إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

كفاك كذباً يا ( القرني ) فأنت سبب المواجهة الدموية مع النظم العربية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كفاك كذباً يا ( القرني ) فأنت سبب المواجهة الدموية مع النظم العربية

    كفاك كذباً يا ( القرني ) فأنت سبب المواجهة الدموية مع النظم العربية

    ( 1 )

    قال صاحب الألاعيب والمكر والخدا ع والتدليس والتلبيس الذي لا عهد له ولا أمان ( عائض القرني ) في مقالته المعنونة تحت اسم : ( الإسلام السياسي في مأزق ) والمنشورة في جريدة " الشرق الأوسط ) صفحة " الرأي " . الأربعاء 1 / 1 / 1429 هـ ـ 9 / 1 / 2008 م

    ( ماذا جنينا من المواجهة الدموّية مع النظام في مصر وسوريا والجزائر وتونس غير السجون والقتل ويُتم الأبناء وضياع الأسر وحظر الدعوة والتضييق على العلماء ، وكأن بعض الإسلاميين يرون أن الإنسان لن يدخل الجنّة حتى يسجن ويقطّع ظهره في الزنزانة ثم يذبح ويسلخ " بل نسأل الله العفو والعافية " ) .

    التعليق :
    والله وبالله وتالله ما رأيت في حياتي إنسان أكذب من ( عائض القرني ) .. .. .. فهو الرمز المزيف المتفنن في تلوين الأكاذيب لتبدو كحقائق ، أسير منهج المراوغة والمغالطات وخداع النفس والرغبة في خداع الآخرين !

    وهذا الأفاك الأشر تناسى تاريخه الأسود ... لكننا ولله الفضل والمنة نحن له بالمرصاد ....

    ومقالتنا هذه غيض من فيض وبعض من كذبات وإفتراءات " القرني " وهي حقائق موثقة بالأدلة .

    ونذكره بتاريخه الأسود البشع المحرض الذي رمى السذج والمغفلين في أتون البرلمانات ، والمظاهرات والسجون والمعتقلات والقتل والتعذيب والتشريد .

    فقد قال ( القرني " فض الله فوه " ) : في محاضرته المعنونة تحت اســــــم : " ســهام الليل "

    ( فماذا نقول عن هذه المسيرة الخالدة ؟
    نحن لا يهمنا ما حدث أو يحدث من تعكير ، ولا يهمنا تجني الإعلام العالمي ضد أهل الإيمان وضد أهل الكتاب والسنة ؛ فهذا أمر معروف ، وماذا تريد من رجل شهواني منافق ؟ .
    ولكن إن تعجب فعجب ما فعلوه في الجزائر !
    جبهة الإنقاذ المســــلمة الملتزمة بالكتاب والسنة التي يقودها علماء تحصل على ( 188 ) مقعداً ، وحزب التحريرالضائع الضال يحصل على ( 16 ) مقعداً ، والحزب الاشتراكي يحصل على ( 25 ) مقعداً ، ثم يأتي الإعلام ويقول : طعونٌ في الانتخابات ـ طعن الله أكبادهم من منافقين !
    طعونٌ في الانتخابات ؟! أنتَ الذي لا تسجد لله ولا تبكي إلا من الفرح ، وتقول :
    طفح السرور عليَّ حتى أنني .. .. .. من عظم ما قد سرني أبكاني
    إنها ( 188 ) مقعداً ! .
    مليون امرأة محجبة من الجزائر يخرجن إلى صناديق الاقتراع ؛ لأنهن مضطرات أن يقدمن أسماءهن ، وسبعمائة ألف شاب جزائري كأنهم من شباب المهاجرين والأنصار ، يهتفون بعد صلاة الجمعة بل الجمع ويقولون :
    نحن الذين بايعوا محمدا .. .. .. على الجهاد ما بقينا أبدا
    ويقول الإعلام العالمي : خوفاً من الأصوليين أن يحكموا الجزائر .

