إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

إعلام النبيه بتخريج أحاديث المنهاج وشروحه وحواشيه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: إعلام النبيه بتخريج أحاديث المنهاج وشروحه وحواشيه

    الطريق الرابع- قتادة عن أنس
    رواه أبو يعلى في مسنده ت. أسد (5/ 283/ رقم2903) ط. دار المأمون بدمشق، حَدَّثَنَا سُرَيْجٌ، حَدَّثَنَا أَبُو حَفْصٍ الْأَبَّارُ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ به مرفوعا
    وهذا إسناد ضعيف جدا: لجهالة الراوي عن قتادة
    ثم رأيت ابن الجوزي رواه مُصَرِّحًا (في الظاهر) بالرجل المجهول الراوي عن قتادة فقال في العلل المتناهية ت. إرشاد الحق (1/ 58/ رقم63/ ك: العلم، ب: فرض طلب العلم) ط. إدارة ترجمان السنة-لاهور، فقال: أنا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ الْحَرِيرِيُّ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ على بن الفتح، وأنا يَحْيَى بْنُ الْحَسَنِ بْنِ الْبَنَّا قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ ابْنُ الأبنوسي قال حدثنا أَبُو الْحُسَيْنِ ابْنُ شَمْعُونَ،
    وَأَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الزَّوْزَنِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو عَليٍّ مُحَمَّدُ بْنُ وِشَاحٍ قَالَ أَخْبَرَنَا عمر بن شاهين
    قالا أنا أَبُو عَليٍّ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي حُذَيْفَةَ الدَّمَشْقِيُّ قَالَ نا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنَ أَبِي الْحَنَاجِرِ قَالَ نا موسى بن داؤد قَالَ نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ به.


    فهذا ظاهره أن حمادَ بنَ سلمة في هذا الإسناد هو المجهول في الإسناد الأول، وليس هذا صحيحا، بل هو غيره؛ لأن حماد بن سلمة ليس شاميًّا، بل بصريا. قاله محقق (جامع بيان العلم وفضله)، فتأمل، والله أعلم.


    وإسناد ابن الجوزي ضعيف: فيه موسى بن داؤد قال ابن الجوزي: مجهول.

    تعليق


    • رد: إعلام النبيه بتخريج أحاديث المنهاج وشروحه وحواشيه

      الطريق الخامس- سليمان أبو عاتكة([1]) عن أنس
      رواه البيهقي في المدخل ت. الأعظمي (1/ 292/ ب: العلم العام الذي لا يسع البالغ العاقل جهله)، وفي الشعب (3/ 193/ رقم1543/ السابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في طلب العلم)، وابن عبد البر في جامع بيان العلم (1/ 28- 30/ رقم20، 21، 22/ ب: قوله صلى الله عليه وسلم:"طلب العلم فريضة على كل مسلم")، وابن عدي في الكامل ت. السرساوي (6/ 385/ رقم9489)،
      كلهم من طريق الْحَسَنِ بْنِ عَطِيَّةَ الْقُرَشِيُّ، ثنا أَبُو عَاتِكَةَ الْبَصْرِيُّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «اطْلُبُوا الْعِلْمَ وَلَوْ بِالصِّينِ، فَإِنَّ طَلَبَ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ».
      ورواه العقيلي في الضعفاء (2/ 620/ رقم77 من طريق حماد بن خالد الخياط قال: حدثنا طريف بن سلمان أبو عاتكة قال: سمعت أنس بن مالك به.
      وهذا إسناد منكر: أبو عاتكة طريف بن سليمان منكر الحديث.
      قال أبو حاتم: ذاهب الحديث.
      وقال البخاري: منكر الحديث.
      وقال النسائي: ليس بثقة.
      وقال الدارقطني وغيره: ضعيف.
      وقال الذهبي: هو صاحب حديث: «اطلبوا العلم ولو بالصين»، وهو بالكنية أشهر.
      قال العقيلي: "لا يُحْفَظُ: «ولو بالصين» إلا عن أبي عاتكة وهو متروك الحديث،
      و«فريضة على كل مسلم» الرواية فيها لين أيضا ، متقاربة في الضعف في طلب العلم".


