إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

التعصب للمشايخ من أمور الجاهلية وخدش في توحيدك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التعصب للمشايخ من أمور الجاهلية وخدش في توحيدك

    قال الشيخ محمد آمان الجامي رحمه الله في شرح كتاب التوحيد في باب الصبر على أقدار الله تعليق على حديث عبد الله بن مسعود عن النبى صلى الله عليه وسلم قال(ليس منا من ضرب الخدود وشقالجيوب ودعى بدعوى الجاهلية)
    و
    كما فسر العلامة ابن القيم ( من دعا إلى القبلية ومن دعا إلى العصبية كذلك من دعا إلى التعصب إلى المذاهب والطوائف ,المشائخ والجماعات داخل في هذا ;لها من دعوى الجاهلية الدعوة إلى القبائل تفضيل بعضها على بعض وانتقاص الناس بسب ذلك والعصبية بين الناس للنسب والحسب والتعصب للمذاهب وتفضيل مذهب على مذهب ,التعصب لمذهب معين دون الإلتفات إلى المذاهب الأخرى وإنتقاص المذاهب الأخرى لا بدليل لكونه مذهبه فقط هذه من دعوى الجاهلية الذي يوفقه الله في هذا الباب له أن يدرس ما شاء من المذاهب مذهباً أو مذهبين أو أكثر ولكن فليكن هدفه وليكن في علمه أنه لا فضل لمذهب على مذهب إلا بموافقة الكتاب والسنة ليس لمذهب معين لكونه مذهب إبي حنيفة أو لكونه مذهب مالك أو الشافعي أو أحمد له فضل على المذاهب الأخرى ..لا .. قد يكون مذهب من المذاهب أفضل من المذاهب الثلاة في مسائل معينة لموفقته الكتاب والسنة وقد يحصل مرة أخرى أن يكون مفضولاًومذهب أخر أفضل منه لكونه وافق الكتاب والسنة العبرة موافقة الوحي وأما أتخاذ مذهب معين والتعصب له والدعوة إليه والرضا فيه والبغض فيه هذه من أمور الجاهلية كذلك الطوائف طائفة من الطوائف جماعات من الجماعات يتعصب الإنسان لطائفة معينة من الطوائف كطوائف الطرق الصوفية أو طوائف طرق علم الكلام أو جماعة من الجماعات يخصص للحب والرضا والتفضيل على الآخرين وينتقص الآخرين من دعوة الجاهلية والمشايخ يتخذ شيخاً يتبعه فيدافع عنه ويرى أن ما يقوله شيخه هو الحق وما يقوله المشايخ الآخرون ليس بشيء يفرق بين المشايخ وبين الطلاب وبين طلبة العلم تعصباً لشيخ معين من دعوى الجاهلية يجب أن يكون المشايخ على حد سواء لا فضل لشيخ على شيخ إلا بحسب موافقته للكتاب والسنة والعمل يالكتاب والسنة والدعوة إلى الكتاب والسنة وفي الوقت نفسه إذا كان شيخه بهذه المثابة له أن يحبه وله أن يتعلم عليه , لكن لا يجوز له أن يتعصب له بحيث يعتقد أن كلامه حجة ليس أحد كلامه حجة مهما بلغ ما بلغ من العلم والتقي والعمل والصلاح أحد يكون كلامه حجة لا يوجد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذه من عيوب التعصب للمشايخ وللمذاهب وللجماعات وللطوائف ) أ . هـ كلام ابن القيم .
    هكذا توسع العلامة إبن القيم في تفسير من دعى بدعوة الجاهلية يشمل كل هذا ليس خاصاً بمن يدعوا بدعوة الجاهلية عند المصيبة لعدم الصبر بل أشمل من هذا

  • #2
    رد: التعصب للمشايخ من أمور الجاهلية وخدش في توحيدك

    الشيخ زيد بن محمد المدخلي رحمه الله


    السؤال :
    فضيلة الشيخ ، نسألكم عن بعض رجال الدين اليوم وهم الشباب الذين إلتزموا بالدين يتعارضون مع بعضهم في الدين ، هذا تابع للشيخ فلان وهذا تابع للشيخ فلان ما رأيكم في هذا الأمر ؟ وفقكم الله تعالى .




