إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

الرد على كل من اتهم الامام الألباني أنه متساهل في التصحيح والتضعيف

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [بيان] الرد على كل من اتهم الامام الألباني أنه متساهل في التصحيح والتضعيف

    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن ولاه أما بعد فان للعلماء علينا حقوقا يجب الوفاء لهم بها ما استطعنا الى ذلك سبيلا من دراسة لسيرهم ومعرفة لأخبارهم ونشرها بين المسلمين والترحم على أمواتهم وعذرهم وتلمس المعاذير لهم [من عرف بصحة المعتقد وسلامة المنهج ]والذب عنهم وهو من أعضم الحقوق على الاطلاق علينا ومن هؤلاء العالم والمجدد والمحدث والفقيه العلامة الألباني رحمه الله الذي كل يوم يطلع علينا أهل الأهواء بتهمة وفرية جديدة في حقه وهي كثيرة ولله الحمد قد رد علمائنا على كل الافتراءات بالحجة والبرهان كما هو شأن أهل السنة لاكما يرد أهل البدع و الأهواء بالكذب والبهتان وقول الزور وأدعو اخواني في هذا المنتدى المبارك الى المشاركة في دفع هذه الافتراءات . وفرية اليوم هي قولهم تساهله في تصحيح وتضعيف الأحاديث قال مؤلف كتاب محدث العصر ص99 [و قال رحمه الله أحيانا يأخذ الحديث مني ساعات وأحيانا أياما بل أحيانا أمكث أسبوعا في حديث واحد] هل هذا المحدث متساهل كلا وربي الكعبة مثله كمثل قول الشاعر كناطحة صخرة ليوهنها فما أوهنها ** ولكن أوهى قرنه الوعلوا . من ألف السلتين الذهبيتين الرائعتين الرائقتين لكل طالب علم سلفي وشوكة في كل حلق مبتدع خلفي وقال في السلسلة الصحيحة [أموا الحسن ابن ثواب فقد أضناني في البحث عنه حتى وجدته فسجدت لله شكرا على توفيقه ] الله أكبر وهذا غيض من فيض ولو تتبع أحد أخبار هذا الامام الهمام لرأى العجب العجاب من سيرته ونرى من خلال هذه القصة 1 أن الشيخ لا يكتفي بقول عالم واحد او اثنين في رجل بل يبحث ويحقق حتى يصل الى النتيجة المرضية وان كان هذا الرجل لم يجده في البحث وهذا دليل على عدم تساهله يرحمه الله 2 ثم أنظر الى علم الشيخ النافع الذي أثمر له عبادة وهي السجود لله وهي أعظم الأعمال وأقرب ما يكون العبد الى ربه وهو ساجد كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم وأيضا نقول 3 لوكان الشيخ متساهلا في تصحيحه أو تضعيفه لضعف الحديث لجهالة هذا الراوي لكن الشيخ لا يمل من البحث وقصة الورقة الضائعة أكبر دليل على ذلك والشيخ علم فاضل يخطا في تصحيحه وتضعيفه كسائر علماء السنة رحم الله علماء السنة آمين وكتبت هذا لما لشيخ في قلبي من منزلة عالية فابضل الله ثم جهود هذا الشيخ عرفنا هذا المنهج البارك والشيخ معروف بورعه كيف يتساهل في صنعة أهل الحديث ولقد سمعت وحفضت هذا الأثر من أشرطته من كثرة ما يردد قول الصديق الأكبر كما يسميه الشيخ عند تزكيته وهو يقول مازجا عباراته بدمعاته [ اللهم لا تأخذني بما يقولون واغفري مالايعلمون واجعلني خيرا مما يضنون ] اللهم اغفرله وأكرم نزله ووسع مدخله وأدخله جنات النعيم وتجاوز عنه انك أنت الجواد الكريم آمين

  • #2
    رد: الرد على كل من اتهم الامام الألباني أنه متساهل في التصحيح والتضعيف

    قال الشيخ محمد بازمول في معرض رده على من يتهم الشيخ الألباني بالتساهل ....

    أمّا قولهم : متساهل في التصحيح


    فهذا أمر نسبي يختلف من بحسب الناس، فمن كان متشدداً يرى غيره متساهلاً، ومن كان متساهلاً يرى غيره متشدداً، والمرجع في معرفة الحقيقة الى الاستقراء والسبر للحال، ومقارنته بغيره


    وجملة المسائل التي ينسب فيها الالباني- رحمه الله- الى التساهل:


    1-تحسين الحديث الضعيف بتعدد الطرق


    2-قبول حديث الراوي مجهول الحال، واعتماد توثيق ابن حبان


    3-تعديله لبعض الرواة الضعفاء


    كل انواع الحديث الضعيف تقبل الاعتبار والأنجبار، وتترقى بتعدد الطرق، الا الحديث الذي في سنده راوٍ كذَّاب وضَّاع، وحديث المتهم بالكذب، وحديث الراوي الذي في مرتبة الترك( كمن ساء حفظه جداً)، والحديث الشاذ، والحديث المنكر


    وقبول حديث الراوي مجهول الحال، واعتماد توثيق ابن حبان ، هذه من المسائل التي نسبت للالباني-رحمه الله- دون دليل صحيح عليها! اذا الواقع ان الشيخ ردَّ في أكثر من موضع على من يعتمد توثيق ابن حبان، ووصفه بالتساهل!


