إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

درر من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [فوائد مستخلصة] درر من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله

    درر من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
    قال شيخ الإسلام رحمه الله : " دين الإسلام مبنى على أصلين وهما تحقيقشهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله صلى الله عليه وسلم ".
    مجموع الفتاوى 1 / 310 .
    وقال رحمه الله : " فإن الله أمر العباد كلهم أن يعبدوه مخلصين له الدينوهذا هو دين الإسلام الذى بعث الله به الأولين والآخرين من الرسل فلا يقبلومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه}من أحد ديناً غيره قال تعالى : وهو في الآخرة من الخاسرين{ " .
    مجموع الفتاوى 1 / 188 - 189 .
    وقال رحمه الله : " فالدين الحنيف ، هو الإقبال على الله وحده والإعراض عمَّا سواه "
    مجموع الفتاوى 9 / 319 .
    وقال رحمه الله : " أمهات الفضائل العلم والدين والشجاعة والكرم " .
    منهاج السنة النبوية 6/379 .

    وقال رحمه الله : " ولا أنفع للقلب من التوحيد وإخلاص الدين لله ، ولا أضر عليه من الإشراك "
    مجموع الفتاوى 10 / 652.
    وقال رحمه الله : " لا ينال الهدى إلا بالعلم ، ولا ينال الرشاد إلا بالصبر "
    مجموع الفتاوى 10 / 40 ، ورسالة أمراض القلوب ص 55 .
    وقال رحمه الله : " فمن أعطي الصبر واليقين جعله الله إماماً في الدين " .
    مجموع الفتاوى 6 / 215 ، 12 / 8 ، 439 .
    وقال رحمه الله :: " كمال المخلوق في كمال عبوديته لله " .
    مجموع الفتاوى 10 / 176 ، 2 / 376 .
    وقال رحمه الله : " الإيمان بالله ورسوله هو جماع السعادة وأصلها "
    مجموع الفتاوى 20 / 193.
    وقال رحمه الله : " أسعد الخلق وأعظمهم يقيناً وأعلاهم درجةً أعظمهم إتباعاً وموافقة له علماً وعملاً ".
    مجموع الفتاوى 4 / 26 .
    وقال رحمه الله : " كمال الاسلام هو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتمام ذلك بالجهاد في سبيل الله " .
    مجموع الفتاوى 10 / 300 .
    وقال رحمه الله : "وكلما كان الرجل أتبع لمحمد صلى الله عليه وسلم كان أعظمتوحيداً لله وإخلاصاً له في الدين و إذا بعد عن متابعته نقص من دينه بحسبذلك فإذا أكثر بعده عنه ظهر فيه من الشرك والبدع ما لا يظهر فيمن هو أقربمنه إلى اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم " .
    مجموع الفتاوى 17 / 498 .
    وقال رحمه الله : " اللذة والفرحة والسرور وطيب الوقت والنعيم الذي لا يمكنالتعبير عنه ، إنما هو في معرفة الله سبحانه وتعالى وتوحيده والإيمان به "
    مجموع الفتاوى 28 / 30 .
    وقال رحمه الله : " من تمام محبة الله ورسوله بغض من حاد الله ورسوله "
    مجموع الفتاوى 8 / 362 .
    وقال رحمه الله : " إذا قوي ما في القلب من التصديق والمعرفة والمحبة لله ولرسولهأوجب بغض أعداء الله "
    مجموع الفتاوى 7 / 522.
    وقال رحمه الله :: " لابد في الإيمان من محبة القلب لله ولرسوله ، ومن بغض من يحاد الله ورسوله "
    مجموع الفتاوى 7 / 147.
    وقال رحمه الله : " وبالجملة فالشرك والدعوة إلى غير الله وإقامة معبودغيره أو مطاع متبوع غير الرسول صلى الله عليه وسلمهو أعظم الفساد فيالأرض،ولا صلاح لها ولأهلها إلا أن يكون الله وحده هو المعبود والدعوة لهلا لغيره والطاعة والاتباع لرسول الله صلى الله عليه وسلم " .
    مجموع الفتاوى 15 / 25 .
    وقال رحمه الله :" ومن تدبر أحوال العالم وجد كل صلاح في الأرض فسببه توحيدالله وعبادته وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم، وكل شر في العالموفتنةوبلاء وقحط وتسليط عدو وغير ذلك ، فسببه مخالفة الرسول صلى الله عليه وسلموالدعوة إلى غير الله ، ومن تدبر هذا حق التدبر وجد هذا الأمر كذلك فيخاصة نفسه ، وفي غيره عموماً وخصوصاً " .
    مجموع الفتاوى 15 / 25 .
    وقال : " إذا وجد العبد تقصيرا في حقوق القرابة والأهل والأولاد والجيران والاخوان فعليه بالدعاء لهم والاستغفار " .
    مجموع الفتاوى 11/698 .
