إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

فائدة اليوم ... موضوع متجدد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

    قال ابن عثيمين -رحمه الله-:
    ذكر لي بعض مشائخنا أنه ينبغي لمن سُئل عن مسألة أن يكثر من الاستغفار، مستنبطاً من قوله تعالى: (إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلَا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا (105) وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (106) ) ، لأن الإكثار من الاستغفار يوجب زوال أثر الذنوب التي هي سبب في نسيان العلم والجهل، كما قال تعالى: (فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَنَسُوا حَظّاً مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ).
    نصائح عامة لطلبة العلم ص 29

    تعليق


    • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

      قال ابن وهب أَخْبَرَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ، أَنَّ أَبَا الدَّرْدَاءِ، كَانَ يَقُولُ:

      مُعَاتَبَةُ الْأَخِ أَهْوَنُ مِنْ فَقْدِهِ..
      وَمَنْ لَكَ بِأَخِيكَ كُلِّهِ..
      وَأَعْطِ أَخَاكَ وَهَبْ لَهُ..
      وَلَا تُطِعْ بِهِ كَاشِحًا فَتَكُونَ مِثْلَهُ..
      غَدًا يَأْتِيهِ الْمَوْتُ فَيَكْفِيكَ قَبْلَهُ..
      كَيْفَ تَبْكِيهِ فِي الْمَمَاتِ وَفِي الْحَيَاةِ تَرَكْتَ وَصْلَهُ؟!

      تعليق


      • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد


        قال ابن الجوزيّ-رحمه الله- :متى رأيت صاحبك قد غضب، وأخذ يتكلم بما لا يصلح فلا ينبغي أن تعقد على ما يقول خنصرا

        أي لا تأخذ ما يقول بعين الاعتبار ولا أن تؤاخذه به؛ فإن حاله حال السكران , لا يدري ما يجري.

        بل اصبر لفورته, ولا تعول عليها؛ فإن الشيطان قد غلبه ,والطبع قد هاج , والعقل قد استتر.

        ومتى أخذت في نفسك عليه ,وأجبته بمقتضى فعله كنت كعاقل واجه مجنونآ ,أو كمفيق عاتب

        مغمى علية ,فالذنب لك.

        بل انظر بعين الرحمة, وتلمح تصريف القدر له ,وتفرج في لعب الطبع به.

        واعلم أنه إذا انتبه ندم على ما جرى , وعرف لك فضل الصبر.

        وأقل الأقسام أن تسلمه فيما يفعل في غضبه إلى مايستريح به, وهذه الحالة ينبغي أن يتعلمها

        الولد عند غضب الوالد والزوجة عند غضب الزوج؛ فتتركه يشتفي بما يقول، ولا تعول على ذلك؛ فسيعود نادما معتذرا.

        ومتى قبل على حالته، ومقالته، صارت العداوة متمكنة، وجازى في الإفاقة على مافعل في حقه وقت السكر.

        وأكثر الناس على غير هذا الطريق: متى رأوا غضبانا قابلوه بما يقول ويعمل

        وهذا على غير مقتضى الحكمة، بل الحكمة مذاكرته (وما يعقلها إلا العالمون)

        صيد الخاطر ص 468

        تعليق


        • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

          قال يزيد بن أبي حبيب: المتكلم ينتظر الفتنة والمتصنت ينتظر الرحمة (أدب المجالسة وحمد اللسان 174)
          وقيل: اجتمع أربعة حكماء، فقال أحدهم أنا على رد ما لم أقل أقدر مني على رد ما قلت، وقال الآخر لأن أندم على ما لم أقل خير من أن أندم على ما قلت، وقال الثالث إذا تكلمت بالكلمة ملكتني وإن لم أتكلم بها ملكتها، وقال الرابع عجبت ممن يتكلم بالكلمة إن ذكرت عنه ضرته وإن لم تذكر عنه لم تنفعه ..
          (أدب المجالسة وحمد اللسان 148)

          تعليق


          • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

            قال الشّيخ محمد البشير الإبراهيمي رحمهالله، الّذي قال في " آثاره " (1/72): " إنَّ شبابنا المتعلِّم كسولٌ عن المطالعة، والمطالعةُ نصفُ العلم أو ثلثاه، فأوصيكم يا شبابَ الخير بإدمانِ المطالعة والإكباب عليها، ولْتَكُنْ مطالعتُكم بالنّظامِ حرصًا على الوقتِ أن يضيع في غير طائل، وإذا كنتم تريدون الكمالَ فهذه إحدى سبلِ الكمال "اهـ.
            التعديل الأخير تم بواسطة أبو الهيثم شعيب العلمي; الساعة 09-May-2013, 08:59 PM.