    أصوليون ؟! أتباع محمد صلى الله عليه وسلم ، الذين نشروا العدل في العالم ، تلاميذ عمر بن الخطاب !

    هل وَجْه هواري بومدين والشاذلي وأمثالهم الذين هم من المدارس المظلمة المنتنة أجدر بالحكم ؟ .
    والديمقراطية سُلَّمٌ يصعده كل أحد إلا المسلمين.
    ولما ظهرت النتائج قالوا : أُلغيت وشُطِّب عليها ، وأُنْزِلَ الجيش ، وكلما رأوا الصوت الإسلامي سوف يغلب استدعوا الجيش والشرطة والاستخبارات والمباحث في ضرب المتطرفين ومطاردتهم وإخراجهم من البلاد .

    يا أخي ! هذا الشعب عَبَّرَ عن صوته ، إنه يريد الإسلام ، أتدرون لماذا صَوَّت الجزائريون مع جبهة الإنقاذ المسلمة ؟ .
    أنا أخبركم بالسر ، سمعتُه من أناس من جبهة الإنقاذ في الرياض ، يقولون : كان الرجل منا إذا تولى البلدية في مدينة من المدن حوَّل من سيرته صحابياً في هذا القرن ، يأتي هذا من جبهة الإنقاذ وهو رئيس الإقليم ، فيصلي بهم الجمعة ، وهو رئيس البلدية ، أي : رئيس المقاطعة ، ثم يأتي ويجمع التبرعات ويوزعها على الفقراء ، ثم يسمع بالمريض في المستشفى فيأخذ إخوانه ويذهب إلى المريض ، ثم يأتي الأعراس فيحضرها ويحولها إلى أعراس إسلامية ، ثم يأتي إلى المنكوبين فيساعدهم ، ثم يراجع في معاملات الفقراء في الحارات ، ويدخل لهم الماء والهاتف والكهرباء ، فيقول الجزائريون : مادام أن هذا الدين يأتي لنا بهولاء ، فلا نريد إلا هؤلاء .

    أما الطعون في الانتخابات فنحن نعرف من الذي يطعن في الانتخابات ، ونعرف من الذي يتكلم في أعراض أهل الحق في كل مكان .
    أيضاً : نستبشر ـ والحمد لله ـ في اليمن ، حيث أن هناك مسيرة خرج فيها الشيخ / عبدالمجيد الزنداني قبل جمعتين بـ " 1000000 " من شباب اليمن ، هذا ليس رقماً من عندي ولا من كيسي ، سلوا الدعاة ، وسلوا أشرطتهم ، مليون من شباب اليمن خرج بهم الشيخ / عبدالمجيد الزنداني ليقولوا : نريد الكتاب والسنة ، لنا مطلب واحد، نريد الكتاب والسنة ، لا نريد منصباً ولا دنيا ولا غيرها ) .

  • #2
    ( 2 )

    وقال أيضاً : في محاضرته المعنونة تحت اسم : " ولا تنازعوا فتفشلوا "

    ( نظرت فيلماً للجزائر لمسيرة جبهة الإنقاذ .
    هل رأيت البحر إذا اشتد موجه ؟ .
    هل رأيت السيل إذا تدافع ؟ .
    هم أقوى وأدهى ، تصور في بعض المسيرات سبعمائة ألف امرأة محجبة مسلمة ، يخرجن في مسيرة بعد صلاة الجمعة يردن الحجاب .
    أليس هذا هو الواقع الذي فرض نفسه عن أمة تريد الله والدار الآخرة ؟ .
    بلى ) .

