع الكلام الذي يتعلق بالعمل وهو سر حتى لا تكون هناك فرصة للشيطان نسأل الله للجميع التوفيق والهداية ولا حول ولا قوة إلا بالله. جزاكم الله خيراً ، إنما من حيث المبدأ تعتبر كل هذه الصور التي ذكرها أخونا تعتبر محرمة؟ نعم ما يجوز له أن يكون في مكتب, أو مدرسة, أو جامعة مختلطة نسأل الله السلامة.


    المصدر

    *********************************

    كلام المرأة مع غير المحارم في وجود الأهل

    هل يحق للمرآة التحدث مع أجنبي مثل أقاربها من غير المحارم، أو أقارب الزوجة وغيرهم في حضور الأهل، أو غيرهم من الناس، وإلقاء السلام عليهم عند المرور من أمامهم؟ ثم يقلن في السؤال الأخير: عند السلام على النساء هل يكتفى بإلقاء السلام فقط، أم يجب المصافحة، خاصة إذا كانت امرأة أكرهها ولا أحب مصافحتها؟
    التحدث مع الرجال بالسلام وغير السلام لا بأس به على وجهٍ ليس فيه خضوع بل الكلام العادي من غير خضوع ومن غير جفاء وكلام سيء، ولكن بكلام وسط، ليس فيه خضوع، قال الله - تعالى - في كتابه العظيم: يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ – يعني مرض الشهوة - وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا [(32) سورة الأحزاب]. فأذن سبحانه بالقول بالمعروف ونهى عن الخضوع بالقول، فالمرآة إذا كلمت الرجل كأخي زوجها ، أو أبناء عمها ، أو جيرانها ، أو أزواج أخواتها يكون بالكلام المعروف الطيب الذي ليس فيه خضوع ، وليس فيه جفاء وخشونة، تبدأ بالسلام ، وترد السلام مع البعد عن أسباب الفتنة، مع الاحتجاب والبعد عن أسباب الفتنة، أما المصافحة فلا، ليس للمرآة أن تصافح الرجل الذي ليس بمحرم لها، يقول صلى الله عليه وسلم: (إني لا أصافح النساء). وتقول عائشة - رضي الله عنها -: والله ما مست يد رسول الله يد امرأةٍ قط، ما كان يبايعهن إلا بالكلام. هكذا قالت عائشة - رضي الله عنها -. فدل ذلك على أن الرجل لا يصافح المرأة، والمرآة لا تصافح الرجل، إذا كان ليس من محارمها، أما محرمها كأخيها وعمها وخالها فلا بأس، أو مع النساء لا بأس أن تصافح النساء، فالواجب على المؤمن والمؤمنة تقوى الله في كل شيء - سبحانه وتعالى -، والحذر مما حرم الله من جميع الوجوه لا من الكلام ولا من غير الكلام، المؤمن يتقيد بالشريعة في قوله وفعله، والمؤمنة كذلك، تتقيد بالشريعة في قولها وفعلها.

    المصدر

    ************************

    حكم التحدث مع المخطوبة

    هل يحق أن أكلم مخطوبتي أو أن أتحدث معها، وما هي نصيحتكم لكل مخطوبين؟
    نعم لا حرج في التحدث مع المخطوبة عن طريق الهاتف، أو من طريق مباشرة مع وجود محرمها أو غيره على وجه ليس فيه تهمة، وليس فيه خلوة إذا كان الحديث في مصلحة الزواج، لا بأس بذلك أما إذا كان الحديث قد يجر إلى منكر أو إلى فاحشة فلا يجوز، لكن إذا كان في مصلحة الزواج وليس فيه خلوة بل من بعيد بالهاتف، أو بحضور أبيها أو أخيها أو أمها ونحو ذلك فلا حرج في ذلك.

