إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

حالات المسافر في نهار رمضان من الصوم من عدمه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مقال] حالات المسافر في نهار رمضان من الصوم من عدمه

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد :
    دلّ القرآن الكريم والسنة النبوية وإجماع الأمة على أن المسافر في نهار رمضان له أن يفطر، قال تعالى }فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيرا فهو خير له وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون[1]{
    فعن عائشة رضي الله عنها : أن حمزة بن عمرو الأسلمي قال للنبي صلى الله عليه وسلم :أأصوم في السفر؟- وكان كثير الصيام- فقال:إن شئت فصم وإن شئت فأفطر.[2]
    وعنه رضي الله عنه قال : يا رسول الله إني أجد بي قوة على الصيام في السفر فهل علي جناح ؟ قال : هي رخصة من الله عز وجل فمن أخذ بها فحسن ومن أحب أن يصوم فلا جناح عليه.[3]
    وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: لقد رأيتنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره في يوم شديد الحر حتى إن الرجل ليضع يده على رأسه من شدة الحر وما منا أحد صائم إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم وعبدالله بن رواحة.[4]
    عن أبي سعيد الخدري وجابر بن عبدالله رضي الله عنهما قالا : سافرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فيصوم الصائم ويفطر المفطر فلا يعيب بعضهم على بعض.[5]
    وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم لست عشرة مضت من رمضان فمنا من صام ومنا من أفطر فلم يعب الصائم على المفطر ولا المفطر على الصائم.[6]
    وعنه رضي الله عنه قال :كنا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في رمضان فمنا الصائم ومنا المفطر فلا يجد الصائم على المفطر ولا المفطر على الصائم يرون أن من وجد قوة فصام ذلك حسن ويرون أن من وجد ضعفاً فأفطر فإن ذلك حسن .[7]
    وعنه رضي الله عنه أيضا قال: كنا نسافر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في رمضان فما يعيب على الصائم صومه ولا على المفطر إفطاره.[8]
    وعن أنس رضي الله عنه قال: سافرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في رمضان فصام بعضنا وأفطر بعضنا فلم يعب الصائم على المفطر ولا المفطر على الصائم.[9]
    وعن ابن عباس رضي الله عنهما : قال خرج النبي صلى الله عليه وسلم من المدينة إلى مكة حتى بلغ عسفان ثم دعا بإناء فرفعه إلى فيه ليريه الناس وذلك في رمضان فكان ابن عباس يقول قد صام النبي صلى الله عليه وسلم وأفطر فمن شاء صام ومن شاء أفطر.[10]
    وعن أنس بن مالك الكعبي رضي الله عنه أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال:إن اللَّه عز وجل وضع عن المسافر شطر الصلاة،وعن المسافر والحامل والمرضع الصوم.[11]
    عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الله وضع عن المسافر نصف الصلاة والصوم وعن الحبلى والمرضع .[12]
    وعن شيخ من قشير عن عمه حدثنا ثم ألفيناه في إبل له فقال له أبو قلابة حدثه فقال الشيخ حدثني عمي أنه ذهب في إبل له فانتهى إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يأكل أو قال يطعم فقال ادن فكل أو قال ادن فاطعم فقلت إني صائم فقال إن الله عز وجل وضع عن المسافر شطر الصلاة والصيام وعن الحامل والمرضع.[13]
    أيهما أفضل للمسافر الصوم أم الفطر:
    المسافرله أن يصوم في نهار رمضان ، وله أن يفطر ، وأما أيهما أفضل فله ثلاث حالات :
    الحالة الأولى :
    إذا كان الصوم والفطر عند المسافر سواء ، -بمعنى: أن الصوم لا يؤثر عليه-، جاز له الصوم على الصحيح ، لكن الفطر في حقه أفضل ، وجدت مشقة أو لم توجد وذلك لمن لا يتحرج بالقضاء ، وليس عليه حرج في الأداء.
    فعن حمزة بن عمرو الأسلمي رضي الله عنه أنه قال : يا رسول الله إني أجد بي قوة على الصيام في السفر فهل علي جناح ؟ قال : هي رخصة من الله عز وجل فمن أخذ بها فحسن ومن أحب أن يصوم فلا جناح عليه.[14]
    فدل هذا الحديث على أن الصوم ليس فيه جناح -أي إثم- لكن الفطر أفضل ،ولقول النبي صلى الله عليه وسلم :إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته[15] .
