إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

العلامة ربيع: إني لم أتراجع عن وصفي للشيخ أحمد بأنه عالم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [تفريغ] العلامة ربيع: إني لم أتراجع عن وصفي للشيخ أحمد بأنه عالم

    الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ.
    خَبَرٌ عَاجِلٌ:
    بِتَارِيخِ : 1/صَفَر/1436هـ - الْمُوَافِق 23/نُوفَمْبَر/2014م.
    قَالَ الْعَلَّامَةُ الشَّيْخُ رَبِيعٌ الْمَدْخَلِيُّ عَنِ الشَّيْخِ أَحْمَدَ بَازْمُولَ - حَفِظَهُمَا اللهُ -: «إِنَّنِي لَمْ أَتَرَاجَعْ عَنْ وَصْفِي لِلشَّيْخِ أَحْمَدَ بِأَنَّهُ رَجُلٌ عَالِمٌ، وَأَنَّ مَا قُلْتُهُ فِي كَلَامِي السَّابِقِ مَا زِلْتُ عَلَيْهِ إِلَى وَقْتِي هَذَا»، «انْشُرُوا هَذَا عَنِّي»، «وَلَمْ أُسَلِّطْ عَلَيْكَ [يَا الْحَلَبِيَّ] السُّفَهَاءَ، وَإِنَّمَا الَّذِي رَدَّ عَلَيْكَ عَالِمٌ بِحَقٍّ بِأُصُولِ السَّلَفِ وَمَا يُنَاقِضُهَا، وَعَالِمٌ بِالْحَدِيثِ وَأُصُولِهِ، وَلَهُ شَهَادَاتُهُ الْعِلْمِيَّةُ الرَّاقِيَةُ الَّتِي تَفْقِدُهَا أَنْتَ وَحِزْبُكَ».

