إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

مدارسة متن البيقونية .. لمن يريد المشاركة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: مدارسة متن البيقونية .. لمن يريد المشاركة

    -الحديث العزيز لا علاقة له بالحكم على الحديث بتصحيح ولا تضعيف فالعزة راجعة إلى العدد ولا مساس لها بالراوي.
    -هناك من أطلق مسمى المستفيض على المشهور وقيل أن المستفيض هو ما كان عدد رواته متساويا في جميع الطبقات بخلاف المشهور فلا يشترط تساوي العدد فالمشهور أعم من المستفيض.
    -الحديث المشهور أيضا لا علاقة له بتصحيح أو تضعيف الحديث.

    تعليق


    • رد: مدارسة متن البيقونية .. لمن يريد المشاركة

      المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الرحمن الشلالي السلفي مشاهدة المشاركة
      سمي العزيز عزيزا ، إما من العزة بمعنى القلة و الندرة ، أو من القوة ومنه قوله تعالى (فعززنا بثالث) أي قوينا فهذا الحديث صار عزيزا أي قويا بمجيئه من طريق أخرى، ووالتقوية قد تكون بالثالث كما ورد في الآية الكريمة ، وعلى هذا فيمكن أن يكون الصواب ما ذهب إليه ابن منده وابن الصلاح ومن تبعهما ومنهم البيقوني رحمهم الله ، أن العزيز ما رواه أقل من ثلاثة ، لأن الاصطلاح كلما قرب من ألفاظ الشرع كان أقرب للصواب ،كما قرر ذلك الشيخ عبد الكريم الخضيرفي شرحه للبيقونية.
      وعلى هذا فيكون المشهور مارواه أكثر من ثلاثة مالم يبلغ حد التواتر.
      وعلى قول ابن حجر يكون المشهور مارواه أكثر من اثنين ، وسماه بعض أهل العلم المستفيض والله أعلم .
      بارك الله فيك هذا ذكره ايضا الشيخ خضير في شرحه للنخبة ولكنه لم يرجحه .


      وقال بعض المحققين : مأخذه أنه من قلة وجوده -اي العزيز- وليس من قوته بمجيئه من طريق آخر وإلا لكان المشهور أولى بهذا الوصف ثم مثل وقال منه قولهم (( فلان عزيز الحديث ) ) أي قليل الرواية لا أن كل حديث من حديثه قد تابعه عليه واحد أو أكثر .اهـ
      واذا قلنا بهذا فلا بأس أن نرجح العزيز ما رواه اثنان والمشهور ما رواه ثلاثة .

      تعليق


      • رد: مدارسة متن البيقونية .. لمن يريد المشاركة

        سؤال للتنشيط والاستفادة
        هل هذا يصلح أن يكون مثال لحديث العزيز على تعريف ابن حجر اذا نعم اذكر لماذا واذا لا فاذكر لماذا :
        ما رواه الشيخان من حديث أنس والبخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده ...)) الحديث
        ورواه عن انس قتادة وعبدالعزيز بن صهيب وطلق بن حبيب
        ورواه عن قتادة : شعبة وسعيد بن ابي عروبة
        ورواه عن عبدالعزيز : إسماعيل بن علية وعبدالوارث
        ورواه عن كل جماعة .

        تعليق


        • رد: مدارسة متن البيقونية .. لمن يريد المشاركة

          المشاركة الأصلية بواسطة أبو علي حسين علي الأثري مشاهدة المشاركة
          سؤال للتنشيط والاستفادة
          هل هذا يصلح أن يكون مثال لحديث العزيز على تعريف ابن حجر اذا نعم اذكر لماذا واذا لا فاذكر لماذا :
          ما رواه الشيخان من حديث أنس والبخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده ...)) الحديث
          ورواه عن انس قتادة وعبدالعزيز بن صهيب وطلق بن حبيب
          ورواه عن قتادة : شعبة وسعيد بن ابي عروبة
          ورواه عن عبدالعزيز : إسماعيل بن علية وعبدالوارث
          ورواه عن كل جماعة .
          يصلح أن يكون مثالا على حد تعريف ابن حجر للحديث العزيز والسبب هو:
          -أن هذا الحديث رواه عن النبيّ صلى الله عليه وسلم اثنان هما: أنس وأبو هريرة رضي الله عنهما، وهذه الطبقة الأولى طبقة الصحابة.
          -رواه عن أنس رضي الله عنه ثلاثة هم: قتادة وعبد العزيز بن صهيب وطلق بن حبيب.
          -رواه عن قتادة اثنان: شعبة بن الحجاج وسعيد بن أبي عروبة .
          - رواه عن عبدالعزيز اثنان هما : إسماعيل بن علية وعبدالوارث.
          ثم جماعة.
          فسلسلة السند هنا على الشكل التالي:
          روايان من طبقة الصحابة
          ثلاثة في طبقة كبار التابعين.
          رويان في طبقة صغار التابعين أو تابعي التابعين
          ثم رواه جماعة
          فهنا ينطبق تعريف ابن حجر للحديث العزيز بحيث لم يروى بأقل من اثنين في كل طبقة والله أعلم.