    وقد عقد الالباني- رحمه الله في مقدمة كتابه( تمام المنة)ص20-26 القاعدة الخامسة وعنوانها" عدم الاعتماد على توثيق ابن حبان"


    ومسألة تعديله لبعض الرواة الضعفاء، فهذه دعوى،اذ لا يستطيعون أن يأتوا براوٍ واحدأجمع على ضعفه، وجاء الالباني- رحمه الله-وعدَّله هكذا!


    أمّا قولهم متناقض في أحكامه على الحديث


    فهذا جهل أو تجاهل لحقيقة الوضع، فاعلم أخي- حفظك الله-أن من ا لبديهيات عند أهل السنّة والجماعةأن العصمة لا تثبت لأحد من هذه الأمة غير نبي الله - صلى الله عليه وسلم- ، ونحن-ولله الحمد والمنّة- على هذا الأصل، فلا نثبت العصمة للألباني- رحمه الله- كما لا نثبتها لغيره من أهل العلم


    لكن هل مجرد حصول الخطأ والتناقض من العالم مُسقٍط له؟ ، وسالب عنه وصف العلم؟ لا أظن أحداً منصفاً بله عالماً يقول بذلك!


    نعم من كثر غلطه، وغلب خطؤه على صوابه، سقط الاحتجاج به، وسلب عنه وصف الضبط


    اذا تقرر هذا فاعلم أن جميع الأحاديث التي نسب فيها الالباني- رحمه الله- الى التناقض في أحكامه عليها، لا تؤثر بحمد الله تعالى في الثقة به وبعلمه، عند المنصف بله العالم، اذ نسبة الأحاديث التي ذكر فيها تناقض الالباني الى الأحاديث التي خرّجها الشيخ ولم ينسب فيها الى التناقض قليلة لا يلتفت اليها، اذ هي لا تكدر بحر علمه ، والماء اذا بلغ القلتين لم يحمل الخبث، ونسبة التناقض دعوة حاقدة، وتدليس خبيث في أغلبها، ولا يسلم عند التحقيق منها الا القليل والقليل جداً فهي لا تخرج عن الاحوال التالية:


    1-احاديث تغير حكم الشيخ عليها بعد ظهور حيثيات جديده لم يعلم بها


    2-أحاديث حكم عليها بالنظر الى طريق، ثم وقف على طريق آخر


    3-أحاديث حكم عليها بناء على الراجح في حال الرّاوي عنده، ثم تجدد اجتهاده في حال الراوي، فتغير الحكم 4-أحاديث لم يتبيَّن فيها علة، ثم ظهرت له بعد


    5-أحاديث لم يعلم وجود متابع لها أو شاهد، ثم علمه بعد


    وأحيلك اخي القارىء الى كتاب" الأنوار الكاشفةلتناقضات الخساف الزائفة، وكشف ما فيها من الزيغ والتحريف والمجازفة"


    أمّا قولهم: لا يهتم بنقد المتن


    فهذه دعوى كما يقال لها قرون وباطلة لا أساس لها، والواقع في كتب الشيخ- رحمه الله- ينقضها


    ولذا ساسوق فقط حديثا يبيّن نقد الالباني- رحمه الله- للمتن بعد نقده للسند


    فمن ذلك الحديث الثاني في" سلسلة الحاديث الضعيفة"( من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر لم يزدد من الله الا بعدا) فبعد التعليق على سند الحديق تطرَّق الشيخ -رحمه الله-الى المتن قائلا:


    "وأمّا متن الحديث فانه لا يصح، لأن ظاهره يشمل من صلى صلاة بشروطها وأركانها بحيث ان الشرع يحكم عليها بالصحة،وان كان هذا المصلي لا يزال يرتكب بعض المعاصي، فكيف يكون بسببها لا يزداد بهذه الصلاة الا بعداً؟هذا مما لا يعقل ولا تشهد له الشريعة...الخ كلامه اه.


    وبهذا انتهى مقصدنا والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

    تعليق


    • #3
      رد: الرد على كل من اتهم الامام الألباني أنه متساهل في التصحيح والتضعيف

      المشاركة الأصلية بواسطة أبو حمزة مأمون الشامي مشاهدة المشاركة
      قال الشيخ محمد بازمول في معرض رده على من يتهم الشيخ الألباني بالتساهل .... [بتصرف واختصار]

      أمّا قولهم : متساهل في التصحيح


      فهذا أمر نسبي يختلف من بحسب الناس، فمن كان متشدداً يرى غيره متساهلاً، ومن كان متساهلاً يرى غيره متشدداً، والمرجع في معرفة الحقيقة الى الاستقراء والسبر للحال، ومقارنته بغيره


