إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

دراسة متن فضل الإسلام للشيخ الإمام المجدد المصلح محمد عبد الوهاب رحمه الله تعالى :

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [دراسة متن ] دراسة متن فضل الإسلام للشيخ الإمام المجدد المصلح محمد عبد الوهاب رحمه الله تعالى :

    إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له .
    وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمد عبده ورسوله ﷺ

    ﴿
    يا أيّها الّذِين آمنوا اتّقوا اللّه حقّ تقاتِهِ ولا تموتنّ إِلّا وأنْتمْ مسْلِمون﴾[ آل عمران:102]

    ﴿ يا أيّها النّاس اتّقوا ربّكم الّذِي خلقكمْ مِنْ نفْسٍ واحِدةٍ وخلق مِنْها زوْجها وبثّ مِنْهما رِجالًا كثِيرًا ونِساءً واتّقوا اللّه الّذِي تساءلون بِهِ والْأرْحام إِنّ اللّه كان عليْكمْ رقِيبًا﴾[ النساء:1]

    ﴿
    يا أيّها الّذِين آمنوا اتّقوا اللّه وقولوا قوْلًا سدِيدًا (70) يصْلِحْ لكمْ أعْمالكمْ ويغْفِرْ لكمْ ذنوبكمْ ومنْ يطِعِ اللّه ورسوله فقدْ فاز فوْزًا عظِيمًا ﴾[ الأحزاب:70 - 71]

    ألا وإن أصدق الحديث كلام الله تعالى ، وخير الهدى هدى محمد ﷺ ، وشر الأمر محدثاتها ، وكل بدعة ضلالة
    أما بعد :

    فهذه محاولة في مدارسة متن من أعظم المتون التي خلفها لنا الإمام المجدد المصلح محمد عبد الوهاب رحمه الله تعالى .

    وسيكون النقل غالبا من شروح المشايخ الفضلاء :
    شرح الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان .
    شرح الشيخ العلامة صالح آل الشيخ .
    شرح الشيخ عبد الرزاق بن عبد المحسن بن حمد العباد .
    شرح الشيخ محمد بن غالب العمري .
    حفظ الله الجميع .
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 14-Dec-2015, 12:14 AM.

  • #2
    رد: دراسة متن فضل الإسلام للشيخ الإمام المجدد المصلح محمد عبد الوهاب رحمه الله تعالى :

    مقدمة :
    قال الشيخ صالح الفوزان : فإن الإمام محمد عبد الوهاب رحمه الله في كتاب التوحيد وكتاب أصول الإيمان وكتاب فضل الإسلام وكتاب الكبائر درج على ما درج عليه المحدثون ، في أنه في هذه الكتب ، يأتي بالتراجم ويسوق بعدها الآيات والأحاديث ، فهو يأتي بالترجمة التي تتضمن ما تفيده النصوص التي يسوقها بعدها ، وهذه طريقة المحدثين كالإمام البخاري وغيره ، فهو لا يأتي بكلام من عنده وإنما يأتي بما دل عليه الكتاب والسنة وأقوال السلف الصالح ، لا كما يقول أعداؤه إنه أتى بمذهب خامس يسمونه المذهب الوهابي تنفيرا عنه وعن دعوته ....... .
    قال الشيخ صالح آل الشيخ :
    هذه الرسالة من الرسائل المهمة التي كتبها الإمام المجدد عليه رحمة الله ، وسماها فضل الإسلام ؛ لأنه أول باب لهذه الرسالة .

    ووجه أهمية هذه الرسالة أن هذه الرسالة تُعتبر رسالة في المنهج الذي يتميز به حملة التوحيد و أتباع السلف الصالح بعامة ، كما أنها تبين كثيرا من المباحث والمسائل المتصلة بالواقع العملي للدعوة ومخالطة المسلم المتبع لطريقة السلف للناس من جميع الاتجاهات ومن جميع الأفهام والأهواء.
    ففيها بيان تفسير الإسلام .
    وفيها بيان فضل الإسلام .
    وفيها بيان البدع وأن البدع أشد من الكبائر .
    وفيها بيان معالم الانتماء الحق ، وإبطال أنواع الانتماء المحدَثة .
    وفيها تفصيل المنهج من حيث الأولويات والاهتمام بالسنة ورد البدع .
    وفيها ما يتصل ببحث الألقاب والشعارات التي قد نتسمى بها ، أو قد يرفعها بعضهم ، وبيان حكم ذلك .
    وفيها بيان أن الإسلام واجب أن يُدخل فيه كلِّه ، وأن لا يفرق بين أمر وأمر فيه من حيث وجوب الدخول فيه ، والإيمان بذلك .

