إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

ردود علماء الأمّة على تنظيم القاعدة أعداء السنّة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مطوية] ردود علماء الأمّة على تنظيم القاعدة أعداء السنّة

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	Sans titre.png 
مشاهدات:	1 
الحجم:	76.9 كيلوبايت 
الهوية:	194762


    بسم الله الرحمن الرحيم

    إنّ الحمد لله القائل في كتابه العزيز {ولتستبينَ سبيلُ المجرمينَ}، نحمده حمداً كثيراً طيّباً مباركاً فيه، والصلاة والسلام على المبعوث رحمةً للعالمين، تركنا على المحجّة البيضاء، ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلاّ هالك، ولا يتنكّبها إلاّ ضالّ هالك. أمّا بعد: قد حذر النبي صلى الله عليه وسلم أمته من الخوارج المارقين والبغاة المعتدين فقال صلى الله عليه وسلم :(( سيخرج في آخر الزمان ‏قوم أحداث الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يقرؤون القرآن لا يجاوز ‏حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية فإذا لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم ‏أجرا لمن قتلهم عند الله يوم القيامة))متفق عليه . وقال :((هم شر الخلق والخليقة طوبى لمن قتلهم وقتلوه يدعون إلى كتاب الله وليسوا منه في شيء)) ‏رواه أبو داود . وقال :((يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من ‏الرمية لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد )) متفق عليه . وقال :(( يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية )).متفق عليه .‏ وقال :((كلاب النار شر قتلى تحت أديم السماء)). رواه الترمذي .‏ وقال :((يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان)).متفق عليه ‏. ومن أولئك المارقين الخارجين على الأمة , المفسدين في الأرض أسامة بن لادن عليه من الله ما يستحق فهذا ‏الرجل وأمثاله من دعاة الإفساد ،وهذا الصنف من الدعاة المنحرفين حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم من حديث حذيفة رضي الله عنه حيث قال:
    كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير، وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني، فقلت: يا رسول الله، إنا كنا في الجاهلية وشر، فجاءنا الله بهذا الخير، فهل بعد هذا الخير من شر؟ قال: (نعم). قلت: وهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال: نعم، وفيه دخن). قلت وما دخنه؟ قال: (قوم يهدون بغير هديي، تعرف منهم وتنكر). قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال: (نعم، دعاة إلى أبواب جهنم، من أجابهم إليها قذفوه فيها). قلت: يا رسول الله، صفهم لنا؟ فقال: (هم من جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا). قلت: فما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال: تلزم جماعة المسلمين وإمامهم، قلت: فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام؟ قال: (فاعتزل تلك الفرق كلها، ولو أن تعض بأصل شجرة، حتى يدركك الموت وأنت على ذلك. و قد أخبر صلى الله عليه وسلم انه سيخلف خلوف في هذه الأمة يلبسون الحق بالباطل ويقولون مالا يعلمون ويعملون مالا يأمرون وأنه من جاهدهم بيده فهو مؤمن ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن فمن هذا الباب أحببت أن أقدم بين أيدكم فتوى ومقلات لعامئنا ومشايخنا السلفيين الذي يدعون من ضل إلى الهدى , ويصبرون منهم على الأذى , ويحيون بكتاب الله تعالى الموتى , ويبصرون بنور الله أهل العمى وينفون عن كتاب الله تحريف الغالين , وانتحال المبطلين , وتأويل الجاهلين.

    1- هل يوجد في هذا الزمان من يحمل فكر الخوارج؟
    قال الشيخ الفوزان : يا سبحان الله، وهذا الموجود أليس هو فعل الخوارج، وهو تكفير المسلمين، وأشد من ذلك قتل المسلمين والاعتداء عليهم، هذا مذهب الخوارج. وهو يتكون من ثلاثة أشياء:
    أولاً: تكفير المسلمين. ثانياً: الخروج عن طاعة ولي الأمر.
    ثالثاً: استباحة دماء المسلمين.
    هذه من مذهب الخوارج، حتى لو اعتقد بقلبه ولا تكلم ولا عمل شيئاً، صار خارجيا، في عقيدته ورأيه الذي ما أفصح عنه.