      وجملة المسائل التي ينسب فيها الالباني- رحمه الله- الى التساهل:


      1-تحسين الحديث الضعيف بتعدد الطرق


      2-قبول حديث الراوي مجهول الحال، واعتماد توثيق ابن حبان


      3-تعديله لبعض الرواة الضعفاء


      كل انواع الحديث الضعيف تقبل الاعتبار والأنجبار، وتترقى بتعدد الطرق، الا الحديث الذي في سنده راوٍ كذَّاب وضَّاع، وحديث المتهم بالكذب، وحديث الراوي الذي في مرتبة الترك( كمن ساء حفظه جداً)، والحديث الشاذ، والحديث المنكر


      وقبول حديث الراوي مجهول الحال، واعتماد توثيق ابن حبان ، هذه من المسائل التي نسبت للالباني-رحمه الله- دون دليل صحيح عليها! اذا الواقع ان الشيخ ردَّ في أكثر من موضع على من يعتمد توثيق ابن حبان، ووصفه بالتساهل!


      وقد عقد الالباني- رحمه الله في مقدمة كتابه( تمام المنة)ص20-26 القاعدة الخامسة وعنوانها" عدم الاعتماد على توثيق ابن حبان"


      ومسألة تعديله لبعض الرواة الضعفاء، فهذه دعوى،اذ لا يستطيعون أن يأتوا براوٍ واحدأجمع على ضعفه، وجاء الالباني- رحمه الله-وعدَّله هكذا!


      أمّا قولهم متناقض في أحكامه على الحديث


      فهذا جهل أو تجاهل لحقيقة الوضع، فاعلم أخي- حفظك الله-أن من ا لبديهيات عند أهل السنّة والجماعةأن العصمة لا تثبت لأحد من هذه الأمة غير نبي الله - صلى الله عليه وسلم- ، ونحن-ولله الحمد والمنّة- على هذا الأصل، فلا نثبت العصمة للألباني- رحمه الله- كما لا نثبتها لغيره من أهل العلم


      لكن هل مجرد حصول الخطأ والتناقض من العالم مُسقٍط له؟ ، وسالب عنه وصف العلم؟ لا أظن أحداً منصفاً بله عالماً يقول بذلك!


      نعم من كثر غلطه، وغلب خطؤه على صوابه، سقط الاحتجاج به، وسلب عنه وصف الضبط


      اذا تقرر هذا فاعلم أن جميع الأحاديث التي نسب فيها الالباني- رحمه الله- الى التناقض في أحكامه عليها، لا تؤثر بحمد الله تعالى في الثقة به وبعلمه، عند المنصف بله العالم، اذ نسبة الأحاديث التي ذكر فيها تناقض الالباني الى الأحاديث التي خرّجها الشيخ ولم ينسب فيها الى التناقض قليلة لا يلتفت اليها، اذ هي لا تكدر بحر علمه ، والماء اذا بلغ القلتين لم يحمل الخبث، ونسبة التناقض دعوة حاقدة، وتدليس خبيث في أغلبها، ولا يسلم عند التحقيق منها الا القليل والقليل جداً فهي لا تخرج عن الاحوال التالية:


      1-احاديث تغير حكم الشيخ عليها بعد ظهور حيثيات جديده لم يعلم بها


      2-أحاديث حكم عليها بالنظر الى طريق، ثم وقف على طريق آخر


      3-أحاديث حكم عليها بناء على الراجح في حال الرّاوي عنده، ثم تجدد اجتهاده في حال الراوي، فتغير الحكم 4-أحاديث لم يتبيَّن فيها علة، ثم ظهرت له بعد


      5-أحاديث لم يعلم وجود متابع لها أو شاهد، ثم علمه بعد


      وأحيلك اخي القارىء الى كتاب" الأنوار الكاشفةلتناقضات الخساف الزائفة، وكشف ما فيها من الزيغ والتحريف والمجازفة"


      أمّا قولهم: لا يهتم بنقد المتن


      فهذه دعوى كما يقال لها قرون وباطلة لا أساس لها، والواقع في كتب الشيخ- رحمه الله- ينقضها


      ولذا ساسوق فقط حديثا يبيّن نقد الالباني- رحمه الله- للمتن بعد نقده للسند


      فمن ذلك الحديث الثاني في" سلسلة الحاديث الضعيفة"( من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر لم يزدد من الله الا بعدا) فبعد التعليق على سند الحديق تطرَّق الشيخ -رحمه الله-الى المتن قائلا:


      "وأمّا متن الحديث فانه لا يصح، لأن ظاهره يشمل من صلى صلاة بشروطها وأركانها بحيث ان الشرع يحكم عليها بالصحة،وان كان هذا المصلي لا يزال يرتكب بعض المعاصي، فكيف يكون بسببها لا يزداد بهذه الصلاة الا بعداً؟هذا مما لا يعقل ولا تشهد له الشريعة...الخ كلامه اه.


      وبهذا انتهى مقصدنا والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
      .......................

      تعليق

      يعمل...
      X