إعـــــــلان

تقليص
1 من 2 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 2 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

فصل : والأدعية والتعوذات بمنزلة السلاح، والسلاح بضاربه...ابن القيم - قالت الجن...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [فوائد مستخلصة] فصل : والأدعية والتعوذات بمنزلة السلاح، والسلاح بضاربه...ابن القيم - قالت الجن...

    فصل

    والأدعية والتعوذات بمنزلة السلاح، والسلاح بضاربه لا بحد (١) فقط، فمتى (٢) كان السلاح سلاحا تاما لا آفة به، والساعد ساعد قوي (٣)، والمانع مفقود، حصلت به النكاية في العدو. ومتى تخلف واحد من هذه الثلاثة تخلف التأثير.

    فإذا كان الدعاء في نفسه غير صالح، أو الداعي لم يجمع بين قلبه ولسانه في الدعاء، أو كان ثم مانع من الإجابة، لم يحصل الأثر. انتهى
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    توفي أحد الرقاة و كانت تخافه الجن فاراد أبنه ان يخلف ابيه في الرقية فكان يقرأ على الممسوس و لا يخرج الجان فسال الجن انه يقرأ نفس الآيات الذي يقرأها ابيه ولا تخرجون قالت الجن الآية هي الآية لكن الشخص غير الشخص.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    منقول
    نعل أحمد بن حنبل وتكلم الجن على لسان الجارية المصروعة وخروجه من جسد الجارية بواسطة تهديده بنعل أحمد

    حكم القصة: ضعيفة جدًا

    أخرجها ابن أبي يعلى في كتابه طبقات الحنابلة (ج1/ص232-233) سمعت أحمد بن عبد الله قال: سمعت أبا الحسن علي بن أحمد بن علي بن المكري المعبراني قدم علينا في ذي القعدة من سنة اثنتين وخمسين قال حدثني أبي عن جدي قال: كنت في مسجد أبي عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل فأنفذ إليه المتوكل بصاحب له يعلمه أن له جارية بها صرع وسأله أن يدعو الله لها بالعافية فأخرج له أحمد نعل خشب بشراك خوص للوضوء فدفعه إلى صاحب له وقال له تمضي إلى دار أمير المؤمنين وتجلس عند رأس الجارية وتقول له يقول لك أحمد أيما أحب إليك تخرج من هذه الجارية أو أصفع الآخر بهذه النعل فمضى إليه وقال له مثل ما قال: أحمد فقال: المارد على لسان الجارية السمع والطاعة لو أمرنا أحمد أن لا نقيم في العراق ما أقمنا به إنه أطاع الله ومن أطاع الله أطاعه كل شيء وخرج من الجارية وهدأت وزوجت ورزقت أولادا فلما مات أحمد عاودها المارد فأنفذ المتوكل إلى صاحبه أبي بكر المروذي وعرفه الحال فأخذ المروذي النعل ومضى إلى الجارية فكلمه العفريت على لسانها لا أخرج من هذه الجارية ولا أطيعك ولا أقبل منك أحمد بن حنبل أطاع الله فأمرنا بطاعته.

    إسنادها مظلم ضعيف جدًا رجالها مجاهيل

    هذا والله تعالى أعلم
    ​.....
    و الحمد لله
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    (١) "والسلاح … بحده" ساقط من س.
    (٢) س: "فإن".
    (٣) ف: "والساعد قوي".​
يعمل...
X