إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

فقه الشيخ بن عثيمين رحمه الله في في مصافة الصبي في الصلاة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فقه الشيخ بن عثيمين رحمه الله في في مصافة الصبي في الصلاة


    السؤال: بارك الله فيكم هل البلوغ شرطٌ لمصافة الصبي؟


    الجواب
    الشيخ: البلوغ ليس شرطٌ لمصافة الصبي في صلاة النفل فمثلاً لو صلى ناسٌ جماعة في قيام رمضان وكان خلف الصف رجلٌ بالغ وصبي فإن هذه المصافة صحيحة لأن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم صلى بأنس بن مالك فوقف أنس ويتيم وراء النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم وهل يصح هذا في الفريضة اختلف فيه العلماء فمنهم من قال إنه لا يصح وذلك لأن صلاة الصبي نفل وصلاة البالغ فرض فيكون هذا الرجل المفترض قد صاف متنفلاً فلا تصح مصافته إياه ولكن الصحيح أنه يصح أن يصاف الرجل البالغ صبياً فيصليا جميعاً خلف الصف ودليل ذلك ما ذكرناه من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه فإن ما ثبت في النفل ثبت في الفرض إلا بدليل ثم إنه قد ثبت في صحيح البخاري أن عمرو بن سلمة الجرمي رضي الله عنه صلى بقومه وهو ابن ست أو سبع سنين صلى بهم إماماً وهم بالغون فإذا صحت إمامة الصبي في الفريضة فصحة مصافته فيها من باب أولى فالصواب أن الصبي تصح مصافته في الفريضة وفي النافلة كما يصح أن يكون إماماً في الفريضة وفي النافلة مسألة أحب أن أتعرض لها بهذه المناسبة وهي أن بعض الناس إذا رأى الصبيان في الصف الأول طردهم منه وهذا خطأ لأن الصبي إذا لم يكن منه إساءة على المصلين أو على المسجد وجلس في مكان كان أحق به من غيره لأن المساجد لمن سبق وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن يقيم الرجل أخاه من مكانه فيصلي فيه ولا شك أن هذا العمل سوف يؤثر في نفسية الصبي وسوف يكره الذي أقامه ويكره المجيء إلى المسجد ويؤثر ذلك في قلبه في المستقبل وأما قول الرسول عليه الصلاة والسلام ليلني منكم أولو الأحلام والنهى فإن هذا أمرٌ لأولي الأحلام والنهى أن يتقدموا حتى يكونوا هم الذين يلونه ولم يقل الرسول عليه الصلاة والسلام لا يلني منكم إلا أولي الأحلام والنهى لو قال لا يلني إلا هؤلاء لكان ربما حجة لمن يطرد الصبيان من الصف الأول وإنما قال ليلني وهذا أمرٌ موجه للكبار العقلاء أن يتقدموا حتى يكونوا هم الذين يلونه ثم إن العبرة بالأكثر ومعلومٌ أنه لن يكون أكثر الصف صبياناً لا يفهمون ولا يعقلون فإن قال قائل لو مكناهم للعبوا فشوشوا على الناس نقول بل لو جمعناهم في صفٍ واحد خلف الصف لكانوا أقرب إلى التشويش وأقرب إلى اللهو ولكن إذا أبقيناهم في أمكنتهم وفرقنا بينهم زال هذا المحظور.
    _________________________________

    السؤال: بارك الله فيكم المستمع سوداني يقول إذا صليت أنا وصبي خلف الإمام وهذا الصبي لم يبلغ الحلم يعني نحن ثلاثة بالإمام فهل صلاتي صحيحة وهل الصبي يكمل الصف وهل وقوف الصبية في الصفوف الأمامية في الصلاة مقبول شرعاً لقد قرأت حديثاً عن أبي موسى الأشعري في هذا المعنى وهو أن يصف الرجال ويليهم الصبيان ثم النساء؟