    فهي رسالة تعد رسالة منهج يميز المتبعين للسلف الصالح أهل التوحيد وحملة العقيدة ، وقد ألفها الإمام المجدد رحمه الله لسد هذه الثغرة العملية التي أدركها من واقع معاشرته ؛ بل من واقع قيادته للمؤمنين في الدعوة وفي العلم ، حيث ظهر له ضرورة تبيين هذه المسائل ؛ لكن على طريقته رحمه الله من أنه إنما يذكر الباب ويذكر تحته الآيات والأحاديث التي تدل على ذلك وبعض أقوال السلف ، وهذه منهجية في التأليف اعتمدها في الأكثر من مؤلفاته رحمه الله تعالى .

    تعليق


    • #3
      رد: دراسة متن فضل الإسلام للشيخ الإمام المجدد المصلح محمد عبد الوهاب رحمه الله تعالى :

      قال المؤلف رحمه الله :
      باب فضل الإسلام

      وقول الله تعالى : ﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضَِيتُ لَكُمْ الْإِسْلَامَ دِينًا ﴾[المائدة:3] .

      وقوله تعالى : ﴿ قُلْ يَأَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنتُمْ فِيشَكٍّ مِنْ دِينِي فَلَا أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللّهِ وَلَٰكِنْ أَعْبُدُ اللَّهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ ۖ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ﴾[ يونس:104]

      وقوله تعالى : ﴿يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءامَنُوا اتَّقُوا ْاللَّهَ وَءامِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْليْنِ مِنْ رَّحْمَتِهِ ويجْعَل لَّكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ ويَغْفِرْ لَكُمْ ۚ والله غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾[ الحديد:28]

      وفي الصحيح عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : قَالَ مَثَلُكُمْ وَمَثَلُ أَهْلِ الْكِتَابَيْنِ كَمَثَلِ رَجُلٍ اسْتَأْجَرَ أُجَرَاءَ فَقَالَ : مَنْ يَعْمَلُ لِي مِنْ غُدْوَةَ إِلَى نِصْفِ النَّهَارِ عَلَى قِيرَاطٍ ؟ فَعَمِلَتِ الْيَهُودُ . ثُمَّ قَالَ : مَنْ يَعْمَلُ لِي مِنْ نِصْفِ النَّهَارِ إِلَى صَلاَةِ الْعَصْرِ عَلَى قِيرَاطٍ ؟ فَعَمِلَتِ النَّصَارَى . ثُمَّ قَالَ : مَنْ يَعْمَلُ لِي مِنَ الْعَصْرِ إِلَى أَنْ تَغِيبَ الشَّمْسُ عَلَى قِيرَاطَيْنِ ؟ فَأَنْتُمْ هُمْ ، فَغَضِبَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى وقَالُوا[1]: مَالَنَا أَكْثَرَ عَمَلاً وَأَقَلَّ أَجْرَا[2]؟ قَالَ : هَلْ نَقَصْتُكُمْ مِنْ حَقِّكُمْ شَيْئا[3]؟ قَالُوا :لاَ ، قَالَ : ذَلِك[4] فَضْلِى أُوتِيهِ مَنْ أَشَاءُ .[5]