    هَذَا تَنْبِيهٌ هَامٌّ فِي نِهَايَةِ مُحَاضَرَةِ «كَيْفَ يَجِبُ عَلَيْنَا أَنْ نُفَسِّرَ الْقُرْآنَ الْكَرِيمَ» عَبْرَ إِذَاعَةِ «النَّهْجِ الْوَاضِحِ»، وَكَانَ هَذَا اللِّقَاءُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ 13 صَفَر 1436هـ - الْمُوَافِقَ 5 دِيسِمْبَر 2014م. الْمَشَايِخُ الْمُشَارِكُونَ فِي اللِّقَاءِ:
    1 - الشَّيْخُ أَحْمَدُ السُّبَيْعِيُّ.
    2- الشَّيْخُ أَحْمَدُ بَازمُول.
    3 - الشَّيْخُ مُحَمَّدٌ الْعَنْجَرِيُّ.
    4 - الشَّيْخُ عَلِيٌّ السَّالِمُ.
    5 - الشَّيْخُ خَالِدٌ عَبْدُ الرَّحْمَنِ.
    6 - الشَّيْخُ عَادِلٌ مَنْصُورٌ.
    7 - الشَّيْخُ فَوَازٌ الْعِوَضِيُّ.
    8 - الشَّيْخُ فَارِسٌ الطَّاهِرُ.
    قَالَ الشَّيْخُ خَالِدٌ عَبْدُ الرَّحْمَنِ فِي نِهَايَةِ هَذَا اللِّقَاءِ الطَّيِّبِ: «أُحِبُّ - إِنْ شَاءَ اللهُ - أَنْ أُنَبِّهَ عَلَى أَمْرٍ، وَهَذَا التَّنْبِيهُ نَخْتِمُ بِهِ - إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى - هَذِهِ الْمُحَاضَرَةَ الَّتِي أَسْأَلُ اللهَ - عَزَّ وَجَلَّ - بِأَسْمَائِهِ الْحُسْنَى وَصِفَاتِهِ الْعُلَى أَنْ يَجْعَلَهَا خَالِصَةً لِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَأَنْ يَنْفَعَ بِهَا قَائِلِيهَا وَمَنْ شَاءَ مِنْ خَلْقِهِ، وَالَّذِي أُحِبُّ أَنْ أُنَبِّهَ عَلَيْهِ أَنَّنَا - وَللهِ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُ - فِي يَوْمِ الْأَحَدِ قَبْلَ الْمَاضِي كُنَّا قَدِ الْتَقَيْنَا فِي مَسَاءِ يَوْمِ الْأَحَدِ فِي لَيْلَةِ الِاثْنَيْنِ الْمُوَافِقِ غُرَّةَ صَفَرَ - وَهُوَ أَوَّلُ صَفَرَ كَمَا تَعْلَمُونَ -، الْتَقَيْنَا بِوَالِدِنَا وَشَيْخِنَا إِمَامِ الْجَرْحِ وَالتَّعْدِيلِ بِحَقٍّ - حَفِظَهُ اللهُ - الشَّيْخِ الْعَلَّامَةِ رَبِيعِ بْنِ هَادِي الْمَدْخَلِيِّ حَفِظَهُ اللهُ وَمَتَّعَ اللهُ بِهِ وَأَقَامَهُ عَلَى طَاعَتِهِ إِلَى الْمَمَاتِ، وَقَدِ اسْتَفَدْنَا كَثِيرًا، وَكُنَّا مَجْمُوعَةً مِنْ إِخْوَانِنَا وَمَشَايِخِنَا، وَاسْتَفَدْنَا كَعَادَةِ الشَّيْخِ فِي مَجَالِسِهِ الْعَامِرَةِ الَّتِي لَا تَخْلُو - وَللهِ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُ - مِنْ عِلْمٍ نَافِعٍ فِي شَتَّى مَسَائِلِ الْعِلْمِ: فِي الِاعْتِقَادِ، فِي التَّفْسِيرِ، فِي الْفِقْهِ، فِي الْجَرْحِ وَالتَّعْدِيلِ... إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا فَتَحَ اللهُ - عَزَّ وَجَلَّ - عَلَى هَذَا الْعَالِمِ الْجَلِيلِ - حَفِظَهُ اللهُ وَوَفَّقَهُ -، وَقَدْ جَرَى فِي الْمَجْلِسِ ذِكْرُ أَخِينَا أَبِي عُمَرَ فَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ أَحْمَدَ بَازْمُولَ - وَفَّقَهُ اللهُ وَسَدَّدَنَا اللهُ وَإِيَّاهُ -، فَلَمَّا جَرَى ذِكْرُهُ فِي الْمَجْلِسِ طَلَبَ مِنَّا الشَّيْخُ - حَفِظَهُ اللهُ - أَنْ نَنْقُلَ عَنْهُ التَّالِي، قَالَ: «إِنَّنِي لَمْ أَتَرَاجَعْ عَنْ وَصْفِي لِلشَّيْخِ أَحْمَدَ بِأَنَّهُ رَجُلٌ عَالِمٌ، وَأَنَّ مَا قُلْتُهُ فِي كَلَامِي السَّابِقِ مَا زِلْتُ عَلَيْهِ إِلَى وَقْتِي هَذَا»، وَكَرَّرَ لَفْظَ الْعَالِمَ أَكْثَرَ مِنْ مَرَّةٍ فِي الْمَجْلِسِ، وَكَرَّرَ طَلَبَهُ وَقَالَ: «انْشُرُوا هَذَا عَنِّي»، كَرَّرَ هَذَا أَكْثَرَ مِنْ مَرَّةٍ، وَهَذِهِ الْعِبَارَةُ الَّتِي طَلَبَ الشَّيْخُ - حَفِظَهُ اللهُ - أَنْ نَنْشُرَهَا عَنْهُ هِيَ الْمَذْكُورَةُ وَأَقْرَأُهَا بِنَصِّهَا حَتَّى لَا أَزِيدَ فِيهَا وَلَا أُنْقِصَ مِنْهَا، هِيَ الْمَذْكُورَةُ فِي رَدِّهِ عَلَى الْحَلَبِيِّ فِي الْحَلْقَةِ الْأُولَى الْمُعَنْوَنَةُ بِقَوْلِهِ: «الْحَلَبِيُّ مِنْ أَشَدِّ النَّاسِ شَهَادَةً بِالزُّورِ، وَمِنْ أَكْثَرِهِمْ وَأَشَدِّهِمْ وُقُوعًا فِي التَّنَاقُضَاتِ الْمُخْزِيَةِ»، هَذَا عُنْوَانُ الْحَلْقَةِ الْأُولَى، وَالْعِبَارَةُ الَّتِي أَمَرَ الشَّيْخُ وَطَلَبَ مِنَّا نَشْرَهَا هِيَ قَوْلُهُ مُخَاطِبًا عَلِيًّا الْحَلَبِيَّ: «وَلَمْ أُسَلِّطْ عَلَيْكَ السُّفَهَاءَ، وَإِنَّمَا الَّذِي رَدَّ عَلَيْكَ عَالِمٌ بِحَقٍّ بِأُصُولِ السَّلَفِ وَمَا يُنَاقِضُهَا، وَعَالِمٌ بِالْحَدِيثِ وَأُصُولِهِ، وَلَهُ شَهَادَاتُهُ الْعِلْمِيَّةُ الرَّاقِيَةُ الَّتِي تَفْقِدُهَا أَنْتَ وَحِزْبُكَ»، أُكَرِّرُ الْعِبَارَةَ الَّتِي أَمَرَنَا وَالِدُنَا وَشَيْخُنَا بِنَشْرِهَا قَوْلُهُ مُخَاطِبًا عَلِيًّا الْحَلَبِيَّ: «وَلَمْ أُسَلِّطْ عَلَيْكَ السُّفَهَاءَ، وَإِنَّمَا الَّذِي رَدَّ عَلَيْكَ عَالِمٌ بِحَقٍّ بِأُصُولِ السَّلَفِ وَمَا يُنَاقِضُهَا، وَعَالِمٌ بِالْحَدِيثِ وَأُصُولِهِ، وَلَهُ شَهَادَاتُهُ الْعِلْمِيَّةُ الرَّاقِيَةُ الَّتِي تَفْقِدُهَا أَنْتَ وَحِزْبُكَ»، هَذِهِ هِيَ الْعِبَارَةُ، وَنَحْنُ نَدْعُو اللهَ - عَزَّ وَجَلَّ - أَنْ يُوَفِّقَنَا وَأَنْ يُثَبِّتَنَا عَلَى السُّنَّةِ وَأَنْ يُوَفِّقَ عُلَمَاءَنَا لِمَا فِيهِ الْخَيْرُ وَالصَّلَاحُ، وَاللهُ أَجَلُّ وَأَعْلَمُ، وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ». اهـ.
    قَالَ الشَّيْخُ أَحْمَدُ السُّبَيْعِيُّ عَقِبَ كَلَامِ الشَّيْخِ خَالِدٍ عَبْدِ الرَّحْمَنِ: «الشُّهُودُ الَّذِينَ كَانُوا فِي هَذَا الْمَجْلِسِ مَجْلِسِ الشَّيْخِ رَبِيعٍ الَّذِي حَصَلَ فِيهِ هَذَا النَّقْلُ هُوَ فَضِيلَةُ الشَّيْخِ أَبِي الْعَبَّاسِ عَادِلٍ مَنْصُورٍ، وَفَضِيلَةُ الشَّيْخِ مُحَمَّدٍ الْعَنْجَرِيِّ، وَأَنَا أَحْمَدُ السُّبَيْعِيُّ، وَمَعَ الشَّيْخِ خَالِدٍ، نَحْنُ أَرْبَعَةٌ كُنَّا ونَنْقُلُ لَكُمْ ثَبَاتَ الشَّيْخِ عَلَى تَزْكِيَتِهِ لِأَخِينَا، وَهَذِهِ التَّزْكِيَةُ فِي الْحَقِيقَةِ هِيَ - يَعْنِي - مَسْئُولِيَّةٌ عَظِيمَةٌ عَلَى الشَّيْخِ أَحْمَدَ، نَسْأَلُ اللهَ - جَلَّ وَعَلَا - أَنْ يَعْلَمَ أَنَّهَا - يَعْنِي - مَسْئُولِيَّةٌ عَظِيمَةٌ عَلَيْهِ وَعَلَيْنَا جَمِيعًا فِي - يَعْنِي - حَمْلِ هَذِهِ السُّنَّةِ وَالنُّصْحِ لَهَا، فَأَسْأَلُ اللهَ - جَلَّ وَعَلَا - أَنْ تَكُونَ هَذِهِ التَّزْكِيَةُ سَبَبَ خَيْرٍ لَهُ، وَإِعَانَةٍ عَلَى تَقْوَى اللهِ وَالْإِخْلَاصِ لَهُ وَالْقِيَامِ بِالْحَقِّ وَالْجِهَادِ عَلَيْهِ، وَأَلَّا تَكُونَ عَلَيْهِ شَرًّا وَلَا فِتْنَةً، هَذَا وَاللهُ أَعْلَمُ». اهـ.
    مَلْحُوظَةٌ:
    1) رَابِطُ الْمَقْطَعِ الصَّوْتِيِّ:
    موقع النهج الواضح يسهر على نقل الدروس العلمية عبر إذاعته، وكذلك نشر دروس وشروحات ومحاضرات ومقالات كبار العلماء، كما ينظم لقاءات مفتوحة مع العلماء للإجابة على أسئلة المستمعين والزوار ومن ثم نشرها في قسم الفتاوى بالموقع.

