إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

فائدة اليوم ... موضوع متجدد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قال علي رضي الله عنه

    (( حدّثوا الناس بما يعرفون أتريدون أن يكذب الله ورسوله ))

    شريط أدب السؤالللشيخ صالح آل لشيخ

    تعليق


    • قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله

      (( ولهذا كان من أصول أهل السنة والجماعة لزوج الجماعة ، وترك قتال الأئمة
      وترك القتال في الفتنة ، وأما أهل الآهواء كالمعتزلة فيرون القتال للأئمة من أصول دينهم ))

      الاستقامة (2/215)

      تعليق


      • قال ابن القيم رحمه الله

        (( وقال شيخنا : تزوجت الحقيقة الكافر بالبدعة الفاجرة فتولد بينهما خسران الدنيا والآخرة ))

        مدارج السالكين (1/223)

        تعليق


        • لم كان فى الصحابة فاقد البصر ولم يكن فيهم فاقد السمع؟
          قال ابن القيم رحمة الله
          وقداختلف النُّظَّارُ في أيهما أقربُ إلى الكمالِ وأقل اختلالاً لأموره الضرير أوالأطرش؟ وذكروا في ذلك وجوهًا وهذا مبنيٌ على أصلٍ آخرَ ؛ وهو أي الصفتين أكمل : صفة السمع أو صفة البصر ؟
          وقد ذكرنا الخلاف فيهما فيما تقدم من هذا الكتاب ،وذكرنا أقوال الناس وأدلتهم والتحقيق في ذلك فأي الصفتين كانت أكمل فالضررُ بِعَدَمِها أقوى ، والذي يليق بهذا الموضع أن يقال :
          عادم البصر أشدهما ضرراًوأسلمهما دينًا وأحمدُهمُا عاقبةً ، وعادمُ السمع أقلهما ضرراً في دنياه وأجهلهم ابدينه وأسوأُ عاقبة ؛ فإنه إذا عدم السمع عدم المواعظ والنصائح وانسدت عليه أبواب العلوم النافعة وانفتحت له طرق الشهوات التي يدركها البصر ولا يناله من العلم ما يكفه عنها ، فضرره في دينه أكثر ، وضرر الأعمى في دنياه أكثر ، ولهذا لم يكن في الصحابة أطرش ، وكان فيهم جماعة أضراء وقل أن يبتلي الله أولياءه بالطَّرَشِ ويبتلى كثيرًا منهم بالعمى .فهذا فصل الخطاب في هذه المسألة ؛ فمضرة الطَّرَشِ في الدين ، ومضرَّة العمى في الدنيا ، والمعافى من عافاه الله منهما ومتَّعهُ بسمعهِ وبَصره وجعلهُما الوارثين منه . اهـ

          (مفتاح دار السعادة ) 2 /207
          التعديل الأخير تم بواسطة أبو حفص عبد الرحمن السلفي; الساعة 04-Apr-2009, 03:04 AM.

          تعليق


          • أركان الكفر أربعة:

            الكبر والحسد والغضب والشهوة.
            فالكبر يمنعه الانقياد, والحسد يمنعه قبول النصيحة وبذلها, والغضب يمنعه العدل, والشهوة تمنعه التفرّغ للعبادة.
            فإذا انهدم ركن الكبر سهل عليه الانقياد, وإذا انهدم ركن الحسد سهل عليه قبول النصح وبذله, وإذا انهدم ركن الغضب سهل عليه العدل والتواضع, وإذا انهدم ركن الشهوة سهل عليه الصبر والعفاف والعبادة.
            وزوال الجبال أيسر من زوال هذه الأربعة عمن بلي بها,
            ولا سيما إذا صارت هيئات راسخة وملكات وصفات ثابتة,
            فإنه لا يستقيم له معها عمل البتة ولا تزكو نفسه مع قيامها بها.



            ابن القيم
            الفوائد

            تعليق


            • قال الشيخ محمد بن عمر بازمول

              (( تقوم السلفية على ثلاثة أصول وهي إخلاص العبادة لله سبحانه وتعالى ، لزوم الجماعة والسمع والطاعة ، الحذر من البدع والمبتدعين ))

              المنهج السلفي تعريفه وسماته ودعوته الاصلاحية [ صـ 8 ]

              تعليق


              • قال أحمد ابن حنبل رحمه الله

                (( إياك أن تتكلم في مسـألة ليس لك فيها إمام ))

                مناقب الإمام أحمد بن حنبل ( صـ 178 )

                تعليق


                • أَهَمّيةُ معرفة التَارِيْخ


                  ( علْمُ الحَدِيْث وَالأَثَر )