    المصدر

    ***********************

    التحدث مع الرجال الأجانب للضرورة

    وضعتُ من زوجي وأطفالي في الحرم، مما اضطرني للتحدث مع الرجال للوصول لزوجي، ووصلت إلى مرحلة من اليأس والقنوط، وتمنيت في نفسي لو أن الله لا يحسب لي هذه الحجة وأعيدها في عام آخر، ثم جلست وفكرت وندمت واستغفرت ربي على ما كنت أهجس به، وصليت العشاء جماعة من غير وضوء بسبب القلق والاضطراب؟ أفيدوني ماذا يجب علي
    عليك التوبة إلى الله والاستغفار مما جرى منك من الصلاة بغير وضوء ، ومن الدعوات التي لا تنبغي والتوبة تجب ما قبلها، وعليك قضاء الصلاة التي صليتها بغير وضوء عليك أن تقضيها بالطهارة الشرعية، والإنسان معرض للأخطار ، ومعرض للمعاصي ، لكن الله سبحانه من فضله جعل التوبة فتحاً عظيماً وخيراً كبيراً يمحو الله به الذنوب والسيئات ، فمن رحمة الله أن شرع التوبة ، فعليك التوبة والاستغفار والندم مما جرى منك مما يخالف أمر الله ، والله يتوب على التائبين. والتوبة معناها الإقلاع عن الذنوب التي فعلها فيقلع منها ويتركها تعظيما لله وخوفا منه - سبحانه وتعالى-، ويندم على ما مضى منه، يندم ندما صحيحا على ما مضى ، يحزن على ما مضى، ويعزم عزما صادقا أن لا يعود في الذنوب، هذه التوبة، وهناك أمر رابع إذا كان عنده مظالم للناس من شروط التوبة أنه يرد المظالم على أهلها من دماء أو أموال أو أعراض ، أو يستحلهم منها يقول سامحوني أبيحوني ، فإذا سامحوه سلم من شرها، وتمت التوبة، أو ردها عليهم، أعطاهم كان عند لهم دم مكنهم من القصاص، أو عنده مال أعطاهم مالهم، أو عرض قال أبيحوني فإن لم يتسر أنهم يبحونه، أو خاف إن أخبرهم بالعرض أن تكون هناك أمور أكبر خطراً ، فإنه يستغفر لهم، ويدعو لهم بقدر ما يظن أنه وفاهم حقهم، وهذه يكفي إن شاء الله.

    المصدر




    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء



    س4: يقال: إن صوت المرأة عورة، فهل هذا صحيح؟


    ج4: المرأة موضع قضاء وطر الرجال، فهم يميلون إليها بدافع غريزة الشهوة، فإذا تغنجت في كلامها زادت الفتنة، ولذلك أمر الله المؤمنين إذا سألوا النساء حاجة أو متاعًا أن يسألوهن من وراء حجاب، فقال تعالى: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ، ونهى النساء إذا خاطبن الرجال أن يخضعن بالقول؛ لئلا يطمع الذي في قلبه مرض. فإذا كان هذا هو الشأن والمؤمنون في قوة إيمانهم وعزته، فكيف بهذا الزمان الذي ضعف فيه الإيمان وقَلَّ المتمسك بالدين،
    فعليك عدم مخالطة الرجال الأجانب، وعدم التحدث معهم إلا في حاجة ضرورية، مع عدم الخضوع واللين في القول؛ للآية المذكورة.
    وبهذا تعلمين أن الصوت المجرد والذي ليس معه خضوع ليس بعورة؛ لأن النساء كن يكلمن النبي، ويسألنه عن أمور دينهن، وهكذا كن يكلمن الصحابة في حاجتهن، ولم ينكر ذلك عليهن.
    وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

    تعليق


    • #3
      رد: فتاوى الكبار في حكم الكلام مع المرأة الأجنبية




      الشيخ سليمان الرحيلي حفظه الله

      التفصيل في حكم التكلم مع النساء وخاصة الجارات

      تعليق

      يعمل...
      X