    وقال رحمه الله : " مقصود الدعوة النبوية ، بل المقصود بخلق الخلق وإنزالالكتب وإرسال الرسل أن يكون الدين كله لله وهو دعوة الخلائق إلى خالقهممجموع الفتاوى 2/ 460 .
    وقال رحمه الله: " ورثة الرسل وخلفاء الأنبياء هم الذين قاموا بالدين علماًوعملاً ودعوة إلى الله والرسول فهؤلاء اتباع الرسول ، حقاً ، وهمبمنزلةالطائفة الطيبة من الأرض التي زكت فقبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثيرفزكت في نفسها وزكى الناس بها "
    مجموع الفتاوى 4/ 93 .
    وقال رحمه الله : " فالنفوس أحوج إلى معرفة ما جاء به صلى الله عليه وسلمواتباعه منها إلى الطعام والشراب فإن هذا إذا فات حصل الموت في الدنيا وذاكإذا فات حصل العذاب "
    مجموع الفتاوى 1/ 5 .
    وقال رحمه الله : " كمال المخلوق في تحقيق عبوديته لله ، وكلما ازداد العبد تحقيقاً للعبودية ازداد كماله وعلت درجته " .
    مجموع الفتاوى 10 / 176 .
    وقال رحمه الله : " فالعلماء ورثة الأنبياء عليهم بيان ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلمورد ما يخالفه "
    مجموع الفتاوى 27/ 315 .
    وقال رحمه الله : " فما حفظت حدود الله ومحارمه ووصل الواصلون إليه بمثلخوفه ورجائه ومحبته فمتى خلا القلب من هذه الثلاث فسد فساداً لا يرجى صلاحهأبداً ومتى ضعف فيه شيء من هذه ضعف إيمانه بحسبه ".
    مجموع الفتاوى 15 / 21 .
    وقال رحمه الله : " الخـوف من الله يستلزم خشيتـه وخشيته تستلزم طاعته "
    مجموع الفتاوى 7 / 17 .
    وقال رحمه الله : " فمن سوى بين الخالق والمخلوق في الحب له أو الخوف منه والرجاء له فهو مشرك " .
    مجموع الفتاوى 27 / 334 .
    وقال رحمه الله : " الرجاء ينبغي أن يتعلق بالله ولا يتعلق بمخلوق ولا بقوةالعبد ولا عمله فإن تعليق الرجاء بغير الله إشراك وإن كان الله قد جعل لهاأسباباً فالسبب لا يستقل بنفسه بل لابد له من معاون ولا بد أن يمنع العارضالمعوق له وهو لا يحصل ويبقى إلا بمشيئة الله " .
    مجموع الفتاوى 10/ 255 .
    وقال رحمه الله : " ما علق العبد رجاءه وتوكله بغير الله إلا خاب من تلكوَاتَّخَذُوا}الجهة ولا استنصر بغير الله إلا خذل وقد قال الله تعالى : مِن دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِّيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا ، كَلَّا " سورة{سَيَكْفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّامريم آيتا (81 – 82 ) .
    مجموع الفتاوى 1/ 29 .
    وقال رحمه الله : " وما رجا أحد مخلوقاً أو توكل عليه إلا خاب ظنه فيه "
    مجموع الفتاوى 10/ 257 .
    وقال رحمه الله : " إذا تعلق بالمخلوقين ورجاهم وطمع فيهم أن يجلبوا لهمنفعة أو يدفعوا عنه مضرة فإنهيخـذل من جهتهم ولا يحصل مقصوده بل قد يبذللهم من الخدمة والأموال وغير ذلك ما يرجو أن ينفعوه وقت حاجته إليهم فلاينفعونه إما لعجزهم وإما لانصراف قلوبهم عنه وإذا توجـه إلى اللهبصدقالافتقار إليه واستغاث به مخلصاً له الـدين أجاب دعاءه وأزال ضرره وفتح لهأبواب الرحمة " .
    مجموع الفتاوى 10/ 650 – 651 .
    وقال رحمه الله : " الاستعانة بالله والتوكل عليه واللجوأ إليه والدعاء لههي التى تقوي العبد وتيسر عليه الأمور ، ولهذا قال بعض السلف من سره أنيكون أقوى الناس فليتوكل على الله ".
    مجموع الفتاوى 10 / 32 – 33 .
    وقال رحمه الله : " وأما أرجح المكاسب فالتوكل على اللهوالثقة بكفايتهوحسن الظن بهوذلك أنه ينبغي للمهتم بأمر الرزق أنيلجأ فيـه إلى اللهويدعوه " .
    مجموع الفتاوى 10 / 662 .
    وقال رحمه الله :" والخشوع والخضوع لله تعالى والسكون والطمأنينة إليه بالقلب والجوارح " .
    مجموع الفتاوى 28 / 31 .
    وقال رحمه الله :" كل من خشي الله فهو عالم " .
    مجموع الفتاوى 7/ 17.
    وقال رحمه الله :" والخشية أبداً متضمنة الرجاء ولولا ذلك لكانت قنوطاً كماأن الرجاء يستلزم الخوفولولا ذلك لكان أمناً فأهل الخوف لله والرجاء لههم أهل العلم الذينمدحهم الله " .