      وقال البيهقي في المدخل: "هَذَا حَدِيثٌ مَتْنُهُ مَشْهُورٌ، وَأَسَانِيدُهُ ضَعِيفَةٌ، لَا أَعْرِفُ لَهُ إِسْنَادًا يَثْبُتُ بِمِثْلِهِ الْحَدِيثُ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ". وقال في الشعب: "وَقَدْ رُوِيَ مِنْ أَوْجُهٍ كُلُّهَا ضَعِيفٌ".


      وفي ذخيرة الحفاظ([2]): "حَدِيث: «اطْلُبُوا الْعلم وَلَو بالصين؛ فَإِن طلب الْعلم فَرِيضَة على كل مُسلم»، رَوَاهُ طريف بن سلمَان أَبُو عَاتِكَة عَن أنس. وطريف مُنكر الحَدِيث، قَالَه البُخَارِيّ.
      وَرَوَاهُ أَحْمد بن عبد الله الجويباري: عَن الْفضل بن مُوسَى، عَن - مُحَمَّد بن عَمْرو، عَن أبي سَلمَة، عَن أبي هُرَيْرَة. وَهَذَا بَاطِل، والجويباري كَذَّاب. وَإِنَّمَا يعرف هَذَا من رِوَايَة الْحسن بن عَطِيَّة، عَن أبي عَاتِكَة، عَن أنس".

      __________________________
      ([1]) أبو عاتكة البصري أو الكوفي اسمه طريف بن سلمان أو بالعكس، ضعيف وبالغ السليماني فيه، من الخامسة، ت. تقريب التهذيب ت. عوامة (ص: 653).
      ([2]) ذخيرة الحفاظ المخرَّج على الحروف والألفاظ لمحمد بن طاهر المقدسي (1/ 416/ رقم543) . ت. عبد الرحمن بن عبد الجبار الفريوائي، ط. دار السلف ودار الدعوة.

      تعليق


      • رد: إعلام النبيه بتخريج أحاديث المنهاج وشروحه وحواشيه

        الطريق السادس- المثنى بن دينار عن أنس
        رواه ابن الأعرابي في المعجم ت. الحسيني (3/ 985/ رقم2095) ط. ابن الجوزي، والقضاعي([1]) في مسند الشهاب ت. السلفي (1/ 136/ رقم175) ط. الرسالة، والعقيلي في الضعفاء ت. قلعجي (4/ 249/ رقم 1845 ترجمة مثنى بن دينار الجهضمي) ط. العلمية، وابن الجوزي في العلل المتناهية ت. إرشاد الحق (1/ 57/ رقم60/ ك: العلم، ب: فرض طلب العلم) ط. إدارة ترجمان السنة.
        جميعا من طريق حَجَّاجِ بْنِ نُصَيْرٍ، حَدَّثنا الْمُثَنَّى بْنُ دِينَارٍ الجَهْضَمِي، عَنْ أَنَسٍ به
        إسناده ضعيف جدا: فيه حجاج بن نصير متروك الحديث
        والمثنى بن دينار ضعيف، وقال العقيلي: في حديثه نظر.

        ____________________________
        ([1]) هو القاضي أبو عبد الله محمد بن سلامة القضاعي

        تعليق


        • رد: إعلام النبيه بتخريج أحاديث المنهاج وشروحه وحواشيه

          الطريق السابع- عاصم الأحول([1]) عن أنس
          رواه الطبراني في الأوسط ت. عوض الله (2/ 289/ رقم200 ط الحرمين، وفي الصغير ت. شكور (1/ 36/ رقم22) ط المكتب الإسلامي.
          حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ بِشْرِ بْنِ حَبِيبٍ([2]) الْبَيْرُوتِيُّ (مجهول الحال)، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُصَفَّى([3]) (صدوق له أوهام)، قَالَ: حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْهَاشِمِيُّ([4]) (يعتبر به)، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَكَمُ بْنُ عَطِيَّةَ (صدوق له أوهام)، عَنْ عَاصِمٍ الْأَحْوَلِ (ثقة)، عَنْ أَنَسٍ به.


          ثم قال: لَمْ يَرْوِهِ عَنْ عَاصِمٍ إِلَّا الْحَكَمُ بْنُ عَطِيَّةَ ،
          وَلَا عَنِ الْحَكَمِ إِلَّا الْعَبَّاسُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبَصْرِيُّ
          تَفَرَّدَ بِهِ ابْنُ الْمُصَفَّى.


