إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

المخالفات الشرعية المتعلقة بالعقيقة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مقال] المخالفات الشرعية المتعلقة بالعقيقة

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد :
    فهذه بعض المخالفات الشرعية المتعلقة بهذه الشعيرة العظيمة-العقيقة- جمعتها للحذر والتحذير منها، فمن المقرر شرعا أنه لا يكفي الاقتصار على معرفة الأحكام التعبدية دون معرفة ما يخالفها من المحدثاث والبدع ، كذلك لا يكفي معرفة التوحيد دون معرفة ما يناقضه من الشرك بالله ،و يدل على ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم : " من قال: لا إله إلا الله، وكفر بما يعبد من دون الله، حرم ماله، ودمه، وحسابه على الله "[1] ،فمن عرف التوحيد استلزم عليه معرفة ما يقابله من الكفر بالله ، فمن الواجبات المتحتمات على كل مسلم معرفة معنى لا إله إلا الله ، و بأن لها ركنين أساسيين عظيمين هما الإثبات والنفي لا يتحقق إيمان عبد إلا بهما ، فمن نفى عن الله كل الآلهة التي تعبد وكفر بها أن تكون مستحقة شيئا من العبادة لا يكون مسلما حتى يضيف إلى ذلك النفي وهو ما يقابله من الإثبات بمعنى أن يثبت أن الله هو المستحق للعبادة ، كذلك من عرف شروط لا إله إلا الله استلزم عليه معرفة نواقضها وهكذا في الأحكام الشرعية ، فإن كل شيء له ضد ، والضد يتبين بالضد ،و قد أجاد من قال :
    والضد يظهر حسنه الضد ... وبضدها تتميز الأشياء
    و في هذا المعنى ما جاء عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه أنه قال: كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني...الحديث.[2]
    وقد أجاد من قال :
    عرفت الشر لا للشر و لكن لتوقيه
    و من لا يعرف الشر من الخير يقع فيه
    قال الشيخ الألباني رحمه الله: ولهذا كان من الضروري جدا تنبيه المسلمين على البدع التي دخلت في الدين وليس الأمر كما يتوهم البعض : أنه يكفي تعريفهم بالتوحيد والسنة فقط ولا ينبغي التعرض لبيان الشركيات والبدعيات بل يسكت عن ذلك وهذا نظر قاصر ناتج عن قلة المعرفة والعلم بحقيقة التوحيد الذي يباين الشرك والسنة التي تباين البدعة وهو في الوقت نفسه يدل على جهل هذا البعض بأن البدعة قد يقع فيها حتى الرجل العالم وذلك لأن أسباب البدعة كثيرة جدا لا مجال لذكرها الآن ولكن أذكر سببا واحدا منها وأضرب عليه مثلا فمن أسباب الابتداع في الدين الأحاديث الضعيفة والموضوعة فقد يخفى على بعض أهل العلم شيء منها ويظنها من الأحاديث الصحيحة فيعمل بها ويتقرب إلى الله تعالى ثم يقلده في ذلك الطلبة والعامة فتصير سنة متبعة. اهـ
    ولمن عنده تعليق أو تعقيب أو فائدة فلا يبخل بها لتعمّ الفائدة والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.
    المخالفات المتعلقة في أثناء الولادة:
    ـ كتابة أو قراءة آيات من القرآن للمرأة لتسهيل الولادة، فإن بعضاً من المسلمين يقومون بقراءة آيات معينة أو كتابتها وتعليقها على المرأة، أو كتابتها ثم محوها واسقائها للمرأة أو رشّها على بطن المرأة وفرجها لتسهيل الولادة وهذا كله باطل لم يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا عن أحد من أصحابه.