      [وفيه أيضا عن أبي هريرة رضي الله عنه][6]قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أَضَلَّ اللَّهُ عَنِ الْجُمُعَةِ مَنْ كَانَ قَبْلَنَا ، فَكَانَ لِلْيَهُودِ يَوْمُ السَّبْتِ ، ولِلنصارى[7]يَوْمُ الأَحَدِ ، فَجَاءَ اللَّهُ بِنَا فَهَدَانَا [8] لِيَوْمِ الْجُمُعَةِ ،[فَجَعَلَ الْجُمُعَةَ وَالسَّبْتَ وَالأَحَدَ][9]وَكَذَلِكَ هُمْ تَبَعٌ لَنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ . نَحْنُ الآخِرُونَ مِنْ أَهْلِ الدُّنْيَا وَالأَوَّلُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ [الْمَقْضِىُّ لَهُمْ قَبْلَ الْخَلاَئِقِ وَفِى رِوَايَةِ وَاصِلٍ الْمَقْضِىُّ بَيْنَهُمْ][10].[11]

      وفيه تعليقا[12]عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : أَحَبُّ الدِّينِ إِلَى اللَّهِ الْحَنِيفِيَّةُ السَّمْحَةُ .[13]انتهى .

      وعن أبي بن كعب رضي الله عنه قال : عَلَيْكُمْ بِالسَّبِيلِ وَالسُّنَّةِ ، فَإِنَّهُ لَيْسَ مِنْ عَبْدٍ عَلَى سَبِيلٍ وَسُنَّةٍ ذَكَرَ الرَحْمَنَ فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ مِنْ خَشْيَةِ الله فَتَمَسَهُ النَّارُ ، وَلَيْسَ مِنْ عَبْدٍ عَلَى سَبِيلٍ وَسُنَّةٍ ذَكَرَ الرَحْمَن فَاقْشَعَرَّ جِلْدُهُ مِنْ خَشْيَةِ اللهِ إِلاَّ كَانَ مِثْلُهُ كَمَثَلِ شَجَرَةٍ يَبِسَ وَرِقُهَا ، فَبَيْنَمَا هِيَ كَذَلِك إذْ أَصَابَتْهَا الرِيحُ فتحات عَنْهَا وَرَقَهَا إِلَّا تحاتت عَنْهُ ذُنُوبُهُ كَمَا تَحَاتُ عَنْ هَذِهِ الشَجَرَةِ وَرَقَهَا ، وَإِنَّ اقْتِصَادًا فِي سَبِيل وسُنَّةٍ خَيْرٌ مِنَ اجْتِهَادٍ فِي خِلَافِ سَبِيل وَسُنَّة .[14]

      وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : يا حبذا نوم الأكياس وإفطارهم ، كيف يغبنون سهر الحمقى وصومهم ؟ ولمثقال ذرة من بِرٍّ مع تقوى ويقين أعظم وأفضل وأرجح من أمثال الجب العبادة من المغترين [15].