    مجموع الفتاوى 7/ 21.
    وقال رحمه الله :" الفطرة تتضمن الإقرار بالله والإنابة إليه ".
    مجموع الفتاوى 2/ 6.
    وقال رحمه الله :" العبد إنما خلق لعبادة ربهوفلاحه وكماله ولذته وفرحه وسروره في أنيعبد ربه وينيب إليه " .
    مجموع الفتاوى 14 / 33 .
    وقال رحمه الله :" الشيطان يكثر تعرضه للعبد إذا أراد الإنابة إلى ربه والتقرب إليه والاتصال به " .
    مجموع الفتاوى 7 / 281 .
    وقال رحمه الله :" الدين أن لا يعبد إلا الله ولا يستعان إلا به " .
    مجموع الفتاوى 11 / 518 .
    وقال رحمه الله :" إياك نعبد إشارة إلى عبادته بما اقتضته إلهيته من المحبةوالخوف والرجاء والأمر والنهي وإياك نستعين إشارة إلى ما اقتضته الربوبيةمن التوكل والتفويض والتسليم " .
    مجموع الفتاوى 1 / 89 .
    وقال رحمه الله :" فإنالاستعانة والتوكل إنما يتعلق بالمستقبل فأماما وقع ففيه الصبر والتسليم و الرضى " .
    مجموع الفتاوى 13 / 321 .
    وقال رحمه الله : قال أبو يزيد :" استغاثة المخلوق بالمخلوق كاستغاثة الغريق بالغريق " .
    مجموع الفتاوى 14/29 .
    وقال رحمه الله : " حقيقة دين الإسلام أن يستسلم لله لا لغيره و هو معنى لا اله إلا الله " .
    مجموع الفتاوى 4 / 245 .
    وقال رحمه الله :" الرسالة ضرورية للعباد لا بد لهم منها وحاجتهم إليها فوق حاجتهم إلى كل شيء والرسالة روح العالم ونور حياته " .
    مجموع الفتاوى 19 / 93 .
    وقال رحمه الله : " الإسلام الذي هو دين الله الذي أنزل به كتبه وأرسل بهرسله وهو أن يسلم العبد لله رب العالمين فيستسلم لله وحده لا شريك له ويكونسالماً له بحيث يكون متألهاً له غير متأله لما سواه كما بينته أفضل الكلامورأس الإسلام وهو شهادة أن لا إله إلا الله وله ضدان الكبر والشرك ولهذاروى أن نوحا عليه السلام أمر بنيه بلا إله إلا الله وسبحان الله ونهاهم عنالكبر والشرك في حديث قد ذكرته في غير هذا الموضع فإن المستكبر عن عبادةالله لا يعبده فلا يكون مستسلماً له والذي يعبده ويعبد غيره يكون مشركا بهفلا يكون سالما له بل يكون له فيه شرك ، ولفظ الإسلام يتضمن الاستسلاموالسلامة التي هي الإخلاص " .
    مجموع الفتاوى 7 / 623 .
    وقال رحمه الله : " القلوب مفطورة على الإقرار بالله تصديقاً به وديناً لهلكن يعرض لها ما يفسدها ومعرفة الحق تقتضي محبته ومعرفة الباطل تقتضي بغضهلما في الفطرة من حب الحق وبغض الباطل لكن قد يعرض لها ما يفسدها إما منالشبهات التي تصدها عن التصديق بالحق وإما من الشهوات التي تصدها عن اتباعه " .
    مجموع الفتاوى 7 / 528 .
    وقال رحمه الله : " الإحسان هو فعل المأمور به سواء كان إحساناً إلى الناسأو إلى نفسه , فأعظم الإحسان الإيمان والتوحيد والإنابة إلى الله تعالىوالإقبال إليه والتوكل , وأن يعبد الله كأنه يراه إجمالاً ومهابة وحياءًومحبة وخشيةً فهذا مقام الإحسان " .
    مجموع الفتاوى 15 / 10 .
    وقال رحمه الله : " أحوال البلاد كأحوال العباد فيكون الرجل تارة مسلماًوتارة كافراً وتارة مؤمناً وتارة منافقاً وتارة براً تقياً وتارة فاجراًشقياً وهكذا المساكن بحسب سكانها فهجرة الإنسان من مكان الكفر والمعاصي إلىمكان الإيمان والطاعة كتوبته من الكفر والمعصية إلى الإيمان والطاعة وهذاأمر باق إلى يوم القيامة " .
    مجموع الفتاوى 18/ 284 .
    وقال رحمه الله : " الصدق في الإيمان لا يكون إلا بالجهاد في سبيل الله " مجموع الفتاوى 3 / 211 .
    وقال رحمه الله : " الجهاد عمل مشكور لصاحبه لا محالة وهو مع النية الحسنة مشكور ظاهراً وباطناً ووجه شكره نصره للسنة والدين " .
    مجموع الفتاوى 4 / 9 .
يعمل...
X