    تعليق


    • #3
      ( 3 )
      قال " القرني " : جبهة الإنقاذ المســــلمة الملتزمة بالكتاب والسنة التي يقودها علماء .
      التعليق :
      قال الشيخ / عبد المالك بن أحمد بن المبارك رمضاني الجزائري .. .. في كتابه : ( مدارك النَّظر في السّياسة بين التطبيقات الشّرعية والانفعالات الحَمَاسية ) .. .. قرأه وقرّظه العلاّمة الشيخ: محمد ناصر الدين الألباني ، والعلاّمة الشيخ: عبد المحسن بن حمد العبّاد البدر .
      ( اجتمع الشيخ محمد ناصر الدين الألباني بعلي بن حاج القائد الروحي ـ كما يقولون ـ للحزب الجزائري : الجبهة الإسلامية للإنقاذ وكان الشيخ على دراية دقيقة بحوادثهم ، وبلغه أن مؤيِّديهم يُعَدُّون بالملايين ، فكان مما سأله عنه ما أُثبتُه هنا اختصارا أن قال له الشيخ : " أَكُلُّ الذين معك يعرفون أن الله مســـــــتوٍ على عرشه " ؟ وبعد أخذ وردّ ، وتهرّب وصدّ ، قال المسئول : نرجو ذلك ! قال له الشيخ :
      " دَعْك من الجواب الســــياسي " ! ، فأجابه بالنفي، فقال الشيخ : " يكفيني منك هذا " ! ) . شريط مسجل من " سلسلة الهدى والنور " رقم 475 / 1 و 476 / 1 .
      هذا السؤال تفرضه قاعدة التصفية والتربية التي هي أدق ميزان تعرف به الدعوات الجهادية اليوم ؛ لأن من عجز عن تصفية عقائد مؤيِّديه ومحبيه وتربيتهم على العقيدة السليمة ، يكون أعجز عن تصفية ثمراتها من أخلاق وأحكام أمة فيها مبغضوه ومحاربوه ، فكيف بتربيتهم بعد ذلك ؟! والله يقول : ( إنَّ اللهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حتَّى يُغَيِّرُوا ما بِأَنفُسِهِمْ ) .
      ................................................
      أما تحديد الشيخ سؤاله في مسألة الاستواء ؛ فلأنها مفترق الطرق بين أهل السنة وأصحاب الأهواء ، ولأنها العقيدةُ السهلة التي كان يعرفها مجتمع النبي صلى الله عليه وسلم الذي فتح الدنيا وقاد الأمم ، حتى الجواري من رعاة الغنم . وامتحان الشيخ بها جبهة الإنقاذ ، مسلك سلفي وإن رغم أنف كل خلْفي )
      ...........................................
      أرسل علي بن حاج رسالة سرية بتاريخ : ( 20 صفر 1415هـ ) إلى الجماعات المسلحة يقول في ق ( 2 ) منها : " ولذلك رأينا في تاريخ علماء المسلمين أنه يكون بينهم خلاف حتى في بعض المسائل العقائدية فضلا عن الفرعية ، ولكن يَخرجون في الجهاد صفاً واحداً أمام العدو الكافر، فكان الجيش يَضمّ في جنباته من شتى المذاهب الفرعية ومجاهدين من الفِرق الإسلامية ! ... ".
      بل قعّد بعدها قاعدة غريبة ادّعى فيها الاتفاق ، وهي قوله : " إن المسائل المختلفة لا إنكار فيها !! " .
      قلت : أولا : لا ريب أن المسلمين ـ بعد الرعيل الأول ـ قد اختلفوا في أعظم ما في هذا الدين ، ألا وهو اختلافهم في ربهم : في أسمائه وصفاته ، فيكون حينئذ إنكار السلف على المخالفين في ذلك جهداً ضائعاً عند هذا ؛ لأنه خلاف الاتفاق المدَّعَى !
      ثانيا : ليس غريباً أن يخالف ابنُ حاج العلامةَ الألباني في عدم اشتراط المعتقد الصحيح للنهوض بالأمة ؛ للفوارق العلمية والمنهجية التي بينهما ، ولكن الغريب ألا يصدع ابن حاج برأيه عند الشيخ ! وأن يكتم عنه ( كلمة الحق هذه ! ) ويُظهر الوفاق له تمويهاً على السلفيين ! ثم يَكتبها في الظلام !!
      " واللهُ مِن وَرَآئِهِمْ مُحِيطٌ " ) .