    وفي رواية : كما يحبّ أن تؤتى عزائمه.[16]
    وعن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ليس من البر الصيام في السفر عليكم برخصة الله عز وجل فاقبلوها.[17]
    وأخرج ابن جرير[18] ، وابن أبي حاتم [19] عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال في قوله تعالى: {يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر}[20] قال: اليُسْر: الإفطار في السفر. والعُسْر: الصوم في السفر.
    قال أبو عيسى الترمذي رحمه الله:رأى بعض أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهم أن الفطر في السفر أفضل، حتى رأى بعضهم عليه الإعادة إذا صام في السفر. واختار أحمد وإسحاق الفطر في السفر.[21]
    ويروى هذا عن ابن عمر، وابن عباس، وقال به: سعيد بن المسيب، والشعبي، وعمر بن عبدالعزيز، ومجاهد، وقتادة، والأوزاعي، وأحمد، وإسحاق، كل هؤلاء يقولون: الفطر أفضل.[22]
    وفي "مسائل الإمام أحمد" لأبي داود -روايته عنه- ما نصه : سمعت أحمد سئل عن صيام رمضان في السفر؟. فقال: لا يعجبني رمضان ولا غير رمضان. أختار الإفطار في السفر فإن صام أجزأه.[23]
    وسئل شيخ الإسلام رحمه الله عمن يكون مسافرا في رمضان ولم يصبه جوع ولا عطش ولا تعب : فما الأفضل له الصيام ؟ أم الإفطار ؟
    فأجاب بقوله:
    أما المسافر فيفطر باتفاق المسلمين وإن لم يكن عليه مشقة والفطر له أفضل وإن صام جاز عند أكثر العلماء ومنهم من يقول لا يجزئه .[24]
    قال الشيخ ابن باز رحمه الله: المسافر مخير بين الصوم والفطر وظاهر الأدلة الشرعية أن الفطر أفضل لاسيما إذا شق عليه الصوم لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ليس من البر الصوم في السفر. وقوله: إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته"، ومن صام فلا حرج عليه إذا لم يشق عليه الصوم فإن شق عليه كره له ذلك .[25]
    وقال شيخنا صالح الفوزان ـ حفظه الله ـ: الأفضل له أن يفطر عملاً بالرخصة الشرعية وإذا صام وهو مسافر فصومه صحيح ومجزئ لقوله تعالى: {ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة }[26]فالإفطار في السفر أفضل من الصيام وإذا صام فلا حرج عليه إن شاء الله وصيامه مجزئ وصحيح.[27]
    وقال حفظه الله: رخص السفر من قصر الصلاة والإفطار في رمضان رخص عامة في جميع حالات السفر ولو اختلفت وسائله، وتوفر الراحة أحيانًا بسبب ما استجد من وسائل السفر لا تغير هذا الحكم؛ لأن هذه الوسائل المريحة لا تدوم، ولأن الراحة لا تحصل لكل المسافرين؛ فقد يعرض لهذه الوسائل من الخلل والعطل أو تغير الاتجاه ما يتعب المسافرين أكثر مما لو كانوا على الوسائل القديمة‏.‏ وعلى كل حال؛ فمسألة الترخص للمسافر تتبع الأرفق به، فإن كان الأرفق به الإفطار؛ أفطر، وإن كان الأرفق به الصيام؛ صام، كلا الأمرين جائز بالنسبة إليه، والأفضل في كل حال الأخذ بالرخصة؛ لأن الله سبحانه يحب أن تؤتى رخصه‏.[28]‏
    من رغب عن رخصة الفطر يتعين عليه الإفطار:
    وجواز الصيام في السفر لمن لا يرغب عن السنة -أي رخصة الفطر-، و أما من رغب عن السنة فلا يكون في حقّه إلا الإفطار في نهار رمضان.
