إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

نماذج ممن أثنى عليهم د. فريد الأنصاري المغربي غفر الله له

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نماذج ممن أثنى عليهم د. فريد الأنصاري المغربي غفر الله له

    قال د. فريد الأنصاري رحمه الله في كتابه "البيان الدعوي وظاهرة التضخم السياسي": ولقد كان المفكر الإسلامي الكبير الأستاذ أبو الأعلى المودودي رحمه الله؛ من أوائل الإسلاميين المجددين،
    و قال
    أيضا : وقد تابعه الأستاذ الشهيد سيد قطب رحمه الله في هذا التصور، بناء، وتركيبا، واصطلاحا، واستنتاجا.

    و قال أيضا : ولقد حاول الدكتور يوسف القرضاوي حفظه الله أن يرفع هذا الإشكال بنوع من التوفيق بين ما قاله هذان العالمان -(يقصد سيد قطب و أبو الأعلى المودودي !!!)- وبين ما جاء في الفكر الأصولي الفقهي القديم

    و قال أيضا : وأما المفكر المغربي الأستاذ المجاهد عبد السلام ياسين حفظه الله، فقد اضطرب في شأن الديمقراطية خلال كتابه (الشورى والديمقراطية)؛ ربما بسبب (غربية) المصطلح، وغرابته عن التعبير القرآني، وما لذلك من دلالات ـ على الأقل ـ على المستوى النفسي، كما تشير بعض عباراته الآتية.


    و قال أيضا : ولقد تفرغ الدكتور حسن الترابي ـ وهو الإسلامي الحقوقي، الخبير في القانون الدستوري، صاحب التجربة السودانية المشهورة ـ للتأصيل لمفهوم (الديمقراطية) باعتبارها عين الشورى الإسلامية

    و قال أيضا : وعلى نهجه سار (تلميذه) ـ ولو نظريا ـ الأستاذ راشد الغنوشي صاحب التجربة الإسلامية التونسية. قال في حواره المشهور مع قصي صالح الدرويش، مجيبا عن سؤال محرج للغاية، ونصه كما يلي: (بعض الذين يحاربون الديمقراطية باسم الإسلام، يعتبرون أن الديموقراطية مناقضة للإسلام)، فقال بكل وضوح: (أخشى أن لا يكون هؤلاء على فهم دقيق لا للديموقراطية ولا للإسلام! أو لأحدهما فقط. هم يختزلون ويبسطون القضايا المعقدة (...) فماذا في قيم الإسلام ـ إذا فقهت ـ ما يتناقض مع الديموقراطية إذا أحسن فهمها؟ وهي لا تعدو كونها جهازا للتعبير عن إرادة الشعب في شكل قرار (...) إنها جهاز يعطينا أدوات لتحقيق التداول على السلطة دون إراقة للدماء، ويكون جهازا لسن السياسات العامة، ولتوزيع السلطة على نحو يجنبها الاحتكار والانفراد، ويتيح المعارضة السلمية لها)

    و قال أيضا : ويقول أحد أبرز الزعماء المنظرين للتجربة الإيرانية، الممارسين لها على أعلى مستوى! الرئيس الإيراني (الإصلاحي)، الدكتور محمد خاتمي: (لقد اقتنعنا بالديموقراطية كإنتاج بشري، ومن الطبيعي أن يكون كل أمر بشري هدفا للنقد)


    قال مجيبا على سؤال وجه له عن كتاب الحلال و الحرام للقرضاوي في شريط بتاريخ 1997 : القرضاوي رجل حنفي المذهب ،المنهج، و وقعت له مشكلة مع الحنابلة في المنهج أيضا ،فلذلك يعني ...القرضاوي مجتهد ،مجتهد بكل ما في الكلمة من معنى يقدر مايعجبكش الاستنباط ديالو و الفتوى ديالو ،هذاك شغل آخر (أي يمكن ألا يعجبك استنباطه و لا فتواه و ذاك أمر آخر ) ،لكن الأدوات و القواعد ماشي ساهلين (أي ليست سهلة ).

  • #2
    قال الشيخ ربيع حفظه الله في "مآخـذ منهجية على الشيخ سفر الحوالي" :

    فهذه بعض الأسباب الحقيقة ومنها القراءة في كتابات البنا ، وسيد قطب ، والمودودي ، والراشد ، والغزالي ، والغنوشي ، وسعيد حوى ، والبوطي ، وغيرهم ممن يعظمهم أتباع المنهج الإخواني والقطبي ، وهي مشحونة بالبدع والضلالات وتشويه المنهج السلفي وأهله بسبب ما ورثه هؤلاء الكتاب عن أسلافهم من أهل البدع من أحقاد على أهل السنة وخاصة على الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب ومدرسته السلفية ، وما ورثوه من حقد على أهل الحديث أينما حلوا وأينما نزلوا .