    ـ أخذ بعضهم إذا تعسرت الولادة على المرأة بلباب الخبز ويجعلن في قلبه زبل الفأرة ويطعمنها ذلك من حيث لا تشعر به ويعللن ذلك بزعمهن أنه يهوّن عليها الولادة.[3]
    ـ قيام بعض القابلات بتقديم تعاليق وخرزات للوالدات وتسمي تلك التعاليق بالمشاهرة, وكل قابلة عندها واحدة من هذا النوع, فإذا انكبست الوالدة تأتيها القابلة بهذه المشاهرة فتخطّيها أولاً ثم تضعها في شيء من الماء لتغتسل به وقت صلاة الجمعة, تفعل ذلك ثلاث مرات في ثلاث جُمع فتزول الكبسة وينزل لبنها.[4]
    ـ ما يفعله بعض القوابل وهو أن الواحدة منهن إذا دخلت إلى بيت وقبلت فيه لا يمكن غيرها أن تدخل عليها فيه ، ويعللن ذلك بزعمهن أن دم المولود ودم أمه قد وقع على يد القابلة الأولى فلا يدخل غيرها عليها فيه ، ومن فعل ذلك منهن وقع بينها وبين القابلة الأولى وأهل البيت شنآن وخصام كثير ، ويعتقدن أن فعل ذلك حرام .[5]
    ـ ما يفعله البعض من جعل السكين التي قطعت بها سرة المولود عند رأسه ما دامت أمه جالسة عنده ، فإذا قامت حملتها معها تفعل هذا مدة أربعين يوما ، ويعللن ذلك لئلا يصيبها شيء من الجان .[6]
    ـ ما يفعلنه البعض من أخذهن شيئا من الملح ، ويصبغن بعضه بالزعفران ، وبعضه بالزنجار غالبا ، ويخلطن فيه شيئا من الكمون الأسود ويوقدون الشمع الذي كان عند رأسه ، وتلبس أم المولود ثيابا حسانا ، ويدرن بها بولدها البيت كله ، والقابلة أمامها حاملة للمولود ، وامرأة أخرى أمام القابلة معها طبق فيه الملح المذكور وينثرنه في البيت يمينا وشمالا ، وفي الطبق شيء من البخور بخور مخصوص بالولادة ، ويزعمن أنه ينفع من الأمراض والكسل والعين والجان والشر كله.[7]
    ـ منع دخول المرأة التي في حالة النفاس على أم المولود خشية نقص وزن المولود وكثرة بكاءه.
    ـ النفساء إذا لقيت مثلها قبل شهر الوضع وحملت إحداهما قبل الأخرى تعتقد التي تأخر حبلها أن التي سبقتها بالحبل هي التي كبستها فتأخر حملها, ولكي تحمل تطلب منها أن تجرح لها إصبعاً من أصابع يديها لتلعق دمها وبذلك تزول الكبسة وتحمل [8].
    ـ اعتقاد بعضهم أن قبر أم المولود يظل أربعين يوما مفتوحا.
    -اعتقاد بعضهم بأنه لابد لمن ترمي المشيمة (الخلاص) أن تضحك حتى لا يكون المولود عابساً كاشراً.
    ـ اعتقاد بعضهم أنه لا ينبغي للأم أن تفارق موضع الولادة لمدة أسبوع, وأنها إذا تركت المولود وحده فإن الجن سوف تأخذه وتغيره بآخر, فيقلن : احذري تركه وحده وإلا يتبدل, أي: أن الجنّ تأخذه وتبدله. وعلى أثر هذا الظنّ فإذا أُصيب المولود بنحول في عامه الأول يقلن :بــــ" إنه مبدول".[9]
    ـ رفع أصوات النساء عند ولادة المولود مع وجود الدف والرقص واللهو واللعب والاستهتار وقلة الحياء.[10]
    المخالفات المتعلقة بالمولود :
    ـ الاستبشار والفرح بولادة الذكر دون الأنثى، وهذه من عادات الجاهلية التي حاربها الإسلام، فقد قال عز وجل واصفا أهل هذه الحالة: {وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم، يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء ما يحكمون}.
    ـ عدم ترك ملابس المولود التي غسلت على المنشر للتجفيف في حال غروب الشمس.
    ـ عدم إخبار الناس بالمولود إذا كان ذكرا إلا بعد سبعة أيام من ولادته خشية إصابته بالعين.
    ـ عدم تغسيل المولود إلا في يوم السابع.
    ـ تجديد كسوة أهل البيت الذي ولد له مولود، وكذلك كل ما يحتاج إليه البيت.[11]
    ـ منع دخول الأولاد المختونين من الغرفة التي بها المولود.
    ـ منع دخول المرأة حديثة الزواج على المولود حتى يخرجوا المولود من غرفته ،وتدخل وتخرج إلى الغرفة عدة مرات ثم يدخلان "المولود والمرأة" سويا في آن واحد.
    ـ تسمية بعض النساء أولادهن بأسماء قبيحة لكي يعيش المولود.
    تسمية الولد بأسماء محرمة.
    ـ تسمية الولد بأسماء مكروهة.
    ـ رمي ملابس المولود الذي حلّ عليه أربعين يوما.
    ـ زغردة النساء عند ولادة المولود.[12]
    ـ الأذان في أذن اليمنى للمولود.
    ـ الإقامة في أذن اليسرى للمولود.
    ـ اعتقاد بعضهم أن من أذّن في أذن اليمنى للمولود وأقيم في أذنه اليسرى لم تضره أم الصبيان.