    قال ابن كثيررحمه الله: أما إن رغب عن السنة ورأى أن الفطر مكروه إليه، فهذا يتعين عليه الإفطار، ويحرم عليه الصيام والحالة هذه؛ لما جاء في "مسند" الإمام أحمد وغيره عن ابن عمر، وجابر، وغيرهما:من لم يقبل رخصة اللَّه كان عليه من الإثم مثل جبال عرفة[29] .[30]
    وعلى هذه الحالة التي ذكرها ابن كثير حمل الإمام الشافعي حديث :ليس من البر الصيام في السفر.[31]
    وقول النبي صلى الله عليه وسلم حين بلغه أن ناسا صاموا فقال: أولئك العصاة.[32] قال: فوجه هذا إذا لم يحتمل قلبه قبول رخصة اللَّه تعالى.[33]
    الحالة الثانية :
    أن يشق عليه الصوم ولا يضره فيكره في حقه الصوم لما فيه من العدول عن رخصة الله تعالى وما فيها من الإشقاق على نفسه فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فرأى رجلا قد اجتمع الناس عليه وقد ظلل عليه فقال ما له قالوا رجل صائم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ليس البر أن تصوموا في السفر.[34]
    وعنه رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم : مر برجل في ظل شجرة يرش عليه الماء ،قال ما بال صاحبكم هذا، قالوا يا رسول الله صائم ،قال: إنه ليس من البر أن تصوموا في السفر وعليكم برخصة الله التي رخص لكم فاقبلوها.[35]
    وعن أنس رضي الله عنه قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في السفر فمنا الصائم ومنا المفطر قال فنزلنا منزلا في يوم حار أكثرنا ظلا صاحب الكساء فمنا من يتقي الشمس بيده قال فسقط الصوام وقام المفطرون فضربوا الأبنية وسقوا الركاب، فقال رسول الله r : ذهب المفطرون اليوم بالأجر.[36]
    وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال : سار رسول الله صلى الله عليه وسلم فنزل بأصحابه وإذا ناس قد جعلوا عريشا على صاحبهم وهو صائم فمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ما شأن صاحبكم أوجع قالوا يا رسول الله ولكنه صائم وذلك في يوم حرور فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا بر أن يصام في سفر.[37]
    الحالة الثالثة :
    وإن كان المسافر يتضرر بالصوم ضررا بالغا فيجب في حقه الفطر، و يحرم عليه الصوم لما فيه من الضرر على نفسه ، وقد قال تعالى :{ ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما }، وقال تعالى : { ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة }
    عن جابر رضي الله عنه قال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج عام الفتح إلى مكة في رمضان فصام حتى بلغ كراع الغميم فصام الناس ثم دعا بقدح من ماء فرفعه حتى نظر الناس إليه ثم شرب فقيل له بعد ذلك : إن بعض الناس قد صام فقال :أولئك العصاة،أولئك العصاة .[38]
    وعن جابر رضي الله عنه أيضا قال : مر النبي صلى الله عليه وسلم برجل يقلب ظهره لبطنه ، فسأل عنه ؟ فقالوا : صائم يا نبي الله ! فدعاه ، فأمره أن يفطر فقال : أما يكفيك في سبيل الله و مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى تصوم ؟!.[39]
    وعنه رضي الله عنه قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفره فرأى رجلا قد اجتمع الناس عليه وقد ضلل عليه فقال ماله ؟ قالوا رجل صائم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس من البر أن تصوموا في السفر.[40]
    وعن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال أقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوة فسرنا في يوم شديد الحر فنزلنا في بعض الطريق فانطلق رجل منا فدخل تحت شجرة فإذا أصحابه يلوذون به وهو مضطجع كهيئة الوجع فلما رآهم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ما بال صاحبكم قالوا صائم فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم :ليس من البر أن تصوموا في السفر عليكم بالرخصة التي أرخص الله لكم فاقبلوها.[41]
    وقد يجب الفطر كذلك في السفر لأمر طارئ يوجب ذلك كما في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنه قال: سافرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مكة ونحن صيام قال: فنزلنا منزلا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنكم قد دنوتم من عدوكم والفطر أقوى لكم، فكانت رخصة ،فمنا من صام ومنا من أفطر، ثم نزلنا منزلا آخر فقال: إنكم مصبحوا عدوكم والفطر أقوى لكم فأفطروا.[42]
    كتبه : عبد الحميد الهضابي

    الحواشي :
    [1] ـ سورة البقرة الآية : 184
    [2] ـ أخرجه البخاري (1841) ومسلم (1121)
    [3] ـ أخرجه مسلم ( 1121 )
    [4] ـ أخرجه مسلم ( 1122 )
    [5] ـ أخرجه مسلم ( 1117 )
    [6] ـ أخرجه مسلم ( 1116 )
    [7] ــ أخرجه مسلم (1116)
    [8] ـ أخرجه مسلم ( 1116 )
    [9] ـ أخرجه البخارِي (1845) ومسلم (111
    [10] ـ أخرجه البخاري (1846)
    [11] ـ أخرجه أحمد (19069) ،والطبراني (765) ، وأبو داود (240 ، وابن ماجه (1667) ، والبيهقي (7869) .وحسنه الألباني في "صحيح سنن ابن ماجه"(1667)
    [12] ـ أخرجه البيهقي (5273)،والنسائي (2274)،وفي "الكبرى"( 2583)،وحسنه الألباني في "صحيح سنن النسائي (2274).
