بسم الله الرحمن الرحيم
قال (ابن كثير) -رحمه الله تعالى- في كتابه (تفسير القرآن العظيم):
"فإن قال قائل: فما أحسن طرق التفسير؟ فالجواب: إن صح طريق في ذلك أن يُفسَّر القرآن بالقرآن، فما أجمل في مكانه فإنه قد بسط في موضع آخر، فإن أعياك ذلك فعليك بالسنة فإنها شارحة للقرآن وموضحة له..."، [إلى أن قال]: "...وحينئذ إذا لم نجد التفسير في القرآن ولا في السنة رجعنا في ذلك إلى أقوال الصحابة..."، [ثم قال]: "...إذا لم تجد التفسير في القرآن ولا في السنة ولا وجدته عن الصحابة فقد رجع كثيرٌ من الأئمة في ذلك إلى أقوال التابعين...".
[وللنظر في كافة الكلام غير مختصر فَلْيُرْجَع إلى أصل تفسير ابن كثير -رحمه الله تعالى-].
قال (ابن كثير) -رحمه الله تعالى- في كتابه (تفسير القرآن العظيم):
"فإن قال قائل: فما أحسن طرق التفسير؟ فالجواب: إن صح طريق في ذلك أن يُفسَّر القرآن بالقرآن، فما أجمل في مكانه فإنه قد بسط في موضع آخر، فإن أعياك ذلك فعليك بالسنة فإنها شارحة للقرآن وموضحة له..."، [إلى أن قال]: "...وحينئذ إذا لم نجد التفسير في القرآن ولا في السنة رجعنا في ذلك إلى أقوال الصحابة..."، [ثم قال]: "...إذا لم تجد التفسير في القرآن ولا في السنة ولا وجدته عن الصحابة فقد رجع كثيرٌ من الأئمة في ذلك إلى أقوال التابعين...".
[وللنظر في كافة الكلام غير مختصر فَلْيُرْجَع إلى أصل تفسير ابن كثير -رحمه الله تعالى-].