          إسناده ضعيف: لكن يصلح للاعتبار

          _____________________
          ([1]) هو عاصم بن سليمان الأحول أبو عبد الرحمن البصري، ثقة، من الرابعة، لم يتكلم فيه إلا [يحيى بن سعيد] القطان فكأنه بسبب دخوله في الولاية، مات بعد سنة أربعين، ع. تقريب التهذيب ت عوامة (ص: 285/ رقم 3060) ط. الرشيد.
          ([2]) هو أحمد بن بشر بن حبيب بن زيد أبو عبد الله التميمي المؤدب البيروتي الصوري، قال ابن عساكر قدم دمشق وحدث بها عن جماعة، وحدث عنه جماعة.
          حدث عن: محمد بن المصفى، وعبد الحميد بن بكار، وصفوان بن صالح، وسليمان بن عبد الرحمن الدمشقي، وغيرهم.
          وعنه: أبو القاسم الطبراني في " معاجمه "، وأبو عمر بن فضالة، وجمح بن القاسم، وابن عدي ولم يذكره في " كامله "، وغيرهم.
          تاريخ دمشق لابن عساكر ت. العمروي (71/ 42/ رقم 9561) ط دار الفكر، ومختصر تاريخ دمشق - ابن منظور - ت النحاس ومراد والحافظ (3/ 28/ رقم 42) ط. دار الفكر، وتاريخ الإسلام ت تدمري (22/ 41/ رقم ط دار الكتاب العربي، إرشاد القاصي والداني إلى تراجم شيوخ الطبراني – المنصوري (ص: 97) ط دار الكيان بالرياض.
          ([3]) هو محمد بن مُصَفَّى بن بُهْلُولٍ، أبو عبد الله القرشي الحمصي، الرّجل الصّالح، صدوق له أوهام، وكان يدلس، من العاشرة مات سنة ست وأربعين د س ق. تقريب التهذيب ت عوامة (ص: 507).
          ([4]) هو عباس بن إسماعيل بن حَمَّاد البغدادي، مولى بني هاشم. ذكره ابن حبان في الثقات وقال: يروي عن أبي الوليد، ومسلم، وأقرانهما. حدثنا عنه ابن قتيبة. يُغْرِب. قال ابن قطلوبغا: قال مسلمة بن قاسم: عباس بن إسماعيل المعروف بالمُعَلِّم، مولى بني هاشم، دمشقي ثقة. وبهذا نظن أنه الذي بعده، وقد ذكر ابن عثمان بعده بتراجم. الثقات لابن حبان (8/ 514) ط دائرة المعارف العثمانية بحيدر أباد، والثقات ممن لم يقع في الكتب الستة – ابن قطلوبغا (5/ 448/ رقم 5626) ت آل نعمان.

