إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

مختصر في البحوث العلمية وطرقها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مختصر في البحوث العلمية وطرقها

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    هذا مختصر في كيفية كتابة بحث علمي للشيخ أبوعاصم الغامدي جزاه الله خيراً.

    مختصر في البحوث العلمية وطرقها


    1-إما على طريقة المحدثين فتقول مثلا :

    كتاب كذا ثم تحته تبويبات

    كتاب الطهارة :

    باب : الوضوء ثلاثا

    باب : المضمضة من كف واحد

    باب : الإستنثار باليسار

    وتجعل تبويباتك فقهية قدر الإمكان وهذا يتأتى لك من خلال الدراسة والخبرة أيضا وتستفيد بحوثك هذه مباشرة من الكتاب الكريم وتفسيره كالطبري وابن كثير والبغوي وأضواء البيان –هذه تفاسير سلفية ويمكن تستفيد من القرطبي –وهو أشعري في المعتقد –في الأحكام حيث جمعها لك في موطن واحد وهكذا من الجصاص وابن العربي وكلاهما أشعريان لكن في الأحكام الفقهية تستفيد مما نقلاه وبالأخص في مذاهبهم

    ثم تنظر للسنة كالكتب الستة والدارمي وغيرها .

    فتبدأ بالبخاري وتبويباته حول مواضيعك ثم تنتقل لمسلم وتخرج مااتفق فيه مع البخاري ثم ماانفرد عنه وتبوب لتلك الأحاديث ويمكن أن تستفيد من تراجمهم الفقهية وبالأخص البخاري والنسائي ثم تنتقل لأبي داود وتستفيد من نقله الخلاف فقد يقول باب من قال استقبال القبلة في الخلاء ثم يبوب فيقول باب : من قال باستدبارها وهكذا ..وتفعل نفس الفعل السابق ثم تنتقل للترمذي وتستفيد من فقهياته هناك ومانقله عن المحدثين ثم النسائي وتستفيد من تبويباته الفقهية ثم ابن ماجة وهكذا ابن خزيمة وابن حبان والحاكم والبيهقي وتنقل من هذه الكتب ماصح في الباب حاصرا للصحيح دون الضعيف وقد تبين الضعيف لشهرته بين الناس لتحذرهم منه وهذا يكون : إما بجهدك إن كان لديك علم وإلمام بالتحقيق أو تنقل عن العلماء المتقدمين أو المتأخرين ممن تثق فيهم لأنهم والحمد لله قد كفوك الجهد ولست ملزما بأحدهم كالألباني أو غيره فكلهم علماء والحمد لله إلا مااحتجت إليه من الأحاديث ولم تجد من خرجه فقد تجتهد بنفسك أو تعطي من هو أعلم منك يحققه والله الموفق .

    وتستفيد من تبويبات المحدثين وبالأخص البخاري ففقهه كما قيل في تراجم أبوابه ومثله النسائي وتستفيد الخلافيات من مثل أبي داود وكذا الترمذي وتستفيد من الترمذي النص على خلافيات العلماء وتجده غالبا آخر كل حديث .

    وتستفيد أقوال المحدثين وغيرهم أيضا من كتاب الأوسط – وهو لم يكتمل فقط للجنائز في خمس مجلدات والإشراف –خرج حديثا كاملا – وتستفيد من شرح السنة للبغوي وطريقته في التبويبات طريقة أهل الحديث ويمكن تستفيد منه طريقته في البحث وذلك لما تقرأ منه كثيرا يكون لك فيه دربة وكذا الآثار للطبري والسنن والآثار للبيهقي وكذا شرح الآثار ومشكل الآثار كلاهما للطحاوي وكذا المحلى مع الحذر الشديد منه وكما قيل : (احذر من الثور قرنيه )ولاتقرأ فيه إلا مقارنا مع الكتب الأخرى قبل أن تقع في جمود ظاهريته .

    وتنظر بعد ذلك : كتب الخلاف مثل التحقيق لابن الجوزي والإفصاح لابن هبيرة وبداية المجتهد-مع الإنتباه له فقد ينص على أن القول للحنابلة ويكون من أقوالهم ولكن ليس الراجح عندهم فيلزمك حينئذ الذهاب لكتب الفتوى المعتمدة في كل مذهب ومن أهم الكتب في المذاهب الأربعة : المغني والمجموع وترتيب الشرائع ومواهب الجليل ونحوها مع الإفادة من كتب ابن تيمية وابن القيم وكذا الثقات في عصرنا كابن باز والألباني واللجنة وابن عثيمين والفوزان ومقبل وغيرهم وهكذا ... (وقد فصلت تلك الطريقة في مقال قديم والله الموفق )

    2- والطريقة الأخرى هي ماتسمى بالفقه المقارن وهو المطلوب في الجامعات ونحوها

    تنظر المسألة –وتحصر عناوينها –ثم تنظر كتب الفقهاء المهمة الموسوعية أولا

    مثل المغني والمجموع والمبسوط وشروح المدونة وكتب ابن تيمية وابن القيم وثقات عصرنا ونحوها وكتب الخلاف العالي ونحوها فتحصر الخلاف والأقوال في المسألة المبحوثة وأدلة كل فريق والترجيح من خلال ماكتب هؤلاء الفقهاء
    فتكتب مثلا مايلي :

    في هذه المسألة قولان أو ثلاثة ونحوها

    وتقول أدلة القول الأول

    أدلة القول الثاني وهكذا

    ثم أخيرا الراجح كذا

    والله الموفق .
    المصدر : http://abouasem.sitebooth.com/play.php?catsmktba=113
يعمل...
X