            تعليق


            • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

              قال الإمام الاجري-رحمه الله- في وصفه للغريب:
              (فلو تشاهده في الخلوات وهو يبكي بحرقة ويئن بزفرة،ودموعه تسيل بعبرة،فلو رأيته وانت لا تعرفه لظننت انه ثكلى قد أصيب بمحبوبه وليس كما ظننت،إنما هو خائف على دينه ان يصاب به،لايبالي بذهاب دنياه إذا سلم له دينه،قد جعل رأس ماله دينه يخاف عليه الخسران...)...اه....
              فنسأل الله عزوجل ان يحفظ لنا ديننا ويثبتنا عليه حتى نلقاه..
              وصدق الإمام القحطاني -رحمه الله-لمَّا قال:
              .. الدين رأس المال فاستمسك به****فضياعه من أعظم الخسران ..

              فرحم الإلهُ صداك ياقحطاني...!!ورحم الإمام الاجري رحمة واسعة...
              التعديل الأخير تم بواسطة أم بكر الأثرية; الساعة 04-Jun-2013, 09:34 PM.

              تعليق


              • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

                عَن ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ أَنه قَالَ: مَا تعبدت الله امْرَأَة بِمثل تقوى الله وجلوسها فِي بَيتهَا. وَفِي بعض الْآثَار، أَنه قيل لسودة: أَلا تخرجين كَمَا تخرج أخواتك؟ قَالَت: قد حججْت واعتمرت، وَقد أَمرنِي الله تَعَالَى أَن أقرّ فِي بَيْتِي، فَلَا أُرِيد أَن أعصي الله تَعَالَى، فَلم تخرج من بَيتهَا حَتَّى أخرجت على جنازتها.

                تعليق


                • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

                  احفظ لسانك!

                  قال ابن القيم -رحمه الله-:
                  "ومن العجب: أنّ الإنسان يهون عليه التّحفظ والاحتراز من أكل الحرام، والظلم، والزنا، والسرقة، وشرب الخمر، ومن النظر المحرّم.. وغير ذلك، ويصعب عليه التّحفظ من حركة لسانه، حتى ترى الرَّجل يُشار إليه بالدِّين والُّزهد والعبادة ، وهو يتكلم بالكلمات من سخط الله لا يلقي لها بالا، ينزل بالكلمة الواحدة منها أبعد مما بين المشرق والمغرب، وكم ترى من رجلٍ متورِّع عن الفواحش والظلم، ولسانه يفري في أعراض الأحياء والأموات، ولا يبالي ما يقول".

                  [الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي]

                  تعليق


                  • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

                    قال الإمام ابن بطّة رحمهُ الله: "اعلموا -إخواني- أنِّي فكَّرتُ في السّبب الذي أخرج أقوامًا من السُّنّة والجماعة، وإضطرّهم إلى البدعةِ والشّناعةِ، وفَتْحِ باب البليّة على أفئدتِهم، وحجب نور الحقِّ عن بصيرتِهم - فوجدتُ ذلك من وجهين:
                    أحدهما: البحثُ والتّنقير، وكَثرة السّؤال عمّا لا يعني، ولا يضرُّ المُسلِمُ جهله ولا ينفع المؤمنُ فَهمُهُ.
                    والآخر: مجالسةُ مَن لا تُؤْمَنُ فِتْنَتُهُ، وتُفْسِدُ القلوبَ صُحبتُهُ"
                    "الإبانة" لإبن بطّة: (390/1)

                    تعليق


                    • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

                      12- كثير من الناس إذا رأى في التفسير أن اليهود مغضوب عليهم والنصارى ضالون ، ظن أن ذلك مخصوص بهم ، مع أن الله أمر بقراءة الفاتحة كل صلاة ، فيا سبحان الله ! كيف يأمره الله أن يستعيذ من شيء لا حذر عليه منه ، ولا يتصور أنه يفعله ؟ بل يدخل في المغضوب عليهم من لم يعمل بعلمه ، وفي الضالين العاملون بلا علم . [محمد بن عبد الوهاب – تفسير سورة الفاتحة (ص9) ]