    الجواب

    الشيخ: القول الراجح أن مصافة الصبي صحيحة يعني أنه يجوز للإنسان أن يصف خلف الإمام وليس معهم إلا صبي لأنه ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام) أنه قام يصلي بأنس بن مالك فقام أنس بن مالك ومعهم يتيم خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم (لكن كان هذا في صلاة النفل ومن ثم اختلف العلماء رحمهم الله في جواز مصافة الصبي في صلاة الفرض فمنهم من قال إنه لا يجوز ومنهم من قال إنه جائز وهذا هو القول الصحيح كما قلت آنفاً لأنه من القواعد المقررة المعروفة أن ما ثبت في النفل ثبت في الفرض وما ثبت في الفرض ثبت في النفل إلا بدليل يدل على ذلك ويدل على هذه القاعدة أن ما ثبت في النفل ثبت في الفرض إلا بدليل وما ثبت في الفرض ثبت في النفل إلى بدليل أن الصحابة رضي الله عنهم حكوا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم) كان يصلي على راحلته حيث ما توجهت به أو يوتر على راحلته حيث ما توجهت به قالوا غير أنه لا يصلي عليها المكتوبة (لئلا يتوهم واهم أن الفريضة مثل النافلة في هذه الحال وهذا يدل على أن الفريضة ما ثبت في النفل ثبت فيها إلا بدليل فالقول الراجح أنه يجوز للصبي أن يكون مصافاً للبالغ سواء ذلك كان خلف الصف أو خلف الإمام وأما تقدم الصبيان إلى الصف الأول أو ما يليه فإنه لا بأس به أيضاً فإذا تقدموا إلى الصف الأول ولم يحصل منهم ما يشوش على المصلين فإنه لا يجوز إقامتهم من مكانهم لأن من سبق إلى مكان فهو أحق به وأما قول من قال من أهل العلم إنهم يصفون وحدهم وراء الصفوف فإنه لا دليل عليه بل في ذلك مفسدة لأن الصبيان إذا اجتمعوا في صف واحد حصل منهم تشويش على المصلين ولعبوا في الصلاة.
    ____________________________
    موقع الشيخ: مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : الصلاة

  • #2
    بارك الله فيك أخي على النقل، ولكن المسألة لها أبعاد أخرى زيادة على هذه، وهي:
    لو أن الصبي لم يبلغ السابعة من عمره، هل تصح منه صلاة، بل أكثر من هذا لو أن الصبي غير مميز ويأتي به أبوه ويصفه بجانبه، هل تصح منه صلاة، أو يصح منه وضوء أصلا؟؟ وإن كان بالنفي هل يعتبر الصف في حكم الصف المقطوع؟؟
    لن أستبق الأحداث وأترك أخي تبحث لنا في هذه المسألة..

    وهذا موضوع له صلة بالموضوع

    وفقك الله

    تعليق


    • #3
      حياكم الله أخي سالم،،

      كنت في مسجد الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله، وعند إقامة الصلاة واستواء الصفوف نظر الشيخ إلى الصف الأول فوجد طفلاً لعله في الخامسة بجانب والده، فسأل والده: "هل يُحسن هذا الولد الوضوء؟؟!!" فقال والد الطفل: " لا يا شيخ"، فقال الشيخ ماهر: "أرجو إعادته للخلف!!"

      والمسالة بارك الله تحتاج لبحث أكثر إن شاء الله..

      وندعوا الإخوة التفاعل مع الموضوع.

      تعليق


      • #4
        هل يجوز للصبي أن يدخل في الصف خلف الإمام مباشرة أو ليس خلف الإمام مع العلم أن الصبي يبقى في الصف يتلفت

        تعليق


        • #5
          رد: ..::: فقه الشيخ بن عثيمين رحمه الله في في مصافة الصبي في الصلاة :::..

          تزويد أولي النُّهى والأحلام بحكم تأخير الصبي المميز إذا سبق إلى الوقوف خلف الإمام





          الحمد لله الخلَّاق العليم، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين، وعلى آله وأصحابه والتابعين.