          تعليق


          • رد: إعلام النبيه بتخريج أحاديث المنهاج وشروحه وحواشيه

            الطريق الثامن- زياد بن ميمون([1]) عن أنس
            رواه البيهقي في الشعب ت. عبد العلي (3/ 194/ رقم1544/ السابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في طلب العلم) ط. الرشد، والطبراني في الأوسط ت عوض الله (3/ 57/ رقم2462) و(8/ 347/ 8833) ط دار الحرمين، وأبو يعلى الموصلي في مسنده ت أسد (7/ 96/ رقم4035) ط دار المأمون، والكلاباذي في بحر الفوائد (ص: 327) العلمية، وابن عبد البر في جامع بيان العلم ت الزهيري (1/ 31- 32/ رقم23، 24/ ب: قوله صلى الله عليه وسلم:"طلب العلم فريضة على كل مسلم") ط ابن الجوزي، وأبو طاهر المُخَلِّصِ في المُخَلِّصِيَّات ت جرار (4/ 439/ رقم 779) ط النوادر، وأبو نعيم في الحلية (8/ 323) ط دار الفكر، وابن الجوزي في العلل المتناهية ت إرشاد الحق (1/ 60/ رقم67/ ك: العلم، ب: فرض طلب العلم) ط لاهور.
            كلهم من طرق عَنْ زِيَادِ بْنِ مَيْمُونٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ به
            وثمت زيادة عند البيهقي وابن عبد البر بلفظ: «طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ، وَاللَّهُ يُحِبُّ إِغَاثَةَ اللَّهْفَانِ»
            موضوع: زياد بن ميمون وضاع،
            قال الليث بن عبدة: سمعت ابن معين يقول: زياد بن ميمون ليس يسوى قليلا ولا كثيرا. وقال - مرة: ليس بشئ.
            وقال يزيد بن هارون: كان كذابا.
            وقال البخاري: تركوه.
            وقال أبو زرعة: واهي الحديث.
            وقال الدارقطني: ضعيف.
            وقال أبو داود: أتيته فقال: أستغفر الله وضعت هذه الأحاديث.
            وقال بشر بن عمر الزهراني: سألت زياد بن ميمون أبا عمار عن حديث لأنس، فقال: أَحَسِبُونِي كنت يهوديا أو نصرانيا، قد رجعت عما كنت أحدث به عن أنس، لم أسمع من أنس شيئا.
            وقال الحسن بن علي الخلال: سمعت يزيد بن هارون -وذكر زياد بن ميمون- فقال: حلفت ألا أروى عنه شيئا، سألته عن حديث، فحدثني به عن بكر بن عبد الله، ثم عدت إليه فحدثني به عن مؤرق، ثم عدت إليه فحدثني به عن الحسن.
            وقال محمود بن غيلان: قلت لأبي داود[2]: قد أكثرت عن عباد بن منصور، فما لك لم تسمع منه حديث العطارة الذي رواه النضر بن شميل لنا؟ قال: اسكت! فأنا لقيت زيادَ بنَ ميمون، وعبدُ الرحمن بن مهدي، فسألناه فقلنا: هذه الأحاديث التي يرويها عن أنس! فقال: أرأيتما من تاب أليس يتوب الله عليه؟ قلنا: نعم.


            قلت: فزياد بن ميمون وضاع ولم يسمع من أنس شيئا، فهذا الطريق موضوع.

            ______________________
            ([1]) هو زياد بن ميمون الثقفي الفاكهى، ويقال له زياد أبو عمار البصري، وزياد بن أبي عمار، وزياد بن أبي حسان. يدلسونه لئلا يعرف في الحال.
            انظر التاريخ الكبير للبخاري (3/ 370/ رقم 1252) ط. دائرة المعارف العثمانية، والضعفاء الصغير للبخاري ت زايد (ص: 64/ ترجمة 124) ط. دار المعرفة بلبنان، والكنى والأسماء للإمام مسلم ت عبد الرحيم القشقري (1/ 587/ رقم 2394) ط الجامعة الإسلامية، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 544/ رقم 245 ط. دائرة المعارف العثمانية، والضعفاء والمتروكون للنسائي [مطبوع مع الضعفاء الصغير للبخاري] ت زايد (ص: 181/ رقم 222)، وكتاب المجروحين لابن حبان ت زايد (1/ 305) ط دار المعرفة بلبنان، والكامل لابن عدي (4/ 127/ رقم 686) ط. العلمية.
            [2] هو الطيالسي كما في الجرح والتعديل.

            تعليق


            • رد: إعلام النبيه بتخريج أحاديث المنهاج وشروحه وحواشيه

              الطريق التاسع - الزهري عن أنس

              رواه الطبراني في الأوسط ت عوض الله (8/ 195/ رقم8381) ط دار الحرمين، وابن عبد البر في جامع بيان العلم ت الزهيري (1/ 37/ رقم29/ ب: قوله صلى الله عليه وسلم:"طلب العلم فريضة على كل مسلم")، وابن الجوزي في العلل المتناهية ت إرشاد الحق (1/ 68/ رقم64/ ك: العلم، ب: فرض طلب العلم).
              جميعا من طريق الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ به.
              رواه عن الزهري اثنان:
              1= سفيان بن عيينة
              رواه ابن عبد البر قال: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ نا مَسْلَمَةُ، نا يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْعَسْقَلَانِيُّ، ثنا يُوسُفُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفِرْيَابِيُّ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ ثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اطْلُبُوا الْعِلْمَ وَلَوْ بِالصِّينِ فَإِنَّ طَلَبَ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ»
              موضوع: فيه يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْعَسْقَلَانِيُّ، قال الذهبي: كذاب.