    2-تنظيم القاعدة ينحرف عن الجهاد وينحدر نحو الهاوية

    تأسس تنظيم القاعدة في نهاية السبعينات وأول الثمانينات الميلادية، ولم يكن التنظيم معروفاً بهذا الاسم كما هو الحال الآن، وإنما كان يعرف بأسماء أخرى غير هذا الاسم، وكان يعرف بمخيماته ومراكزه المتعددة كـ"مأسدة الأنصار"، و"مركز الصديق"، و"مركز الفاروق"، وغيرها من الأسماء المعروفة آنذاك، وإنما جاء اسم القاعدة أي قاعدة بيانات الشباب القادم إلى أفغانستان، وأصبح بعد ذلك اصطلاحاً بين هؤلاء الشباب حتى نقله الإعلام الأمريكي بعد ذلك إلى أنحاء العالم، وأصبح الاسم الرسمي لهذا التنظيم، وقد مر تنظيم القاعدة بمراحل مختلفة وتغيرات كبيرة في بنيته الفكرية ورؤاه الشرعية وإستراتيجيته العملية بناء على اختلاف المراحل التي مر بها ونستطيع أن نجمل المراحل التي مر بها التنظيم في ثلاث مراحل:
    المرحلة الأولى: مرحلة الجهاد، وتبدأ من بداية وصول الشباب إلى أفغانستان ومنهم أسامة بن لادن نفسه وتأسيس ما كان يسمى بمأسدة الأنصار، إلى حين الانسحاب الروسي من أفغانستان سنة 1989م، وحتى سقوط كابل سنة 1992م.
    المرحلة الثانية: مرحلة التيه والضياع، وتبدأ من سقوط كابل وانتهاء مهمة الشباب العربي في أفغانستان بعد اندلاع الحرب الأهلية بين الفصائل الأفغانية وانسحاب ابن لادن من الساحة الأفغانية، وكان خطؤه القاتل هو عدم عودته إلى وضعه الطبيعي قبل خروجه لأفغانستان، فدخل في التيه والاضطراب بين العودة إلى حياته العادية في السعودية، وبين البقاء في أفغانستان برغم فتنة القتال بين المسلمين، وبين البحث عن مكان آخر كالسودان وغيرها، واقترب في هذه المرحلة وخاصة ما بعد 1994م من جماعة الظواهري وأفكاره المتطرفة حتى انتهت بإعلان الاندماج مع جماعة الجهاد المصرية وتكوين ما سمي بالجبهة العالمية لقتال اليهود والصليبيين 1998م.
    المرحلة الثالثة: مرحلة الإرهاب والفساد، وتبدأ منذ إعلان التحالف مع جماعة الجهاد المصرية واعتناق ابن لادن للمذهب الظواهري بأصليه المنحرفين الأول الغلو في تكفير الأنظمة والحكام والعلماء والجماعات والمجتمعات الإسلامية، والثاني ممارسة التفجيرات والاغتيالات والخطف وقتل الأبرياء وغيرها من الجرائم باسم الجهاد في سبيل الله دون تحديد لها بهدف معين أو مكان معين أو زمن معين حتى أصبح العالم كله مسرحاً لجرائمهم وعملياتهم بما في ذلك أرض الحرمين مكة المكرمة والمدينة النبوية.

    3-بعض فتاوي العلماء في الأعمال التي يُفتي بجوازها دعاة ومشايخ الضلالة من تنظيم القاعدة :
    فتوى الشّيخ الفوزان على من يجيز قتل رجال الأمن : هذا مذهب الخوارج، فالخوارج قتلوا علي بن أبي طالب رضي الله عنه أفضل الصحابة بعد أبي بكر وعمر وعثمان، فالذي قتل علي بن أبي طالب رضي الله عنه ألا يقتل رجال الأمن؟ هذا هو مذهب الخوارج، والذي أفتاهم يكون مثلهم ومنهم نسأل الله العافية.
    فتوى الشيخ العثيمين في التّفجير:)لا شك أن هذا العمل لا يرضاه أحد، كل عاقل، فضلا عن المؤمن، لأنه خلاف الكتاب والسنة، ولأن فيه إساءة للإسلام في الداخل والخارج. ولهذا تعتبر هذه جريمة من أبشع الجرائم، ولكن بحول الله إنه لا يفلح الظالمون، سوف يعثر عليهم إن شاء الله، ويأخذون جزاءهم، ولكن الواجب على طلاب العلم أن يبينوا أن هذا المنهج منهج خبيث، منهج الخوارج الذي استباحوا دماء المسلمين وكفوا عن دماء المشركين((