    الجواب :
    رأيي باختصار : أن التعصب لا يكون إلا لرسول الله ï·؛ لأنه معصوم لا ينطق عن الهوى ، أما التعصب للأشخاص مطلقا أصابوا أم أخطأوا فإنه لا ينبغي من طلبة العلم ، ومن ناحية أخرى أنه ينظر في الشيخ فلان والشيخ فلان كما يقول السائل من هو ؟ على الجادة والسير على منهج السلف ، هذا هو الذي نضع أيدينا في يده لا تقليدا له ولكن لأنه على الحق ونحن نتفق معه على الحق ، ونمشي في طريق واحد امتثالا لقول الله عزّوجل : (( وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السّبل فتفرّق بكم عن سبيله )) [ الأنعام : من الآية 153 ] . أما من يتخذون أشياخا وزعماء وقادة ويوافقونهم على الصواب والخطأ بحيث لا يخرجون عن منهجهم أصابوا أم أخطأوا ، فهؤلاء هم الذين أساءوا إلى أنفسهم وأساءوا إلى غيرهم ، وهم إن لم يتوبوا فهم أحق باللوم ، فالأمر ولله الحمد واضح ولا ينبغي أن يكون الإنسان في حيرة من أمره في هذه القضية ، فالذين يسيرون في الطريق نحن معهم ونسير في طريق واحدة أمرنا الله بها ودعانا إليها رسولنا عليه السلام ، والذين يخطئون الطريق أو يخطئون في كثير من أمورهم أو في بعض أمورهم دعوه ، إذ لا يتابع في كل شيء إلا رسول الله ï·؛ ، أما الناس فإنهم يصيبون ويخطئون ، فإننا لا نتبعهم ولا نجري وراءهم لكونهم أشياخا أو دعاة أو زعماء وقادة ، وأنت كن مع أهل المنهج السلفي الذين يسيرون مع المنهج الصحيح والفهم الصحيح .




    المصدر :
    العقد المنضد الجديد في الإجابة على مسائل في الفقه والمناهج والتوحيد .
    لفضيلة الشيخ زيد بن محمد المدخلي حفظه الله ( ص : 144 )
    ************************************************** ***


    خطر التعصب المقيت لغير الحق للشيخ ربيع بن هادي المدخلي


    السؤال الخامس والعشرون :
    نرجو منكم أن تبينوا لنا خطر التعصب خاصة ، أن بعض الطلاب في هذه الأيام يتعصب لبعض الأشخاص ؛ يوالي ويعادي عليه , نرجو أن توجه كلمة لعل الله أن ينفع بها.


    الجواب :
    التعصب مذموم , بل طريقة الكفار !
    التعصب واتّباع الهوى من طرق أهل الجاهلية .
    ومن طرق التتار كما يقول شيخ الإسلام ابن تيمية ,
    المؤمن يحاول أن يعرف الحق ويتمسك به
    ولو خالف هذا الحق من خالف ,
    ولا يتعصب أبدا لخطأ فلان أو فلان أو رأي فلان وفلان ,
    إنما يتمسك بكتاب الله وسنة الرسول - عليه الصلاة والسلام - ويوالي ويعادي على ما جاء به محمد - صلى الله عليه وسلم - بعد أن يعرف أن محمدا جاء به ، وليس بالأوهام ؛ عرف أن هذه القضية جاء بها محمد عليه الصلاة والسلام ؛ دلّ عليها كتاب الله ودل عليها رسول الله - ï·؛ - ودان بها السلف .
    ابن القيم يرى أنك إذا عرفت النص وفقهته ؛ يعني وما عرفت قائلا قال به ، فعليك أن تتمسك به ؛ إن عرفت قائلين قالوا به ازددت قوة ويقينا , وإذا ما وجدت أحدا فلا يشترط , المهم أن يكون مدار المسلم على قال الله , قال رسول الله :
    العلم قال الله قال رسوله *** قال الصحابة ليس بالتمويه
    أما يأتي رجل جاهل وينصب نفسه إماما ، ويخوض في الأباطيل والضلالات تتعصب له فهذا من أعمال الجاهلية ,
    بل لو كان إماما وأخطأ
    لو تعصبت له ففيك جاهلية
    {إنا وَجَدْنَا آبَاءنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ }
    فهذا التعصب من شؤون الجاهليين ومن أعمالهم , أما المسلم الصادق فعليه أن يتنـزه عن التعصب وعن المخالفات لما جاء به محمد - ï·؛ - .
    التعصب ذميم !
    ولا يتعصب إلا عصبي أو ذميم ؛
    العصبي يعني مجنون مصاب بداء الأعصاب أو غبي ,
    لا يتعصب إلا غبي أو عصبي , فالمسلم يجب أن يتنـزه ، فلا يكون غبيا ولا مجنونا ؛ عصبيا ,
    يكون عاقلا يطلب الحق ,
    وإذا عرف الحق أخذ به
    ولو خالفه من في الأرض جميعا
    ولا يتعصب لا لإمام ولا لمأموم
    ولا لصادق ولا لكاذب
    وإنما يتمسك بالحق .




    ***************************


    المصدر : فتاوى في العقيدة والمنهج لفضيلة الشيخ العلامة ربيع


    -------


    منقول من شبكة الورقات السلفية




    تعليق

    يعمل...
    X