إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

سنة التكبير أيام العشر ، وليلتي العيدين، وأيام التشريق من السنن المهجورة ( من كتاب الملخص الفقهي للشيخ صالح الفوزان حفظه الله تعالى )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مقتطف] سنة التكبير أيام العشر ، وليلتي العيدين، وأيام التشريق من السنن المهجورة ( من كتاب الملخص الفقهي للشيخ صالح الفوزان حفظه الله تعالى )



    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،


    الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده،،
    أما بعد:


    فهذا تذكير لنفسي اولا ولاخوتي ثانيا ، باحياء سنة من سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم ، وهي سنة:
    التكبير في ليلة العيدين ( الاضحى ، والفطر ) ، والتكبير ايام العشر ، والتكبير المقيد ادبار الصلوات


    وسأوضح هنا هذا التكبير نقلا من احكام صلاة العيدين من كتاب الملخص الفقهي لفضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله تعالى ، قال:


    " ويسن في العيدين التكبير المطلق، وهو الذي لا يتقيد بوقت، يرفع به صوته ، الا الانثى ، فلا تجهر به ، فيكبر في ليلتي العيدين {ليلتي الفطر، والاضحى }، وفي كل عشر ذي الحجة ، لقوله تعالى : ( ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم )، ويجهر به في البيوت والاسواق ، والمساجد وفي كل موضع يجوز فيه ذكر الله تعالى ، ويجهر به في الخروج الى المصلى ، لما اخرجه الدارقطني وغيره عن ابن عمر : ( انه كان اذا غدا يوم الفطر يوم الاضحى ، يجهر بالتكبير ، حتى يأتي المصلى، ثم يكبر حتى يأتي الامام ، وفي الصحيح : ( كنا نؤمر بإخراج الحيض ، فيكبرن بتكبيرهم ) ، ولمسلم: ( يكبرن مع الناس ) فهو مستحب لما فيه من اظهار شعائر الاسلام "


    - ثم قال حفظه الله - : " ويزيد عيد الاضحى بمشروعية التكبير المقيد فيه ، وهو التكبير الذي شرع عقب كل صلاة فريضة في جماعة ، فيلتفت الامام الى المأمومين ، ثم يكبر، ويكبرون ، لما رواه الدارقطني وان ابي شيبة وغيرهما من حديث جابر: ( انه كان صلى الله عليه وسلم اذا صلى الصبح من غداة عرفة يقول: الله أكبر ) الحديث


    ويبدأ التكبير المقيد بأدبار الصلوات في حق غير المحرم من صلاة الفجر يوم عرفة الى عصر آخر أيام التشريق، واما المحرم ، فيبتدئ التكبير المقيد في حقه من صلاة الظهر يوم النحر ، الى عصر آخر ايام التشريق ، لانه قبل ذلك مشغول بالتلبية
    روى الدارقطني عن جابر: ( كان النبي صلى الله عليه وسلم يكبر في صلاة الفجر يوم عرفة الى صلاة العصر من آخر ايام التشريق حين يسلم من المكتوبات )، وفي لفظ: ( كان اذا صلى الصبح من غداة عرفة ، اقبل على اصحابه فيقول: مكانكم ، ويقول: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد )


    وقال الله تعالى : ( واذكروا الله في أيام معدودات ) وهي أيام التشريق
    وقال الامام النووي: وهو الراجح وعليه العمل في الامصار انتهى من كتاب الملخص الفقهي: 1/191-192
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي; الساعة 31-Oct-2011, 08:01 AM.

  • #2
    رد: سنة التكبير ايام العشر ، وليلتي العيدين، وايام التشريق000 من السنن المهجورة0 ( من كتاب الملخص الفقهي للشيخ صالح الفوزان حفظه الله تعالى )


    في حكم التكبير عقب الصلوات المكتوبة أيام التشريق
    السـؤال:
    ما حكم التكبيرِ عَقِبَ الصلوات المكتوبة أيامَ العيد والتشريق؟ وجزاكم اللهُ خيرًا.
    الجـواب:
    الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمّا بعد:

    فيُستحبُّ الاستكثارُ من التكبير دُبُرَ الصلواتِ، وسائرَ الأوقات بلا عددٍ مخصوصٍ، ولا وقتٍ مخصوصٍ، أي: أن لا يُقتَصَر استحبابه عَقِبَ كُلِّ صلاةِ فريضةٍ ثلاثَ مرَّاتٍ، ولا عَقِبَ كُلِّ صلاة نافلةٍ مرَّةً، فإنَّ هذا لا دليلَ عليه، بل هو مُستحبٌّ في كلِّ وقتٍ من تلك الأيام المعدوداتِ، بلا تخصيصِ عددٍ ولا وقتٍ، لقوله تعالى: ﴿وَاذْكُرُواْ اللهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ﴾ [البقرة: 203]، ولسائر الأدلة المطلقة الأخرى، وقد جرى عليها عمل السلف: «وكان ابنُ عمرَ رضي الله عنهما يُكبِّر بِمِنًى تلك الأيامَ، وخَلْفَ الصلوات، وعلى فراشه، وفي فسطاطه، ومجلسِه، وممشاه تلك الأيامَ جميعًا»(١).
    والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا.



    الجزائر في: 26 ربيع الأول 1429ﻫ
    الموافق ﻟ: 03 أفريل 2008م
    ١- أخرجه البخاري معلّقًا بصيغة الجزم في «صحيحه» كتاب العيدين، باب التكبير أيام منى، وإذا غدا إلى عرفة: (2/461)، قال ابن حجر في «الفتح» (2/56): «وصله ابن المنذر والفاكهاني في "أخبار مكة"».


    ولينظر باقي الفتاوى من هنا http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=5708

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي; الساعة 31-Oct-2011, 08:44 AM.

    تعليق

    يعمل...
    X