              تنبيه: قوله: "يُوسُفُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفِرْيَابِيُّ" لعله خطأ والصواب (محمد بن يوسف)؛ لأنه الذي يروي عن ابن عيينة وليس في تلامذة ابن عيينة مَنِ اسمه (يوسف بن محمد) ونزل الشام و(فريابي) غيره كما أنه صرح هنا أنه حدثهم ببيت المقدس والفريابي كان يسكن (قيسارية) من ساحل فلسطين.


              فائدة: فِرْيَاب بلدة من بلاد الترك.


              وهو: محمد بن يوسف بن واقد بن عثمان الضبي مولاهم الفريابي -بكسر الفاء وسكون الراء بعدها تحتانية وبعد الألف موحدة- نزيل قيسارية من ساحل الشام. ثقة فاضل يقال أخطأ في شيء من حديث سفيان وهو مقدم فيه مع ذلك عندهم على عبد الرزاق.


              2= يُونُسَ بْنِ يَزِيدَ الْأَيْلِيِّ: رواه ابن الجوزي في العلل المتناهية والطبراني في الأوسط كلاهما من طريق أَبِي تَقِيٍّ هِشَامُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ (صدوق ربما وهم)، ثَنَا الْمُعَافَى بْنُ عِمْرَانَ التُّجِيبِيُّ (مقبول)، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ (صدوق في روايته عن الشاميين)، عَنْ يُونُسَ بْنِ يَزِيدَ الْأَيْلِيِّ (أحد الأثبات عن الزهري)، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ
              إسناده ضعيف: لضعف المعافى بن عمران لكنه يصلح للاعتبار.

              تعليق


              • رد: إعلام النبيه بتخريج أحاديث المنهاج وشروحه وحواشيه

                الطريق العاشر- إِسْحَاق بْن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ
                رواه الطبراني في مسند الشاميين ت السلفي (3/ 202/ رقم2084) ط. الرسالة، وابن عبد البر في جامع بيان العلم ت الزهيري (1/ 35/ رقم27/ ب: قوله صلى الله عليه وسلم:"طلب العلم فريضة على كل مسلم") ط. ابن الجوزي، وتمام في فوائده كما في الروض البسام (1/ 132/ رقم72/ ك: العلم، ب: طلب العلم فريضة على كل مسلم) ط دار البشائر، وابن الجوزي في العلل المتناهية ت إرشاد الحق (1/ 62/ رقم73/ ك: العلم، ب: فرض طلب العلم) ط إدارة العلوم الأثرية-باكستان.
                كلهم من طريق إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ به


                وله عن إسحاق طريقان :
                أحدهما- عن معاوية بن صالح:
                رواه الطبراني قال: حَدَّثَنَا أَبُو الْجَارُودِ مَسْعُودُ بْنُ مُحَمَّدٍ الرَّمْلِيُّ، ثَنَا عِمْرَانُ بْنُ هَارُونَ الصُّوفِيُّ، ثَنَا رِشْدِينُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ صَالِحٍ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ
                وهذا إسناد ضعيف جدا: مُسَلْسَلٌ بالضعفاء:
                فيه أَبُو الْجَارُودِ مَسْعُودُ بْنُ مُحَمَّدٍ الرَّمْلِيُّ وهو ضعيف.
                وفيه عِمْرَانُ بْنُ هَارُونَ الصُّوفِيُّ في حديثه لِينٌ بل قال الحافظ في اللسان ت. أبو غدة (6/ 177): "عمران بن أبي الرملي عن بقية بن الوليد وأتى بخبر كذب فهو آفته انتهى ولم أقف على الحديث المذكور وأنا أخشى أن يكون عمران هذا هو ابن هارون الآتي ..." ثم ذَكَرَ ما يدل على ذلك
                وفيه رِشْدِينُ بْنُ سَعْدٍ وهو ضعيف


