إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

رفع محاضرات الدورة التمهيدية في الفقه المالكي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رفع محاضرات الدورة التمهيدية في الفقه المالكي

    السلام عليكم و رحمة الله

    هذا الموضوع خصصته لرفع محاضرات الدورة التمهيدية في الفقه المالكي المقامة في ولاية بلعباس بالجزائر ...

    المحاضرة الأولى : مقدمات في الفقه [ الفقه المالكي أنموذجا ] للشيخ عز الدين رمضاني .

    المحاضرة الثانية : الإمام مالك إمام دار الهجرة و فقيهها للشيخ عبد الغني عويسات .

    المحاضرة الثالثة : أقوال الأئمة المالكية في إتباع السنة للشيخ محمد رحيل .

    المحاضرة الرابعة : الأصول المالكية خاصة للشيخ عبد المجيد جمعة [الشيخ لم يأذن بالتسجيل] .

    المحاضرة الخامسة : الموطأ و تأسيسه للمصادر الحديثية في المذهب للشيخ رضا بوشامة [ألغيت و الشيخ إعتذر عن المحاضرة ] .

    المحاضرة السادسة : توصيات للدورة للشيخ عبد الحكيم دهاس [الشيخ لم يأذن بالتسجيل] .
    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي; الساعة 18-Mar-2011, 03:04 AM.

  • #2
    بعض الفوائد من محاضرة : مدخل إلى دراسة الفقه [ الفقه المالكي أنموذجا ] للشيخ عز الدين رمضاني

    بعض الفوائد من محاضرة : مدخل إلى دراسة الفقه [ الفقه المالكي أنموذجا ] للشيخ عز الدين رمضاني .

    - دراسة الفقه على مذهب معين لا يعني التعصب أو التسليم المطلق أو الأخذ بأقواله.
    العلم :
    1- ميراث الأنبياء " و إن الأنبياء لم يورثوا دينارا و لا درهما و إنما ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر "
    2-خير ما ينتفع منه بعد الموت " علم ينتفع به "
    3- طريق من طرق الجنة " من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنه "
    4- علامة خير على العبد " من يرد الله به خيرا يفقه في الدين "
    5- نعمة من الله " و علمك مالم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما "
    6- لا يستوى العالم و الجاهل "قل هل يستوي الذين يغلمون و الذين لا يعلمون "
    7- يرفع الله به العبد " يرفع الله الذين آمنوا و الذين أوتوا العلم درجات "
    8- و به تحصل الخشية " إنما يخشى الله من عباده العلماء "
    9- لم يطلب الله من نبيه أن يستزيد من شيئ سوى العلم " و قل ربي زدني علما "

    - يأتي لفظ الفقه و المراد به العلم " ليتفقهوا في الدين " " يفقه في الدين " و يأتي و يراد ما لا يمكن تحصيله إلا بالتدقيق و الإجتهاد .
    - يوصف الله بالعلم و لا يوصف بالفقه لأن الفقه يكون صفة نقص في بدايته و لا يحصل إلا بعد بذل الوسع و إستفراغ الجهد و الله منزه عن هذا و هو يعلم كل شيئ بلا تكلف .
    العلوم : 1- علوم مصادر : أ- الكتاب [الفرآن] ب - السنة [الحديث]
    2- علوم مقاصد : أ- العقيدة و ما يتعلق بها ب- الفقه و ما يتعلق به .
    3- علوم الوسائل : وهي سائر العلوم المساعدة .

    - مراحل و تطورات إستعمال هذه اللفظة :
    في زمن النبي صلى الله عليه وسلم و الصحابة كان يراد من الفقه كل ما جاء به النبي عليه الصلاة و السلام من العقيدة و أحكام الشريعة .
    و في زمن أوساط التابعين تم تقسيم الفقه إلى أكبر [المعتقدات] و أصغر [أحكام الشريعة]
    و بعدها إصطلح العلماء على الفقه الأكبر بتسميات عديدة مثل : السنة ، الشريعة ، التوحيد ، الإيمان ، الإعتقاد ... و بقي مصطلح الفقه يطلق على الأحكام الشرعية العملية و الدارسون له يسمون فقهاء .