          تعليق


          • رد: مدارسة متن البيقونية .. لمن يريد المشاركة

            الشيخ عثمان الرازحي يقول في كتابه مدخل إلى علوم الحديث أن تعريف ابن الصلاح وابن منده هو القول الصواب .
            ولو سلمنا بأن العزة الندرة والقلة، لكان الحديث الفرد أولى بذلك التعريف، لكنها اصطلاحات وضعها أهل هذا الفن كما قال الشيخ الخضير.
            والله اعلم.

            تعليق


            • رد: مدارسة متن البيقونية .. لمن يريد المشاركة

              الحديث العزيز : هو الحديث الذي يوجد في أحد طبقاته [أي السنده] راويان .
              الحديث المشهور: هو الحديث الذي يوجد في أحد طبقاته على الأقل ثلاث (03) رواة ما لم يبلغ حد التواتر .

              تعليق


              • رد: مدارسة متن البيقونية .. لمن يريد المشاركة

                أضيف للفائدة:
                يطلق الناس أحيانا لفظ حديث مشهور على بعض الأحاديث التي ربما لها اسناد واحد وقد لا يوجد لها اسناد أصلا فهنا الشهرة لا يقصد بها الشهرة الاصطلاحية وانما هي شهرة على ألسنة الناس فقط.ويوجد لهذا النوع مظان عدة أدكر منها:
                -التدكرة في الأحاديث المشتهرة للزركشي.
                -اللاليء المنتورة في الأحاديث المشهورة مما ألفه الطبع وليس له أصل في الشرع لابن حجر.
                -الدرر المنثورة في الأحاديث المشتهرة للسيوطي.
                -المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة للسخاوي.

                تعليق


                • رد: مدارسة متن البيقونية .. لمن يريد المشاركة

                  جواب طيب بارك الله في الجميع

                  تعليق


                  • رد: مدارسة متن البيقونية .. لمن يريد المشاركة

                    أضيف للفائدة ان شاء الله:
                    شرطا الحديث المشهور:
                    الشرط الأول: أن يرويه أكثر من ثلاثة في طبقة من طبقات السند.
                    الشرط الثاني: ألا تبلغ الكثرة إلى حد التواتر.
                    والحديث المشهور أنواع منها:
                    مشهور عند الفقهاء، ومشهور عند الأصوليين، ومشهور عند العوام، ومشهور عند المحدثين.

                    تعليق


                    • رد: مدارسة متن البيقونية .. لمن يريد المشاركة

                      المشاركة الأصلية بواسطة أم رقية السنية مشاهدة المشاركة
                      أضيف للفائدة ان شاء الله:
                      شرطا الحديث المشهور:
                      الشرط الأول: أن يرويه أكثر من ثلاثة(1) في طبقة من طبقات السند.
                      الشرط الثاني: ألا تبلغ الكثرة إلى حد التواتر.
                      (1) هذا على تعريف ابن الصلاح أما على تعريف حافظ فهو كما نقله الأخ عبدالحميد .
                      واذا ذكرنا تعريف المشهور يتبين لنا هذه الشروط

