إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

هل ينام الله تعالى ذكره ؟ / علي رضا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل ينام الله تعالى ذكره ؟ / علي رضا

    سؤال من أحد الإخوة حول حديث : هل ينام الله ؟


    أريد تعليق الشيخ علي رضا حفظه الله على هذا الموضوع:

    ذكر بعض الإخوة في سحاب موضوعا عن سبب نزول آية الكرسي ، ثم ذكر

    مواضع استحباب ذكر الآية ، ولي تعقيب على ما أورده ، جاء في الحديث :

    ( وقع في نفس موسى : هل ينام الله تعالى ذكره ؟ فأرسل الله إليه ملكا، فأرقه ثلاثا،

    ثم أعطاه قارورتين، في كل يد قارورة، و أمره أن يحتفظ بهما، قال : فجعل ينام،

    و تكاد يداه تلتقيان، ثم يستيقظ فيحبس إحداهما عن الأخرى، ثم نام نومة فاصطفقت

    يداه، و انكسرت القارورتان، قال : ضرب الله له مثلا أن الله لو كان ينام لم

    تستمسك السماوات و الأرض ) منكر ، أخرجه ابن جرير في التفسير ، وابن

    عساكر في تاريخ دمشق ( 17/190/2 ) وحكم عليه بالنكارة الشيخ الألباني رحمه

    الله في الضعيفة 1034 ،

    ثم ذكر الشيخ رواية ابن أبي حاتم بسنده عن جعفر بن أبي المغيرة عن سعيد بن

    جبير عن ابن عباس : أن بني إسرائيل قالوا : يا موسى : هل ينام ربك ؟ قال : اتقوا

    الله ، فناداه الله عزوجل : يا موسى سألوك هل ينام ربك ، فخذ زجاجتين بيديك فقم

    الليل ، ففعل موسى ، فلما ذهب من الليل ثلث نعس ، فوقع لركبتيه ، ثم انتعش

    فضبطهما ، حتى إذا كان آخر الليل نعس ، فسقطت الزجاجتان فانكسرتا ، فقال : يا

    موسى ، لو كنت أنام لسقطت السماوات و الأرض فهلكت كما هلكت الزجاجتان

    في يديك ، فأنزل الله عز وجل على نبيه صلى الله عليه وسلم آية الكرسي) .

    وقال : قلت : وهذا هو الأشبه بهذه القصة أن تكون من سؤال بني إسرائيل لموسى

    ، لا من سؤال موسى لربه تبارك وتعالى ، ومثل هذا ليس غريبا من قوم قالوا

    لموسى ( أرنا الله جهرة ) !

    على أن في سنده ( جعفر بن أبي المغيرة ) وثقه أحمد وابن حبان ، لكن قال ابن

    منده : ( ليس بالقوي في سعيد بن جبير ) والله أعلم .

    قلت – محمد - وأخرجه أبو الشيخ في العظمة " 140 – العلمية " من طريق ابن

    أبي حاتم وفيه زيادة وهذا لفظه :

    حدثنا عبد الرحمن بن أبي حاتم ، حدثنا أحمد بن القاسم بن عطية ، قال : حدثنا أحمد

    بن عبد الرحمن الدشتكي ، حدثنا أبي ، عن أبيه ، حدثنا أشعث ، عن جعفر بن أبي

    المغيرة ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس رضي الله عنهما : " أن بني إسرائيل

    ، قالوا : يا موسى هل يصلي ربك ؟ ، قال : اتقوا الله ، قالوا : فهل ينام ربك ؟

    قال : اتقوا الله ، قالوا : فهل يصبغ ربك ؟ قال : " اتقوا الله " ، فناداه ربه عز

    وجل : يا موسى ، سألوك : هل يصلي ربك ؟ فقال : نعم ، أنا أصلي وملائكتي

    على أنبيائي ورسلي ، فأنزل الله عز وجل على نبيه صلى الله عليه وسلم إن الله

    وملائكته يصلون على النبي إلى آخرها ، وسألوك : هل ينام ربك ؟ فخذ زجاجتين

    بيديك فقم الليل ، ففعل موسى صلى الله على نبينا وعليه وسلم ، فلما ذهب من الليل

    ثلث نعس ، فوقع لركبتيه ، ثم انتعش فضبطهما ، حتى إذا كان آخر الليل نعس ،
    فسقطت الزجاجتان فانكسرتا ، فقال : يا موسى ، لو كنت أنام لسقطت السماوات

    على الأرضين فهلكت كما هلكت الزجاجتان بيديك ، فأنزل الله عز وجل على نبيه

    صلى الله عليه وسلم آية الكرسي ، وسألوك : هل يصبغ ربك ؟ فقل : نعم ، أنا

    أصبغ الألوان : الأحمر والأبيض والأسود ، والألوان كلها في صبغي ، فأنزل الله

    على نبيه صلى الله عليه وسلم صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة إلى آخرها " *

    ( أبو الشيخ في العظمة 140 – العلمية )

    وأخرجه المقدسي في الأحاديث المختارة ( 111) من طريق أحمد بن عبد الرحمن الدشتكي به ، كلفظ ابن أبي حاتم

    وأخرجه أبو نعيم في الحلية " 5882 " من طريق جعفر بن أبي المغيرة عن سعيد بن جبير من قوله

    وورد عند الآجري في الشريعة ( 809 ) من حديث عبد الله بن سلام رضي الله عنه ، وهذا لفظه :