    و قال في "العواصم مما في كتب سيد قطب من القواصم" :

    قال الغنوشي :

    إنه يجب طرح الإسلام مثل غيره ويجب احترام إرادة الشعوب ولو طالبت بالإلحاد والشيوعية)([1])

    دعوة الترابي إلى وحدة الأديان :

    وقد دعا الدكتور الترابي إلى ضرورة الحفاظ على الديانات وإذكاء روح الدين في المجتمعات بما يؤدي إلى تحقيق توحد الأديان موضحا أن قوة الدين لها أثر فاعل في الحكم.

    وطالب الدكتور الترابي بضرورة توفير العدل في الحياة بإزالة الفوارق الطبقية بين الناس.

    وعول الدكتور الترابي كثيرا على علماء الدين المسيحي والإسلامي ودعاهم إلى دور فاعل ومتعاظم من أجل إنقاذ البشرية وإرساء دعائم السلام وتوفير الطمأنينة ، مؤكداً بأن العالم الحالي يتجه نحو التوحد الديني بمختلف أشكاله ، وهي رسالة ينبغي أداؤها على الوجه الأكمل ، وأوضح الدكتور الترابي أن هذا المؤتمر يمكن أن يلعب دورا فاعلا ومؤثرا في توحيد الأفكار ومن ثم التوحيد على أساس إنساني بين الديانات كافة من أجل إسعاد البشرية([2]) ا هـ.

    ---------------------------------------------------

    [1] : الطريق إلى الجماعة الأم " (ص 183 )

    [2] : انظر صحيفة السودان الحديث ، العدد 2 0 2 1 بتاريخ (9 2/ 4/ 1993 م)

    تعليق


    • #3
      قال الشيخ ربيع حفظه الله في كتابه " دحر افتراءات أهل الزيغ والارتياب":
      وسيد قطب والمودودي ومحمد قطب ومن سار على نهجهم من الإخوان المسلمين ليسوا من أهل العلم وعقائدهم فاسدة مستمدة من الجهمية والروافض ولا يسيرون في فقههم على طريق السلف الصالح ولا على طريقة المذاهب الإسلامية بل يأخذون من كل ما هب ودب، ولهذا ميعوا الفقه الإسلامي وتشددوا بحسب أهوائهم وتبعاً لهذه الفوضوية الفكرية والمنهجية التي سلكوها فتراهم لبلائهم تبنوا الاشتراكية.
      وفي سياستهم تبنوا الديموقراطية.
      وفي عقائدهم الخرافات والبدع بالإضافة إلى تجهمهم وتمشعرهم في أبواب العقائد بل وأخذهم بعقائد المعتزلة.
      وفي أبواب الإيمان والتكفير ساروا على مذاهب الخوارج ولا سيما في ما يتعلق بالحكام وفي مواجهة العلماء ساروا على طريقة أهل البدع من الخوارج والروافض والمعتزلة وقد سار على نهجهم في هذه الفوضى العقائدية والمنهجية والفكرية، هذا التافه حسن المالكي بل لعله تجاوزهم بجرأته ووقاحته التي يسميها شجاعة.
      فإلصاق أتباع سيد قطب ومدرسته بالإمام محمد ودعوته ظلم متعمد مع هذه الفوارق الهائلة ومنها منطلقات التكفير.