                      تعليق


                      • رد: مدارسة متن البيقونية .. لمن يريد المشاركة

                        المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الرحمن الشلالي السلفي مشاهدة المشاركة
                        وعلى هذا فيكون المشهور مارواه أكثر من ثلاثة مالم يبلغ حد التواتر.
                        وعلى قول ابن حجر يكون المشهور مارواه أكثر من اثنين ، وسماه بعض أهل العلم المستفيض والله أعلم .[/s]
                        المشاركة الأصلية بواسطة أبو علي حسين علي الأثري مشاهدة المشاركة
                        واذا قلنا بهذا فلا بأس أن نرجح العزيز ما رواه اثنان والمشهور ما رواه ثلاثة .
                        المشاركة الأصلية بواسطة أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي مشاهدة المشاركة
                        الحديث المشهور: هو الحديث الذي يوجد في أحد طبقاته على الأقل ثلاث (03) رواة ما لم يبلغ حد التواتر .
                        المشاركة الأصلية بواسطة أبو علي حسين علي الأثري مشاهدة المشاركة
                        (1) هذا على تعريف ابن الصلاح أما على تعريف حافظ فهو كما نقله الأخ عبدالحميد .
                        واذا ذكرنا تعريف المشهور يتبين لنا هذه الشروط
                        بارك الله فيكم ونفع بعلمكم
                        المشاركة الأولى ذكر العضو بأنه المشهور ما رواه أكثر من اثنين على قول ابن حجر.
                        وذكر في المشاركتين الثانية والثالثة أن المشهور ما راه على الأقل ثلاثة.
                        وأنا ذكرت أن المشهور ما يرويه أكثر من ثلاثة وذكر العضو صاحب المشاركة الأولى هذا وقلتم أنه تعريف ابن الصلاح.
                        ثم قلتم أن تعريف الحافظ أن المشهور ما رواه على الأقل ثلاثة ورجحتم هذا القول في مشاركة سابقة.
                        فممكن توضيح بارك الله فيكم فلم أفهم أي تعريف أعتمد.

                        تعليق


                        • رد: مدارسة متن البيقونية .. لمن يريد المشاركة

                          تعريف العزيز والمشهور فيه خلاف بين أهل العلم فابن الصلاح في كتابه معرفة أنواع علوم الحديث، عرف العزيز أنه ما كان في إحدى طبقات سنده روايان أو ثلاثة ،وقد تبع في ذلك ابن منده رحمه الله .
                          أما المشهور عنده فهو ما رواه أكثر من ثلاثة مالم يبلغ حد التواتر .
                          وأما الحافظ ابن حجر فقد قصر العزيز على ماكان في إحدى طبقات سنده روايان ، والمشهور عنده ما رواه ثلاثة فأكثر مالم يبلغ حد التواتر .
                          ومرجع الخلاف على حد علمي ، هو الاختلاف في معتمد التسمية كما ألمح إلى ذلك الشيخ الخضير .

                          تعليق


                          • رد: مدارسة متن البيقونية .. لمن يريد المشاركة

                            بارك الله فيكم
                            مفهوم

                            أرجو اضافة جزء آخر للمدارسة بارك الله فيكم
                            التعديل الأخير تم بواسطة أم رقية السنية; الساعة 08-Oct-2011, 10:40 PM. سبب آخر: اضافة

                            تعليق


                            • رد: مدارسة متن البيقونية .. لمن يريد المشاركة

                              احتوى هذا البيت على نوعين من أنواع حديث الأحاد،
                              فالحديث باعتبار وصوله الينا ينقسم إلى قسمين: متواتر وآحاد.
                              الحديث المتواتر : هو الحديث الذي رواه جمع عن جمع من أول السند إلى آخره بحيث يستحيل تواطؤهم على الكذب ويكون مستندهم في النقل الحس.
                              الحديث الآحاد: هو الذي لم ينتهي بنفسه إلى حد التواتر، ولم يقصر عن درجة الاحتجاج به وهو ثلاثة أنواع المشهور والعزيز والغريب .
                              ذكر البيقوني رحمه الله تعالى أن العزيز مروي اثنين أو ثلاثة مشهور مروي فوق ما ثلاثة:
                              يعني أن اثنين أو ثلاثة رواة في الطبقة، ومعنى الطبقة:
                              الرواة المتشابهون في السن أو الأخذ ( يعني الأخذ عن الشيخ ) .


                              بارك الله فيكم أظن أن ما ذكر في المدارسة مفهوم وأرجو من أحد الأعضاء أن يضع تطبيقات متنوعة لكل ما مضى حتى نستطيع أن نتأكد من أننا فهمنا وجزاكم الله خيرا.

                              تعليق


                              • رد: مدارسة متن البيقونية .. لمن يريد المشاركة

                                13. (مُعَنْعَنٌ) كَعَن سَعيدٍ عَنْ كَرَمْ (وَمُبهَمٌ) مَا فيهِ رَاوٍ لْم يُسَـمْ

                                تعليق

                                يعمل...
                                X