                  وَدِرَاسَةُ الأَقْوَال وَالأَخْبَار وَالرِجَال والأَحْدَاث


                  وَيَشْمِلُ ذَلِكَ دِرَاسَةْ القُرْآنُ وَمَعْرِفة أَقْوَال المُفَسْرِين


                  وَالسُّنَةُ وَتَخْرِيْجَات المحدثين


                  وَالآثَارِ السَّلَفِيْة وأقوال السلف الصالح


                  وَالأَخْبَار التَارِيْخِيْة الصَحِيْحَة




                  يَقُوْلُ الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى: " لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ " [ يوسف 111 ]



                  وأما في السنة فما جَاءَ فِي سُنَن ابنِ مَاجَه وَغَيْرِهِ أَنْ رَسُوْلَ الله ـ صَلَى اللهُ عَلَيه وَسَلَم ـ قَال : " نَضَّرَ اللَّهُ عَبْداً سَمِعَ مَقَالَتِي فَوَعَاهَا وَ بَلَّغَهَا مَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا ، فَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَفْقَهُ ، وَ رُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ إِلَى غَيْرِ فَقِيهٍ " . [ صححه الألباني ]


                  وأَمّا الآثَارُ السَّلَفِيَةِ فَقد قَالَ الإِمَامُ اللَّالَكَائِي رَحِمَهُ الله فِي كِتَابِهِ المَشْهُور : " فَإِنَّ أَوْجَب مَا عَلَى المِرءِ مَعْرِفَةُ اعَتِقَادَ الدّيْن، وَمَا كَلَّفَ اللهُ بِهِ عِبَادَهُ مِنْ فَهْمِ تَوْحِيْدِه وَصِفَاتِهُ وَتَصْدِيْقِ رُسُلَه بِالدَلَائل وَاليَقِيْن، وَالتَوصُّل إِلَى طُرُقِهَا والاسْتِدْلَال عَلَيْهِا بِالحِجَج والبَرَاهِيْن، وَكَان مِنْ أَعْظَمِ مقول وَأَوْضَحْ حُجَّة وَمَعْقُوْلٍ كِتَابُ الله الحَقْ المُبِيْن ثُّمَ قَوْلُ رَسُوْلُ الله صَلَى الله عَلَيهِ وَسَلِم وَصَحَابِهِ الأَخْيَار المُتَّقِيْن ثُمَّ مَا أَجْمَعَ عَلِيْهِ السَّلَف الصَالِحْون ثُمَّ التَمَسُك بِمَجْمُوْعِهَا وَالمَقَامُ عَلَيِهَا إِلَى يَوْمِ الدِيْن ثُمَّ الاجْتِنَاب عَنْ البِدَعِ والاسْتِمَاعِ إِلَيْهَا مِمَّا أََحْدَثَهَا المُضِلُوْن، مَا كَانْ عَلَيْه السَّلَف فَهَذِهِ الوَصَايَا المَوْرُوثَة المَتْبُوْعَة، وَالآثار المَحْفُوْظَة المَنْقُوْلَة وَطَرَايِقْ الحَق المَسْلُوْكَة، والدَلَايل اللَايْحَة المَشْهُوْرَة وَالحِجَجَ البَاهِرَة المَنْصُوْرَة الَتِي عَمِلَتْ عَلَيْهَا الصَحَابَةُ وَالتَابَعُوْن وَمَنْ بَعْدَهُم مِنْ خَاصَةِ النَّاس وَعَامتُهُم مِنْ المُسْلِمِيْن وَاعْتَقَدُوْهَا حُجَة فِيْمَا بَيْنَهُم وَبَيْنَ الله رَبِّ العَالَمِيْن ثُمَّ مَنْ اقْتَدَى بِهِم مِنْ الأئِمَّةِ المُهْتَدِيْن واقْتَفَى آثَارَهُمْ مِنْ المُتَبَعِيْن وَاجْتَهْد فِي سُلُوكِ سَبيل المُتَقِين وكان مع الذين اتقوا والذين هم محسنون نجاة المتبعين ) اكتفيت بهذا النقل [ فهرس شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة - اللَّالكائي ]


                  وأما من أقوال الشعراء :



                  اقرَؤا التَاريخَ إِذ فِيْهِ العِبَرْ ........... ضَلَّ قَومٌ لَيسَ يَدرُونَ الخَبَرْ
                  التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد فضل بن محمد; الساعة 05-Apr-2009, 12:49 PM.