    [13] ـ أخرجه النسائي (2275)،وفي "الكبرى"( 2584)،وحسنه الألباني في "صحيح سنن النسائي (2275),
    [14] ـ
    [15]ـ أخرجه أحمد (5866) ،، قال الهيثمي (3/162) : رواه أحمد ، ورجاله رجال الصحيح، ، والبزار كما فى "كشف الأستار" (98 ، والطبراني فى الأوسط (5302) ، والقضاعى (107 وابن حبان (2742)،وابن خزيمة (2027)،وحسنه الألباني في "صحيح الترغيب والترهيب"( 1059).
    [16]ـ أخرجه البيهقي (3889) ، وابن عساكر (43/543) . وأخرجه أيضا : البزار كما فى كشف الأستار (989) ، وابن حبان (356 .وابن أبي شيبة (26472)، وصححه الألباني في "صحيح الترغيب والترهيب"( 1060).
    [17]ـ أخرجه النسائي (225 ، وابن حبان (355) وصححه الألباني في "صحيح سنن النسائي" (225
    [18] ـ (2/ 156).
    [19] ـ تفسير ابن أبي حاتم (1/474)
    [20] ـ سورة البقرة الآية : 185
    [21] ـ "سنن الترمذي " (3/89).
    [22] ـ ذكره القرطبي في "تفسيره" (2/ 280).
    [23] ـ (94).
    [24] ـ "مجموع الفتاوى "(25 / 213 )
    [25] ـ " مجموع فتاوى الشيخ ابن باز"(15 / 236)
    [26] ـ سورة البقرة الآية : 185
    [27] ـ "المنتقى من فتاوى الشيخ صالح الفوزان " ( 4 / 87)
    [28] ـ"المنتقى من فتاوى الشيخ صالح الفوزان "( )
    [29] ـ (1/ 311)
    [30] ـ حيث منكر ، أخرجه أحمد (17486) . قال الهيثمي (3/162) : فيه رزيق الثقفي ولم أجد من وثقه ولا جرحه وبقية رجاله ثقات، قال البخاري في كتاب "الضعفاء" هو حديث منكر.و للمزيد من الفائدة انظر:"الضعيفة"(1949)للألباني
    [31] ـ
    [32] ـ
    [33] ـ "الأم" (2/102).
    [34] ـ أخرجه مسلم ( 1115 ).
    [35] ـ
    [36] ـ أخرجه البخاري (2733)ومسلم (1119)
    [37]ـ أخرجه الطبراني كما فى "مجمع الزوائد" (3/161) قال الهيثمي : رجاله رجال الصحيح ،والمنذري في "الترغيب والترهيب (1604 )وحسنه الألباني في " صحيح الترغيب و الترهيب "( 1056)،وفي "صحيح الجامع"( 7186).
    [38] ـ أخرجه مسلم ( 1114 )
    [39] ـ أخرجه أحمد (1454وصححه الألباني في " الصحيحة "( 2595)
    [40] ـ أخرجه مسلم ( 1115 )
    [41]ـ أورده المنذري في "الترغيب والترهيب "(1603 )وحسنه الألباني في " صحيح الترغيب و الترهيب"( 1055)
    [42] ـ أخرجه مسلم( 1120 )
يعمل...
X