                ثانيهما- عن الأوزاعي:
                رواه تمام وابن عبد البر وابن الجوزي كلهم من طريق سُلَيْمَانِ بْنِ سَلَمَةَ الْخَبَائِرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، نا الْأَوْزَاعِيُّ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ به.
                إسناده ضعيف جدا إن لم يكن موضوعا: فالْخَبَائِرِيُّ متروكٌ كذبه ابن الجنيد.
                وقال ابن عبد البر: وَهَذَا الْحَدِيثُ لَمْ يَرْوِهِ عَنْ بَقِيَّةَ عَنِ الْأَوْزَاعِيِّ إِلَّا الْخَبَائِرِيُّ وَهُوَ سُلَيْمَانُ بْنُ سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ الْخَبَائِرِيُّ الْحِمْصِيُّ ابْنُ أَخِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ الْخَبَائِرِيِّ وَلَيْسَ سُلَيْمَانُ هَذَا عِنْدَهُمْ بِالْقَوِيِّ.
                وَأَكْثَرُ الرُّوَاةِ عَنْ بَقِيَّةَ يَرْوُونَ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ بَقِيَّةَ، عَنْ حَفْصِ بْنِ سُلَيْمَانَ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ شِنْظِيرٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، عَنْ أَنَسٍ.
                وَيَرْوُونَهُ عَنْ بَقِيَّةَ أَيْضًا، عَنْ أَبِي عَبْدِ السَّلَامِ الْوُحَاظِيِّ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ.
                وَلَا يُعْرَفُ مِنْ حَدِيثِ الْأَوْزَاعِيِّ إِلَّا مِنْ رِوَايَةِ سُلَيْمَانَ بْنِ سَلَمَةَ الْخَبَائِرِيِّ، عَنْ بَقِيَّةَ بْنِ الْوَلِيدِ.
                عَلَى أَنَّ سُلَيْمَانَ الْخَبَائِرِيَّ قَدْ جَمَعَ هَذِهِ الْأَسَانِيدَ كُلَّهَا فِي هَذَا الْحَدِيثِ عَنْ بَقِيَّةَ.
                قلت: فطريق إِسْحَاقِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ ضعيف جدا لا يصلح للاعتبار.

                تعليق


                • الطريق الحادي عشر- مكحول عن أنس
                  رواه الطبراني في مسند الشاميين ت السلفي (4/ 304/ رقم3375) ط الرسالة: حَدَّثَنَا أَبُو عُبَيْدَةَ عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْعَسْكَرِيُّ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَامِعٍ الْعَصَّارُ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ الْقُرَشِيُّ، عَنْ أَبِي نُعَيْمٍ الْخُرَاسَانِيِّ (كذاب)، عَنْ مُقَاتِلِ بْنِ حَيَّانَ (ثقة)، عَنْ مَكْحُولٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ به.
                  إسناده موضوع:
                  فيه أَبُو نُعَيْمٍ الْخُرَاسَانِيُّ وهو عمر بن الصبح بن عمر [عمران] التميمي أو العدوي أبو نعيم الخراساني متروك كذاب،
                  قال إسحاق بْن راهويه: أخرجَتْ خراسانُ ثلاثةً لم يكن لهم فِي الدنيا نظير، يعني: فِي البدعة والكذب: جهمَ بْنَ صفوان، وعُمَرَ بْنَ الصبح، ومقاتلَ بْن سُلَيْمان.

                  تعليق


                  • الطريق الثاني عشر- مسلم الأعور عن أنس

                    رواه ابن الجوزي في العلل المتناهية ت إرشاد الحق (1/ 71/ رقم72/ ك: العلم، ب: فرض طلب العلم) ط إدارة العلوم الأثرية - باكستان، وابن عبد البر في جامع بيان العلم ت الزهيري (1/ 27/ رقم19/ ب: قوله صلى الله عليه وسلم:"طلب العلم فريضة على كل مسلم") ط دار ابن الجوزي،
                    كلاهما من طريق إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَيَّاشٍ قَالَ: حَدَّثَنِي حُسَامُ بْنُ مِصَكٍّ، عَنْ مُسْلِمٍ الْأَعْوَرِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ به
                    إسناده ضعيف جدا منكر: فيه مُسْلِمُ بْنُ كيسَانَ الْأَعْوَرِ وهو منكر الحديث جدا
                    وفيه حُسَامُ بْنُ مِصَكٍّ وهو ضعيف يكاد أن يترك كما قال الحافظ
                    وفيه إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ وهو ضعيف في روايته عن غير الشاميين وهذه منها.