    الفقه : هو طلب الحكم الشرعي و هو نوعين :
    1- طلب الحكم الشرعي للنازلة : و هو نوعين :
    أ- النازلة الضيقة التي لم تعم بها البلوى: و في هذه الحالة يجب عليه أن يرجع إلى أعلم و أتقى شخص يثق فيه في زمانه ليفتيه .
    ب- النازلة التي عمت بها البلوى : و في هذه الحالة يجب إجتماع العلماء و النظر و البحث في المسألة و إصدار الحكم الشرعي .
    2- طلب الحكم الشرعي للدراسة :و هو على نوعين :
    أ- تحقيقية ترجيحية : و هي خاصة بالمجتهدين و الفقهاء .
    ب- تأسيسة تأصيلية : و مبناه فتاوى الصحابة و التابعين الذين رحلوا و تفرقوا في الأمصار و صار لكل مكان مدرسة فقهية ففي :
    المدينة : عبد الله ابن عمر و زيد بن ثابت و عائشة و أخذ عنهم عروة ابن الزبير و سعيد ابن المسيب و أخذ عنهم محمد بن المنكدر و الزهري و أخذ عنهم ابن القاسم و ربيعة الرأي و أخذ عنهم مالك .
    مكة : ابن عباس أخذ عنه مجاهد و طاوس و عكرمة و أخذ عنهم ابن جرير و ابن عيينة و أخذ عنهم الشافعي و الحميدي.
    الكوفة : ابن مسعود أخذ عنه علقمة و مسروق و شريح القاضي و أخذ عنهم عامر الشعبي و ابراهيم النخعي و أخذ عنهم السفيانان و حماد و الأعمشو عبد الرحمن ابن أبي ليلي و أخذ عنهم أبي حنيفة و عرفة بمدرسة الرأي .
    مصر : كان فيها الليث ابن سعد .
    الشام : و كان فيها الأوزاعي .
    و مذهب ابن داود الظاهري و مذهب ابن جرير الطبري .

    و لم تشتهر بسب قلة تلاميذتهم و بسب موتهم قال الإمام الشافعي : " الليث أفقه من مالك إلا أن أصحابه ضيعوه "

    الأدوار التي مر عليه الفقه :

    الدور الأول : التقيد لمسائل و أقوال الإمام من قبل تلاميذته .
    الدور الثاني : تدوين المجامع و مسائل المذهب .
    الدور الثالث : تدوين المتون المختصرة و ترتيبها على أبواب الفقه .
    الدور الرابع : الإستقراء و الترتيب المنطقي للأبواب الفقهية و المتون و شرحها .
    الدور الخامس : التصنيف و التأليف الشروح و المطولات و الحواشي .مثل كتاب ابن أبي زيد : النواد و الزيادات و القرافي في كتابه الذخيرة .
    الدور السادسة : تصحيح المذهب و تحقيق الرواية .

    - المنهج في طلب علم الفقه :
    الطريقة الأولى : لابد من دراسة الفقه على مذهب من المذاهب الأربعة .
    لأنه سبق و خدمت كتبه و شرحت و بسطت و رتبت و استدركت و خرجت مسائله .
    و نقول لهم ان دراسة الفقه على مذهب معين لا يعني التعصب أو التسليم المطلق أو الأخذ بأقواله.
    الطريقة الثانية : لا يتفقه على مذهب معين لأنه يفضي إلى مجانبة .
    و اقترحوا طرق اخرى :
    - الدراسة على أي كتاب فقهي على يدي أي إمام و يعاب عليه أن الكتب لم تخدم و المشايخ لم يحكموها جيدا .
    - الدراسة على كتب الحديث : و يعاب عليها عدم استيعاب جميع أبواب الفقه و هي مسائل متناثرة و لا تعطي الملكة الفقهية.
    - الدراسة للفقه المقارن : و هي طريقة صعبة جدا للمبتدئ

    متطلبات دارس الفقه :

    المكتبة الفقهية .
    شروحات الكتب الفقهية الأصلية و يجب أن تعرف فيها [ موضوع الكتاب و ارتباطه بغيره و معرفة إصطلاحاته ] .
    ملازمة الشيخ الفقيه



    التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي; الساعة 11-Mar-2011, 01:16 AM.

    تعليق


    • #3
      بعض الفوائد التي قيدتها من محاضرة الشيخ عبدالمجيد جمعة حول : أصول المذهب المالكي خاصة .

      - تعتبر أصول الإمام مالك من أجل الأصول .

      - الأصول : هي الأدلة التي إستعملها الإمام مالك في إستنيباط الأحكام .

      و بعضها مشترك مع باقي المذاهب مثل [القرآن ، السنة ، الإجماع ، القياس ، الإستصحاب ] و بعضها أشتُهِرَ بها لأنه أكثر من الأخذ بها مثل [ كاعتبار العوائد و المصالح المرسلة و سد الذرائع ] لكن ليس بصحيح من قال أنها من أصول مالك الخاصة قال القرافي : " وليس بصحيح " .

      و منها ما هي من أصوله الخاصة و هي أصلين [ عمل أهل المدينة و مراعاة الخلاف ]

      و الشيخ - للأسف - لم يكفه الوقت للتحدث عن الأصل الثاني و أرجئه إلى فرصة أخرى .

      تعريف عمل أهل المدينة : هو ما جرى عليه من عمل الصحابة و التايعين - خاصة - في المدينة النبوية و سماه البعض بإجماع أهل المدينة - كما صرح بذالك خواص أصحابه - .

      و أنكر الإمام الشافعي على الإمام مالك إستعمال هذا الأصل و احتج بأن أهل المدينة اختلفوا في مسائل عديدة .

      و أنكر بعض المالكية أن يكون الإمام مالك إستعمله كالقاضي عياض .

      و الظاهر أنه يعتبر من أصول الإمام مالك و لا يضر مخالفة القلة .

      أهمية عمل المدينة :

      تتجلى أهمية عمل أهل المدينة في أن للمدينة فضل و منزلة عظيمة و أن طلاب العلم كانوا برحلون إليها للسماع منهم لأن علمائها هم أبناء الصحابة العلماء .