    4-فتاوي العلماء في أسامة بن لادن وتنظيم القاعدة
    :
    قال الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله : ( … ونصيحتي للمسعري والفقيه وابن لادن وجميع من يسلك سبيلهم أن يدَعوا هذا الطريق الوخيم ، وأن يتقوا الله ويحذروا نقمته وغضبه ، وأن يعودوا إلى رشدهم ، وأن يتوبوا إلى الله مما سلف منهم ، والله سبحانه وعد عباده التائبين بقبول توبتهم ، والإحسان إليهم ، كما قال سبحانه : { قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ} وقال سبحانه : { وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } والآيات في هذا المعنى كثيرة) أهـ.
    وقال أيضًا رحمه الله : أن أسامة بن لادن من المفسدين في الأرض، ويتحرى طرق الشر الفاسدة وخرج عن طاعة ولي الأمر.
    قال الشيخ المحدث مقبل بن هادي الوادعي- رحمه الله (( أبرأ إلى الله من بن لادن فهو شؤم وبلاء على الأمة وأعمــاله شر .((
    قال الشيخ اللحيدان:القاعدة’ تسعى لسفك الدماء وإهدار الحقوق وتدمير المنشآت وإشاعة الخوف .
    وقال أيضًا انه يؤدي) أي هذا التّنظيم( الى تفرق المسلمين وايجاد جماعات متناثرة ومتناحرة ومن اسباب البلاء والشر.
    وقال أيضًا ان هذه القاعدة تحث الشعوب في اوطانها على الخروج على سلطانها ليحصل بذلك سفك للدماء واهدار للحقوق وتدمير للمنشآت واشاعة الخوف في نفوس المسلمين.
    قال فضيلة الشيخ الدّكتور عبد الله البخاري : فهذا هو بن لادن لا يُعرف بعلم ولا بحلم ولا بعقل ،ما يُعرف إلّا بالمال ......... : أتَحَدّاه تحدّي وبإذن الله لا أحنث ، يأتي فيُسمّي لنا إمامًا من أئمّة أهل السّنّة وعلماء أهل السّنّة ( ما هم إخوان ولا تّبليغ ولا ... ولا ...) سُنّي سلفي، ثنى رُكبته أمام أسامة بن لادن فقرأ صفحة واحدة من كتاب الأصول الثّلاثة فضلًا عن بقيّة الفنون ،…… يُسَمّي ! يتفضّل !!!...

    5-وقال الشيخ الفوزان عن الخوارج حينما يلمزون أهل السّنّة :
    وفي عصرنا ربما سمّوا من يرى السمعَ والطاعةَ لأولياء الأمور في غير ما معصية عميلا، أو مداهنا، أو مغفلا‏.‏ فتراهم يقدحون في وَليَّ أمرهم، ويشِّهرون بعيوبه من فوق المنابر، وفي تجمعاتهم، والرسول صلى الله عليه وسلم يقول:‏ ‏)من أراد أن ينصح لسلطان بأمر؛ فلا يبدِ له علانيةً ولكن ليأخذْ بيدِه، فيخلوا به، فإن قَبِلَ منه فذَّاكَ، وإلا كان قد أدَّى الذي عليه‏)‏ رواه أحمد‏ ورواه ابن أبي عاصم في ‏"‏السنة‏"‏‏:‏ ‏‏.‏…..ألا يعلمُ هؤلاء كم لبثَ الإمامُ أحمدُ في السجنِ، وأينَ ماتَ شيخُ الإسلامِ ابنُ تيمية‏؟‏‏!‏‏.‏
    ألم يسجن الإمام أحمد بضع سنين، ويجلد على القول بخلق القرآن، فلِمَ لَمْ يأمر الناس بالخروج على الخليفة‏؟‏‏!‏‏.‏ وألم يعلموا أن شيخ الإسلام مكث في السجن ما يربو على سنتين، ومات فيه، لِمَ لَمْ يأمرِ الناسَ بالخروجِ على الوالي مع أنَّهم في الفضلِ والعلمِ غايةٌ، فيكف بمن دونهم-‏‏‏؟‏‏!‏‏.‏

    6-دفاع بعض الناس عن
    هذه الفئة الضالة
    بعض الناس يدافع عن هذه الفئة الضالة ويقول بجانب ما حصل منهم من هذه الأعمال أن لهم حسنات يجب أن تذكر ؟
    وقال الشيخ الفوزان :ماهى الحسنات ؟ تهديم البيوت وتقتيل وترويع وإتلاف الاموال وقتل المسلمين والمعاهدين هذه حسناتهم ؟ مالهم حسنات ظاهرة أما فيما بينهم وبين الله فنحن لا نعلم الغيب لكن ظاهرهم أن مالهم حسنات ظاهرة والذى يدافع عنهم هذا يكون مثلهم ترى حكمه حكمهم وان كان انه ما خرج معهم ولا فجر معهم إذا كان يرى أنهم على حق فانه مثلهم عند الله ومثلهم فى الحكم فليحذر المسلم من هذا انه يكون منهم وهو لا يدرى لانه يدافع عنهم أو يبرر لهم أو يعتذر لهم....
    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي; الساعة 18-Nov-2013, 12:07 AM.
يعمل...
X