                      تعليق


                      • اللهم إنا نعوذ بك من الفتن ما ظهر منها وما بطن


                        قال الإمام الذهبي -رحمه الله-:

                        فينبغي للمسلم أن يستعيذ من الفتن،
                        ولا يشغب بذكر غريب المذاهب، لا في الأصول و لا في الفروع،
                        فما رأيتُ الحركة في ذلك تُحصّل خيرًا، بل تُثير شرًّا وعداوةً، ومقتاً للصلحاء والعباد من الفريقين،
                        فتمسَّــــك بالسُّنــــة،
                        وَالْــــزم الصــــمت،
                        ولا تخــض فيـما لاَ يَعْنِيـك،
                        وما أشكل عليك فـرُدَّه إلى الله ورسوله،
                        وقـف، وقــل: «اللهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ».
                        [سير أعلام النّبلاء]

                        تعليق


                        • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

                          عن عبدالله بن عمر ـ رضي الله عنهما ـ قال: قال رسول الله (: «ما أَهْدَى المرءُ المسلمُ لأخيه هديةً أفضلَ مِنْ حكمَةٍ يزيْدُهُ بهَا هُدَى ويَرُدُهُ بها عن رَدَى» أخرجه البيهقي في «شعب الإيمان»، وأبو نعيم في «الحلية».
                          وقال لقمان: إن القلب ليحيا بالكلمة من الحكمة كما تحيا الأرضُ بوابل المطر.
                          وقال أبان بن سليم: كلمة حكمة من أخيك خيرٌ لك من مال يعطيك.
                          وقال بعض الحكماء: الحكمة صديقة العقل، وميزان العدل، وعين البيان، وروضة الأرواح، ومزيحة الهموم عن النفوس بإذن الله، وأنس المستوحش، وأمن الخائف، ومتجر الرابح، وحظ الدنيا والآخرة بإذن الله لمن وفقه الله، وسلامة العاجل والآجل لمن وفقه الله.
                          وقال آخر: الحكمة نور الأبصار، وروضة الأفكار، ومطية الحلم، وكفيل النجاح، وضمين الخير والرشد، والداعية إلى الصواب، والسفير بين العقل والقلوب
                          لا تندرس آثارها ولا تعفو ربوعها كل ذلك لمن وفقه الله تعالى.

                          نقلا من كتاب إيقاظ أولي الهمم العالية للشيخ عبد العزيز السلمان رحمه الله

                          تعليق


                          • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد


                            قال الإمام الذهبي -رحمه الله-:

                            هكذا كان والله شيخنا ابن تيمية؛ بقي أزيد من سنة يفسر في سورة نوح،
                            وكان بحرا لا تكدره الدلاء -رحمه الله-.

                            [تاريخ الإسلام]

                            تعليق


                            • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد


                              قال الحافظ ابن عبد الهادي -رحمه الله-
                              في "العقود الدرية من مناقب شيخ الإسلام أحمد بن تيمية":


                              وكان -رحمه الله- يقول:
                              "ربما طالعت على الآية الواحدة نحو مائة تفسير،
                              ثم أسأل الله الفهم، وأقول: يا معلم آدم وإبراهيم علمني.."




                              تعليق


                              • رد: فائدة اليوم ... موضوع متجدد

                                من أدب الطالب مع رفاقه أن يتفقدهم ويسأل عمن غاب منهم
                                فقد كان ابن أبي ذوئب إذا جلس إليه رجل فافتقده، سأل أهل المجلس:
                                ما فعل صاحبكم؟
                                فإن قالوا: ما ندري. قال: أين منزله؟
                                فإن قالوا: لا ندري، ضجر عليهم وقال: لأي شيء تصلحن؟
                                يجلس إليكم رجل ولا تدرون أين منزله، وإذا اعتل لم تعودوه،
                                وإن كانت له حاجة لم تعينوه،
                                وإن عرفوا منزله قال: قوموا بنا إليه حتى نأتيه في منزله.
                                الفقيه والمتفقه، للخطيب البغدادي (2/245).

                                تعليق

                                يعمل...
                                X