                  تعليق


                  • قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله

                    [ إنك تجد أهل الكلام أكثر الناس انتقالًا من قول إلى قول ، وجزما بالقول في موضوع ، وجزمًا بنقيضه وتكفير قائله في موضوع آخر ، وهذا دليل على عدم اليقين ، فإن الإيمان كما قال قيصر لمّا سأل أباسفيان عمن أسلم مع النبي صلى الله عليه وسلم (( هل يرجع أحد منهم عن دينه سخطة له بعد أن يدخل فيه ؟ قال : لا ، قال : كذلك الإيمان إذا خالط بشاشته القلوب لا يسخطه أحد )) ولهذا قال بعض السلف - عمر بن عبد العزيز أو غيره -
                    (( من جعل دينه غرضًا للخصومات ؛ أكثر التنقل )) ]


                    نقض المنطق صـ 42-43

                    تعليق


                    • قال ابن القيّم الجوزية : " فمن صحب الكتاب والسنة وتغرب عن نفسه وعن الخلق وهاجر بقلبه إلى الله فهو الصادق المصيب " مدارج السالكين : ( 2 / 487 )

                      تعليق


                      • قال بعض السلف :
                        من كان بالله أعرف كان منه أخوف
                        ويدل على صحة هذا المعنى قول النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه :
                        "أما والله إني لأخشاكم لله وأتقاكم له"
                        فكلما قوي علم العبد بالله كان ذلك سببا لكمال تقواه وإخلاصه ووقوفه عند الحدود وحذره من المعاصي .

                        نصيحة لطلبة العلم
                        الشيخ عبد العزيز بن باز
                        رحمه الله تعالى

                        تعليق


                        • قال قوام السنة الأصبهاني رحمه الله

                          (( وينبغي للمرء أن يحذر محدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، والسنة إنما هي التصديق لآثار رسول الله صلى الله عليه وسلم وترك معارضتها
                          بـ [ كيف ، ولِمَ ] ، والكلام في الخصومات في الدين والجدال ؛ مُحدث ، وهو يوقع الشك في القلوب ، ويمنع من معرفة الحق والصواب .
                          وليس العلم بكثرة الرواية وإنما هو الاتباع والاستعمال ، يقتدي بالصحابة والتابعين
                          وإن كان قليل العلم ، فمن خالف الصحابة والتابعين فهو ضال وإن كان كثير العلم ))


                          الحجة في بيان المحجة [ 2/437-438]

                          تعليق


                          • قال يحي بن معاذ:

                            " الزُّهْدُ ثَلَاثَةُ أَحْرُفٍ، زَايٌ وَهَاءٌ وَدَالٌ، أَمَّا الزَّايُ فَتَرْكُ الزِّينَةِ، وَالْهَاءُ تَرْكُ الْهَوَى، وَالدَّالُ تَرْكُ الدُّنْيَا "

                            و قَالَ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ:
                            " مَنْ زَهِدَ فِي الدُّنْيَا مَلَكَهَا، وَمَنْ رَغِبَ فِيهَا عَبَدَهَا، فَمَنْ شَاءَ
                            فَلْيَعِشْ فِيهَا مَلِكًا، وَمَنْ شَاءَ فَلْيَعِشْ فِيهَا عَبْدًا "

                            المنتخب للخطيب البغدادي

                            تعليق


                            • ذكر الشافعي رحمه الله في كتاب [ الرسالة القديمة ] بعد ذكر الصحابة والثناء عليهم بما هم أهله

                              (( وهم فوقنا في كل علم واجتهاد وورع وعقل وأمر استدرك به علم واستنبط به ، وآراؤهم لنا أحمد وأولى بنا من آرائنا عندنا لأنفسنا ، و الله أعلم ، ومن أدركنا ممن أرضي أو حكي لنا عنه ببلدنا صاروا فيما لم يعلموا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيه سنة إلى قولهم إن اجتمعوا ، وقول بعضهم إن تفرقوا ، فهكذا نقول إذا اجتمعوا أخذنا باجتماعهم ، وإن قال واحدهم ولم يخالفه غيره أخذنا بقوله ، فإن اختلفوا أخذنا بقول بعضهم ولم نخرج من أقاويلهم كلهم ))

                              المنهج السلفي تعريفه وسماته ودعوته الإصلاحية للشيخ محمد عمر بازمول [ صـ49 ]

                              تعليق


                              • قال الآجري محمد بن الحسين رحمه الله

                                (( فالمؤمن العاقل يجتهد أن يكون من هذه الملة الناجية باتباعه لكتاب الله عز وجل ، وسنن رسوله صلى الله عليه وسلم ، وسنن أصحابه رحمة الله عليهم ، وسنن التابعين بعدهم بإحسان ، وقول أئمة المسلمين ممن لا يستوحش من ذكرهم ، مثل سفيان الثوري ، والأوزاعي ، ومالك بن أنس ، والشافعي ، وأحمد بن حنبل ، وأبي عبيد القاسم بن سلام ، ومن كان على طريقهم من الشيوخ ، فما أنكروه أنكرناه ، وما قبلوه وقالوا به قبلناه وقلنا به ، ونبذنا ما سوى ذلك ))

                                كتاب الأربعين حديثًا للآجري
                                التعديل الأخير تم بواسطة أبو حفص عبد الرحمن السلفي; الساعة 09-Apr-2009, 08:14 PM.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X