    حدثنا جعفر الصندلي قال : نا زهير قال : أخبرنا عبيد الله بن موسى , عن

    إسرائيل , عن منصور , عن ربعي بن حراش , عن خرشة بن الحر قال : دخلت

    على عبد الله بن سلام فانقبض مني , حتى انتسبت له فعرفني فقال : والله لا أحدث

    بشيء إلا وهو في كتاب الله عز وجل : " إن موسى عليه السلام دنا من ربه عز وجل حتى سمع صريف الأقلام , فقال : يا جبريل , هل ينام ربك ؟ قال جبريل : يارب يسألك هل تنام ؟ , فقال يا جبريل أعطه قارورتين فليمسكهما الليلة ولاينام ,

    فأعطاه فنام , فاصطفقت القارورتان فانكسرتا فقال يا رب قد انكسرت القارورتان

    فقال يا جبريل إنه لا ينبغي لي أن أنام , ولو نمت لزالت السماوات والأرض "

    ورجاله ثقات ، والله أعلم

    هل من تعليق للشيخ علي وفقه الله على هذا التخريج ؟

    أما عن قراءة آية الكرسي بعد الصلاة فورد فيها حديث أبي أمامة رضي الله عنه ولفظه :
    ( من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة ، لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت ) رواه النسائي والطبراني في الكبير والأوسط ، وانظر المجمع ( 10/ 95- العلمية )
    وصححه الشيخ الألباني رحمه الله تعالى في صحيح الترغيب ( 1595 ) وحسنه الشيخ مقبل الوادعي في مواضع من الجامع الصحيح منها " 2/ 130 و 6/ 264 "
    فائدة : وفي رواية زيادة ( وقل هو الله أحد ) أي قراءة سورة الإخلاص مع آية الكرسي دبر الصلاة وهي زيادة منكرة ، كما قال العلامة الألباني رحمه الله في حاشية صحيح الترغيب وأحال إلى الضعيفة برقم ( 6012 )
    أما قراءة آية الكرسي قبل النوم ، فقد ورد فيه حديث أبي هريرة رضي الله عنه ولفظه – مختصرا- : وكلني رسول الله صلى الله عليه وسلم بحفظ زكاة رمضان، فأتاني آت فجعل يحثو من الطعام، فأخذته، فقلت : لأرفعنك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم - فذكر الحديث - فقال : إذا أويت إلى فراشك فاقرأ آية الكرسي، لن يزال عليك من الله حافظ، ولا يقربك شيطان حتى تصبح، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : صدقك وهو كذوب، ذاك شيطان. ) أخرجه البخاري معلقا ( 3275 و5010 ) ومطولا : برقم ( 2311 ) ووصله النسائي في عمل اليوم والليلة ( 958-959 ) من طريقين عن أبي هريرة ، كما قال العلامة الألباني رحمه الله ، وانظر صحيح الترغيب ( 610 ) والكلم الطيب ( 31 ) ، وانظر الفتح ( شرح حديث " 2311 ج4 ص 607 – التقوى

    أما الذكر عند الإستيقاظ ، فلم أرى فيه حديثا صحيحا ، وأقرب ما وجدته ، الحديث التالي :
    (من قرأ (حم المؤمن) إلى (إليه المصير) [غافر :3] وآية الكرسي حين يصبح حفظ بهما حتى يمسي، ومن قرأهما حين يمسي حفظ بهما حتى يصبح ) وهو مقيد بأنه من أذكار الصباح – على ضعفه - أخرجه الترمذي في السنن " 2879 " وقال : هذا حديث غريب ، وأخرجه البغوي في شرح السنة " 3/22 ) وقال( غريب ) وضعفه النووي في الأذكار برقم ( 116 ) وذكره ابن حجر في اللسان ونقل عن الدارقطني قوله : باطل ،

    وقال في بذل الماعون : أخرجه علي بن سعيد العسكري في ثواب القرآن نحوه من رواية عبد الرحمن بن أبي بكر المليكي وهو ضعيف ( 91 )
    وضعفه الشيخ الألباني رحمه الله في ضعيف الترمذي " 540 " وضعيف الترغيب ( 390 ) وتخريج هداية الرواة ( 2086 )
    وكتبه : محمد بوعمر الأثري الفلسطيني

    كتبت هذا الموضوع بعد إذن أخي الغزي الأثري باستخدام اسمه ، لأني لا أملك عضوية في هذا المنتدى المبارك

    الجواب :

    هذا جيد منك ؛ ولا بأس عليك في هذا النقل الجيد أيضاً ؛

    غير أنك لو ذكرت وجه نكارة هذا الأثر وهو :

    كون موسى عليه السلام مما لا يخفى عليه أن الله لا ينام !!

    وهو منكر باطل في غير حق الأنبياء من العلماء والربانيين ؛

    فكيف بني الله المكَلَّم موسى عليه السلام ؟؟؟

    وقد استنكره ابن كثير والذهبي والألباني مرفوعاً ؛

    وإنما هو موقوف من قول بني إسرائيل لموسى كما جزم

    الأئمة .

    http://www.albaidha.net/vb/showthread.php?t=1879

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    فكيف بني الله المكَلَّم موسى عليه السلام ؟؟؟
    رجاء تصويب الخطأ إلى
    فكيف بنبي الله المكَلَّم موسى عليه السلام ؟؟؟

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك

      تعليق

      يعمل...
      X