إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

رسالة عاجلة إلى الحلبي لفضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [صوتية] رسالة عاجلة إلى الحلبي لفضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله

    الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد:

    رسالة عاجلة إلى الحلبي

    لفضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله






    تاريخ إلقاء هذه المحاضرة :الأحد 18 من ربيع الأول 1435هـ الموافق 19-1-2014م
    مكان إلقاء هذه المحاضرة :بالمسجد الشرقي - سبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية

    التحميل :

    MP3
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الرحمن أسامة الجزائري مشاهدة المشاركة
    التّفريغ:

    الحمدُ للهِ وَحْدَهُ، والصّلاة والسّلامُ على من لا نبيَّ بَعْده، وبعد:

    فهذه رسالةٌ عاجلةٌ إلى الحلبيّ عليّ بن حسن عبد الحميد:

    يا حلبيّ: إنَّ النّاس من القلقِ بشأنكَ في غايَة، ومن الحَيْرَة في نهايَة، وَهُمْ بينَ مُشفقٍ عليكَ وَشامِتٍ بكَ، فإذا جاءتْكَ رسالَتِي هذهِ فأجِبْ ولا تتوان، فإنّ الأمر جِدٌّ لا هزْلَ فيهِ، وذلكَ أنَّ كثيرًا من النّاس اطّلعوا على مقالٍ منسوبٍ إليكَ منشورٍ في المرحاضِ العُموميّ الذي سبَّلْتَهُ لِكُلِّ السّلفيِّين لِيَقْضِيَ فيهِ كُلُّ مزنُوقٍ حاجَتَهُ، دفْعًا للأذى عنهُم وتحصيلاً للأجرِ لكَ.

    ولمَّا اطَّلَع بعضُ من اطَّلَع على مقالكَ جزَمَ بأنَّهُ مكذوبٌ عليكَ مُلصقٌ بكَ، وحُجّتُهُ في جزْمِهِ: أنّ طولَ اللِّسانِ وقِلّة الأدَب والاستطالَةَ في أعراض المُسلِمين والإسفاف في الكلامِ والضّعف في الصِّياغَة والعجز الظّاهر في رصف الكلماتِ لتكون جُمَلاً فاحشاتٍ وبذاءاتٍ فاجراتٍ؛ أنّ كُلّ ذلكَ ليس معهودًا عنكَ، ولا مألوفًا منكَ،
    وأنّ المقال دليلٌ قاطعٌ على أنّ المرحاض العُموميّ لِكُلِّ السّلفيِّين يُخالف الفعلُ فيهِ ما يُشيعُهُ مُرتادُوهُ عنهُ من أنَّهُ: رحمةٌ وَحِلْمٌ؛ ومعرفةٌ وعِلم؛ وتأليفٌ للقلوب؛ ومجالٌ رحبٌ للمُناصحَةِ والمُصالَحَةِ.

    ولقد جزم بعضهم لذلكَ: بأنّ ما في المقال المنسوب إليكَ ليسَ لكَ، وإنَّما هُوَ لخبيثٍ فاجرٍ يهضِبُ بالبذاء لسانُهُ ويتدفَّقُ بالخزيِ بنانُهُ، وتتنزّى بالنّجاسةِ نفسُهُ، وهُمْ يزعُمُونَ: أنّك أعفُّ لسانًا وأكرمُ خُلُقًا من أن تنحطَّ إلى هذا الدّرك الهابطِ الذي يُحسِنُ العيشَ فيهِ ويُجيدُ النّطق بلسانِ أهلِهِ أوباشُ الخلق وسِفْلَتُهُم.

    والحاصلُ يا حلبيّ: أنّ هذا الفريقَ من النّاس يجزِمُ بأنّ ما في المقال المُومَى إليهِ من الفُحْش وقِلّة الأدب وطُول اللِّسانِ والبذاءة الفاجرَة والقباحة السّافِرَة ليس ممّا هُوَ لكَ، ولا هُوَ ممّا يُكتَبُ في صحيفةِ سيِّئاتك، ويدخُل معك قبركَ، ويسألُكَ عنهُ ربُّكَ، ولكنّهُ مع جزمِهِ هذا لا يملكُ على ما يقول دليلاً.