                    فهذا الطريق ضعيف جدا لا يصلح للاعتبار

                    تعليق


                    • الطريق الثالث عشر- الزُّبَيْرُ بْنُ الْخِرِّيتِ عن أنس


                      رواه ابن عبد البر في جامع بيان العلم ت الزهيري (1/ 36/ رقم28/ ب: قوله صلى الله عليه وسلم:"طلب العلم فريضة على كل مسلم") ط ابن الجوزي،
                      قال: وَأَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عُبَيْدُ بْنُ مُحَمَّدٍ،
                      ثنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْقَاضِي بِالْقُلْزُمِ إِمْلَاءً،
                      ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ بْنِ أَبِي يَحْيَى الْقُلْزُمِيُّ،
                      ثنا عِمْرَانُ بْنُ هَارُونَ (ضعيف جدا)، قَالَ:
                      أنا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ (صدوق كثير التدليس عن الضعفاء)،
                      نا جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ (ثقة له أوهام)،
                      عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْخِرِّيتِ (ثقة)،
                      عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ به
                      إسناده ضعيف جدا: فيه عمران بن هارون وتقدم بيان حالِهِ في الطريق العاشر وفيه أنه أتى بخبر كذب عن بقية بن الوليد وأنه آفةُ هذا الخبر فكذا هنا
                      ولم أعرف مَنْ قبله،
                      وبقية بن الوليد يدلس تدليس التسوية وقد عنعن عَمَّنْ فوق شيخه
                      فهذا الطريق ضعيف جدا لا يصلح للاعتبار.

                      تعليق


                      • الطريق الرابع عشر- أبو حنيفة عن أنس

                        رواه الحافظ أبو نعيم في مسند أبي حنيفة ت الفريابي (ص24/ المقدمة/ ذكر مَنْ رأى من الصحابة وروى عنهم) ط مكتبة الكوثر، وابن الجوزي في العلل المتناهية ت إرشاد الحق (1/ 70/ رقم68/ ك: العلم، ب: فرض طلب العلم) ط إدارة العلوم الأثرية-باكستان، كلاهما من طريق أحمد بن أبي الصلت بن المغلس ثنا بشر بن الوليد ثنا يعقوب بن إبراهيم عن أبي حنيفة سمعت أنس بن مالك يقول: ...فذكره
                        موضوع: فيه أحمد بن أبي الصلت بن المغلس قال الدارقطني: كان يضع الحديث.
                        وسئل عن سماع أبي حنيفة من أنس فقال: لا يصح لأبي حنيفة سماع من أنس ولا رؤية، لم يلق أبو حنيفة أحدا من الصحابة.
                        وقال عن هذا الطريق: باطل بهذا الإسناد وضعه أحمد بن أبي الصلت.

                        تعليق


                        • الطريق الخامس عشر- إبراهيم التيمي عن أنس
                          رواه ابن الجوزي في العلل المتناهية ت إرشاد الحق (1/ 68/ رقم62/ ك: العلم، ب: فرض طلب العلم) ط إدارة العلوم الأثرية، قال: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ خَيْرُونَ قَالَ: أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مسعدة قال: نا أبو عَمْرو الفارِسيّ قَالَ: نا ابْنُ عَدِيٍّ قَالَ: نا بَابُوَيْهِ بْنُ خَالِدٍ (لا بأس به) قَالَ: نا الْحَسَنُ بْنُ عَرَفَةَ([1]) قَالَ نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ خِرَاشٍ (منكر الحديث)، عَنِ الْعَوَّامِ بْنِ حَوْشَبَ (ثقة)، عَنْ إبراهيم التيمي، عن أنس ابن مالك به

                          ضعيف جدا: فيه عَبْدُ اللَّهِ بْنُ خِرَاشٍ قال البخاري: منكر الحديث، وقال أبو حاتم: ذاهب الحديث، وقال أبو زرعة: ليس بشيء، وقال النسائي:عبد الله بن خرَاش عَن الْعَوام بن حَوْشَب لَيْسَ بِثِقَة.


