إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

من الآداب أن لا يُؤخَّر تناول العَشاء / فائدة للشيخ مصطفى مبرم حفظه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [فوائد مستخلصة] من الآداب أن لا يُؤخَّر تناول العَشاء / فائدة للشيخ مصطفى مبرم حفظه الله


    من الآداب أن لا يُؤخَّر تناول العَشاء.


    قال شيخنا مصطفى مبرم حفظه الله:

    هذه هي العادة الَّتي كانت عندهم؛ فإنَّهم كانوا يتعشَّون قبل صلاة المغرب، وقد أدركنا هذا الأمر عند شيخنا مُقبل -عليه رحمة الله-، فإنَّ العَشاء عند الشَّيخ -رحمه الله تعالى- في المركز كان قبل صلاة المغرب، نتعشى قبل صلاة المغرب بوقتٍ يسيرٍ، ثمَّ نجهز لصلاة المغرب، وبعد ذلك لا يكون هناك إلَّا الطلب، وهذا جاء ظاهرًا في بعض الأحاديث: ((إِذَا حَضَرَ العِشَاءُ والعَشَاءُ فَقَدِّمُوا العَشَاءَ)) وفي بعض الألفاظ: ((إِذَا قُدِّمَ العَشَاءُ، فَابْدَؤُوا به قَبْلَ أنْ تُصَلُّوا صَلَاةَ المَغْرِبِ)) وهذا من الآداب الَّتي أيضًا ضيَّعها كثيرٌ من المسلمين، ولذلك أُصيب كثيرٌ منهم -ونسأل الله أن يُعافينا جميعًا- بالتُّخمة والسِّمن والثّقل بسبب أنَّه يتعشَّى آخر اللَّيل على السَّاعة الحادية عشر أو الثَّانية عشر ثمَّ بعد ذلك ينام وهو مُتخمٌ، وربَّما لا يُحسن القيام بصلاة الفجر، ولهذا كان الأطبَّاء -ولا يزالون- ينصحون كما ذكر ابن القيِّم وذكر الحموي والحارث ابن كلدة وحكماء الأطبَّاء ذكروا أنَّ الإنسان إذا تعشَّى ينبغي له أن يمشي قدر مائة خطوة، مائة خطوةٍ يخطوها، ولو حتَّى في بيته يمشيها، يتحرَّك فيها، وكانوا يَنهون أن يذهب إلى فراشه قبل إخلاء بطنه -وما أشبه ذلك-.

    على كلِّ حال هذا من حفظ الإسلام ورعايته لصحَّة المرء المسلم.
    شرح مختصر هدي الخليل.

    من تفريغ: إدارة حساب (فوائد ش/مصطفى مبرم) :
يعمل...
X