    وأمّا الفريقُ الآخر: فهُوَ شامِتٌ بكَ، مُزرٍ عليكَ، تملأُ ضحكاتُهُ أقطار نفسهِ، وتأخُذُ الفرحةُ بأسباب رزانته وجِدِّه، يزعُمُ أنّك قد ظهرت على حقيقتكَ، وأبَنْتَ عن مكنونِ نفسكَ، وأنّك تدّعي ما ليس فيكَ، وتتشبَّعُ بما لَمْ تُعْطَ، وأنّك أكبرُ من يُفرِّق السّلفيِّين ويُشتِّتُ شمْلَهُم، بل زَعَم هذا الفريقُ أنَّكَ إمامُ الغُلاةُ وزعيم المُتخرِّصين على البُرآءِ السّوء، إلى آخر ما يقولون.

    يا حلبيّ: لقد تركَ المقالُ النّاس في حَيْرَة فبَيِّن بلا تراخٍ ولا توانٍ حقيقةَ الأمرِ، فإن كُنتَ مُسوِّدَهُ حقًا فلا شكَّ حينئذٍ في حاجتِكَ إلى راقٍ يتلُو عليكَ آياتِ الله لِيَصْرِف ما مسَّكَ من جنٍّ فاجرٍ نطق على لسانَكَ بالفُحش والبذاء، والبذاء من النِّفاق كما لا تعلم، فإن لم تجد راقيًا فَالْتَمِسْ طبيبًا مُداويًا لأنّ الهلاوِسَ التي تنتابُكَ على هذا النّحو لا يجمُلُ أن يُهمَل علاجُهَا، حتّى لا يصير المرضُ مُزمنًا فاعلاً مُلازمًا فلا يُرْجى بُرؤه.

    إن كان الأمرُ كذلكَ: فبَيِّن يا حلبيّ حتّى يُلصق الفُحش بصاحِبِه، ويلحَقَ العارُ براكِبهِ، وتبقى أنتَ موفورَ العِرض، مُبرّءًا من هذا العيب، شامخًا في ادّعائك دعوتك إلى وحدة الصّفّ ونبذِ الخِلاف واستعمال الحلم.

    إن كان الأمرُ كما يقول الفريق الثّاني: فما أجملَ أن تعترفَ بذنبكَ، وتَسْتَعْتِبَ ربَّكَ، وتُراجع أمركَ، وبابُ التّوبة مفتوحٌ يا حلبيّ حتّى تبلُغ روحك الحُلقوم، أو تطلع الشّمس من مغربها، فَكُفَّ لو كُنتَ فاعِلَهَا عن شرِّكَ، وأقصِر عن غيِّكَ، والْتَمِس في مَنْ حولَكَ ناصحًا أمينًا وحكيمًا ركينًا، حتّى يأخُذَ على يَدَيْكَ إذا أخَذَتْ بِكَ شِرّةُ حماقتكَ وثارَت بكَ ثورةُ مِرّتك إلى هذه المهاوِي من مُنحطِّ الأخلاقِ ورذيل الخِصال، لأنَّهُ لا يجمُلُ بكبير تلامذة العلاّمة الألبانيّ أن يكون في البذاءة قُدوةً وفي سُوء الأخلاق أُسْوَة.

    يا حلبيّ: لا تُؤخِّر الرّدّ حتّى تقطَعَ اللَّغَط، وتمنعَ السّخط، وتمحُوَ الغلَطَ.

    شفَى اللهُ المُسلِمين، والحمدُ للهِ ربِّ العالَمِينَ.

    وصلّى اللهُ وسلّم على نبيِّنَا مُحمّدٍ وعلى آلهِ وأصحابهِ أجمعينَ.اهـ

    فرّغه:/ أبو عبد الرحمن أسامة
    19 / ربيع الأول / 1435هـ
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عاصم محمد الفاضل الجزائري; الساعة 22-Jan-2014, 09:42 AM.