          وبعد:


          فقد اختلف الفقهاء ـ رحمهم الله تعالى ـ في حكم تأخير الصبي المميز إذا كان مما يلي الإمام وقد سبق إلى المكان خلفه، على قولين:


          أحدهما: أنه أحق بالمكان، فلا يؤخر عنه.


          وذلك لأنه قد سبق إلى هذا المكان، ومن سبق إلى مكان فهو أحق به، وقد دلت الشريعة على أن الصف يدرك بالسبق.


          فأخرج البخاري (615) ومسلم (437) عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي النِّدَاءِ وَالصَّفِّ الأَوَّلِ، ثُمَّ لَمْ يَجِدُوا إِلَّا أَنْ يَسْتَهِمُوا عَلَيْهِ لاَسْتَهَمُوا، وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِي التَّهْجِيرِ لاَسْتَبَقُوا إِلَيْهِ، وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِي العَتَمَةِ وَالصُّبْحِ، لَأَتَوْهُمَا وَلَوْ حَبْوًا )).


          قال الحافظ ابن رجب الحنبلي ـ رحمه الله ـ في كتابه “فتح الباري”(3 /480 رقم:615):


          وقد دلَّ الحديث على القرعة في التنافس في الصف الأول إذا استبق إليه اثنان وضاق عنهما وتشاحا فيه، فانه يقرع بينهما.اهـ


          وهذا القول هو مذهب الشافعي، وطائفة من الحنابلة.


          والثاني: أنه يجوز تأخيره، لأنه في مكان ليس له.


          قال الحافظ ابن رجب الحنبلي – رحمه الله – في كتابه “فتح الباري”(3/ 481):


          فإن كان السابق إلى الصف غلاماً لم يبلغ الحلم جاز تأخيره.


          فعله أبي بن كعب بقيس بن عبادة، وصرح به أصحابنا، وهو ظاهر كلام الامام أحمد، وقول سفيان.اهـ


          وقال أيضاً (5/ 445):


          ويستثنى من ذلك:


          الصبي، إذا كان في الصف، وجاء رجل، فله أن يؤخره ويقوم مقامه، كما فعله أبي بن كعب بقيس بن عباد، وقد ذهب اليه الثوري وأحمد.اهـ


          ومن حجة هذا لقول:


          أولاً: ما أخرجه مسلم في “صحيحه” (432) عن أبي مسعود ـ رضي الله عنه ـ أنه قال: (( كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَمْسَحُ مَنَاكِبَنَا فِي الصَّلَاةِ، وَيَقُولُ: اسْتَوُوا، وَلَا تَخْتَلِفُوا، فَتَخْتَلِفَ قُلُوبُكُمْ، لِيَلِنِي مِنْكُمْ أُولُو الْأَحْلَامِ وَالنُّهَى ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ )).


          ووجه الاستدلال منه:


          أنه صلى الله عليه وسلم قد جعل ما يليه مكاناً لأولي الأحلام والنُّهى، بل أمرهم أن يكونوا هم من يقف وراءه، ومن لم يبلغ ويعقل ليس منهم، فليس هذا مكانه.


          ثانياً: فعل الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ.