    ـ قراءة سورة الإخلاص في أذن المولود .[13]
    ـ وضع المولود في غربال وهزه فوق البخور وتتخطاه الأم سبع مرات وتقول :بسم الله ومحمد عبد الله وإيقاد الشموع ووضع الحبوب والقطع المعدنية في مكان مخصص لذلك في صينية مملوءة بالماء ثم يغسل بها المولود بعد ذلك.
    ـ أخذ المولود ومروره بجميع غرف المنزل.
    ـ وضع المولود داخل (غربال) وهو عبارة عن صينية قعرها عبارة عن شبكة ويوضع على طاولة عالية وبجواره إبريق إذا كان المولود ذكرا ويضعون قلّة إذا كان المولود أنثى.
    ـ ما يفعله البعض من الإتيان بصينية كبيرة ، ويجعلون فيها الماء ، وفي وسطها شمعة كبيرة تظل مشتعلة طوال ليلة الأسبوع ، وينام المولود بجانب هذه الصينية حتى اليوم الثاني ويجعلون بداخلها سبع حبات من الأرز والفول والعدس والحلبة وغيرها ، تيمنا للمولود - بزعمهم - بالحياة الرغدة والغنى .
    ـ الإتيان بالمبخرة ويجعلون الأم تتخطاها سبع مرات ، والأولاد حولها يغنون ، والنساء يرشون عليها الحبوب والملح.
    ـ ما يفعله البعض عند إرادة قطع سرة المولود بأن يجمعوا كل مولود يحتاج إلى دخول ذلك البيت الذي تقطع فيه سرة المولود ، فحينئذ تقطع القابلة سرة المولود ، ويزعمن أن من لم يحضر من الصغار عند قطعها ودخل بعده تحول عيناه أو يبقى يبكي كثيرا.[14]
    ـ التصدق بوزن شعر رأس المولود ذهبا.
    ـ رمي الملابس التي وضع فيها المولود لما ولد بعد الأربعين يوما من ولادته وذلك لينموا الولد.
    ـ إلباس المولود لباسا مقلوبا خلال ثلاثة أشهر من ولادته وذلك خشية إصابته بالعين.
    ـ تفاخر بعضهم في الثوب الذي ينزل فيه المولود.[15]
    ـ ما يفعله البعض إذا ولد له مولود يوزع التمر ثم يعلن اسم المولود.[16]
    ـ أخذ المولود إلى بعض المشايخ ليحنّكه لهم رجاء البركة.[17]
    ـ وضع بعضهم عند رأس المولود الختمة واللوح والدواة والقلم ورغيف من الخبز وقطعة من السكر إن كان مقلا ، ومن كان له سعة عمل رغيفا كبيرا من الكماج وأبلوجة من السكر وطبقا من الفاكهة وقفة من النقل وشمعا ، ومن كان فقيرا أخذ من كل واحد من ذلك شيئا ما ، فإذا كانت صبيحة يوم السابع من ولادته فرقن كل ما اجتمع عند رأسه من ذلك ويزعمن أنه بركة لمن أخذه ، وأنه ينفعه من الصداع ، ويعللن ذلك أيضا بأن الملائكة تكتب بالدواة والقلم ما يجري على المولود في عمره إلى حين موته.[18]
    ـ كتابة عصابة المولود بالزعفران يكتبون فيها سورة "يس" أو غيرها من القرآن ويعصبنه بها في يوم سابعه .[19]
    ـ ما يفعله البعض من أن المولود إذا غابت عنه أمه لضرورة في البيت ، ولم يكن عندها من يقعد عند المولود تجعل عنده كوزا مملوءً ماءً وشيئا من الحديد .[20]
    ـ رش الملح وإيقاد الشموع ودق الهون[21] نحو ذلك يوم السابع من ولادة المولود وتعليل ذلك بأنها تنفع المولود و تدفع عنه العين.[22]
    ـ عمل ما يسمى بالسبوع وهو احتفال بالمولود بعد ولادته بسبعة أيام، وتمارس فيها أمور منكرة من تزيين نحر الإبريق بأنواع الحلي والزهور والرياحين وغير ذلك.[23]
    - تعليق الأحجبة والتمائم للمولود.
    - شحذ نقود للمولود من سبعة أشخاص كلهم اسمهم محمد أو شحذ ملابس للمولود بقصد أن يعيش المولود.
    المخالفات المتعلقة بالعقيقة :
    ـ التلفظ بالنية عند ذبح العقيقة.
    ـ جمع عظام العقيقة ودفنها .
    ـ أن يقول ذابح النسيكة بعد التسمية اللهم منك وإليك عقيقة فلان –أي: يسميه باسمه-.
    ـ ما يفعله البعض من صب دم العقيقة على رأس المولود.
    ـ ترك ذبح العقيقة عن المولود مع القدرة عليها.
    ـ قول البعض بأن العقيقة نسخت بالأضحية.
