إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

"الشأنُ كلُّ الشأنِ أنْ يحبَكَ اللهُ" للشيخِ العلامةِ العثيمين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [صوتية وتفريغها] "الشأنُ كلُّ الشأنِ أنْ يحبَكَ اللهُ" للشيخِ العلامةِ العثيمين

    التفريغُ:
    هذا توابُ محسنٍ؛ أنّ اللهَ تعالى يحبُكَ، واللهِ إنّ محبةَ اللهِ لتُشترى بالدنيا كُلّها، لأنّ منْ الذي ينالُ محبةَ اللهِ؟ مرتبةٌ عاليةٌ عظيمةٌ إنّ اللهَ –سبحانه وتعالى – يحبُكَ ،وهي أعلى مِنْ أنْ تُحبَ اللهَ ،كون أنّ الله َيحبُكَ،أعلى مِنْ أنْ تُحبَهُ أنتَ، ولهذا قالَ اللهُ تعالى : ((قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ)) ولم يقلْ فاتبعوني تصدقوا في محبتِكم الله ،مع أنّ الحالَ تقتضي هكذا ،لمّا نقولُ :نحنُ نحبُ اللهَ ، قالَ: إنْ كنتم صادقِينَ فاتبعوني ،تحبُونَ اللهَ ، أو قالَ يُحبِبْكم اللهُ، قالَ يُحبِبْكم اللهُ ،ولهذا قالَ بعض ُ العلماء :الشأنُ كلُّ الشأنِ في أنّ اللهَ يحبُكَ ،لا أنّكَ تُحبُ اللهَ ، كلٌّ يدّعي محبةَ اللهَ ،لكنْ الشأن الذي في السماء -عزّ وجل- هل يُحِبُكَ أم لا، إذَا أحبكَ اللهُ –عزّ وجلّ- أحبتكَ الملائكةُ في السماءِ ،ثم يُوضَعُ لكَ القَبُولَ في الأرضِ فَيُحِبُّكَ أَهْلُ
    ويقبَلونَكَ ،ويقبَلونَ ما جاءَ مِنكَ، وهذه مِنْ عاجلِ بُشْرَى المؤمنِ.بنت عمر
    الملفات المرفقة
يعمل...
X