    2) رَابِطُ ثَنَاءِ الْعَلَّامَةِ الشَّيْخِ رَبِيع بْنِ هَادِي الْمَدْخَلِيِّ عَلَى الشَّيْخِ أَحْمَدَ بَازْمُولَ - حَفِظَهُمَا اللهُ -:

    3) رَابِطُ مُحَاضَرَةِ «كَيْفَ يَجِبُ عَلَيْنَا أَنْ نُفَسِّرَ الْقُرْآنَ الْكَرِيمَ - لِقَاءٌ لِمَجْمُوعَةٍ مِنَ الْمَشَايِخِ بِتَارِيخِ 13/صفر/1436هـ.

    فَرَّغَهُ وَأَعَدَّهُ لِلنَّشْرِ أَبُو عَبْدِ اللهِ عَبْدُ اللهِ الرُّوسِيُّ السَّلَفِيُّ.
    * * *

  • #2
    رد: العلامة ربيع: إني لم أتراجع عن وصفي للشيخ أحمد بأنه عالم

    جزاك الله خيراً أبا عبد الله و نفع بكم
    و مرحبا بك بين إخوانك من أهل السنة

    و ننتظر منكم المزيد و أسأل الله أن ينفعكم بما فى هذا المنتدى الطيب

    تعليق


    • #3
      رد: العلامة ربيع: إني لم أتراجع عن وصفي للشيخ أحمد بأنه عالم

      جزاك الله خيرا
      مرحبا بك بين إخوانك.
      التعديل الأخير تم بواسطة أبو عمر أحمد العسكري; الساعة 07-Dec-2014, 07:07 PM.

      تعليق


      • #4
        رد: العلامة ربيع: إني لم أتراجع عن وصفي للشيخ أحمد بأنه عالم

        جزاكم الله خيرا

        تعليق

        يعمل...
        X