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        ظهر الحق وزهق الباطل والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات. جزاك الله خيرًا اخي على هذا التوضيح.والحمد لله رب العالمين.

        تعليق


        • #5
          ( 4 )

          قال " القرني " : جبهة الإنقاذ المســــلمة الملتزمة بالكتاب والسنة التي يقودها علماء .

          التعليق : قال الشيخ / عبد المالك بن أحمد .. .. في كتابه : ( مدارك النَّظر ) .

          ( اعترف علي ابن حاج لجماعته بعدم وجود كفاية من أهل العلم في صفوفهم ، فقال في رسالته إليهم المؤرخة في " 15 / 10 / 1994 م " في ق " 3 " :

          " وأنا أعلم أنه لو وُجد معكم عدد كافٍ من الدعاة وأهل العلم لما وقعت بعض هذه الأخطاء الشرعية الفادحة !!! " ) .

          تعليق


          • #6
            ( 5 )

            قال " القرني " : جبهة الإنقاذ المســــلمة الملتزمة بالكتاب والسنة التي يقودها علماء .

            التعليق : قال الشيخ / عبد المالك بن أحمد .. .. في كتابه : ( مدارك النَّظر ) .



            ( الجَزْأَرَة ) : عَلَم على المحلِيِّين من ( الإخوان المسلمين ) ، انشقوا عنهم بسبب أن هؤلاء يرون عالمية الإمارة ، وهم يرون جَزْأَرة الدعوة أي أنها جزائرية العمل والإمارة ، وعقيدتهم أشعرية يدافعون عنها بقوة ، وهم أشد تعصبا لها من تميّع الإخوان العالميين .

            وقد كان لهم مجلة " النفير " وغيرها ، بل لهم اليوم جريدة " العقيدة " التي وقَّفت أقلامها لحرب العقيدة السلفية بلا هوادة ، ومذهبهم الفقهي مالكي على احتراق شديد في التعصب له .

            وهم كـ ( الإخوان ) في تهميش السّنة والاستخفاف بدعاتها ، والتساهل مع البدعة وأهلها إلاّ من خالفهم في الوجهة السياسيّة .

            وتصوفهم كتصوف سعيد حوى ، صاحب الكتاب المشئوم " تربيتنا الرّوحية " وغيره من الكتب الغوية.

            وهم ـ مع تظاهرهم بالسماحة مع المخالف ـ من أسرع الناس لجوءاً إلى العنف مع المخالف من المسلمين وغيرهم ؛ إذ يبدؤون بالطعن في نيّته للوصول إلى إبعاده من المجتمع ، فيقولون: هو عميل أو يُلصقونه بذيل السلطان ! فإن أعياهم ذلك وكان للمخالف لسان صدق في الناس ، قذفوه بأيّ سيِّئة خلقية من الفواحش المنَفِّرة ! فإن أعياهم ذلك أغرَوا به السلطة التي يحاربونها في الخفاء! فإن أعياهم ذلك سلَّطوا عليه سفهاءهم بالضرب والتنكيل ...! .

            هذا ولهم تأييد قويّ للشيعة الإيرانية ، ولئن زعموا أنّه مجرّد تأييد سياسيّ ، وليس تأييداً عقديّاً ! قلنا : هو عين التفريق بين الدّين والدّولة ؛ وهل الدين إلا العقيدة ؟! وهل السياسة الرشيدة إلا ثمرة العقيدة السليمة ؟! .

            قال ابن القيم: ( وتقسيم بعضهم طرق الحكم إلى شريعة وسياسة كتقسيم غيرهم الدين إلى شريعة وحقيقة، وكتقسيم آخرين الدين إلى عقل ونقل، وكل ذلك تقسيم باطل، بل السياسة والحقيقة والطريقة والعقل كل ذلك ينقسم إلى قسمين : صحيح وفاسد ....) إعلام الموقعين 4 / 375 .

            تعليق

            يعمل...
            X