إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

فائدة اليوم ... موضوع متجدد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ومن عقوبات المعاصى
    : أنها تخون العبد أحوج ما يكون إلى نفسه فإن كل أحد يحتاج إلى معرفة ما ينفعه وما يضره في معاشه ومعاده وأعلم الناس أعرفهم بذلك على التفصيل وأقواهم وأكيسهم من قوى على نفسه وإرادته فاستعملها فيما ينفعه وكفها عما يضره
    وفي ذلك تفاوت معارف الناس وهممهم ومنازلهم فأعرفهم من كان عارفا بأسباب السعادة والشقاوة وأرشدهم من آثر هذه على هذه
    كما أن أسفههم من عكس الأمر والمعاصي تخون العبد أحوج ما كان إلى نفسه في تحصيل هذا العلم وإيثار الحظ الأشرف العالي الدائم
    على الحظ الخسيس الأدنى المنقطع فتحجبه الذنوب عن كمال هذا العلم وعن الاشتغال بما هو أولى به وأنفع له في الدارين
    فإذا وقع مكروه واحتاج إلى التخلص منه خانه قلبه ونفسه وجوارحه وكان بمنزلة رجل معه سيف قد غشيه الصدأ ولزم قرابه بحيث لا ينجذب مع صاحبه إذا جذبه فعرض له عدو يريد قتله فوضع يده على قائم سيفه واجتهد ليخرجه فلم يخرج معه فدهمه العدو وظفر به


    نسأل الله السلامة
    ،صـ(104-
    الداء والدواء
    ابن القيم الجوزية

    تعليق


    • قال أبو المظفر السمعاني رحمه الله

      (( إنا أمرنا بالإتباع والتمسك بأثر النبي صلى الله عليه وسلم ولزوم ما شرعه لنا من الدين والسنة ، ولا طريق لنا إلى هذا إلا بالنقل والحديث بمتابعة الأخبار التي رواها الثقات والعدول من هذه الأمة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن الصحابة من بعده ، فنشرج الآن قول أهل السنة : إن طريق الدين هو السمع والأثر ، وإن طريقة العقل والرجوع إليه وبناء السمعيات عليه ؛ مذموم في الشرع منهي عنه ، ونذكر مقام العقل في الشرع ، والقدر الذي أمر الشرع باستعماله وحرم مجاوزته ... ))

      الانتصار لأهل الحديث لأبي المظفر السمعاني بواسطة صون المنطق والكلام
      ( صـ 175 )

      تعليق


      • قال ابن حجر رحمه الله

        (( إن المتعين على من يتكلم على الأحاديث :أن يجمع طرقها ، ثم يجمع ألفاظ المتون ، إذا صحت الطرق ،
        ويشرحها على أنها حديث واحد ، فإن الحديث أولى ما فسر بالحديث ))

        فتح الباري (1/475)

        تعليق


        • قال الحسن : ما زالت التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيراً من الحلال مخافة الحرام .

          تعليق


          • عن الإمام الشافعي رحمه الله تعالي أنه قال(حكمي في أهل الكلام أن يضربوا بالجريدوالنعال ويطاف بهم في العشائر و القبائل,ويقال :هذاجزاءمن ترك الكتاب والسنة و أقبل على الكلام).
            المصدر شرح العقيدة الطحاوية

            تعليق


            • قال ابن تيمية رحمه الله

              سبب الاجتماع والألفة : جمع الدِّين ، والعمل به كله ، وهو عبادة الله وحده لا شريك له ، كما أمر به باطنًا وظاهرًا .
              وسبب الفرقة : ترك حظ مما أمر العبد به ، والبغي بينهم .
              ونتيجة الجماعة : رحمة الله ورضوانه وصلواته ، وسعادة الدنيا والآخرة ، وبياض الوجوه .
              ونتيجة الفرقة : عذاب الله ولعنته ، وسواد الوجوه ، وبراءة الرسول منهم

              مجموع الفتاوى [ 1/ 17 ]

              تعليق


              • عن أبي هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم


                "يجيء القرآن يوم القيامة كالرجل الشاحب يقول لصاحبه :
                'هل تعرفني ؟ أنا الذي كنت أسهر ليلك ، وأظمئ هواجرك ، وإن كل تاجر من وراء تجارته ، وأنا لك اليوم من وراء كل تاجر '، فيعطى الملك بيمينه ، والخلد بشماله ، ويوضع على رأسه تاج الوقار ، ويكسى والداه حلتين لا تقوم لهم الدنيا وما فيها ، فيقولان : يا رب ! أنى لنا هذا ؟ فيقال : بتعليم ولدكما القرآن


                "السلسلة الصحيحة 2829



                تعليق


                • النفس الطاهرة رائضها العلم ونديمها الحلم ، وسجنها الخوف ، وميدانها الرجاء ، وبستانها الخلوة ، وكنزها القناعة ، وبضاعتها اليقين ، ومركزها الزهد ، وطعامها الفكر .
                  الفوائد لابن القيم.

                  تعليق


                  • واخرج ابو نُعيم في الحلية (91/ عن الفضيل بن عياض انه قال:
                    لو ان لي دعوة مستجابة ما صيرتها الا في الامام، قيل: وكيف ذلك يا أبا علي؟ قال: متي صيرتها في نفسي لم تجزني (أي لم تتجاوزني) ومتى صيرتها في الامام فصلاح الامام صلاح للعباد والبلاد. فقبَّل ابن المبارك جبهته وقال: يا معلم الخير من يحسن هذا غيرك؟!
                    وقال: ابو بكر الاسماعيلي في اعتقاد اهل السنة (ص 50) ويرون - اي اهل السنة - الدعاء لهم بالصلاح والعطف الي العدل.