  • #2
    رد: رسالة عاجلة إلى الحلبي لفضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله

    وهذا تعليق الشيخ أزهر سنيقرة على رسالة الشيخ محمد سعيد رسلان:

    «جزى الله الشيخ خير الجزاء وبارك في علمه وعمله، فقد ألقم هذا الجاني المتعجرف حجرًا أدمى به عقله المتحجر ولسانه المتسلط، وهذا لأن من كان على مثل حال صبيغ لا يصلح معه إلا مثل عصا الفاروق، نعوذ بالله من الخذلان ونسأله العصمة من الزلل ومضلات فتن هذه الأيام، والله المستعان.»

    ◄ المصدر: http://www.tasfiatarbia.org/vb/showp...89&postcount=2
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد فريد القبائلي; الساعة 20-Jan-2014, 11:11 PM.

    تعليق


    • #3
      رد: رسالة عاجلة إلى الحلبي لفضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله

      التّفريغ:

      الحمدُ للهِ وَحْدَهُ، والصّلاة والسّلامُ على من لا نبيَّ بَعْده، وبعد:

      فهذه رسالةٌ عاجلةٌ إلى الحلبيّ عليّ بن حسن عبد الحميد:

      يا حلبيّ: إنَّ النّاس من القلقِ بشأنكَ في غايَة، ومن الحَيْرَة في نهايَة، وَهُمْ بينَ مُشفقٍ عليكَ وَشامِتٍ بكَ، فإذا جاءتْكَ رسالَتِي هذهِ فأجِبْ ولا تتوان، فإنّ الأمر جِدٌّ لا هزْلَ فيهِ، وذلكَ أنَّ كثيرًا من النّاس اطّلعوا على مقالٍ منسوبٍ إليكَ منشورٍ في المرحاضِ العُموميّ الذي سبَّلْتَهُ لِكُلِّ السّلفيِّين لِيَقْضِيَ فيهِ كُلُّ مزنُوقٍ حاجَتَهُ، دفْعًا للأذى عنهُم وتحصيلاً للأجرِ لكَ.

      ولمَّا اطَّلَع بعضُ من اطَّلَع على مقالكَ جزَمَ بأنَّهُ مكذوبٌ عليكَ مُلصقٌ بكَ، وحُجّتُهُ في جزْمِهِ: أنّ طولَ اللِّسانِ وقِلّة الأدَب والاستطالَةَ في أعراض المُسلِمين والإسفاف في الكلامِ والضّعف في الصِّياغَة والعجز الظّاهر في رصف الكلماتِ لتكون جُمَلاً فاحشاتٍ وبذاءاتٍ فاجراتٍ؛ أنّ كُلّ ذلكَ ليس معهودًا عنكَ، ولا مألوفًا منكَ،
      وأنّ المقال دليلٌ قاطعٌ على أنّ المرحاض العُموميّ لِكُلِّ السّلفيِّين يُخالف الفعلُ فيهِ ما يُشيعُهُ مُرتادُوهُ عنهُ من أنَّهُ: رحمةٌ وَحِلْمٌ؛ ومعرفةٌ وعِلم؛ وتأليفٌ للقلوب؛ ومجالٌ رحبٌ للمُناصحَةِ والمُصالَحَةِ.

      ولقد جزم بعضهم لذلكَ: بأنّ ما في المقال المنسوب إليكَ ليسَ لكَ، وإنَّما هُوَ لخبيثٍ فاجرٍ يهضِبُ بالبذاء لسانُهُ ويتدفَّقُ بالخزيِ بنانُهُ، وتتنزّى بالنّجاسةِ نفسُهُ، وهُمْ يزعُمُونَ: أنّك أعفُّ لسانًا وأكرمُ خُلُقًا من أن تنحطَّ إلى هذا الدّرك الهابطِ الذي يُحسِنُ العيشَ فيهِ ويُجيدُ النّطق بلسانِ أهلِهِ أوباشُ الخلق وسِفْلَتُهُم.

      والحاصلُ يا حلبيّ: أنّ هذا الفريقَ من النّاس يجزِمُ بأنّ ما في المقال المُومَى إليهِ من الفُحْش وقِلّة الأدب وطُول اللِّسانِ والبذاءة الفاجرَة والقباحة السّافِرَة ليس ممّا هُوَ لكَ، ولا هُوَ ممّا يُكتَبُ في صحيفةِ سيِّئاتك، ويدخُل معك قبركَ، ويسألُكَ عنهُ ربُّكَ، ولكنّهُ مع جزمِهِ هذا لا يملكُ على ما يقول دليلاً.