          فقد أخرج أحمد (21264) واللفظ له، والنسائي (80 وابن خزيمة (1573) والحاكم (778 ) وابن حبان (2181) عن قيس بن عباد أنه قال: (( أَتَيْتُ الْمَدِينَةَ لِلُقِيِّ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَلَمْ يَكُنْ فِيهِمْ رَجُلٌ أَلْقَاهُ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ أُبَيٍّ، فَأُقِيمَتِ الصَّلَاةُ، وَخَرَجَ عُمَرُ مَعَ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقُمْتُ فِي الصَّفِّ الْأَوَّلِ، فَجَاءَ رَجُلٌ، فَنَظَرَ فِي وُجُوهِ الْقَوْمِ، فَعَرَفَهُمْ غَيْرِي، فَنَحَّانِي وَقَامَ فِي مَكَانِي، فَمَا عَقِلْتُ صَلَاتِي، فَلَمَّا صَلَّى قَالَ: يَا بُنَيَّ لَا يَسُوءُكَ اللهُ، فَإِنِّي لَمْ آتِكَ الَّذِي أَتَيْتُكَ بِجَهَالَةٍ، وَلَكِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَنَا: ” كُونُوا فِي الصَّفِّ الَّذِي يَلِينِي “، وَإِنِّي نَظَرْتُ فِي وُجُوهِ الْقَوْمِ فَعَرَفْتُهُمْ غَيْرَكَ، ثُمَّ حَدَّثَ، فَمَا رَأَيْتُ الرِّجَالَ مَتَحَتْ أَعْنَاقَهَا إِلَى شَيْءٍ مُتُوحَهَا إِلَيْهِ، قَالَ: فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: هَلَكَ أَهْلُ الْعُقْدَةِ وَرَبِّ الْكَعْبَةِ، أَلَا لَاعَلَيْهِمْ آسَى، وَلَكِنْ آسَى عَلَى مَنْ يَهْلِكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ، وَإِذَا هُوَ أُبَيٌّ )).


          وصححه: ابن خزيمة والحاكم وابن حبان والذهبي والألباني والوادعي، وجود إسناده أبو عبد الله ابن مفلح ومحمد بن عبد الوهاب.


          وقد اجتمع في هذا التأخير للفتى ثلاثة أمور:


          1- أنه وقع من أُبَيِّ بن كعب ـ رضي الله عنه ـ بمحضر من الصحابة، ولم يُذكر أن أحداً أنكر عليه.


          2- أن أُبَيَّ بن كعب ـ رضي الله عنه ـ قد أبان لهذا الفتى أنه ما نَحَّاه إلا عن علم، فقال له: (( فَإِنِّي لَمْ آتِكَ الَّذِي أَتَيْتُكَ بِجَهَالَةٍ )).


          3- أن أُبَيَّ بن كعب ـ رضي الله عنه ـ من رواة حديث: (( كُونُوا فِي الصَّفِّ الَّذِي يَلِينِي )).


          ولا ريب أن الراوي من الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ من أدرى الناس بفقه مروية، لا سيما إذا كان من علمائهم كأُبَيِّ بن كعب ـ رضي الله عنه ـ.


          وبهذه الثلاثة يجاب عن قول من قال:


          إن الحديث ليس فيه إلا الأمر لأولي الأحلام والنُّهى بأن يكونوا خلف الإمام.


          ثالثاً: أن أهل الأحلام والنُّهى أحق بالمكان، لأنه يترتب على وقوفهم خلف الإمام مصلحة عامة للمصلين، بخلاف من لم يبلغ فالمصلحة في حقه خاصة.


          فهم في الغالب:


          1- أفطن لسهو الإمام وخطأه.


          2- وأحسن تصرفاً إذا قطع الإمام صلاته أو ألَمَّ به شيء في صلاته.


          3- وأكثر علماً بالصلاة وأحكامها.


          وقال الخطابي ـ رحمه الله ـ في كتابه “معالم السنن”(1 /184):


          إنما أمر صلى الله عليه وسلم أن يليه ذوو الأحلام والنهى ليعقلوا عنه صلاته، ولكي يخلفوه في الإمامة إن حدث به حدث في صلاته، وليرجع إلى قولهم إن أصابه سهو أو عرض في صلاته عارض في نحو ذلك من الأمور.اهـ


          وقال الحافظ ابن عبد البر ـ رحمه الله ـ في كتابه “الاستذكار”(6 /237):


          وكذلك ينبغي أن يكون في الصف الأول من يصلح أن يُلقنه ما تعايا عليه ووقف فيه من القرآن، ومن يصلح أيضاً للاستخلاف في الصلاة، إن ناب الإمام فيها ما يحمله على الاستخلاف.اهـ


          وكتبه:


          عبد القادر بن محمد بن عبد الرحمن الجنيد

          تعليق

          يعمل...
          X