                          _____________________________
                          ([1]) كذا في العلل المتناهية وهو تصحيف والصواب الحسن بن قزعة، انظر هامش ج1 ص39 من جامع بيان العلم وفضله

                          تعليق


                          • الطريق السادس عشر- موسى بن جابان عن أنس

                            رواه ابن الجوزي في العلل المتناهية ت إرشاد الحق (1/ 70/ رقم69/ ك: العلم، ب: فرض طلب العلم) ط إدارة العلوم الأثرية، قال: أَخْبَرَنَا الْقَزَّازُ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ
                            وَأَخْبَرَنَا بن نَاصِرٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا نَصْرُ بْنُ أحمد
                            قالا: نا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رزق قال: نا أَبُو أَحْمَدَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عُبَيْدٍ الْخَلَّالُ قَالَ: نا مُحَمَّدُ بْنُ حَاضِرِ بْنِ حَيَّانَ قَالَ: نا عُمْرَانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: نا مُحَمَّدُ بْنُ حَفْصٍ عَنْ مَيْسَرَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ موسى ابن جَابَانَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ به

                            ضعيف جدا: فيه ميسرة بن عبد الله
                            قال الشيخ خليل الميس: "والصواب عندي ميسرة بن عبد ربه روى عن موسى بن جابان كما في تاريخ بغداد وإلا فلم أجد ترجمة ميسرة بن عبد الله"([1]) ا.هـ
                            وعنه نقل محقق (جامع بيان العلم) وزاد: "والصواب ميسرة بن عبد ربه ذاك الكذاب الوضاع" ا.هـ
                            وفيه عمرانُ بن عبد الله ضعيف


                            --------------------------
                            ([1]) العلل المتناهية في الأحاديث الواهية لابن الجوزي تحقيق الشيخ خليل الميس 1/ 70 هامش رقم6.

                            تعليق


                            • الطريق السابع عشر- عبد الوهاب بن بُخْت عن أنس

                              رواه ابن الجوزي في العلل المتناهية ت إرشاد الحق (1/ 70/ رقم69/ ك: العلم، ب: فرض طلب العلم) ط إدارة العلوم الأثرية، قال: نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ: نا حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ: نا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِيٍّ قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ الْبَلَدِيِّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ الأَعْمَى قَالَ: نا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ أبي داؤد قَالَ: نا مَعَانُ بْنُ رِفَاعَةَ قَالَ: نا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ بُخْتٍ عَنْ أَنَسٍ به

                              ضعيف جدا: فيه أحمد بن عمر ويقال: ابن هارون البلدي متهم بالوضع

                              قلت: فهذه سبعة عشر طريقا عن أنس وثمت غيرُها،
                              وأكثر هذه الطرق ضعيف جدا لا يصلح للاعتبار
                              لكن ثمت أسانيد صالحة:
                              أحدها- حسن وهو طريق سليمان بن قرْم الضَّبِّي عن ثابت عن أنس،
                              وثانٍ- ضعيف صالح للاعتبار وهو طريق عاصم الأحول عن أنس
                              وثالث- مثله وهو طريق يُونُسَ بْنِ يَزِيدَ الْأَيْلِيِّ عَنِ الزُّهْرِيِّ


                              فالحديث حسن أو صحيح بهذه الطرق الثلاثة إن شاء الله

                              وله شواهد منها

                              تعليق


                              • حديث عبد الله بن مسعود

                                رواه الطبراني في الكبير ت السلفي (10/ 240/ رقم10439) ط مكتبة ابن تيمية، والأوسط ت عوض الله (6/ 96/ رقم590 ط الحرمين، وتمام في فوائده كما في الروض البسام لجاسم الدوسري (1/ 137/ رقم77/ ك: العلم، ب: طلب العلم فريضة على كل مسلم) ط دار البشائر الإسلامية، وأبو يعلى الموصلي في المعجم ت. إرشاد الحق (ص338/ رقم320) ط إدارة العلوم الأثرية، ومن طريقه ابن الجوزي في العلل المتناهية ت إرشاد الحق (1/ 68/ رقم64/ ك: العلم، ب: فرض طلب العلم) ط إدارة العلوم الأثرية.
                                كلهم من طريق الْهُذَيْلِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْجمَّانِيُّ، ثنا عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْقُرَشِيُّ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ أَبِي سُلَيْمَانَ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ به مرفوعا.

                                موضوع: فيه عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْقُرَشِيُّ كذاب

                                تعليق

                                يعمل...
                                X