      [1] جاءت "فقالوا" في صحيح البخاري .
      [2] جاءت "عَطَاءً" في صحيح البخاري .
      [3]كلمة شيئا غير موجودة في صحيح البخاري .
      [4] جاءت "فذلك" في صحيح البخاري.
      [5]أخرجه البخاري -كما أشار المصنف لذلك رحمه الله- في كتاب الإجارة باب الإجارة إلى نصف النهار وأيضا في كتاب الإجار باب الإيجار إلى صلاة العصر وفي كتاب أحاديث الأنبياء باب ذكر عن بني إسرائيل ورواه الترمذي في جامعه في كتاب الأمثال عن رسول الله صلى الله عليه وسلم باب ما جاء في مثل ابن آدم وأجله وأمله ورواه أيضا الإمام أحمد في مسنده في موضعين.
      [6]قوله وفيه أيضا يقصد وفي صحيح البخاري والحديث ليس في صحيح البخاري بل في صحيح مسلم في كتاب الجمعة باب هداية هذه الأمة ليوم الجمعة قال الإمام مسلم : وَحَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ وَوَاصِلُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى قَالاَ حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ عَنْ أَبِى مَالِكٍ الأَشْجَعِىِّ عَنْ أَبِى حَازِمٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ وَعَنْ رِبْعِىِّ بْنِ حِرَاشٍ عَنْ حُذَيْفَةَ قَالاَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَضَلَّ اللَّهُ عَن ِالْجُمُعَةِ مَنْ كَانَ قَبْلَنَا فَكَانَ لِلْيَهُودِ يَوْمُ السَّبْتِ وَكَانَ لِلنَّصَارَى يَوْمُ الأَحَدِ فَجَاءَ اللَّهُ بِنَا فَهَدَانَا اللَّهُ لِيَوْمِ الْجُمُعَةِ فَجَعَلَ الْجُمُعَةَ وَالسَّبْتَ وَالأَحَدَ وَكَذَلِكَ هُمْ تَبَعٌ لَنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ نَحْنُ الآخِرُونَ مِنْ أَهْلِ الدُّنْيَا وَالأَوَّلُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْمَقْضِىُّ لَهُمْ قَبْلَ الْخَلاَئِقِ وَفِى رِوَايَةِ وَاصِلٍ الْمَقْضِىُّ بَيْنَهُمْ .
      [7] جاءت "وكان للنصارى" في صحيح مسلم .
      [8] جاءت "فهدانا الله" في صحيح مسلم.
      [9]زيادة من صحيح مسلم .
      [10]زيادة من صحيح مسلم .
      [11]رواه مسلم في موضعين في كتاب الجمعة باب هداية الأمة ليوم الجمعة والنسائي في سننه في كتاب الجمعة باب إيجاب الجمعة وابن ماجه في كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها باب في فرض الجمعة والإمام أحمد في عدة مواضع .
      [12]وصل البخاري هذا الحديث المعلق في كتابه الأدب المفرد حيث قال : حَدَّثَنَا صَدَقَةُأ قَالَ :أَخْبَرَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَب ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَج، عَنْ دَاوُدَ بْنِ حُصَيْنٍد ، عَنْ عِكْرِمَةَهـ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : سُئِلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم : أَيُّ الأَدْيَانِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ؟ قَالَ : الْحَنِيفِيَّةُ السَّمْحَةُ . وقد حسنة الشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني . وأخرجه الإمام أحمد في مسنده وصحح الحديث العلامة أحمد شاكر وأخرج الحديث أيضا البزار في مسنده والطبراني في معجمه الكبير والأوسط .
      ----------------------------------
      أ – أبو الفضل صدقة بن الفضل المروزي : ثقة وثقه ابن حبان والنسائي والحافظ ابن حجر والذهبي .
      ب – الواسطي أبو خالد : ثقة حافظ متقن .
      ج – أبو بكر صاحب المغازي صدوق يدلس أحاديثه عن عكرمة مناكير وأحاديثه عن شيوخه مستقيمة .
      د – القرشي أبو سليمان صدوق حسن الحديث .
      هـ - أبو عبد الله مولى ابن عباس القرشي القاسمي المدني ، أصله بربري من أهل المغرب : ثقة إن شاء الله .
      [13] رواه الإمام أحمد في مسنده والبخاري في الأدب المفرد والطبراني في معجميه الأوسط والكبير والضياء في المختارة كلهم من طريق يزيد بن هارون عن محمد بن إِسْحَاقَ أخبرنا دَاوُدُ بن الْحُصَيْنِ عن عِكْرِمَةَ عَنِ ابن عَبَّاسٍ رضي الله عنه .
      [14]رواه عبد الله بن المبارك في كتاب الزهد باب لزوم السنة ومن طريقه ابن أبي شيبة في مصنفه كتاب الزهد باب ما قالوا فِي البكاءِ مِن خشيةِ اللهِ وعبد الله بن الإمام أحمد في زوائد كتاب الزهد لأبيه ، وأبو نعيم في الحلية وهذا اللفظ لأبي نعيم .
      [15]رواه الإمام أحمد في الزهد وأبو نعيم في حلية الأولياء وابن أبي الدنيا في كتابه اليقين وسند الأثر منقطع كما نص على ذلك العراقي في تخريج إحياء علوم الدين قال الإمام أحمد : حَدَّثَنَا يزيد أنبأنا أبو سعيد الكندي عمن أخبره عن أبي الدرداء أنه قال يا حبذا نوم الأكياس ........ .

      تعليق

      يعمل...
      X