      وأمّا الفريقُ الآخر: فهُوَ شامِتٌ بكَ، مُزرٍ عليكَ، تملأُ ضحكاتُهُ أقطار نفسهِ، وتأخُذُ الفرحةُ بأسباب رزانته وجِدِّه، يزعُمُ أنّك قد ظهرت على حقيقتكَ، وأبَنْتَ عن مكنونِ نفسكَ، وأنّك تدّعي ما ليس فيكَ، وتتشبَّعُ بما لَمْ تُعْطَ، وأنّك أكبرُ من يُفرِّق السّلفيِّين ويُشتِّتُ شمْلَهُم، بل زَعَم هذا الفريقُ أنَّكَ إمامُ الغُلاةُ وزعيم المُتخرِّصين على البُرآءِ السّوء، إلى آخر ما يقولون.

      يا حلبيّ: لقد تركَ المقالُ النّاس في حَيْرَة فبَيِّن بلا تراخٍ ولا توانٍ حقيقةَ الأمرِ، فإن كُنتَ مُسوِّدَهُ حقًا فلا شكَّ حينئذٍ في حاجتِكَ إلى راقٍ يتلُو عليكَ آياتِ الله لِيَصْرِف ما مسَّكَ من جنٍّ فاجرٍ نطق على لسانَكَ بالفُحش والبذاء، والبذاء من النِّفاق كما لا تعلم، فإن لم تجد راقيًا فَالْتَمِسْ طبيبًا مُداويًا لأنّ الهلاوِسَ التي تنتابُكَ على هذا النّحو لا يجمُلُ أن يُهمَل علاجُهَا، حتّى لا يصير المرضُ مُزمنًا فاعلاً مُلازمًا فلا يُرْجى بُرؤه.

      إن كان الأمرُ كذلكَ: فبَيِّن يا حلبيّ حتّى يُلصق الفُحش بصاحِبِه، ويلحَقَ العارُ براكِبهِ، وتبقى أنتَ موفورَ العِرض، مُبرّءًا من هذا العيب، شامخًا في ادّعائك دعوتك إلى وحدة الصّفّ ونبذِ الخِلاف واستعمال الحلم.

      إن كان الأمرُ كما يقول الفريق الثّاني: فما أجملَ أن تعترفَ بذنبكَ، وتَسْتَعْتِبَ ربَّكَ، وتُراجع أمركَ، وبابُ التّوبة مفتوحٌ يا حلبيّ حتّى تبلُغ روحك الحُلقوم، أو تطلع الشّمس من مغربها، فَكُفَّ لو كُنتَ فاعِلَهَا عن شرِّكَ، وأقصِر عن غيِّكَ، والْتَمِس في مَنْ حولَكَ ناصحًا أمينًا وحكيمًا ركينًا، حتّى يأخُذَ على يَدَيْكَ إذا أخَذَتْ بِكَ شِرّةُ حماقتكَ وثارَت بكَ ثورةُ مِرّتك إلى هذه المهاوِي من مُنحطِّ الأخلاقِ ورذيل الخِصال، لأنَّهُ لا يجمُلُ بكبير تلامذة العلاّمة الألبانيّ أن يكون في البذاءة قُدوةً وفي سُوء الأخلاق أُسْوَة.

      يا حلبيّ: لا تُؤخِّر الرّدّ حتّى تقطَعَ اللَّغَط، وتمنعَ السّخط، وتمحُوَ الغلَطَ.

      شفَى اللهُ المُسلِمين، والحمدُ للهِ ربِّ العالَمِينَ.

      وصلّى اللهُ وسلّم على نبيِّنَا مُحمّدٍ وعلى آلهِ وأصحابهِ أجمعينَ.اهـ

      فرّغه:/ أبو عبد الرحمن أسامة
      19 / ربيع الأول / 1435هـ

      التعديل الأخير تم بواسطة أبو عاصم محمد الفاضل الجزائري; الساعة 22-Jan-2014, 09:24 AM.

      تعليق

      يعمل...
      X