                    موقع الشيخ

                    سالم الطويل
                    حفظه الله

                    تعليق


                    • قال ابن سيرين - رحمه الله

                      (( قلت مرة لرجل : يا مفلس ، فعوقبت . قال أبو سليمان الداراني وبلغه هذا ،
                      فقال : قلت ذنوب القوم فعرفوا من أين أُتوا ، وكثرت ذنوبنا فلم ندر من أين نؤتى ))

                      سير أعلام النبلاء للإمام الذهبي [ 4/616 ]

                      تعليق


                      • قال الشيخ محمد بن عمر بازمول

                        فائدة : في سرا الملوك ( ص 97 / الشاملة ) : (( ومثال السلطان القاهر لرعيته - يعني: الذي يحكم رعيته بقوة إدارته - ، ورعية بلا سلطان مثال بيت فيه سراج منير، وحوله قيام من الناس يعالجون صنائعهم، فبينما هم كذلك إذ طفئ السراج فقبضوا أيديهم في الوقت وتعطل جميع ما كانوا فيه، فتحرك الحيوان الشرير وتخشخش الهوام الخسيس، فذبت العقرب من مكمنها وفسقت الفأرة من حجرها وخرجت الحية من معدنها، وجاء اللص بحيلته وهاج البرغوث مع حقارته، فتعطلت المنافع واستطالت فيهم المضار. كذلك السلطان إذا كان قاهراً لرعيته وكانت المنفعة به عامة، وكانت الدماء به في أهبها محقونة والحرم في خدورهن مصونة، والأسواق عامرة والأموال محروسة، والحيوان الفاضل ظاهر والمرافق حاصلة، والحيوان الشرير من أهل الفسوق والدعارة خامل، فإذا اختل أمر السلطان دخل الفساد على الجميع، ولو جعل ظلم السلطان حولاً في كفة كان هرج الناس ساعة أرجح وأعظم من ظلم السلطان حولاً، وكيف لا وفي زوال السلطان أو ضعف شوكته سوق أهل الشر ومكسب الأجناد، ونفاق أهل العيارة والسوقة واللصوص والمنابهة؟ ... ))

                        المنهج السلفي تعريفه وسماته ودعوته الإصلاحية
                        ص19 في الحاشية 2

                        تعليق


                        • عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَيْسَرَةَ عَنْ تَمِيمٍ الدَّارِىِّ قَالَ : تَطَاوَلَ النَّاسُ فِى الْبِنَاءِ فِى زَمَنِ عُمَرَ ، فَقَالَ عُمَرُ

                          (( يَا مَعْشَرَ الْعُرَيْبِ الأَرْضَ الأَرْضَ ، إِنَّهُ لاَ إِسْلاَمَ إِلاَّ بِجَمَاعَةٍ ، وَلاَ جَمَاعَةَ إِلاَّ بِإِمَارَةٍ ، وَلاَ إِمَارَةَ إِلاَّ بِطَاعَةٍ ، فَمَنْ سَوَّدَهُ قَوْمُهُ عَلَى الْفَقْهِ كَانَ حَيَاةً لَهُ وَلَهُمْ ، وَمَنْ سَوَّدَهُ قَوْمُهُ عَلَى غَيْرِ فِقْهٍ كَانَ هَلاَكاً لَهُ وَلَهُمْ. ))

                          أخرجه الدارمي في المقدمة
                          قال الشيخ محمد بن عمر بازمول ( يرتقي هذا الأثر إن شاء الله إلى درجة الحسن لغيره )

                          تعليق



                          • قال ابن القيم رحمه الله
                            السنة شجرة والشهور فروعها والأيام أغصانها والساعات أوراقها
                            والأنفاس ثمرها
                            فمن كانت أنفاسه في طاعة فثمرة شجرته طيبة
                            ومن كانت في معصية فثمرته حنظل
                            وإنما يكون الجداد يوم المعاد
                            فعند الجداد يتبين حلو الثمار من مرها

                            والإخلاص والتوحيدشجرة في القلب فروعها الأعمال وثمرها طيب الحياة في الدنيا والنعيم المقيم في الآخرة
                            وكما أن ثمار الجنةلا مقطوعة ولا ممنوعةفثمرة التوحيد والإخلاص في الدنيا كذلك
                            والشرك والكذب والرياء شجرة في القلب ثمرها في الدنيا والخوف والهم والغم وضيق الصدر وظلمة القلب وثمرها في الآخرة الزقوم والعذاب المقيم
                            وقد ذكر الله هاتين الشجرتين في سورة إبراهيم
                            الفوائد

                            تعليق


                            • اتفق العلماء - رحمهم الله - أن العبادة لا تصح إلا إذا جمعت أمرين:
                              أولهما: الإخلاص .
                              والثاني: المتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم
                              وليعلم أن المتابعة لا تتحقق إلا إذا كان العمل موافقاً للشريعة في أمور ستة:
                              سببه ، وجنسه، وقدره، وكيفيته، وزمانه، ومكانه.
                              فإذا لم توافق الشريعة في هذه الأمور الستة فهو باطل مردود،
                              لأنه أحدث في دين الله ما ليس منه


                              شرح الأربعين النووية
                              الحديث الخامس

                              للشيخ ابن العتيمين
                              رحمه الله تعالى

                              تعليق


                              • قال الزهري_رحمه الله-((كان من مضى من علمائنا؛يقولون:الاعتصام بالسنة نجاة،و العلم يقبض قبضا سريعا فنعش العلم ثبات الدين والدنيا،وفى ذهاب العلم ذهاب ذلك كله))
                                المصدر:لم الدر المنثور من القول الماثور فى الاعتقاد والسنة

                                تعليق

                                يعمل...
                                X