      و من أحد المرجحات في علم الحديث إذا تعارض حديثان أحدهما مدني و الأخر كوفي ترجح أحاديث أهل المدينة .

      قال اين تيمية : " مذهبهم - أي أهل المدينة - أصح المذاهب لأن عصرهم من خير الأعصار .

      الزمن المعتبر في الإحتجاج :

      و هذا قيده العلماء بزمن الصحابة و التابعين فقط ، كما أن شيخ الإسلام اين تيمية يقيده بمقتل عثمان رضي الله عنه لأن الخلاف بدأ من موته .

      حكم عمل أهل المدينة :

      يبين حكم عمل أهل المدينة بتحرير موضع الخلاف فيه :

      يفرق في هذا ما بين ما كان طريقه النقل و ما كان طريقه الإجتهاد ، و قال الشيخ إن الإطلاق بوجوب أو عدم وجوب المصير إلى عمل أهل المدينة خطأ و إنما يجب التفصيل على النحو التالي :

      1- ما كان طريقه النقل و هذا أنواع :

      أ- ما كان نقله إبتداءً من النبي صلى الله عليه و سلم .

      - نقل أهل المدينة لقوله صلى الله عليه و سلم .
      - نقل أهل المدينة لفعله صلى الله عليه و سلم .
      - نقل أهل المدينة لإقراره صلى الله عليه و سلم .
      - نقل أهل المدينة لتركه صلى الله عليه و سلم .

      و من الفوائد الجميلة جدا قول الشيخ - حفظه الله - " إن السنة التركية أصل عظيم في رد الكثير من البدع " .

      و كل النقولات التي مرت حجة بالإتفاق لا خلاف فيها في جميع المذاهب .

      ب- ما نقله نقلا مستمرا :

      و هو ما ينقله أهل المدينة جمعا عن جمع و كثبر عن كثير إلى النبي صلى الله عليه و سلم مثل كيفية الأذان و الإقامة و هو حجة بالإجماع و هو في حكم الأخبار المتواترة .

      و ذكر الشيخ هنا قصة مناضرة الإمام مالك لأبي يوسف و كيف حاجه الإمام مالك و رجع أبو يوسف إلى قول مالك - أي هذا الأصل - .

      ج- نقلهم للأعيان و الأماكن :

      مثل نقلهم لمكان قبر النبي صلى الله عليه و سلم و معالم تحديد مسجده و موضع حجرته و ما أشيهه و هو حجة أيضا و لم يخالف فيه أحد بالإحتجاج لأنهم أدرى بغيرهم .

      - تقديم الإمام مالك لعمل أهل المدينة على خبر الأحاد :

      كان الإمام مالك يقدم عمل أهل المدينة على خبر الأحاد و فيه نظر .

      لأن من المحال أن نترك سنة الرسول صلى الله عليه و سلم لأحد من الناس .

      و أن من غير المعقول أن يخالف الخبر الصحيح لعمل أهل المدينة و مثال ذلك : أن ابن عمر رضي الله عنه و هو من علماء المدينة كان بقول و بعمل بحديث : " البيعان بالخيار ما لم يفترقا " و كان ابن عمر عندما يبيع أو يبتاع شيئا يمشي خطوات و يفارق المجلس لكي لا يطلب من الإقالة " .و لم يكن الإمام مالك يقول به لأنه لم يجد أهل المدينة يعملون به و هذا خطأ و كذا الحال ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه و هو من علماء المدينة في سجود السهو في سورة " الإنشقاق ".

      و العبرة بقول النبي المعصوم .

      و أهل المدينة لا يمكن أن تثبت لهم العصمة لأنهم طائفة من الأمة التي لا تجتمع على ضلالة .

      2- ما كان طريقه الإجتهاد :

      و هو موضع الخلاف بين العلماء حتى المالكية أنفسهم كما حكاه و حصره القاضي عبد الوهاب في ثلاث خلافات :

      1- أنه ليس حجة أصلا و لا يعتبر مرجحا و أن الحجة بالنقل لا بالإجتهادات و حكاه عن الأبهري و ان المنتاب و أبي الوليد الباجي أنه لم يحفظ عن الإمام مالك و به قال شيخ الإسلام ابن تيمية .

      2- أنه مرجح و ليس بحجة .

      3- أنه حجة و لا يَحرُمُ خلافه : و هذا قول أهل المغر المقلدين في ذلك و استدلوا على ذلك :

      أن المدينة مهبط الوحي .
      و أن أهل المدينة لهم الفضل في الصحبة و معاينة التنزيل و مشاهدة القرائن .

      و الصحيح أن هذا الضرب ليس بحجة و عملهم كعمل أهل المدائن و الدليل على ذلك :

      أن العصمة للأمة جمعاء و ليست لطائفة منها .
      أن الصحابة و التابعين أكثرهم تفرقوا في الأمصار .
      أن المزية الحاصلة للأهل و ليست للأرض .





      التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي; الساعة 19-Mar-2011, 01:22 AM.

      تعليق

      يعمل...
      X