إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

خالد عبد الرحمن: الجرح مطلب شرعي ومنهج قرآني

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [صوتية] خالد عبد الرحمن: الجرح مطلب شرعي ومنهج قرآني

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    وبعد

    فهذه صوتية قيمة بين فيها
    الشيخ
    خالد عبد الرحمن المصري
    - حفظه الله -
    أن
    الجرح مطلب شرعي ومنهج قرآني

    مقتبس من تفسير سورة البقرة

    الملفات المرفقة

  • #2
    رد: خالد عبد الرحمن: الجرح مطلب شرعي ومنهج قرآني

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    جزاكَ الله خيراً أخانا أبا الحسين ونفع بك
    وهذا تفريغ المقطع ليتم النفع - ان شاء الله - :
    "
    ... أنَّ الله جلَّ وعلا وصفهم بما يستحقون بأنهم سفهاء وفي موضع أخر [ مثل الذين حُمّلوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفاراً ] فوصفهم بالحمير بجامع الجهل ! ، وأتى في آيةٍ أخرى [ فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ] هذا مَثَل الكافرين .
    فإذا تأملتَ وجدتَ أن الله جل وعلا يجرح الكافرين ويصفهم بأعمالهم وبقبيح صنيعهم ... لمـاذا ؟
    ليبين حالهم ويحذر الناس من أن يقعوا فيما وقعوا فيه من الضلال .
    وهذا التجريح ليس قاصراً على الكفار بل هذا يتعدي للمسلمين العصاة فإن الله حين ذكر شهادة الشهود في غير بينة والقذفة [ ولا تقبلوا لهم شهادةً أبداً وأولئك عند الله هم الفاسقون].
    اذاً باب الجرح للمستحق كان كافراً أو كان مسلماً هو من مقاصد الشريعة ومن دلائل الدين ، حتى يحذر الناس أفعال الكفار وأفعال العصاة ؛ ومن هنا تجد في السُّنَّة كما جاء في كتاب الله جل وعلا من تجريح المستحق للجرح لينفر الناس عن فعله وليتبصر أن الذي يفعله مما يغضب ربَّه ، ومن ذلك ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيحين ( لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) ومن ذلك ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم حين قال كما في صحيح مسلم ( إن آل بني فلان ليسوا لي بأولياء ، إنما أوليائي المتقون ) ، وكما جاء في صحيح البخاري لمّا جاء الرجل يستأذن فقال صلى الله عليه وسلم : ( بئس أخو العشيرة ) ، وعند الترمذي لما جاء الرجل يستفتي وقد أصيب بشجة في رأسه ، فاستفتى جماعة من الصحابة هل تجدون لي من رخصة ؟ .. قالوا : لا ، إلاّ أن تغتسل فاغتسل فمات.
    فقال صلى الله عليه وسلم : ( قتلوه قتلهم الله ) .
    يدعوا على من ؟! يدعوا على جماعةٍ من الصحابة ، حين فعلوا ما لا ينبغي وأفتوا بغير علم فتسبَّبوا في قتل الرجل فدعا عليهم ( قتلوه قتلهم الله ) .
    ومن هنا أهل السنة لما جاءوا في الحديث فتحوا باب الجرح للرواة فلان كذاب فلان ثقة ، صيانةً لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولمّا ظهر الخوارج وأهل البدع حذّروا منهم وبينوا شؤم فِعَالهم وحذّروا المسلمين من مسالكهم ، فباب الجرح والتعديل بابٌ عظيم لا ينفر من هذا الباب إلا جاهل و سفيه ، فإن دين الله جل وعلا قائم على جرح وتعديل لأهل الحق فيُمدَحون ولأهل الباطل فيُذَمّون ، سواءً كان المبطل مسلماً عاصياً أو مبتدعاً أو كان مسلماً أتى بشئٍ والعياذُ بالله من الكفر فصار كافراً .
    " اهـ

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي; الساعة 21-Dec-2014, 01:36 AM.

    تعليق

    يعمل...
    X