      تعليق


      • #4
        أما عبد السلام ياسين ، زعيم جماعة العدل و الإحسان [1]، الذي وصفه الدكتور رحمه الله بالأستاذ المجاهد ، فهذه نبذة عن بعض مخالفاته :
        يقول عن عثمان رضي الله عنه
        :"كانت أيامه رضي الله عنه أيام انحطاط من حياة الجماعة الإيمانية " (الإسلام غذا /ص130)
        و بالمقابل نجد هذا الرجل يقول عن المجرم ماو تسي تونغ :"و لنضع ماو القائد في إطار موضوعي أمام المنظار المنهاجي أو الإطار الموضوعي هو مشروع الله في خلقه"( الإسلام غذا /ص341)
        - و يقول عن الروافض :"لا يعذر إخواننا الشيعة أحدا و لا يهون عليهم شيء من سكوت أهل السنة و الطاعة. و معهم من النصوص ما إليه يطمئنون يجدون فيها الوصية النبوية بلزوم الثقلين كتاب الله و عترة النبي صلى الله عليه وسلم. والقرآن وأهل البيت في اعتقادهم واعتقادنا مترابطان "( نظرات في الفقه والتاريخ/ ص 40)
        - و يقول عن الصوفية : "و وجدت أن الحق مع الصوفية و لا أقول اعتزل و أتواضع و إنما اذكر نعمة الله علي و على ما وهبني و علمني من علم. لأنه وهبني بعد وفاة شيخي منذ 3 سنوات ما يقصده المريدون من الصحبة" (الإسلام أو الطوفان /ص 2)
        - و يقول مستشرفا اللوح المحفوظ و زاعما علم الغيب "مالي أتغذى من فتات موائد الكرام و لا ابحث كما بحثوا لأزاحم بالركب. كبار الصوفية كالغزالي ينظرون في اللوح المحفوظ. فما مقامي أنا في ظلمة الجهل. و ابن تيمية يقرا في اللوح المحفوظ و ينبئ بغيب المستقبل" (تنوير المؤمنات/ الجزء 2 /
        ص 290)
        - و يقول :"و الشيخ الأكبر (يقصد ابن عربي النكرة) كان رجل عاطفة و قلب طاوعه المنطق ما لم يطاوع غيره فنطق بالحقيقة نطق ما هو بأفصح و لا أجمل و لا أجمع من حديث رسول الله المحدث عن ربه حين أخبره أن الله عز وجل يحب عبده فيكون له سمعا و بصرا و يدا" (الإسلام غذا /ص 777)
        - و يقول مقررا عقيدة وحدة الوجود التي هي من أشد عقائد الكفر : "و مقام الإحسان تحقيق لقابليات الكمال الانساني الكامنة في كل منا فيه تقوى النظرة الفطرية و تستوعب آفاق السالك حتى لا يرى في الوجود إلا الله" (الاسلام غذا/ص 69)
        - و يقول :"هذا ولي الله تعالى مولانا عبد العزيز الدباغ الرجل الأمي يشرح لنا الفتح الذي يقع لمن سمت همته وتطلعت لما وراء الحس واتخذ لبلوغ غايته سبيلا.يقول السيد عبدالعزيز الدباغ :وأما أهل الحق فلهم فتح في أول الأمر وفتح في ثاني الأمر, و أما الفتح في أول الأمر فجميع ما سبق فتحه لأهل الظلام في هذا العالم سمائه و أرضه, فيشاهد صاحب الفتح الارضين السبع, و ما فيهن والسماوات السبع و ما فيهن, و يشاهد أفعال العباد في دورهم و قصورهم, لا يرى ذلك ببصره وإنما ببصيرته, التي لا يحجبها ستر ولا يردها جدار, و كذا يشاهد الأمور المستقبلية مثل ما يقع في شهر كذا وفي سنة كذا ...وأما الفتح الثاني في ثاني الأمر, فهو أن يفتح عليه في مشاهدة أسرار الحق التي حجب عنها أهل الظلام فيشاهد الأولياء العارفين بالله و يتكلم معهم و يناجيهم على بعد المسافة مناجاة الجليس لجليسه, و كذا يشاهد أرواح المؤمنين فوق القبور , و الكرام الكاتبين و الملائكة والبرزخ و أرواح الموتى التي فيه, و يشاهد قبر النبي صلى الله عليه وسلم و عمود النور الممتد منه إلى قبة البرزخ, فإذا حصلت له مشاهدة ذات النبي صلى الله عليه و سلم في اليقظة حصل له الأمان من تلاعب الشيطان لاجتماعه مع رحمة الله تعالى و هي سيدنا و نبينا و مولانا محمد صلى الله عليه وسلم ..." (الاسلام غذا/ ص 409)
        - و يقول :"لا تبغض يهوديا و لا نصرانيا، لكن أبغض نفسك التي بين جنبيك " (الإسلام غذا/ ص330)
        و يقول "لا مانع عندنا أن يعلن حزب أو تجمع إلحادهما" (الشورى و الدمقراطية /باب معضلة حول حرية الرأي/ ص 54)
        و يقول :"كلمة دمقراطية تعني حكم الشعب و اختيار الشعب والاحتكام إلى الشعب و هذا أمر ندعو إليه و لا نرضى بغيره" (الشورى و الدمقراطية/ ص 5 [2]
        -----------
        1) قال الأخ الفاضل هشام بن مهدي لكصاص جزاه الله خيرا عن هذه الجماعة :
        الحمد لله على نعمة الإسلام والسنة
        ثم إن هذه الجماعة - أعني جماعة العدل والإحسان زورا وبهتانا - هي جماعة اجتمعت فيها اكثر من دعوى:
        صوفية هالكة على طريقة البوتشيشين، لكن بصبغة حضارية.
        إخوانية تحزبية تعتمد على السرية.
        خارجية المنهج كما تعتمد على العنف مع من يخالفها أو يرد باطلها أو باطل مشايخها.
        أما عن ضلالات رؤوس هذه الدعوة فلا تسأل
        ومن كان ذا بصيرة فليرجع إلى هذه الكتب ليرى ضلال كبيرهم الذي علمهم التصوف:
        الاسلام بين الدعوة والدولة
        الشورى والديمقراطية حيث طعن طعنا خبيثاً في أمير المؤمنين معاوية رضي الله عنه
        الاإحسان (1و2)
        حوار مع صديق أمازيغي
        وغيرها مما لم أستحضره الأن ....
        ليرى النفث الصوفي الحاقد على السنة وأهلها ...
        نسأل الله أن يهدي شباب الأمة إلى الصراط المستقيم إنه هو السميع العليم.
        (المصدر)
        2) منقول بتصرف من مقال «اعدلوا هو أقرب للتقوى» لأخينا أبي ربيع عصام السطاتي المغربي وفقه الله

        تعليق

        يعمل...
        X