    قول البعض بأن العقيقة بدعة .
    ـ التصدق بثمن العقيقة.
    ـ دفع المال للفقراء مقابل ذبح العقيقة[24]
    ـ ما يفعله بعض الناس من طبخ الطعام يوم ولادة المولود، ويسمونه عيد الميلاد.[25]
    ـ عدم العقيقة للمولود الذي مات قبل يوم السابع.
    ـ جمع العقيقة مع النذر.[26]
    ـ اشتراط البعض بأنه يجب على الوالد رؤية دم العقيقة.
    ـ اعتقاد البعض أنه إذا لم يعق عنه فليس له حج.
    ـ اعتقاد البعض أنه إذا لم يعق عنه يلزمه الهدي في الحج.
    ـ التقيد بذبح العقيقة -لمن فاته الذبح في السابع- في اليوم الرابع عشر أو الحادي والعشرين ،وإنما يعق متى تيسر له ،وذلك لعدم ورود الدليل على ذلك .
    ـ عدم كسر عظام العقيقة تفاؤلا بسلامة أعضاء المولود.
    ـ إعطاء القابلة فخذا من العقيقة.
    ـ شراء اللحم بدلا من ذبح العقيقة.[27]
    ـ وضعهم في طبخ العقيقة الحلوى أو السكر تفاؤلاً بحلاوة أخلاق الطفل.[28]
    ترك ذبح العقيقة عن المولود مع القدرة عليها.
    عدم الالتزام بالعدد المحدد للعقيقة من غير عذر.
    ـ تخصيص عمل حلوى "الطمينة"[29]وتخصيصها باليوم السابع مع اعتقاد عدم كمال العقيقة وتمامها إلا بها.[30]
    ـ تخصيص عمل العصيدة باليوم السابع من ولادة المولود مع اعتقاد عدم كمال العقيقة وتمامها إلا بها.[31]
    هذا وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله صحبه وسلم.
    كتبه : عبد الحميد الهضابي.


    [1] ـ أخرجه مسلم ((23)).
    [2] ـ أخرجه البخاري (3606)، ومسلم (1847)
    [3] ـ "المدخل" (3/454)
    [4] ـ من مقال معنون بـــ" دليل المرأة المسلمة في الحمل والولادة والرضاعة وتربية الأبناء"
    [5] ـ "المدخل"(3/ 461 ـ 462)
    [6] ـ "المدخل"(3 / 463)
    [7] ـ"المدخل"(3 / 463)
    [8] ـ من مقال معنون بـــ" " دليل المرأة المسلمة في الحمل والولادة والرضاعة وتربية الأبناء"
    [9] ـ من مقال معنون بـــ" " دليل المرأة المسلمة في الحمل والولادة والرضاعة وتربية الأبناء"
    [10] ـ "المدخل" (3/45
    [11] ـ "المدخل" (3/ 293)
    [12] ـ "المدخل" (3/45
    [13] ـ انظر"الفتاوى الفقهية الكبرى"(4/25
    [14] ـ "المدخل" (3/461)
    [15] ـ "المدخل" (3/455)
    [16] ـ " تطهير الاعتقاد عن أدران الإلحاد"( ص : 7 )
    [17] ـ "المدخل" (3/454)
    [18] ـ "المدخل" (3/462)
    [19] ـ "المدخل" (3/462)
    [20] ـ "المدخل"(3 / 463)
    [21] ـ وهو عبارة عن صوت يصدر نتيجة دق الهون المعدني وتقوم به غالبا جدة المولود أو إحدى النساء الكبيرات في السن وتردد وهي تدق هذا الهون عبارات بها وصايا للمولود كأن يكون مطيعا لوالديه أو غيره.
    [22] ـ انظر "الإبداع في مضار الابتداع"
    [23] ـ من مقال معنون بـــ" دليل المرأة المسلمة في الحمل والولادة والرضاعة وتربية الأبناء"
    [24] ـ "فتاوى اللجنة الدائمة" (23 / 392) .
    [25] ـ "فتاوى اللجنة الدائمة" (11/ 436)
    [26] ـ "فتاوى اللجنة الدائمة" (23 / 356)
    [27] ـ "فتاوى اللجنة الدائمة"(11/440)
    [28] ـ "الشرح الممتع" (7/546)
    [29] ـ وأما إذا وزّعت من غير اعتقاد ذلك فلا حرج في ذلك.
    [30] ـ" الفتوى رقم :806 للشيخ الفاضل محمد على فركوس ـ حفظه الله ـ.
    [31] ـ "المدخل" (3/ 293) ، و" مجموع فتاوى العلامة عبد العزيز بن باز "(9/275).
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي; الساعة 11-Feb-2015, 07:27 PM.
يعمل...
X